
مريم أوزورلي في "أسرة شاكر باشا'
تستعد مريم أوزورلي لتصوير مشاهدها ضمن أحداث مسلسل 'أسرة شاكر باشا'، فماذا عن دورها ضمن أحداث المسلسل؟
نشرت المواقع الإلكترونية التركية أن مريم أوزورلي ستشارك بمسلسل 'أسرة شاكر باشا ' كضيفة شرف ، إذ ستقدّم شخصية فرات تانيش ' وهي الحبيبة السرية لـ 'شاكر باشا ' وستظهر خلال أربع حلقات فقط من العمل.
أما فاهيدة برتشين، فستقدّم دور زوجة 'شاكر باشا ' ضمن أحداث المسلسل. والمسلسل كان يحمل عنوان 'المجانين الرائعين ' ولكن تم تغييره لإسم 'أسرة شاكر باشا ' ومن المنتظر عرضه قريبا عبر شاشة NOW. هذا وإنتهى فريق عمل المسلسل قبل أيام من تصوير البوستر الرسمي الخاص بالمسلسل تمهيداً لعرضه بالموسم الدرامي الجديد.
ونشرت بعض المواقع التركية أن مريم أوزورلي قد تعاقدت مؤخراً مع قناة ستار Tvلمدة ثلاث أعوام، على أن يكون تواجدها بشكل حصري عبر شاشة القناة فقط طول مدة التعاقد وذلك مقابل 3 مليون ليرة تركية وهو ما يمنعها من الظهور عبر أية شاشة تركية أخرى خلال فترة التعاقد.
وكانت مريم أوزرلي قد شاركت ببطولة مسلسل 'حكاية روح ' بالموسم الدرامي الماضي الذي عُرض عبر شاشة منصة شاهد الإلكترونية وحقق نسب مشاهدة مقبولة وقت عرضه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- البلاد البحرينية
معرض فوتوغرافي يحتفي بجماليات البوسترات الدرامية
في احتفاء بنجوم الدراما المصرية، أقيم معرض "موسم من مسلسلاتنا" ضمن فعاليات الدورة الرابعة لأسبوع القاهرة للصورة (CPW) الذي نظمته فوتوبيا تحت شعار "اكتشاف المشهد"، برعاية وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة، ووزارة الثقافة. وقدم المعرض مجموعة من البوسترات لأهم الأعمال الدرامية التي عرضت في السنوات الأخيرة وبورتريهات للنجوم المشاركين فيها مثل رسالة الإمام محمد ابن إدريس الشافعي، إخواتي، ومسار إجباري، ومفترق طرق، ساعته وتاريخه، وغيرها من الأعمال الدرامية التي التُقطت بعدسة عائشة الشبراوي وأحمد هيمن، في تحية بصرية لصناعة الدراما المصرية ونجومها. وقالت المصورة عائشة الشبراوي إن فكرة المعرض تعود إلى مروة أبو ليلة، مؤسس أسبوع القاهرة للصورة، مشيرة إلى أنها اختارت الأعمال المشاركة بالتعاون مع هبة معاذ- منسقة المعرض- من بين العديد من بوسترات الأعمال الدرامية التي تستحق تسليط الضوء عليها، وحرصت على أن تكون كل صورة تمثل روح العمل الفني. وأضافت "الشبراوي" أن "موسم من مسلسلاتنا" المعرض الأول لها منذ ثماني سنوات، مشيرة إلى سعيها الدائم لالتقاط إحساس الشخصية وروحها من خلال الصورة، مؤكدة أن المخرجين أصبحوا يولون أهمية كبيرة للبُوستر كواجهة أولى للعمل قبل طرحه للجمهور. وأكد المصور أحمد هيمن على حرصه أثناء العمل على إظهار "روح الشخصية" التي يقدمها الفنان، بحيث تعكس الصورة طبيعة العمل الفني نفسه، مشيرًا إلى أنه يخوض عدة جلسات عمل مع فريق العمل والمخرج، ويقرأ السيناريو جيدًا قبل تنفيذ البوستر للوصول إلى الشكل النهائي الذي يخدم الرؤية الفنية. وأضاف "هيمن" أن منسقة المعرض هبة معاذ كانت مسؤولة عن اختيار أماكن العرض وتنسيق الصور والإضاءة، إلى جانب اختيار الفكرة العامة للمعرض، وأنه إلى جانب عرض أعماله في المعرض فهو يشارك في عدد