
فضيحة .. مكتب الصناعة و التجارة يغلق محلات الوزارة عقب إنتهاء العيد !
كريتر سكاي/ خاص
نفذ مكتب الصناعة والتجارة بمدينة تعز حملة ميدانية مفاجئة بعد خمسة أيام من عيد الأضحى المبارك، استهدفت محلات الجزارة في عدد من المناطق، وذلك على خلفية رفع أسعار اللحوم إلى 30 ألف ريال للكيلو الواحد، في مخالفة للسعر الرسمي المحدد بـ 18 ألف ريال.
وأدت الحملة إلى إغلاق عدد من محلات الجزارة، وسط تساؤلات من المواطنين عن سبب تأخر التدخل الرسمي، رغم أن المخالفات كانت واضحة ومستمرة منذ بداية العيد.
وقد تساءل أحد المواطنين: "أين كانت الجهات الرقابية خلال الأيام الخمسة الأولى من العيد؟ هل كانوا راقدين؟"، في إشارة إلى غياب الرقابة خلال ذروة موسم الطلب.
وأكد مصدر في مكتب الصناعة أن الحملة تأتي في إطار تعزيز الرقابة على الأسواق وحماية المستهلك من التلاعب بالأسعار، مشيرًا إلى أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
عيد بلا نار ولا طبخ.. أزمة غاز خانقة تشل عدن وتحرق جيوب المواطنين
اخبار وتقارير عيد بلا نار ولا طبخ.. أزمة غاز خانقة تشل عدن وتحرق جيوب المواطنين الأربعاء - 11 يونيو 2025 - 11:14 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن تشهد العاصمة عدن أزمة حادة في توفير الغاز المنزلي، دخلت يومها السادس وسط ذهول شعبي وصمت حكومي مطبق، بالتزامن مع أجواء عيد الأضحى المبارك التي تحوّلت من فرحة إلى قهر ومعاناة. طوابير طويلة من المواطنين اصطفت منذ ساعات الصباح أمام محطات الغاز في مديريات المدينة، وسط درجات حرارة لاهبة، أملاً في الحصول على أسطوانة غاز واحدة، بينما أغلقت غالبية المحطات أبوابها بذريعة "نفاد الكمية"، تاركة الأهالي يواجهون أيام العيد بلا وسيلة طبخ، ولا حتى تفسير رسمي مقنع. يقول أحد المواطنين بغضب: "ما نعيشه ليس أزمة غاز.. بل أزمة ضمير. كيف يُعقل أن تعيش أسرة أيام العيد بلا نار للطهي؟ هذه إهانة يومية لا يستحقها أحد!". الأزمة التي وصفها مواطنون بـ"المفتعلة" تحولت إلى كابوس، مع ارتفاع أسعار الغاز في السوق السوداء إلى 9 آلاف ريال للأسطوانة بدلاً من السعر الرسمي البالغ 7500 ريال، في وقت يعاني فيه الناس من تدهور القدرة الشرائية والانهيار الاقتصادي المتسارع. كما طالت الأزمة سائقي المركبات العاملة بالغاز، الذين أكدوا أن سياراتهم باتت متوقفة لساعات، ما أدى إلى تراجع دخلهم اليومي بنسبة كبيرة. يقول أحدهم: "نقف في طوابير ولا نحصل على شيء. اليوم نشتغل، وبكرة نرجع صفر اليدين. من يبرر؟ ومن يحاسب؟". ورغم إعلان شركة الغاز عن زيادة مخصص محافظة عدن بنسبة 60%، إلا أن الأزمة بقيت على حالها، وسط اتهامات لمالكي محطات الغاز باحتكار المادة وتهريبها إلى خارج المدينة، بتواطؤ بعض الجهات النافذة. ويرى خبراء أن شبكات فساد منظمة تقف خلف استمرار الأزمة، بهدف خلق سوق سوداء مربحة. ويؤكد أحد الاقتصاديين أن "المشكلة ليست في الكمية بل في غياب الرقابة والشفافية، ما جعل المواطن يدفع وحده ثمن العبث والفوضى". وتتزامن أزمة الغاز مع أوضاع معيشية خانقة في عدن، تشمل انقطاعات كهرباء طويلة، وارتفاعاً غير مسبوق في أسعار الغذاء، وانهياراً مستمراً للعملة، ما يجعل من العيد مناسبة ثقيلة على قلوب سكان المدينة. وطالب الأهالي بتدخل حكومي عاجل، ومحاسبة المتلاعبين، وتطبيق آلية رقابة شفافة على توزيع الغاز، مؤكدين أن استمرار تجاهل هذه الأزمات يهدد بانفجار اجتماعي لا يُحمد عقباه. الاكثر زيارة اخبار وتقارير طبخة دولية لإسقاط الشرعية وتسليم اليمن للحوثي: كشف الوجه القذر للتسوية القا. اخبار وتقارير تفكك في قلب الجماعة: قائد بارز يهدد مهدي المشاط.. وترتيبات خفية لإزاحته من . اخبار وتقارير فاجعة اقتصادية تهز اليمن.. "يمن نت" تقطع أرزاق الشباب وصدام العزي يكشف المس. اخبار وتقارير كشف سر قيام الحوثي بفتح الطرقات المغلقة من 10 أعوام.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
