logo
جدة.. بلدية المطار تغلق منزلًا بحي البوادي يمارس بداخله الذبح العشوائي للدواجن

جدة.. بلدية المطار تغلق منزلًا بحي البوادي يمارس بداخله الذبح العشوائي للدواجن

أغلقت بلدية المطار التابعة لأمانة محافظة جدة منزلاً سكنياً بحي البوادي شمال المحافظة. حيث تبيّن استغلال المنزل كمسلخ عشوائي لتقطيع وبيع الدواجن مجهولة المصدر.
وكانت الفرق البلدية قد باشرت بلاغًا واردًا عبر المركز الموحد لخدمة البلاغات 940، عن وجود نشاط مخالف داخل أحد المنازل السكنية بحي البوادي.
وأوضح رئيس بلدية المطار الفرعية المهندس عبدالله عبدالرحمن الغامدي أن الفرق الرقابية باشرت الموقع فور تلقي البلاغ، ورصدت ممارسة غير نظامية لذبح وتجهيز الدواجن داخل بيئة تفتقر للاشتراطات الصحية والوقائية.
وأضاف أن الموقع كان يُدار من قبل عمالة مخالفة، وتم ضبط أدوات لا تتوافق مع الاستخدامات الغذائية، وسط ظروف بيئية غير صالحة، وقد جرى على الفور إغلاق الموقع، ومصادرة الأدوات والمواد المستخدمة، وإحالة المخالفين إلى الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم.
وأكد الغامدي أن البلدية تواصل جهودها لمكافحة هذه الممارسات العشوائية التي تشكل خطرًا على الصحة العامة وتخالف أنظمة استخدام العقارات السكنية، مشيرًا إلى أن الجولات الرقابية مستمرة ضمن نطاق البلدية على مدار الساعة لضبط المخالفات والحد من آثارها على المجتمع والمشهد الحضري.

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

«الجوازات» تشهّر بـ 66 شخصاً لنقلهم مخالفين لأنظمة الحج
«الجوازات» تشهّر بـ 66 شخصاً لنقلهم مخالفين لأنظمة الحج

