logo
«ورث» يعرّف بالفنون السعودية في أوساكا

«ورث» يعرّف بالفنون السعودية في أوساكا

الرياضمنذ 9 ساعات
يُشارك المعهد الملكي للفنون التقليديّة «وِرث» في الأسبوع الثقافي السعودي المقام في إكسبو 2025 أوساكا، بهدف تعزيز حضور الفنون التقليدية السعودية على الساحة الدولية، وتمكين روّاد الأعمال، وإتاحة التجارب الحيّة للجمهور، تزامنًا مع عام الحرف اليدوية 2025، وذلك من 12 حتى 15 يوليو الجاري.
وتأتي هذه المشاركة ضمن سياق الاحتفاء بمرور 70 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية واليابان، بما يجسّد عمق الروابط الثقافية بين البلدين ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون والإبداع المشترك.
وتتضمن المشاركة مجموعة من التفعيلات التي تدمج الثقافة السعوديّة واليابانية بطابع عصري مع الحفاظ على أصالة كل فن تقليديّ، عبر عرض حي يجمع بين الحرفي سلمان الحمد، والحرفية اليابانية Yuho Ohkota في تقديم تقنيات تطريز البشت الحساوي، على تصميم الكيمونو الياباني بأسلوب فني ومعاصر، كما تضمنت المشاركة ورشة عمل لصنع مروحة يابانية، تتزيّن بنقوش مستوحاة من الفنون التقليدية السعودية، باستخدام أختام مبتكرة من تصميم الطالبة فداء العمري، الحاصلة على دبلوم عال في تطوير المنتجات التقليدية من «وِرث».
واستعرضت «وِرث» عبر المعرض الفني الذي يقام ضمن المشاركة مجموعة من القطع الحصرية التي تعكس الهوية السعودية واليابانية، تمكينًا ودعمًا للمبتكرين من روّاد الأعمال في قطاع الحرف اليدوية. تضمّن المعرض عدة قطع، من بينها حقيبة مطرزة يدويًا تجمع بين الورد الطائفي ونقوش السدو السعودي وزهرة الساكورا ونقوش النسيج الياباني، من تصميم عمرة الشريف، وتنفيذ نجلاء المقوشي وآلاء الماضي وهالة الغامدي، بالإضافة إلى مروحة الساكورا، التي نسجت يدويًا من خوص النخيل السعودي، وتزينت بوردة الساكورا اليابانية، مع عبارة «السلام عليكم» التي ترمز إلى السلام بين الثقافتين، من تصميم رائدة الأعمال جواهر السند.
ويتضمّن المعرض الفني وشاحًا مستوحى من تصميم جناح المملكة في إكسبو 2025، مع دبوس يمثل خريطة المملكة من تصميم رائدة الأعمال لينا الحصان، إضافة إلى ذلك، حضرت «أساور الذهب» التي تحمل رمزًا ثقافية ونقوشًا من الفنون التقليدية السعودية وزهرة الساكورا اليابانيّة، من رائدة الأعمال آلاء الماضي، وتوجد القطع الفنيّة بعدد حصري عبر «متجر وِرث»؛ دعمًا وتمكينًا لسوق حيوي في الفنون التقليدية السعوديّة.
يُذكر أن المعهد الملكي للفنون التقليديّة «وِرث» جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليديّة، والإسهام في الحفاظ على أصولها ودعم القدرات والمواهب الوطنية والممارسين لها، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية تعزز مكانتها مركزاً عالمياً للرياضات الإلكترونية
السعودية تعزز مكانتها مركزاً عالمياً للرياضات الإلكترونية

