
بهذه الرسالة.. أحمد صلاح السعدني يحيي الذكرى السنوية الأولى لوفاة والده
أحيا الفنان أحمد صلاح السعدني، الذكرى السنوية الاولى لوفاة والده الفنان الكبير صلاح السعدني، الذي حل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 19 أبريل 2024.
وكتب أحمد السعدني، عبر حسابه على "إكس": "الذكرى السنوية لأبويا، أرجو الدعاء ربنا يرحمك وينور قبرك ويراضيك ويكرمك زي ما أكرمتني".
يذكر أن، صلاح السعدني من مواليد 23 أكتوبر 1943 وحصل على بكالوريوس زراعة، وهو صديق الفنان عادل إمام، حيث تخرج معه وعمل معه في مسرح الكلية، وهو أيضًا شقيق الكاتب الساخر (محمود السعدني).
وكانت أول أعمال صلاح السعدني مسلسل "الرحيل" عام 1960، وغاب عن التمثيل أربع سنوات ليعود عام 1964 في مسلسل "الضحية".
فيما شارك في عدة أفلام منها "الأرض، الرصاصة لا تزال في جيبي، مدرستي الحسناء). تميز في الأعمال الدرامية بشكل ملحوظ، ومن أبرز المسلسلات التي قام ببطولتها (أرابيسك، حلم الجنوبي، ليالي الحلمية، عمارة يعقوبيان، رجل في زمن العولمة".
— Ahmed L Saadany (@AhmedLSaadany) April 19, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 7 أيام
- بوابة الأهرام
دمج ذوى الهمم فى الفن .. «مشروع حلم» بالمجلس الأعلى للثقافة
تحت عنوان «دمج ذوى الإعاقة فى الفن.. مشروع حلم» أقيمت ندوة بالمجلس الأعلى للثقافة، تحدث خلالها المخرج محمد الأنصارى عن «مشروع حلم» الذى بدأ منذ سبع سنوات، وقال: «إننا فى هذا المشروع أقمنا ورشا للتمثيل والأداء. كذلك أخرجنا عددا من المسرحيات والأفلام القصيرة»، وأكد أن الفن قادر على احتواء تلك الشريحة المهمة فى المجتمع».. وتابع: «المشروع هو حلم حقيقى لكل شاب من ذوى الإعاقة، لذا يجب الاهتمام بهم، وتُقدَّم لهم ورش للتمثيل المسرحى»، مطالبا بتخصيص مسرح خاص بهم، وهم كما أكد جديرون بإدارته من كل شيء، فهم من يكتبون وهم من يمثلون وهم من يقومون بعمل كل شيء. وتحدثت الفنانة ليلى عز العرب عن موهبة كل فرد من مجموعة العمل، وما يملكونه من مواهب متميزة، وقال د.أيمن عبدالعزيز، أستاذ علم النفس والصحة النفسية، إنه يستمد طاقته الإيجابية من تلك الكوكبة من الشباب الواعد، متحدثا عن علم النفس الإيجابى، ودمج ذوى الهمم فى الفن والمجتمع المدنى، وذكر بعض النماذج الناجحة، أمثال طه حسين وسيد مكاوى وغيرهما. وأكدت المخرجة رشا عبدالمنعم، المستشارة بالمركز القومى للأشخاص ذوى الإعاقة، أن كلمة «ذوى الإعاقة» هى كلمة صحيحة فى السياقات الحقوقية، حتى ولو اختلف عليها البعض، فهى التى تقر نصيب ذوى الإعاقة فى الحقوق، لكى تمكن تلك الفئة الرائعة من أخذ حقوقهم.