عدن: الدولار يقترب من حاجز 2600 ريال
يمن إيكو|أخبار: عاود الريال اليمني انهياره بشكل متسارع أمام العملات الأجنبية في مناطق الحكومة اليمنية، بعد أيام من التذبذب، حيث ارتفع الدولار في عدن والمحافظات المجاورة بمقدار 12 ريالاً، والسعودي بنحو 3 ريالات يمنية خلال أقل من 24 ساعة. ووفقاً لما أكدته مصادر مصرفية لموقع 'يمن إيكو'، شهدت أسعار صرف العملات الأجنبية في عدن، خلال تعاملات اليوم الأربعاء، صعوداً جديداً أوصل سعر بيع الدولار الأمريكي إلى 2,598 ريالاً مقارنة مع 2,586 ريالاً في تعاملات أمس الثلاثاء، بزيادة 12 ريالاً، وبفارق 52 ريالاً عن سعر صرفه مطلع يونيو الجاري، حيث كان سعر البيع 2,546 ريالاً للدولار الواحد، وبزيادة 529 ريالاً عن سعر صرفه بداية العام الحالي حيث كان بـ 2,069 ريالاً للدولار الواحد. ووصل سعر بيع الريال السعودي إلى 681 ريالاً يمنياً، مقارنة بـ 678 ريالاً في تعاملات الأمس، بزيادة 3 ريالات، وبفارق 13.50 ريال يمني عن سعر صرفه الأحد الموافق 1 يونيو الجاري عندما كان بـ 667.50 ريال يمني، وبفارق 140 ريالاً يمنياً عن سعر بيعه مطلع الحالي 2025، حيث كان بـ 541 ريالاً يمنياً. وفي المقابل ظلت أسعار الصرف ثابتة بدون تغيير في مناطق حكومة صنعاء، حيث يستقر سعر صرف الريال اليمني أمام الدولار عند 537 ريالاً، والريال السعودي عند 140,20 ريال يمني.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
لليوم السادس على التوالي.. أزمة غاز منزلي تخنق العاصمة المؤقتة عدن وسط اتهامات بالتهريب والتلاعب
تعيش العاصمة اليمنية المؤقتة عدن أزمة خانقة في توفير مادة الغاز المنزلي لليوم السادس على التوالي، بالتزامن مع إجازة عيد الأضحى، ما فاقم من معاناة المواطنين، وسط اتهامات لمُلّاك المحطات بالتلاعب والتهريب. ورغم إعلان الشركة اليمنية للغاز رفع مخصصات عدن بنسبة 60% خلال مايو الماضي، وترحيل 368 مقطورة من منشأة صافر، إضافة إلى 98 مقطورة أخرى خلال الأسبوع الأول من يونيو، لا تزال شكاوى المواطنين تتصاعد نتيجة الانعدام شبه الكامل للمادة، وامتداد الطوابير أمام مراكز التعبئة، وارتفاع أسعار الأسطوانات إلى أكثر من 10,000 ريال في السوق السوداء. وأرجعت الشركة الأزمة إلى ضعف الرقابة على التوزيع، وعرقلة ناقلات الغاز في محافظتي شبوة وأبين، فيما تحدثت مصادر محلية عن عمليات تهريب ممنهج لكميات كبيرة من الغاز إلى دول مجاورة ومناطق خارج سيطرة الحكومة. وأكد مواطنون في مديريات الشيخ عثمان والمنصورة والبريقة، أن أغلب محطات التعبئة أغلقت أبوابها خلال الأيام الماضية، في حين استأنفت بعضها – مثل النبراس والأمل والأنوار – أعمال التوزيع بعد وصول دفعات جديدة من الغاز، بسعر رسمي حُدد بـ8,500 ريال للأسطوانة، وسط تحذيرات من التلاعب بالأسعار. ويطالب الأهالي الحكومة والسلطات المحلية بسرعة التدخل، ومحاسبة المتورطين في عمليات الاحتكار والتهريب، وتفعيل الرقابة على السوق، بما يضمن وصول المادة الأساسية إلى المواطنين بشكل عادل ومنتظم، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية المتدهورة التي تشهدها المدينة.