
بنك التصدير والاستيراد السعودي يوقع مذكرة تفاهم مع 'كريدت عمان' لتعزيز الصادرات بين البلدين
كوبنهاجن – واس:
شارك بنك التصدير والاستيراد السعودي في رعاية مؤتمر TXF Global 2025، الذي أقيم خلال الفترة من 10 إلى 12 يونيو 2025، في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن, بهدف تعزيز دور البنك في منظومة التجارة الدولية، وعقد الشراكات التجارية الهادفة إلى تمكين الصادرات السعودية غير النفطية وتعزيز تنافسيتها في الأسواق العالمية.وعلى هامش المؤتمر، وقّع معالي الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب، والرئيس التنفيذي لكريدت عمان, خليل بن أحمد الحارثي، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز أوجه التعاون لدعم المشاريع المشتركة، وتسهيل الصادرات، وتبادل الخبرات، بما يسهم في تمكين الصادرات غير النفطية وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.وشارك معالي المهندس الخلب في جلسة حوارية ضمن فعاليات المؤتمر، بجانب نخبة من القياديين وصناع القرار والخبراء في مجال ائتمان الصادرات, لبحث سبل تعزيز التعاون لنمو التجارة الدولية، أكد خلالها أن بنك التصدير والاستيراد السعودي شريك موثوق في منظومة التجارة الدولية، مبينًا أن تأسيس البنك جزء من التحول الاقتصادي الكبير في المملكة.وأشار إلى أن البنك قدم تسهيلات ائتمانية بقيمة 22 مليار دولار أمريكي منذ تأسيسه حتى الآن، مؤكدًا أن حصول البنك على التصنيف الائتماني A+ من وكالة فيتش العالمية سيكون له بالغ الأثر على أعمال البنك والعملاء والشركاء المحليين والدوليين في تعاملاتهم التجارية، مبينًا أن إستراتيجية البنك تهدف إلى بناء مسارات إستراتيجية للمصدرين المحليين.وأكد التزام البنك بمساندة الشركات وتقليل حالة عدم اليقين، بالاعتماد على مبدأ تعميق الشراكات وتعزيز الثقة، على اعتبار أنه كلما زادت المخاطر ازدادت الحاجة إلى مؤسسات موثوقة ومرنة، لافتًا النظر إلى أهمية الوصول المستقر للسلع الأساسية مثل المعادن والأسمدة والبتروكيماويات، وشدد على أهمية تعزيز مبدأ التعاون الدولي المشترك بين الجهات المعنية بنمو التجارة الدولية، مثل وكالات ائتمان الصادرات والمؤسسات التجارية والمالية.
وعقد معالي الرئيس التنفيذي والوفد المرافق له اجتماعات مكثفة مع قادة المؤسسات المالية ووكالات ائتمان الصادرات من مختلف دول العالم، بهدف تعزيز فرص التعاون لتوفير الحلول الائتمانية المحفزة لتمكين نمو الصادرات السعودية غير النفطية وتعزيز تنافسيتها في الأسواق العالمية. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
المفوضية الأوروبية: نحتاج إلى 277 مليار دولار للتوسع في إنتاج الطاقة النووية
المفوضية الأوروبية: نحتاج إلى 277 مليار دولار للتوسع في إنتاج الطاقة النووية ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أعربت المفوضية الأوروبية عن الحاجة إلى توسيع المخطط الأوروبي لإنتاج الطاقة النووية باستثمارات إجمالية تقدر بنحو 241 مليار يورو ما يعادل نحو 277 مليار دولار بحلول عام 2050. وذكرت في بيان لها، أن هذ التمويل يعد ضروريًا لتنفيذ خطط بعض دول الاتحاد الأوروبي الرامية سواء إلى تمديد عمر المفاعلات النووية القائمة أو بناء مفاعلات كبيرة جديدة، منوهة إلى الحاجة لاستثمارات إضافية على المدى الطويل لبناء مفاعلات صغيرة أو الانشطار النووي، حيث يجب أن تشمل مصادر التمويل كلا من القطاعين العام والخاص. وأكدت أن جميع حلول الطاقة الخالية أو منخفضة الكربون تعد ضرورية بشكل حاسم لإزالة الكربون من نظام الطاقة في الاتحاد الأوروبي، لافتة إلى توقعاتها بانتاج أكثر من 90% من الكهرباء في الاتحاد الأوروبي من مصادر طاقة خالية من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2040، وذلك بشكل أساسي من مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، ومن الطاقة النووية أيضًا، وفق وكالة أنباء البحرين "بنا". وتولي بعض دول الاتحاد الأوروبي، مثل فرنسا وبلجيكا، اهتمامًا كبيرًا بالطاقة النووية، فيما تخطط بولندا لبدء بناء أول محطاتها للطاقة النووية في عام 2028. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية مصر اقتصاد