Okaz

time15 minutes ago

  • Okaz

«الجوازات» تشهّر بـ 66 شخصاً لنقلهم مخالفين لأنظمة الحج

تابعوا عكاظ على شهّرت المديرية العامة للجوازات بعدد من مخالفي أنظمة وتعليمات الحج لعام 1446هـ، لنقلهم أشخاصاً غير مصرح لهم بالحج، ومحاولة إيصالهم إلى مدينة مكة المكرمة، وهم: 1 - محسن حامد سليم المسفري المجنوني (مواطن). 2 - جمال الدين ماستوري (إندونيسي الجنسية). 3 - رائد رجاء نافع المرامحي (مواطن). 4 - حازم عطية محمود تمراز (مصري الجنسية). 5 - مسلم سعيد سالم المهري (مقيم نازح). 6 - أحمد حسن بن مسلم (مواطن). 7 - علي محمد حماد المهري (مقيم نازح). 8 - صالح مسفر آل الحارث (مواطن). 9 - علي محمد آل زعمان (مواطن). 10 - صهيب علي البلوي (مواطن). 11 - هادي أحمد يحيى قيراط (مواطن). 12 - تركي سعود عايد الصاعدي (مواطن). 13 - سعيد حميدي الترجمي (مواطن). 14 - دانيش مشتاق أحمد (باكستاني الجنسية). 15 - مفرح علي مفرح الشهراني (مواطن). 16 - نقاش أحمد إحسان الله ساهي (باكستاني الجنسية). 17 - بلال أبو بكر مولا (بنغلاديشي الجنسية). 18 - محمد رمضان بیر بخش (باكستاني الجنسية). 19 - سميح زامل بن عطية الحرازي (مواطن). 20 - مد شاون (بنغلاديشي الجنسية). 21 - مسعد حمد النفيعي (مواطن). 22 - أيوب جمعة محمد (سوداني الجنسية). 23 - علي عبدالرحمن علي الشاردي (مواطن). 24 - عبدالله عمر علي المالكي (مواطن). 25 - إسماعيل حسن (بنغلاديشي الجنسية). 26 - علي عيظة عبدالله الصيعري (مواطن). 27 - بدر مرزوق أحمد الزبيدي (مواطن). 28 - إسماعيل إبراهيم مال عبده (كامروني الجنسية). 29 - رضوان عايش هادي مشرعي (يمني الجنسية). 30 - محمد بابكر محمد بابكر (سوداني الجنسية). 31 - مسري بن مفلح العتيبي (مواطن). 32 - ماجد عبدالله مساعد المقاطي (مواطن). 33 - جابر مسيفر صنيدح العتيبي (مواطن). 34 - أمين عبدالكريم علي محمد حاتم (يمني الجنسية). 35 - علي سعيد أحمد محمد طالب (يمني الجنسية). أخبار ذات صلة 36 - عائش جهز بطي العتيبي (مواطن). 37 - محمد تفضل حسين عكاس (بنغلاديشي الجنسية). 38 - السيد نايف السيد أحمد (مصري الجنسية). 39 - محمد فازع شرف الشريف (مواطن). 40 - حكيم دا علام غير (باكستاني الجنسية). 41 - محمد إبراهيم علي عضابي (يمني الجنسية). 42 - جميل فاروق عمر علي نعيم (بنغلاديشي الجنسية). 43 - إسلام أحمد حمزة أحمد (مصري الجنسية). 44 - محمد محمد عبدالحاكم فتح الله (مصري الجنسية). 45 - خالد مسعد فرحان العتيبي (مواطن). 46 - ذياب محمد مهدي آل صغير (مواطن). 47 - عبدالرحيم شهاب الدين (هندي الجنسية). 48 - سيف سويلم مسري الجياشي الحارثي (مواطن). 49 - أحمد أحمد ضيف الله الحمصي (يمني الجنسية). 50 - حسن محمد حسن إدريس (تشادي الجنسية). 51 - خالد محمد راشد العبدلي (يمني الجنسية). 52 - هشام الشحات عبدالجواد شبارة (مصري الجنسية). 53 - طه الحسن محمد الخمجاني (مواطن). 54 - ناصر عنيزان عايض البقمي (مواطن). 55 - فهد محمد صالح جدم (مواطن). 56 - حسام أحمد أحمد الحذيفي (يمني الجنسية). 57 - ياسر سعيد مسفر الزهراني (مواطن). 58 - ممتاز حسین محمد (باكستاني الجنسية). 59 - أحمد صلاح أحمد عسيري (مواطن). 60 - صالح عويمر صالح الفهمي (مواطن). 61 - عبدالعزيز هليل جمعان العضلي (مواطن). 62 - محمد وسيم أفضل (باكستاني الجنسية). 63 - مروان فرج عبدربه المحمادي (مواطن). 64 - محمد أحمد عبد ناصر عبدالله (يمني الجنسية). 65 - مهند عبدالكريم أحمد حسن (يمني الجنسية). 66 - ناصر إقبال بهاول شیر (باكستاني الجنسية). وكانت وزارة الداخلية قد حذرت من مخالفة أنظمة وتعليمات الحج بأداء أو محاولة أداء الحج دون تصريح، أو من ينقلهم، أو من يساهم في نقلهم، أو يؤويهم، أو تقديم المساعدة لهم، ابتداء من الأول من ذي القعدة حتى نهاية الـ14 شهر ذي الحجة. وأهابت بالجميع الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، والمبادرة بالإبلاغ عن مخالفي تلك الأنظمة والتعليمات عبر الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة. والمدينة المنورة، والرياض، والشرقية، والرقم (999) في بقية مناطق المملكة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

