logo
الزنداني يدعو إلى رفض التصعيد في المنطقة ويحذر من الدور الإيراني

الزنداني يدعو إلى رفض التصعيد في المنطقة ويحذر من الدور الإيراني

اليمن الآنمنذ 3 ساعات

دعا وزير الخارجية وشؤون المغتربين شائع الزنداني، المجتمع الدولي إلى رفض أي محاولات لتوسيع دائرة التصعيد في المنطقة، لما لذلك من تداعيات خطيرة في مفاقمة الأزمات الإنسانية وتهديد الأمن والسلم الدوليين.
وفي كلمته خلال الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب، شدد الوزير الزنداني على ضرورة عدم التغاضي عن الدور التخريبي الذي يمارسه النظام الإيراني، وسعيه المستمر لتحقيق أطماع توسعية في المنطقة.
وأكد الزنداني احترام الجمهورية اليمنية الكامل لسيادة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، ورفضها التام لأي تدخل في شؤونها الداخلية، مذكّراً في الوقت ذاته بالدور الذي تلعبه إيران في إضعاف الدولة الوطنية العربية وتحويل بعض البلدان إلى منصات لتهديد الأمن الإقليمي والدولي.
وأشار إلى أن النظام الإيراني يتحمل المسؤولية الكاملة عن تعميق معاناة الشعب اليمني، من خلال دعمه المستمر للميليشيات الحوثية الإرهابية، وانقلابه على مؤسسات الدولة الشرعية في اليمن.
كما حذر الوزير الزنداني من خطورة انخراط الحوثيين في أي تصعيد جديد، مؤكداً أن ذلك سيؤدي إلى مزيد من التوترات في المنطقة، ويضر بمصالح شعوبها ويهدد أمنها القومي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي يزيح الستار عن خليفته قبل الرحيل
خامنئي يزيح الستار عن خليفته قبل الرحيل

اليمن الآن

timeمنذ 39 دقائق

  • اليمن الآن

خامنئي يزيح الستار عن خليفته قبل الرحيل

في خطوة تعكس تصاعد المخاوف من اغتيال وشيك، كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي دخل حالة استنفار غير مسبوقة، تحصن خلالها في مخبأ سري تحت الأرض، واتخذ إجراءات استثنائية لضمان استمرار النظام في حال مقتله خلال التصعيد العسكري مع إسرائيل. بحسب مصادر إيرانية مطلعة، فإن خامنئي، البالغ من العمر 86 عامًا، أوقف جميع وسائل الاتصال الإلكتروني، ويتواصل حاليًا فقط عبر وسيط شخصي موثوق مع كبار القيادات العسكرية والأمنية، وسط مخاوف من ضربة 'نوعية' قد تستهدفه في أي لحظة. في واحدة من أخطر خطواته، قام بتسمية 3 شخصيات بارزة كمرشحين لخلافته، وأوعز إلى 'مجلس خبراء القيادة' – الجهة المكلفة باختيار المرشد الأعلى – بالاستعداد للتحرك السريع لاختيار أحدهم فورًا إذا حدث الاغتيال، لتفادي فراغ سياسي قد يعصف بالبلاد في لحظة حساسة. المفاجئ في المعلومات المسرّبة أن مجتبى خامنئي، نجل المرشد، لم يكن ضمن الأسماء الثلاثة، ما ينفي النظريات التي تحدثت عن 'توريث خفي' للحكم. تأتي هذه الخطوات بينما ترى طهران أن ما يجري حاليًا هو أخطر تهديد تتعرض له إيران منذ الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات، وسط تقارير عن تورط استخباراتي إسرائيلي مباشر واحتمالات تدخل أميركي وشيك. مصير القيادة الإيرانية يبدو الآن موضوعًا مفتوحًا على كل الاحتمالات، وقرار خامنئي الأخير يعني شيئًا واحدًا: اللعبة دخلت مرحلة البقاء أو الزوال. اغتيال ايران خامنئي شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق بلا حواجز ولا تعقيدات: تأشيرة خليجية موحدة تسهّل التنقل بين دول المجلس