من الفعاليات والجلسات النقاشية خلال أسبوع القاهرة للصورة. من جانبها، أوضحت منسقة المعرض هبة معاذ أن مروة أبو ليلة مؤسس فوتوبيا كانت ترغب في عرض بوسترات الأعمال القديمة كنوع من التحية والتقدير لهذه الأعمال، لكن بعد لقاء الفنانين، تبيّن وجود غنى بصري واضح في بوسترات الدراما الحديثة أيضًا، مما أتاح فرصة للاحتفاء بكليهما. وأضافت أن المصورَين عائشة الشبراوي وهيمن يُعدّان من أبرز الأسماء في هذا المجال، ولهما بصمة واضحة في عالم التصوير الفني. وأشارت "معاذ" إلى أن اختيار الأعمال المعروضة تأثر بمساحة المكان المتاحة، ما استدعى تنسيقًا دقيقًا بين الأعمال، فتم تقسيم المساحة بين الشبراوي وهيمن، مع الحرص على تقديم "حكاية بصرية" متكاملة، وليس فقط عرض البوسترات كصور ثابتة، مؤكدة على أهمية مكان العرض والإضاءة في إبراز الأعمال، حيث تُعد هذه العناصر من العوامل الحاسمة في نجاح تجربة الزائر داخل المعرض. يذكر أن الدورة الرابعة لأسبوع القاهرة للصورة، ضمت أكثر من 20 معرضا فرديا وجماعيا لمجموعة من المصورين المحليين والدوليين المحترفين، والمؤسسات الدولية مثل World Press Photo ، Vogue، national geographic و Getty Images وذلك في 14 موقعا بمنطقة وسط البلد، كما يستضيف أسبوع القاهرة للصورة خلال فعالياته أكثر من 100 محاضرة وورشة عمل وعروض توضيحية مباشرة بمشاركة خبراء وفنانين عالميين بالتعاون مع عدد من السفارات منها الهولندية والإيطالية والإسبانية والفرنسية والسويسرية والدانماركية والمركز الثقافي البريطاني والاتحاد الأوروبي.


البلاد البحرينية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
بوستر مهرجان كان السينمائي 2025: احتفاء بفيلم "رجل وامرأة"
كشفت اللجنة المنظمة لمهرجان كان السينمائي الدولي عن البوستر الرسمي للدورة الـ78 لعام 2025، والذي يأتي تكريمًا لأحد أبرز الأفلام في تاريخ السينما الفرنسية، وهو فيلم "رجل وامرأة" (Un homme et une femme) للمخرج كلود لولوش. ويُعد البوستر الجديد تحية بصرية أنيقة لهذا العمل الخالد، حيث يُجسّد مشهدًا مزدوج الزاوية من الفيلم الشهير الذي جمع بين اثنين من أساطير الشاشة الفرنسية: "أنوك إيميه وجان لوي ترنتينيان". قبل ستين عامًا، وتحديدًا في عام 1965، التقى شخصان يحملان جراح الماضي؛ فتولّدت بينهما شرارة ساحرة تحت عدسة لولوش المفعمة بالحياة. لم يكن اللقاء عابرًا، بل غاص في عمق العلاقة الإنسانية، بين الحذر والانجذاب، إلى أن تحول إلى قصة حب خالدة. وقد نال الفيلم السعفة الذهبية في مهرجان كان عام 1966، وتُوّج بجائزتي أوسكار عام 1967، إلى جانب عشرات الجوائز العالمية الأخرى. ومع ذلك، تبقى أعظم مكافأة له هي تلك اللحظة النادرة من الرقة، والبساطة، والجمال، التي ما زالت تسحر القلوب حتى اليوم. لأنه بلا شك، أشهر عناق في تاريخ الفن السابع "الخلود – الأبديّة" (Étreinte) في لفتةٍ شاعرية، اختار مهرجان كان السينمائي أن يحتفي في دورته الـ78 لعام 2025 بفيلم "رجل وامرأة"، من خلال *ملصق رسمي مزدوج – لأول مرة في تاريخه – يجمع بين أنوك إيميه وجان لوي ترنتينيان، جنبًا إلى جنب، كما لو أنهما لم يفترقا يومًا. كلمة Étreinte بالفرنسية، تعني "العناق"، لكنها هنا تحمل دلالة أعمق؛ إنها