غرب الإخبارية
منذ 2 ساعات
- غرب الإخبارية
#الدولار يسجل أكبر ارتفاع يومي في شهر وسط إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة
ارتفع الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ يوم الجمعة، محققًا أكبر مكاسب يومية خلال شهر، حيث اندفع المستثمرون إلى العملة الأمريكية وأصول الملاذ الآمن، مثل الذهب، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية والاقتصادية. في بداية التعاملات، شهد الفرنك السويسري والين الياباني ارتفاعًا قبل أن يتراجعا أمام الدولار، الذي عاد ليؤكد دوره التقليدي كملاذ آمن. وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية، ارتفاعًا بنسبة 0.9%، وسط خسائر متزايدة في اليورو والجنيه الإسترليني والدولار الأسترالي. وفي أحدث التعاملات، ارتفع المؤشر 0.85% ليقترب من تسجيل أكبر مكاسب يومية منذ 12 مايو. وكسر اليورو موجة صعود استمرت أربعة أيام، لينخفض 0.7% عند 1.1494 دولار، بينما تراجع أمام أعلى مستوى له في أربع سنوات، والذي سجله الخميس عند 1.1632 دولار. كما ارتفع الدولار 0.6% مقابل الين الياباني ليصل إلى 144.43، بعد أن لامس أدنى مستوى له خلال الليل عند 142.79 قبل أن يتعافى. إلى جانب ذلك، زاد الإقبال على سندات الخزانة الأمريكية، مما أدى إلى انخفاض العائد على السندات القياسية لأجل 10 سنوات بمقدار 4.7 نقاط أساس إلى أدنى مستوى له في أكثر من شهر عند 4.31%. ورغم المكاسب الأخيرة، لا يزال مؤشر الدولار قريبًا من أدنى مستوياته منذ مارس 2022، ويتجه نحو تسجيل انخفاض أسبوعي بنسبة 1%، وهو الأكبر خلال أكثر من ثلاثة أسابيع، وسط ضبابية تحيط بالهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين. كما امتدت التراجعات إلى العملات الرقمية، حيث انخفضت بتكوين بنسبة 1% لتصل إلى 105,052 دولارًا، فيما تراجع إيثر بأكثر من 4% ليبلغ 2,538 دولارًا. يترقب المستثمرون أي مستجدات بشأن سياسات التجارة الأمريكية خلال الأيام المقبلة، وسط تصريحات للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حول شروط جديدة للتجارة أحادية الجانب مع الاقتصادات العالمية.


المدينة
منذ 2 ساعات
- المدينة
المفوضية الأوروبية: 241 مليار يورو لتوسيع إنتاج الطاقة النووية في الاتحاد الأوروبي
أعربت المفوضية الأوروبية عن الحاجة إلى توسيع المخطط الأوروبي لإنتاج الطاقة النووية باستثمارات إجمالية تقدر بنحو 241 مليار يورو "نحو 277 مليار دولار" بحلول عام 2050.وفي بيان لها ذكرت المفوضية أن هذ التمويل يعد ضروريًا لتنفيذ خطط بعض دول الاتحاد الأوروبي الرامية سواء إلى تمديد عمر المفاعلات النووية القائمة أو بناء مفاعلات كبيرة جديدة، منوهة إلى الحاجة لاستثمارات إضافية على المدى الطويل لبناء مفاعلات صغيرة أو الانشطار النووي، حيث يجب أن تشمل مصادر التمويل كلًا من القطاعين العام والخاص.وأكدت أن جميع حلول الطاقة الخالية أو منخفضة الكربون تعد ضرورية بشكل حاسم لإزالة الكربون من نظام الطاقة في الاتحاد الأوروبي، لافتة إلى توقعاتها بانتاج أكثر من 90% من الكهرباء في الاتحاد الأوروبي من مصادر طاقة خالية من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2040، وذلك بشكل أساسي من مصادر الطاقة المتجددة، مثل: طاقة الرياح والطاقة الشمسية، ومن الطاقة النووية أيضًا.وتولي بعض دول الاتحاد الأوروبي، مثل: فرنسا: وبلجيكا، اهتمامًا كبيرًا بالطاقة النووية، فيما تخطط بولندا لبدء بناء أول محطاتها للطاقة النووية في عام 2028.