العربية

timeمنذ 37 دقائق

  • العربية

السعودية تعزز مكانتها مركزاً عالمياً للرياضات الإلكترونية

لم تعد الرياضات الإلكترونية مجرد تسلية، بل أصبحت اقتصادًا ضخمًا يتجاوز حجمه مئات مليارات الدولارات على مستوى العالم. لذلك، وضعت السعودية الاستثمار في هذا القطاع الحيوي نصب أعينها، لما له من إسهام في تنويع مصادر الدخل، وتوفير فرص العمل للشباب السعودي، بالإضافة إلى لفت الأنظار العالمي من خلال تبني تجمعات دولية في هذا المجال. مكانة عالمية يرى فارس القحطاني، المختص في الرياضات الإلكترونية، في حديث لـ"العربية.نت" أن السعودية تعزز مكانتها كمركز عالمي لصناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية، من خلال استضافتها لبطولات دولية ضخمة تستقطب اهتمام اللاعبين والمشجعين من مختلف أنحاء العالم. وربط القحطاني بين هذه الخطوة ومستهدفات رؤية السعودية 2030 التي ترمي إلى تنويع الاقتصاد، وتعزيز الصناعات الإبداعية، وتمكين الشباب في مجالات التقنية والابتكار، موضحًا أن الرياضات الإلكترونية أصبحت إحدى أبرز أدوات التأثير الثقافي والتنموي في العصر الرقمي. أهداف كبرى تخلق هذه الفرص تواصلًا كبيرًا بين المهتمين على مستوى العالم، وتسهم في توجيه الأنظار إلى المملكة، خاصة مع حضور أكثر من 500 مشارك من مختلف دول العالم في هذا النوع من البطولات. كذلك تسهم في صناعة أبطال سعوديين عالميين، بالإضافة إلى فتح المجال لاستثمارات أوسع في هذا القطاع الواعد، الذي يحتوي على أكثر من 33 فرصة استثمارية في الألعاب والرياضات الإلكترونية. إنجازات سعودية وجوائز غير مسبوقة وبالعودة إلى القحطاني، أشار إلى أن عام 2024 شهد إطلاق النسخة الأولى من كأس العالم للرياضات الإلكترونية، والتي تُعد الأضخم عالميًا من حيث عدد البطولات وقيمة الجوائز، إذ بلغ مجموع الجوائز 62 مليون دولار أميركي، وشملت البطولة 22 لعبة احترافية تأهل لها اللاعبون من مختلف دول العالم عبر برنامج "الطريق إلى كأس العالم". وأشار أيضًا إلى أن فريق فالكونز السعودي نجح في حصد لقب البطولة بعد تحقيقه أكثر من 5000 نقطة في فئة الأندية، وحصوله على جائزة مالية بلغت 7 ملايين دولار أميركي، معتبراً أن هذا الإنجاز الذي جرى تكريمه من قبل ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، يعكس دعم الدولة واعتزازها بإنجازات شباب الوطن. أبعاد ثقافية جديدة ويثق القحطاني بأن استضافة المملكة للنسخة الثانية من البطولة في عام 2025، والتي تقام في العاصمة الرياض على مدى 8 أسابيع، وتشمل 24 بطولة عالمية، بزيادة عن النسخة الأولى، والتي ارتفعت قيمة جوائزها لتصل إلى 70 مليون دولار أميركي، يؤكد النمو المتسارع لهذا القطاع في المملكة، بالإضافة إلى أن هذه النسخة شهدت إدخال البُعد الثقافي عبر مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية، الذي يجسّد تاريخ الألعاب وتطورها، ويعزّز التجربة الترفيهية والثقافية للحدث، إلى جانب إتاحة الفرصة للمواهب السعودية لاستعراض إمكاناتها أمام جمهور عالمي. شغف مجتمعي ودعم مؤسسي واسع واستند القحطاني في حديثه عن نمو هذا القطاع، إلى أن بيانات تقرير "سافي" السنوي لعام 2023 أظهرت أن نحو 70% من سكان المملكة يصنفون أنفسهم كلاعبين لألعاب الفيديو، فيما تجاوز عدد اللاعبين المحترفين في السعودية 3500 لاعب ولاعبة، وهو ما يعكس الشغف المتنامي بهذا القطاع. ويجزم بأن هذا النمو تحقق بفضل الدعم المتواصل من برامج مثل الدوري السعودي الإلكتروني الذي يشرف عليه الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، مؤكدًا أن الرياضات الإلكترونية أصبحت جزءًا من الثقافة اليومية للشباب السعودي. الاقتصاد الرقمي وصناعة المستقبل وعدّ استضافة المملكة لهذه البطولات تمثل فرصة استراتيجية لتوجيه طاقات الشباب نحو مسارات مهنية مستقبلية، في مجالات تصميم وتطوير الألعاب، والبث الرقمي، وتنظيم الفعاليات، إضافة إلى فرص التعليم والتدريب عبر شراكات دولية. ويجد أن بيئة المملكة باتت خصبة لنمو صناعة الألعاب الإلكترونية، بدعم حكومي واسع واستثمارات متزايدة من القطاعين العام والخاص، وهو ما يعزز من بناء اقتصاد رقمي قائم على الابتكار والمعرفة. عاصمة عالمية للرياضات الإلكترونية واختتم القحطاني حديثه بالتأكيد على أن التفاعل الكبير من السعوديين مع بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية يعكس حجم الشغف والإمكانات الوطنية، وهذا ما يدل على أن المملكة تسير بثبات نحو أن تصبح عاصمة عالمية للرياضات الإلكترونية، ووجهة محورية لصناعة المستقبل الرقمي.