الدستور
منذ 7 أيام
- الدستور
'مشروع حلم'.. المخرج محمد الأنصاري: الفن قادر على احتواء ذوي الهمم
نظم المجلس الأعلى للثقافة، لقاءا ثقافيا بعنوان "مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن، والتي استهلت بكلمة للمخرج محمد الأنصاري، وتحدث عن "مشروع حلم" الذي بدأ منذ سبع سنوات كما علَّل سبب تسميته بهذا الاسم لأن كلمة حلم ستظل هي الهدف من هذا المشروع، فحلمه الذي تحدث عنه هو دمج ذوي الهمم في المجتمع المدني عامة والفن بصفه خاصة. الفن قادر على احتواء ذوي الهمم في المجتمع وقال 'الأنصاري': إننا في هذا المشروع قمنا بعمل ورش للتمثيل والأداء، كذلك قام بإخراج عدد من المسرحيات والأفلام القصيرة، وأكد أنه بذل خطوات كبيرة ومتميزة رغم الصعوبات التي واجهته ولكنه حاول هو وفريقه أن يستمروا في التحدي، وأن يثبتوا قدرة الفن على احتواء تلك الشريحة المهمة في المجتمع، فيجب أن يدمج فيها تلك الفئة المتميزة، والتي رأى من أفرادها كل تحدٍّ وإصرار على النجاح وإثبات الذات، تلك الصفات التي شهد بها كل من تعامل معهم من الفنانين في الأعمال الفنية التي قدمت. وأضاف: 'لدينا مشروعًا كاملًا، وكل ما تم إنجازه من أعمال فنية كان على حسابنا الشخصي لم تساعدنا بشكل مادي أي مؤسسة أو كيان ثقافي، وأثنى على الفنانة ليلى عز العرب والفنان بيومي فؤاد لقبولهما التعاون مع فريقهم وأكد أنهم لم يتقاضوا أي أجر عن ذلك". وطالب 'الأنصاري' الجميع بالدعم والمساعدة لهذا المشروع المتميز، وقال إن كثيرًا من المؤسسات والأفراد عرض المساعدة والدعم ولكن لا شيء يحدث حين يأتي وقت الجد، وتابع الأنصاري بأن مشروع حلم هو حلم حقيقي لكل شاب من ذوي الهمم، فيجب أن يهتم بهم وتُقدَّم لهم ورش للتمثيل المسرحي، كذلك طالب بتخصيص مسرح خاص بهم. وهم كما أكد جديرين بإدارته من كل شيء، فهم من يكتبون وهم من يمثلون وهم من يقومون بعمل كل شيء إذا تم تخصيص هذا المسرح، وأشار الأنصاري إلى أنه لن يستطيع بمفرده أن يفعل كل شيء، وتمنى في النهاية أن يخرج مشروع حلم للنور ليس على مستوى مصر فقط ولكن على مستوى العالم أجمع. ثم ألقت روضة وليد من ذوي الهمم قصيدتها الجميلة والتي تحمل العنوان "أبتسم رغم الظروف".


بوابة الأهرام
منذ 7 أيام
- بوابة الأهرام
المخرج محمد الأنصاري: نريد مسرحًا خاصًّا بذوي الهمم وهم من يقومون على إدارته
منة الله الأبيض تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة والمخرج محمد الأنصاري أقيم بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة "مشروع حلم" لدمج ذوي الإعاقة في الفن، أدار المائدة الإعلامية سندس عادل المنسق الإعلامي لمشروع حلم. موضوعات مقترحة مشروع حلم بدأت الندوة بكلمة للمخرج محمد الأنصاري، والذي عبر عن سعادته بتلك الندوة شاكرًا كل القائمين عليها في المجلس الأعلى للثقافة، ثم تحدث عن "مشروع حلم" الذي بدأ منذ سبع سنوات كما علَّل سبب تسميته بهذا الاسم لأن كلمة حلم ستظل هي الهدف من هذا المشروع، فحلمه الذي تحدث عنه هو دمج ذوي الإعاقة في المجتمع المدني عامة والفن بصفه خاصة، فقال إننا في هذا المشروع قمنا بعمل ورش للتمثيل والأداء، كذلك قام بإخراج عدد من المسرحيات والأفلام القصيرة. وأكد أنه بذل خطوات كبيرة ومتميزة رغم الصعوبات التي واجهته ولكنه حاول هو وفريقه أن يستمروا في التحدي، وأن يثبتوا أن الفن قادر على احتواء تلك الشريحة المهمة في المجتمع، فيجب أن يدمج فيها تلك الفئة المتميزة، والتي رأى من