قائد الجيش الإيراني: مستعدون لتنفيذ هجوم جديد ضد إسرائيل إذا لزم الأمر
قائد الجيش الإيراني: مستعدون لتنفيذ هجوم جديد ضد إسرائيل إذا لزم الأمر

Al Arabiya

time18 minutes ago

  • Al Arabiya

قائد الجيش الإيراني: مستعدون لتنفيذ هجوم جديد ضد إسرائيل إذا لزم الأمر

تهديد مباشر وجهه الجيش الإيراني ضد إسرائيل التي تلوح في الآونة الأخيرة باستهداف المنشآت النووية الإيرانية في حال فشلت المفاوضات مع الولايات المتحدة في وضع حد لبرنامج إيران النووي. وهدد القائد العام للجيش الإيراني، اللواء عبد الرحيم موسوي، إسرائيل قائلا إن القوات المسلحة الإيرانية على "أهبة الاستعداد" لتنفيذ عمليات عسكرية جديدة ضد إسرائيل إذا استدعت الظروف ذلك، مؤكداً أن "الرد سيكون مناسباً" في حال ارتكبت تل أبيب ما وصفه بـ"خطأ استراتيجي". وجاءت تصريحات موسوي خلال مشاركته في مراسم إزاحة الستار عن موسوعة "الدفاع المقدس" المؤلفة من ثمانية مجلدات والخاصة بالجيش الإيراني، و"الدفاع المقدس" تسمية تطلقها إيران على الحرب العراقية الإيرانية. موسوي: إيران تضع إسرائيل أمام تحديات استثنائية وبحسب ما نقلته وكالة 'تسنيم' شبه الرسمية، ورداً على سؤال من الصحفيين بشأن تصريحات إسرائيلية وصفها بـ"العدائية"، قال موسوي إن إسرائيل "أحقر من أن تكون قادرة على النيل من عظمة إيران"، مضيفاً أن قدرة إيران "كفيلة بأن تضعها هي وداعميها أمام تحديات استثنائية"، على حد قوله. وأضاف: "عناصر هذا النظام (الإسرائيلي) يدركون جيداً أنهم لا يملكون القدرة على تحمّل مثل هذه التحديات، غير أن وجود مجرمين قتلة للأطفال وحمقى على رأس السلطة هناك يجعل ارتكاب الأخطاء أمراً وارداً في أي لحظة". وتابع: "إذا كانوا متعجلين لتلقي وعد صادق جديد، فنحن على أتمّ الاستعداد لتوجيه الضربة المناسبة، وسنستوفي ديننا السابق كذلك". وتطلق إيران تسمية "الوعد الصادق" على سلسلة عمليات ضد إسرائيل، وقد نُفذت حتى الآن عمليتان ضمن هذا الإطار. خلفية تصاعد التوترات بين طهران وتل أبيب تصاعدت التوترات بين إيران وإسرائيل منذ مطلع عام 2024 على خلفية تبادل غير مسبوق للضربات بين الطرفين، شملت هجمات مباشرة وغير مباشرة على الأراضي والمصالح الحيوية للطرفين. في 13 أبريل 2024، نفذت إيران هجوماً واسع النطاق بطائرات مسيّرة وصواريخ باليستية ضد إسرائيل، ولكن تم رصد معظمها بمساعدة أميركية فلم تترك خسائر ملحوظة، وأطلقت عليه اسم "الوعد الصادق 1". وأعلنت طهران أن الهجوم جاء رداً على غارة جوية إسرائيلية استهدفت القنصلية الإيرانية في دمشق في 1 أبريل، وأدت إلى مقتل سبعة من أعضاء الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال محمد رضا زاهدي والعميد محمد هادي حجّي. الضربات المتبادلة: من "الوعد الصادق 2" إلى "أيام الرد" في 1 أكتوبر 2024، شنت إيران هجوماً صاروخياً واسع النطاق على إسرائيل، أطلقت خلاله أكثر من 250 صاروخاً، وقالت إنها استهدفت مواقع عسكرية وأمنية في تل أبيب والقدس ومناطق أخرى. وحسب تقارير غربية وإسرائيلية، لم يترك الهجوم الثاني خسائر تُذكر. وأعلنت إيران أن الهجوم جاء رداً على اغتيال كل من أمين عام حزب الله اللبناني السابق، حسن نصر الله، ورئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس، إسماعيل هنية، ومساعد قائد العمليات في الحرس الثوري الإيراني، عباس نيلفروشان. وبعد عملية "الوعد الصادق 1" التي نفذتها إيران في 13 أبريل 2024، ردّت تل أبيب بعد نحو أسبوع، فجر 19 أبريل، بهجوم محدود استهدف مواقع داخل الأراضي الإيرانية، أبرزها قاعدة جوية قرب مفاعل نطنز في محافظة أصفهان وسط إيران. وفي أعقاب عملية "الوعد الصادق 2" التي نفذتها إيران في 1 أكتوبر 2024، نفذت إسرائيل عملية عسكرية جوية واسعة النطاق بتاريخ 26 أكتوبر تحت اسم "أيام الرد"، استهدفت خلالها منشآت عسكرية في عدة محافظات إيرانية، بينها مواقع لتصنيع وتخزين الطائرات المسيّرة والصواريخ، إضافة إلى بطاريات دفاع جوي. وشاركت في الغارات عشرات الطائرات من سلاح الجو الإسرائيلي، فيما أعلنت إيران أن دفاعاتها الجوية تصدت للهجوم وقلّلت من حجم الخسائر، في حين اعتبر الإعلام الإسرائيلي أن العملية كانت ناجحة وحققت أهدافها في الردع الاستراتيجي.