ريكسوس تكتب فصلاً جديدًا في الضيافة السعودية مع افتتاح ريكسوس أبحر جدة
ريكسوس تكتب فصلاً جديدًا في الضيافة السعودية مع افتتاح ريكسوس أبحر جدة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

ريكسوس تكتب فصلاً جديدًا في الضيافة السعودية مع افتتاح ريكسوس أبحر جدة

في خطوة استثنائية تعزز من مكانة قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية، أعلنت فنادق ريكسوس عن الافتتاح الرسمي لمنتجع ريكسوس أبحر جدة؛ إذ يُعد أول منتجع متكامل في المملكة، يقدم تجارب شاملة كليًا للعائلات تعكس نمط الحياة الأكثر فخامة. يتميز المنتجع بموقع ساحر على شواطئ خليج أبحر الخلابة، ويُشكل هذا المشروع المُرتقب فصلاً جديدًا في عالم السفر التجريبي، معززًا مكانة مدينة جدة كوجهة عالمية رائدة للسياحة والترفيه. كونه أول منشأة تحت مظلة ريكسوس بالمملكة، فإن زواره الكرام على موعد مع تجارب استثنائية شاملة وحصرية بقلب جدة، ليضع معيارًا جديدًا للإقامة الفندقية الفاخرة التي تناسب كل أفراد العائلة بمختلف متطلباتهم. يجمع ريكسوس أبحر جدة بين الأناقة العصرية ودفء الضيافة العربية الأصيلة، مقدمًا تجربة تنبض بأبهى صور الحياة، مع العناية الفائقة بكل التفاصيل، من تناول أشهى الأطباق مع أفخم التجارب الطهوية، وتجديد النشاط مع تجارب الصحة والرفاهية الأكثر ترفًا، وصولًا إلى مختلف أوجه الترفيه الممتع والأنشطة المخصصة للزوار الصغار، كل هذا وأكثر مع باقات إقامة شاملة وحصرية. يضم المنتجع 250 وحدة إقامة مصممة بعناية، تشمل 176 غرفة إقامة وجناحًا، و74 من أفخم الفيلات المصممة خصيصًا لتناسب العائلات والزوار الذين ينشدون الراحة والخصوصية والتواصل. يمتد المنتجع على ساحل البحر الأحمر، ويوفر للنزلاء الاستمتاع بشاطئ خاص خلاب، ومجموعة متنوعة من الأنشطة البحرية، ومرسى خاص لليخوت مزود بأحدث المرافق، وأربعة مسابح، منهم مسبحين للنزلاء، ومسبح للكبار فقط، ومسبح خاص للصغار فقط، كل هذا وأكثر مع أفخم الفيلات الخاصة المُلحق بها مسابح عصرية. يأخذ منتجع ريكسوس أبحر جدة ضيوفه في رحلة طهوية فاخرة من خلال ثلاثة مطاعم متنوعة على رأسهم مطعم "تركواز" الذي يُقدم أشهر الأطباق العالمية طوال اليوم، ومطعم "أورينت" المختص بالمشاوي والمقبلات التركية الأصيلة، ومطعم "كابنوس" اليوناني الذي يتميز بأطباقه العصرية المستوحاة من نكهات البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة إلى خمس صالات استراحة "لاونج" موزعة على شواطئ ومسابح المنتجع وداخل ردهة الفندق "لوبي". يُمكن للضيوف أيضًا الاستمتاع بتناول الطعام وسط أجواء شاطئية مريحة بقلب (me Beach Club)، أو متابعة الأحداث الرياضية داخل "ذا هب"، المقهى الرياضي الأول من نوعه في جدة؛ حيث يُمكن للزوار الاستمتاع وسط أجواء اجتماعية بمشاهدة البث المباشر للمباريات وأبرز الفعاليات الرياضية. يضم المنتجع أيضًا نادي ريكسي للأطفال الوحيد في جدة، مع غرف مخصصة للأنشطة، وقاعة سينما بالإضافة إلى مطبخ ومعمل خاص للتعليم، وساحة خارجية، ومسبح خاص للأطفال. وجهة مخصصة للأحباب الصغار، مع برامج مصممة خصيصًا ليتمكن الأطفال من جميع الأعمار من اللعب، والتعلم، وخلق ذكريات لا تُنسى، داخل بيئة آمنة وممتعة. تكتمل التجارب الأكثر تميُّزًا لكل أفراد العائلة مع اللياقة البدنية من خلال النادي الرياضي المُجهز بالكامل على أحدث طراز، والذي يضم صالة ألعاب رياضية مزودة بأحدث الأجهزة، و"ستوديو" خارجي مفتوح، وملعب متعدد الأغراض لكرة السلة والكرة الطائرة وكرة القدم، وملعب "بادل"، فضلًا عن جدول يومي حافل ببرامج اللياقة البدنية المصممة لتجديد النشاط والحيوية، كل هذا وأكثر يجعل ريكسوس أبحر جدة الوجهة المثالية لأفضل تجارب الصحة والرفاهية. يُعد الترفيه جانبًا أصيلًا في صميم تجربة ريكسوس؛ حيث يحتضن مسرحًا لإقامة العروض الحيّة والحفلات الموسيقية مع جلسات خارجية مُكيفة، مما يثري الأجواء بقلب المنتجع. يُمكن للزوار الاستمتاع بقضاء يوم بقلب الفندق، مع أفخم تجارب النادي الصحي "سبا" لتجديد النشاط والحيوية، وتجربة أشهى وجبات الغداء والعشاء، والأمسيات الساهرة، والعروض الترفيهية المتاحة للزوار. يُعد ريكسوس أبحر جدة وجهة مثالية ليس فقط للنزلاء ولكن أيضًا للسكان المحليين والزوار. صرح محمد الخطيب، مدير عام ريكسوس أبحر جدة، قائلًا: "نسعى في ريكسوس أبحر جدة إلى الارتقاء بمعايير الضيافة من خلال خلق مزيج متناغم من الرفاهية والشمولية والابتكار. يعكس هذا المنتجع محور فلسفة العلامة التجارية؛ حيث يوفر لزواره الكرام مختلف متطلباتهم من خلال تجارب شاملة ومتنوعة تحتفي بثراء ثقافة المملكة وأصالة ضيافتها، لتنال استحسان كل أفراد العائلة". يساهم هذا المشروع الرائد بدور محوري في تعزيز رؤية السعودية 2030، بما يتماشى مع الجهود الوطنية المبذولة لتنمية وتنويع الاقتصاد الوطني، وتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية.