لن تصدق... إيهود باراك يفضح ترامب ويكشف سبب مرعب يمنعه مهاجمة إيران "شاهد"
لن تصدق... إيهود باراك يفضح ترامب ويكشف سبب مرعب يمنعه مهاجمة إيران "شاهد"

اليمن الآن

timeمنذ 39 دقائق

  • اليمن الآن

لن تصدق... إيهود باراك يفضح ترامب ويكشف سبب مرعب يمنعه مهاجمة إيران "شاهد"

سؤالين وضعهما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام كافة مستشاريه والقادة العسكريين الأمريكيين، والرد عليهما هو ما سيحسم الجدل بشأن قيام القوات الأمريكية الضاربة بالهجوم على إيران وتدمير المنشآت النووية، أو التوقف عن ذلك. السؤال الأول هو هل السلاح الأمريكي الفتاك الذي يطلق عليه "أم القنابل" سيكون قادرا على تدمير المنشآت النووية الإيرانية وخاصة منشأة " قوردو"؟ أما السؤال الثاني وهو الذي يرعب إدارة ترامب، هل ستكون الضربة العسكرية الأمريكية على إيران دون عواقب؟ بمعنى هل ستنجوا أمريكا بفعلتها ولن تكون هناك ردة فعل إيرانية على الهجوم؟ طبعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس أحمق لهذه الدرجة، فهو يعلم إن إيران لن تصمت على عمل كهذا، لكنه يأمل ان تكون ردة الفعل الإيرانية ليست واسعة النطاق، ويبدوا ان الإجابة التي تلقاها ترامب من مستشاريه، وقادته العسكريين لم تكن على هواه، فلا أم القنابل ستدمر منشأة فوردو النووية، ولن ينجوا من العقاب الإيراني، إذ نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، تقريرا أوضحت فيه أن إيران جهزت صواريخ لضرب كل القواعد الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط في حال قامت أمريكا بالهجوم عليها. كثير من المحللين العسكريين والسياسيين يؤكدون إن التهديدات الأمريكية ليس الهدف منها مهاجمة إيران وإنما لتخفيف قوة الهجوم الإيراني على إسرائيل، التي تلقت ضربات موجعة، وباتت دفاعاتها الجوية عاجزة عن وقف الصواريخ الإيرانية والتصدي لها، هذا الضعف لا تريد إسرائيل ولا أمريكا الكشف عنه، فلجأ ترامب للقاعدة المعروفة " الهجوم خير وسيلة للدفاع" حتى ولو كان هذا التهديد بالكلام والتصريحات النارية، إذ لا ترغب إسرائيل وامريكا الظهور بمظهر الضعيف الذي يهرول لاسترضاء الجانب الإيراني، فأطلق ترامب تهديداته بسحق إيران بالأسلحة الأمريكية الفتاكة لردع إيران وتخويف كل القيادات الإيرانية، وكان من بين الخدع التي مارستها إدارة ترامب، الترويج الإعلامي بأن ترامب كان سيرسل وفد أمريكي لسلطنة عمان لإجراء مفاوضات مع وفد ايراني، لكنه تراجع عن ذلك في اللحظات الأخيرة، وهو ما يعطي الانطباع بأن أمريكا لا ترغب بالحوار مع الجانب الإيراني، بل تسعى لتوجيه ضربة عسكرية ساحقة. ويبدوا ان الجهود التي بذلها ترامب للخداع والترهيب، قد ذهبت كلها ادراج الرياح، فالإيرانيين لم يظهروا أي خوف، بل أطلقوا تهديدات وتحذيرات مرعبة لإدارة ترامب بأن الرد الإيراني على أي هجوم أمريكي سيكون مزلزلا وسيجعل ترامب يندم على فعلته، كما يحدث الآن لإسرائيل، بالإضافة إلى ذلك فإن إيران تعتبر ترامب مخادع وكذاب، ولا يمكن الوثوق به. رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود باراك، حسم هذا الأمر، وقد كان ذكيا في كلامه، إذ منح أمريكا غطاء ديبلوماسي يبعد عنها الحرج وجعل عدم خوض هذه المواجهة أمر طبيعي، خاصة وأنها ستصيب المنطقة كلها باضرار كبيرة وجسيمة، وقال خلال مقابلة تلفزيونية إنه "لا مبرر منطقيا للحرب مع إيران الآن" مشيرا إلى أن الولايات المتحدة لا تريد التدخل لأنها لم تنتصر في أي حرب خاضتها، وأضاف "من المستحيل إلغاء البرنامج النووي، فإسرائيل والولايات المتحدة غير قادرتين على إلغاء البرنامج النووي، والطريقة الوحيدة لإيقاف الإيرانيين عن متابعة البرنامج النووي هي شن حرب، تشمل إلغاء النظام". واضاف "المشكلة في هذه الطريقة أنني لا أعتقد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أو أي رئيس سابق آخر كان سيتخذها، لأن الولايات المتحدة لم تنتصر في أي حرب.. لم تنتصر في فيتنام. لم تنتصر في العراق. لم تنتصر في أفغانستان. ولن تشن حربا على إيران الآن" وتابع "الاحتمال الوحيد بالنسبة للولايات هو التوصل إلى تسوية مع إيران.

