'آبل' تعمل على ميزة نقل شريحة eSIM من آيفون إلى أجهزة أندرويد

شهدت عملية الانتقال بين الهواتف تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، لكن ما زال نقل شريحة eSIM يمثل عائقًا أمام المستخدمين، خاصة عند التحول من iPhone إلى جهاز أندرويد. ومع ذلك، يبدو أن هذا الوضع على وشك أن يتغير.
بحسب تقرير نشره موقع Android Authority، تعمل أبل على ميزة جديدة ضمن نظام iOS 19 تتيح للمستخدمين نقل ملف eSIM الخاص بهم من iPhone إلى هاتف أندرويد بسهولة. ويشير كود داخلي في النظام إلى أن الميزة الجديدة ستحمل اسم 'النقل إلى أندرويد' وستكون متاحة من خلال الإعدادات.
ووفقا لـ 'اخبار التقنية' يُتوقع أن تقوم هذه الميزة بإنشاء رمز QR جديد يمكن للمستخدم ببساطة مسحه باستخدام هاتف أندرويد لإضافة شريحة eSIM. ومع ذلك، تُظهر التعليمات البرمجية أن هذه الإمكانية ستكون متاحة فقط للأجهزة التي تعمل بنظام iOS 19 أو الإصدارات الأحدث.

الجدير بالذكر أن أبل تبيع حاليًا جميع هواتفها في الولايات المتحدة دون منفذ فعلي لبطاقات SIM التقليدية، ما يعني اعتمادًا كاملًا على eSIM.
وفي الوقت الحالي، يتعين على المستخدم التواصل مع مزوّد الخدمة للحصول على رمز QR مخصص، وهي عملية تعتبر مزعجة وغير عملية للطرفين.
ومن المنتظر أن تكشف أبل عن تفاصيل هذه الميزة رسميًا خلال مؤتمر المطورين WWDC المقرر عقده في الفترة من 9 إلى 13 يونيو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العربية

منذ 7 ساعات

• العربية

توقعات تشير إلى أنها ستكون بحجم شاشة آيفون 17 برو

تخطط شركة أبل الأميركية لتغييرات كبيرة في سلسلة هواتف آيفون 17 المقبلة، أبرزها إضافة هاتف "آيفون 17 إير" الجديد فائق النحافة، ويبدو أن هذه التغييرات ستطال الطراز الأساسي "آيفون 17" الأقل سعرًا ضمن السلسلة. وتشير توقعات جديدة إلى أن هاتف آيفون 17 الأساسي سيأتي بشاشة أكبر من الجيل الحالي من الهاتف، وأنها ستكون بحجم شاشة "آيفون 17 برو" المقبل. الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي يهدد آيفون.. معلومات جديدة حول جهاز الذكاء الاصطناعي من "OpenAI" ويعني هذا -في حال صدقت هذه التوقعات- أن شاشة هاتف آيفون 17 ستزيد من 6.1 بوصة -في الجيل الحالي آيفون 16- إلى نحو 6.3 بوصة، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار شركة أبل، اطلعت عليه "العربية Business". ومع إطلاق "آيفون 16 برو" و"آيفون 16 برو ماكس" العام الماضي، زادت أبل حجم الشاشة قليلًا من 6.1 بوصة و6.7 بوصة إلى 6.3 بوصة و6.9 بوصة على التوالي. ومع ذلك، احتفظ الطرازان الأساسيان "آيفون 16" و"آيفون 16 بلس" بالحجم الأصغر. وتحدثت تقارير سابقة عن زيادة حجم شاشة هاتف آيفون 17 عن الجيل الحالي للهاتف، ويرجح استمرار الحديث عن هذا الأمر أنه قد يكون صحيحًا بالفعل. ولكن الأمر اللافت أكثر للانتباه من زيادة حجم الشاشة هو أن الهاتف نفسه حصل أخيرًا على شاشة بمعدل تحديث 120 هرتز، ولطالما كانت "أبل" تقتصر هذا الأمر على طرازاي "آيفون برو" فقط. ومن المتوقع أن يجعل الجمع بين الشاشة الأكبر ومعدل تحديث 120 هرتز الطراز الأساسي من سلسلة آيفون 17 أكثر جاذبية للكثيرين.