إعادة ترتيب لغوي لكلمة Éternité، أي "الأبدية"، في إشارة رمزية إلى خلود الحب وارتباطه الأزلي بين الرجل والمرأة. ففي زمنٍ يبدو وكأنه يسعى إلى التفريق والتقسيم والانعزال، يختار مهرجان كان أن يُعيد لمّ الشمل، أن يقرّب الأجساد والقلوب والأرواح. يريد المهرجان أن يشجّع على الحرية، والحركة، والتواصل الإنساني، وأن يُخلّد زوبعة الحياة بكل تفاصيلها ودفئها. هو احتفاء بالعناق الذي لا يفنى، والحب الذي لا ينتهي، والسينما التي تُعيد تشكيل العالم بصورة أكثر حميمية وجمالًا. في تحية سينمائية خالدة، أطلق مهرجان كان السينمائي الدولي ملصقًا مزدوجًا لدورته الـ78، مستلهمًا مشهده الأيقوني من فيلم "رجل وامرأة" للمخرج كلود لولوش، الذي جمع بين اثنين من أساطير السينما الفرنسية: أنوك إيميه وجان لوي ترينتينيان*. هذان الملصقان يكرّمان هذا الثنائي الأسطوري، بطلا الرقة والإغواء، اللذان لا يزالان يضيئان شاشة الذاكرة السينمائية، ويمنحان الحياة لحظة دفء وحنين وسط عالم يزداد قتامة. لم يعد النور هنا آتيًا من السماء، الملبدة بغيوم الحروب والأزمات، بل ينبثق من اندماجٍ إنسانيّ صافٍ لكائنين تصالحا مع الحياة، فوهباها لونًا ومعنى. ألوان الملصق تُجسّد هذا الحب العاطفي الذي انتصر على اليأس، مشكّلة صورة رمزية للخلود، في عناق أبديّ يعيد للسينما سحرها الأول. ويُتوقّع أن يشكل هذا الملصق حديث الوسط السينمائي خلال الأيام المقبلة، مع انطلاق فعاليات مهرجان كان في الفترة من 13 إلى 24 مايو الجاري في مدينة كان، جنوب فرنسا. حضور عربي لافت وتشهد الدورة الجديدة حضورًا عربيًا مميزًا، حيث تم اختيار ستة أفلام عربية ضمن الاختيارات الرسمية، تمثل مصر، تونس، فلسطين، والعراق، إلى جانب مشاركات موسّعة ضمن سوق كان الدولية للأفلام، التي تعد منصة رئيسية لصنّاع السينما في العالم العربي والعالمي


البلاد البحرينية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
عفراء ساراتش أوغلو.. مليونيرة
انضمت الممثلة التركية الشابة عفراء ساراتش أوغلو إلى قائمة النجوم المليونيرات، حيث حققت أرباحًا ضخمة بلغت 35 مليون ليرة تركية من خلال تعاونها الإعلاني مع إحدى ماركات الملابس الشهيرة. وعلى الرغم من أن عفراء تبلغ من العمر 27 عامًا فقط، إلا أنها استطاعت خلال فترة قصيرة أن تبرز مكانتها في الساحة الفنية التركية، وأصبحت وجهًا إعلانيًا مطلوبًا للعديد من العلامات التجارية. وفقًا لما تم تداوله في الصحافة التركية، حصلت عفراء على هذا المبلغ مقابل كونها الوجه الإعلاني لإحدى أشهر ماركات الأزياء، مما يعكس مكانتها وتأثيرها بين جمهور الشباب. وتشير المعلومات إلى أن الممثلة قررت استثمار أرباحها في سوق العقارات، حيث بدأت بالفعل البحث عن منازل في إسطنبول ومنطقة بحر إيجة، بالتعاون مع خبراء ومستشارين عقاريين. تأتي هذه الخطوة بالتزامن مع انتهاء مسلسل "الطائر الرفراف"، الذي أدت فيه عفراء دور البطولة إلى جانب الممثل مارت رمضان ديمير. وقد حقق المسلسل نجاحًا جماهيريًا واسعًا منذ انطلاقه، إلا أن موسمه الأخير واجه بعض التحديات، بما في ذلك انخفاض نسبي في نسب المشاهدة، بالإضافة إلى توترات بين أبطاله التي ظهرت للعلن بعد توقفهم عن متابعة بعضهم على مواقع التواصل الاجتماعي.