الكثيري يلتقي نائب وزير المياه والبيئة ويؤكد على أهمية تكامل الجهود لمواجهة التحديات
الكثيري يلتقي نائب وزير المياه والبيئة ويؤكد على أهمية تكامل الجهود لمواجهة التحديات

اليمن الآن

timeمنذ 44 دقائق

  • اليمن الآن

الكثيري يلتقي نائب وزير المياه والبيئة ويؤكد على أهمية تكامل الجهود لمواجهة التحديات

التقى الأستاذ علي عبدالله الكثيري، القائم بأعمال رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، رئيس الجمعية الوطنية، اليوم الأحد، في مكتبه بالعاصمة عدن، الأستاذ مجاهد بن عفرار، نائب وزير المياه والبيئة. وفي مستهل اللقاء، الذي حضره الأستاذ نصر هرهرة، مقرر الجمعية الوطنية، هنأ الكثيري نائب الوزير على نيله ثقة القيادة السياسية، متمنيًا له التوفيق في أداء مهامه، ومؤكدًا أن المرحلة الحالية تتطلب مضاعفة الجهود والعمل بروح الفريق لمواجهة التحديات التي تمر بها البلاد. اقرأ المزيد... الإقبال الجماهيري في مونديال الأندية يدق ناقوس الخطر قبل كأس العالم 22 يونيو، 2025 ( 1:00 مساءً ) تدخل عاجل لفتح طريق دولي في المهرة 22 يونيو، 2025 ( 12:46 مساءً ) وشدّد الكثيري على ضرورة تعزيز التنسيق بين الوزارة ومختلف قطاعاتها، وكذلك مع المنظمات الدولية والجهات ذات العلاقة، بما يضمن الاستفادة المثلى من المنح والمشاريع في مجالي المياه والبيئة، للمساهمة في معالجة المشكلات البيئية المتراكمة. من جانبه، قدّم الأستاذ مجاهد بن عفرار عرضًا مختصرًا حول هيكل الوزارة وطبيعة مهامها، إلى جانب أبرز التحديات التي تواجهها في ظل الظروف الراهنة، معربًا عن شكره وتقديره لقيادة المجلس الانتقالي على دعمها المتواصل، ومثمنًا حرصها الدائم على تعزيز جهود حماية البيئة وتحسين أداء القطاع البيئي في المحافظات المحررة، بما يخدم مصلحة المواطن ويعزز مسار التنمية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store