موسكو توجه دعوة للشيباني لزيارتها... بعد «نصيحة» تركية
موسكو توجه دعوة للشيباني لزيارتها... بعد «نصيحة» تركية

Asharq Al-Awsat

timean hour ago

  • Asharq Al-Awsat

موسكو توجه دعوة للشيباني لزيارتها... بعد «نصيحة» تركية

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشكل مفاجئ، الثلاثاء، توجيه دعوة رسمية لنظيره السوري أسعد الشيباني، لزيارة موسكو. ومن دون أن يتطرَّق إلى ملفات خلافية بين الطرفين، خصوصاً بعدما وجَّه الوزير الروسي انتقادات لاذعة إلى أداء السلطات السورية، الأسبوع الماضي، قال لافروف إن الجانب التركي «قدَّم اقتراحاً كريماً باستضافة الشيباني وبحث الملفات كلها معه». وزاد: «بناء على الاقتراح الكريم من صديقي هاكان فيدان بعد المباحثات التي أجريناها، الآن لدى الوزير السوري دعوة لزيارة موسكو». وكان الوزيران قد ناقشا الوضع في سوريا بين ملفات عدة، بينها العلاقات الثنائية، والوضع في أوكرانيا. وبدا أن التركيز التركي انصبَّ على مسعى لتطبيع العلاقات بين موسكو ودمشق. وقال فيدان، خلال المؤتمر الصحافي المشترك، إن «أنقرة ستواصل العمل مع روسيا؛ من أجل ضمان وحدة كامل الأراضي السورية». وأكد أن «العمل المشترك موجه من أجل ازدهار الشعب السوري، ووحدة كامل الأراضي السورية». وأشار إلى أنه ناقش مع نظيره لافروف، باستفاضة، الوضع في سوريا، وعدّ الوزيران أن رفع العقوبات عن سوريا «خطوة مهمة». وفي حال تمَّت الزيارة كما هو متوقع خلال الأيام القليلة المقبلة، فستكون هذه أول زيارة يقوم بها مسؤول سوري بارز إلى موسكو منذ إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد ولجوئه إلى روسيا. لكن لافروف كان قد التقى مرة واحدة مع الشيباني، على هامش مؤتمر نُظِّم في أنطاليا، في أبريل (نيسان) الماضي. ولم تصدر تفاصيل واضحة عن اللقاء تدل على تقريب وجهات النظر حيال الملفات المطروحة. وبعد ذلك، شنَّ لافروف هجوماً لاذعاً على دمشق، واتهمها بالتغاضي عن «عمليات التطهير العرقي والديني الجماعية التي تنفِّذها الجماعات المتطرفة في سوريا». وقال الدبلوماسي الروسي: «ما يحدث في سوريا يثير قلقاً شديداً. وفي الوقت نفسه، تغض الدول الغربية الطرف عن هذه الفظائع، لأنها كلها تندرج ضمن خططها للسيطرة على المنطقة». وزاد أنه «من المدهش مدى سهولة تجاهل الغرب لكثير من الجرائم في مختلف أنحاء العالم، إذا كانت هذه الجرائم لا تمنع الغرب من المضي قدماً في أجندته العالمية؛ من أجل التمسُّك بهيمنته المراوغة ومواصلة محاولة العيش على حساب الآخرين». الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مستقبلاً الرئيس السوري أحمد الشرع على مدخل قصر الإليزيه في باريس... 