ضمن عام الحرف اليدويةمعرض "فنون تحكي قصص" يجسّد التراث السعودي في المدينة المنورة
ضمن عام الحرف اليدويةمعرض "فنون تحكي قصص" يجسّد التراث السعودي في المدينة المنورة

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

ضمن عام الحرف اليدويةمعرض "فنون تحكي قصص" يجسّد التراث السعودي في المدينة المنورة

يعد معرض "فنون تحكي قصص" بمنطقة المدينة المنورة, منصة ثقافية تسرد الحكايات السعودية عبر الحِرف اليدوية الأصيلة، ويأتي ضمن مبادرات "عام الحرف اليدوية 2025", الذي أطلقته وزارة الثقافة. ويحتضن المعرض باقة متنوعة من الإبداعات الحرفية التي تعبّر عن هوية المجتمع المحلي، وتجسدت ملامح التراث في مشغولات النخيل المصنوعة يدويًا مثل: السلال والمباخر والزخارف الفنية، التي تروي حكاية العلاقة التاريخية بين الإنسان والنخلة في بيئة المدينة المنورة. ويضم المعرض أعمالًا فنية خشبية تشمل صناديق مزخرفة ومزهريات وأدوات منزلية أُنجزت بتقنيات تمزج بين الحس التراثي والابتكار العصري، إلى جانب قطع فخارية ملونة تعكس الفن الشعبي مستوحاة من ألوان وتضاريس البيئة الجغرافية للمنطقة. وأوضح رئيس لجنة العلاقات والإعلام في جمعية الثقافة والفنون بمنطقة المدينة المنورة هاني سقطي, أن المعرض يهدف إلى تمكين الحرفيين السعوديين، ودعم استدامة الحرف التقليدية، من خلال توفير فضاء تفاعلي للعرض والتعريف بإبداعاتهم أمام جمهور الجمعية وزوار المدينة، مؤكدًا أن المعرض يشكل رافدًا لتعزيز الهوية الوطنية عبر نقل قصص بصرية نابضة بثقافة المملكة. ويُشكل معرض "فنون تحكي قصص" إضافة نوعية للمشهد الثقافي المحلي، ويترجم جهود وزارة الثقافة من خلال تفعيل دور الفنون التقليدية في بناء الوعي المجتمعي، وتحفيز الجيل الجديد على التواصل مع جذوره الحضارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store