سويفت نيوز

منذ يوم واحد

• سويفت نيوز

'واتساب' يختبر خيار تسجيل الخروج دون حذف البيانات

كاليفورنيا – سويفت نيوز: يعمل 'واتساب' باستمرار على ميزات جديدة، والتي عادةً ما تُرى في الإصدارات التجريبية قبل إصدارها. وهذا هو الحال أيضًا اليوم، حيث قام بعض المستخدمين المغامرين بفحص أحدث إصدار تجريبي من 'واتساب' لنظام أندرويد، ووجدوا خيار تسجيل الخروج المُرتقب في إعدادات الحساب. بمجرد تفعيله، سيظهر لك خياران: أحدهما يسمح لك بتسجيل الخروج مع حذف جميع بياناتك وتفضيلاتك، والآخر يحتفظ ببياناتك وتفضيلاتك، بحسب تقرير نشره موقع 'gsmarena'. إذا اخترتَ خيار حذف بياناتك، فالأمر أشبه بإلغاء تثبيت 'واتساب'، فهو يُسجِّل خروجك ويحذف جميع بيانات التطبيق وتفضيلاته، ولكنه لا يُزيلك من المجموعات. أما الخيار الذي لا يُحذف البيانات، فيُسجِّل خروجك دون المساس بأي شيء آخر – ستكون محادثاتك ومجموعاتك وبياناتك وتفضيلاتك جميعها في انتظارك عند عودتك. يمكنك استعادة كل شيء بسهولة بتسجيل الدخول مرة أخرى باستخدام رقم هاتفك. لذا، ومع وضع ذلك في الاعتبار، يبدو أن هذه الميزة مُصمَّمة خصيصًا لمن يرغبون في أخذ استراحة قصيرة من 'واتساب' لأي سبب كان. لا يزال خيار تسجيل الخروج يُظهِر شارة 'داخلي'، مما يُشير إلى أنه قيد الاختبار الداخلي النشط في فريق تطوير 'واتساب'. الخطوة التالية هي إصدار تجريبي كامل للجميع، يليه بالطبع الإصدار الثابت بعد ذلك بفترة. مقالات ذات صلة

العربية

منذ يوم واحد

• العربية

تجربة جديدة بسعر أقل

رغم الشعبية الجارفة لهواتف "سامسونغ" و" أبل" حول العالم، إلا أن التمسك الأعمى بهذه العلامات التجارية قد لا يكون دومًا القرار الصائب. فهل آن الأوان للتفكير خارج الصندوق وتجربة بدائل منافسة لا تقل كفاءة وروعة؟ في عالم التقنية، لا يُعد الولاء للعلامة التجارية أمرًا سلبيًا بالكامل. فمع الاعتياد على بيئة تشغيل معينة وواجهة استخدام مألوفة، تصبح عملية الانتقال بين الإصدارات الجديدة أكثر سلاسة. لكن هذا الولاء قد يتحول إلى قيد يحرمك من مزايا مذهلة تُقدمها علامات أخرى صاعدة وبأسعار أكثر جاذبية، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". تراجع "أبل" وتقدم "سامسونغ" بحلول عام 2025، بدأ ولاء المستخدمين لشركة أبل بالتراجع، حيث انخفضت نسبة العملاء الذين جددوا ولاءهم للعلامة من 94% في 2023 إلى 89%، وهو ما يعكس شعورًا متزايدًا بعدم الرضا وسط جمهور الشركة، خاصة مع غياب الابتكار في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي وأداء المساعد الرقمي "سيري". في المقابل، شهدت "سامسونغ" تحسنًا ملحوظًا في ولاء مستخدميها، مرتفعًا من 68% في 2021 إلى 76% في 2025. غير أن هناك علامات تجارية أخرى بدأت تخطف الأنظار بجودتها العالية وجرأتها التقنية، تستحق التجربة وتنافس الكبار بقوة. إليك أبرز 5 هواتف قد تجعلك تُعيد التفكير: 1. OnePlus 13 شاشة OLED مذهلة بحجم 6.8 بوصة ومعدل تحديث ديناميكي يصل إلى 120 هرتز، مع معالج Snapdragon 8 Elite وذاكرة RAM بسعة 24 غيغابايت. كل ذلك مقابل 900 دولار فقط. 2. OnePlus 13T (أو 13s) نسخة أصغر حجمًا لمحبي الهواتف الخفيفة، بشاشة 6.3 بوصة وبطارية ضخمة سعة 6260 مللي أمبير. 3. Realme GT7 هاتف قادم بقوة، يُطرح عالميًا في 27 مايو. يتميز بمعالج Dimensity 9400e القوي وأداء فائق في الألعاب، مع بطارية ضخمة سعة 7000 مللي أمبير وشحن فائق السرعة بقوة 120 واط. 4. Xiaomi 15 Ultra وOppo Find X8 Ultra هاتفان لعشاق التصوير، مزودان بكاميرات رئيسية بمستشعر بقياس بوصة كاملة وعدسات زووم متعددة، إلى جانب بطاريات كبيرة ومعالجات رائدة. 5. Huawei Mate X3 Tri-Fold هل رأيت من قبل هاتفًا قابلًا للطي ثلاث مرات؟ شاشة بحجم 10 بوصات في تصميم فريد بسمك لا يتجاوز 3.6 مم، يُجسد الابتكار بمعناه الحقيقي. قد لا تجد هذه الأجهزة بسهولة في الأسواق المحلية، وقد تواجه تحديات في الشحن أو الضمان، لكن كثيرًا ما تُظهر التجربة أن "سامسونغ" و"أبل" ليستا وحدهما في الساحة. بل إن خدمات ما بعد البيع لديهما ليست دائمًا مثالية، بحسب شهادات العديد من المستخدمين. في النهاية، تجربة علامة جديدة قد تُشعرك بالخيانة المؤقتة، لكنها قد تكون بابًا لاكتشاف أداء أقوى وتصميم أجمل وتقنيات أحدث – وكل ذلك بسعر أقل.