7 مايو (أ.ب) وكان لافتاً أن لافروف ربط انتقاداته لأداء السلطات السورية، بـ«التغاضي الغربي»، وفسَّر بعض المحللين في موسكو ذلك، بأن موسكو راقبت بشكل حثيث تطور العلاقات السورية - الغربية، خصوصاً بعد زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى فرنسا، وبعد لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الرياض. وترى موسكو، وفقاً لمحللين، أن نجاح دمشق في تسريع وتيرة تطبيع العلاقات على المستويَين الإقليمي والدولي، من شأنه أن يضعف موقفها في المفاوضات المباشرة مع دمشق لتحديد مصير الوجود العسكري في سوريا ومستقبل العلاقات بين الطرفين، خصوصاً على خلفية أن الغرب يطالب دمشق بتقليص الوجود العسكري الروسي في سوريا، وعدم تطبيع العلاقات مع موسكو بشكل كامل. اللافت، أن لافروف كان قد تطرَّق في وقت سابق لهذا الموضوع. وقال إن «الهدف الرئيسي للغرب هو إقناع السلطات السورية الجديدة، وكذلك زعماء الدول الأخرى في المنطقة، بالتخلي عن التعاون العسكري مع روسيا، وتحقيق انسحاب قواعدنا العسكرية من سوريا». عنصر في العمليات العسكرية السورية الجديدة أمام مدخل قاعدة «حميميم» الروسية في محافظة اللاذقية... 29 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب) المثير أن توجيه الدعوة للشيباني جاء بعد مرور أيام قليلة على تداول وسائل إعلام معطيات عن هجوم مسلح استهدف قاعدة «حميميم» قرب اللاذقية. ووفقاً لمعطيات فقد قُتل عسكريان روسيان في الهجوم الذي نجحت القوات الروسية في صده وتمكَّنت من قتل 4 مهاجمين تبيَّن أنهم من أوزبكستان، وينتمون لمجموعة مسلحة متشدِّدة تنشط في سوريا. وتجنَّبت موسكو التعليق رسمياً على الحادث، ولم تصدر وزارة الدفاع أي توضيح بشأن ملابساته، لكن مراسلين حربيين تحدَّثوا عن احتمال أن تكون الجهة المهاجمة سعت إلى تأجيج الوضع بين دمشق وموسكو واستفزاز مواجهة مباشرة. بينما قال آخرون إنه مهما كانت طبيعة الهجوم وحتى لو كانت دمشق لا تقف وراءه، فهو مؤشر إلى مستوى الفوضى، وانتشار السلاح، ومخاطر تصعيد الوضع في البلاد.

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store