أفرادها كل تحدٍّ وإصرار على النجاح وإثبات الذات، تلك الصفات التي شهد بها كل من تعامل معهم من الفنانين في الأعمال الفنية التي قدمت. بيومي فؤاد وليلى عز العرب وأضاف الأنصاري أن لديهم مشروعًا كاملًا، وكل ما تم إنجازه من أعمال فنية كان على حسابهم الشخصي لم يساعدهم بشكل مادي أي مؤسسة أو كيان ثقافي، وأثنى على الفنانة ليلى عز العرب والفنان بيومي فؤاد لقبولهما التعاون مع فريقهم، وأكد أنهم لم يتقاضوا أي أجر عن ذلك، وطالب الأنصاري الجميع بالدعم والمساعدة لهذا المشروع المتميز، وقال إن كثيرًا من المؤسسات والأفراد عرض المساعدة والدعم ولكن لا شيء يحدث حين يأتي وقت الجد، وتابع الأنصاري بأن مشروع حلم هو حلم حقيقي لكل شاب من ذوي الإعاقة، فيجب أن يهتم بهم وتُقدَّم لهم ورش للتمثيل المسرحي، كذلك طالب بتخصيص مسرح خاص بهم، وهم كما أكد جديرون بإدارته من كل شيء، فهم من يكتبون وهم من يمثلون وهم من يقومون بعمل كل شيء إذا تم تخصيص هذا المسرح. وأشار الأنصاري إلى أنه لن يستطيع بمفرده أن يفعل كل شيء، وتمنى في النهاية أن يخرج مشروع حلم للنور ليس على مستوى مصر فقط ولكن على مستوى العالم أجمع. ثم ألقت روضة وليد من ذوي الهمم قصيدتها الجميلة والتي تحمل العنوان "أبتسم رغم الظروف". ليلى عز العرب وجاءت كلمة الفنانة ليلى عز العرب، والتي تحدثت عن موهبة كل فرد من مجموعة عمل مشروع حلم وما يملكون من مواهب متميزة، كما أكدت استمرار دعمها للمشروع، وطالبت الجميع بالاهتمام به ودعمه وكذلك دعم المؤسسات المشابهة له، واختتمت حديثها بجملة "لو بطلنا نحلم نموت". ثم تحدث الدكتور أيمن عبد العزيز أستاذ علم النفس والصحة النفسية، والذي قال إنه يستمد طاقته الإيجابية كلما خفتت من تلك الكوكبة من الشباب الواعد، كذلك تحدث عن علم النفس الإيجابي ودمج ذوي الهمم في الفن والمجتمع المدني، وذكر بعض النماذج الناجحة من ذوي الهمم أمثال طه حسين وسيد مكاوي وغيرهما، مؤكدًا أنهم سوف يظلون مصدر إلهام وطاقة بناءة للجميع. ثم تحدثت المخرجة رشا عبد المنعم المستشار بالمركز القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكدت أن المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة مدرك تمامًا لدور الفن ودمج ذوي الإعاقة فيه، كما رصدت عددًا من النماذج التي قدمت ذوي الإعاقة بشكل لا يليق وبصورة سلبية، وأكدت أن جملة ذوي الإعاقة هي جمله صحيحة في السياقات الحقوقية حتى ولو اختلف عليها البعض، فهي التي تقر نصيب ذوي الإعاقة في الحقوق لكي تمكن تلك الفئة الرائعة من أخذ حقوقهم، وأضافت أن المجلس القومي لذوي الإعاقة سعيد بتلك التجربة، وأبدت استعدادها لتقديم أي دعم لتلك التجربة المتميزة والفريدة. أما الدكتورة غادة عبد الرحيم أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بكليه التربية جامعة القاهرة فقد تحدثت عن الأم التي لديها طفل من ذوي الإعاقة، وقامت بتحيتها وتبجيلها، وطالبتها بأنها لا بد أن تنتبه لما يملكه طفلها من موهبة وتنميها وترعاها وتضمن لها مناخًا سليمًا لكي تنهض بتلك المواهب لدى طفلها، كما أكدت أهمية ودور الفن لذوي الإعاقة، وأنها تؤمن جيدًا بأن للفن والموسيقى دورًا كبيرًا لعلاج الاضطرابات المختلفة وليس فقط الإعاقة الجسدية، وتابعت بأن اسم المشروع وهو "حلم"، لم يعد بعد كل ما رأته حلمًا، بل أصبح علمًا، بما حققوه من إنجازات وبما يملكون من إرادة وعزيمة لا يوجد مثلها في الأصحاء. جانب من ندوة مشروع حلم جانب من ندوة مشروع حلم