logo
توقعات تشير إلى أنها ستكون بحجم شاشة آيفون 17 برو

توقعات تشير إلى أنها ستكون بحجم شاشة آيفون 17 برو

العربيةمنذ 2 أيام

تخطط شركة أبل الأميركية لتغييرات كبيرة في سلسلة هواتف آيفون 17 المقبلة، أبرزها إضافة هاتف "آيفون 17 إير" الجديد فائق النحافة، ويبدو أن هذه التغييرات ستطال الطراز الأساسي "آيفون 17" الأقل سعرًا ضمن السلسلة.
وتشير توقعات جديدة إلى أن هاتف آيفون 17 الأساسي سيأتي بشاشة أكبر من الجيل الحالي من الهاتف، وأنها ستكون بحجم شاشة "آيفون 17 برو" المقبل.
الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعي يهدد آيفون.. معلومات جديدة حول جهاز الذكاء الاصطناعي من "OpenAI"
ويعني هذا -في حال صدقت هذه التوقعات- أن شاشة هاتف آيفون 17 ستزيد من 6.1 بوصة -في الجيل الحالي آيفون 16- إلى نحو 6.3 بوصة، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار شركة أبل، اطلعت عليه "العربية Business".
ومع إطلاق "آيفون 16 برو" و"آيفون 16 برو ماكس" العام الماضي، زادت أبل حجم الشاشة قليلًا من 6.1 بوصة و6.7 بوصة إلى 6.3 بوصة و6.9 بوصة على التوالي. ومع ذلك، احتفظ الطرازان الأساسيان "آيفون 16" و"آيفون 16 بلس" بالحجم الأصغر.
وتحدثت تقارير سابقة عن زيادة حجم شاشة هاتف آيفون 17 عن الجيل الحالي للهاتف، ويرجح استمرار الحديث عن هذا الأمر أنه قد يكون صحيحًا بالفعل.
ولكن الأمر اللافت أكثر للانتباه من زيادة حجم الشاشة هو أن الهاتف نفسه حصل أخيرًا على شاشة بمعدل تحديث 120 هرتز، ولطالما كانت "أبل" تقتصر هذا الأمر على طرازاي "آيفون برو" فقط.
ومن المتوقع أن يجعل الجمع بين الشاشة الأكبر ومعدل تحديث 120 هرتز الطراز الأساسي من سلسلة آيفون 17 أكثر جاذبية للكثيرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير بعد هروب 250 مليون نحلة من شاحنة مقلوبة في واشنطن
تحذير بعد هروب 250 مليون نحلة من شاحنة مقلوبة في واشنطن

الشرق الأوسط

timeمنذ 17 دقائق

  • الشرق الأوسط

تحذير بعد هروب 250 مليون نحلة من شاحنة مقلوبة في واشنطن

هرب ما يُقدر بنحو 250 مليون نحلة من شاحنة انقلبت في ولاية واشنطن الأميركية، يوم الجمعة، ما دفع السلطات إلى إصدار تحذيرات للجمهور بتجنب أسراب الحشرات اللاذعة. وتلقى مسؤولو الطوارئ مساعدة من عدد من مُربي النحل المحترفين بعد انقلاب الشاحنة، التي كانت تنقل نحو 31 ألف و750 كيلوغراماً من خلايا نحل العسل النشطة، على طريق قرب الحدود الكندية. وصرّح مكتب شرطة مقاطعة واتكوم بعد الحادث بوقت قصير أن «الهدف هو إنقاذ أكبر عدد ممكن من النحل». وأكّدت السلطات أن موقع الحادث سيظل مُغلقاً «حتى اكتمال عملية الإنقاذ»، وفق ما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). No fun as 250 million bees are on the loose in Whatcom County. — Shawn Garrett (@ShawnGarrett) May 30, 2025 وقالت الشرطة: «250 مليون نحلة طليقة الآن. تجنبوا المنطقة لاحتمال هروب النحل وتكاثره». وعمل مُربو النحل مع الشرطة «للمساعدة في إعادة وضع الخلايا» أو الحاويات التي يستخدمها المربون لإيواء نحل العسل. وأوضحت الشرطة أن «الخطة هي السماح للنحل بإعادة بناء خلاياه والعثور على ملكته»، وأضافت: «من المتوقع أن يحدث ذلك خلال الـ24 إلى الـ48 ساعة المقبلة». وأظهرت لقطات نشرتها الشرطة أعداداً هائلة من النحل تتجمع حول الشاحنة المقلوبة. وفي حين أن بعض مُربي النحل يهدفون فقط إلى إنتاج العسل، فإن العديد منهم أيضاً يؤجرون خلاياهم للمزارعين الذين يحتاجون إلى الحشرات لتلقيح محاصيلهم.

مع الذكاء الاصطناعي... اطمئنوا
مع الذكاء الاصطناعي... اطمئنوا

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مع الذكاء الاصطناعي... اطمئنوا

بما أن «الإنسان أكثر شيء جدلاً» بما يستهلك ويُنتج، فإنه يُشعل الجدل بـ «الذكاء الاصطناعي». بالكاد، تجد صحيفةً وموقعاً إلكترونياً يَغفل عن تناول حديث الساعة: الذكاء الاصطناعي وتأثيره على البشرية، إلى الحد الذي دفع وزير الخارجية الأميركي السابق هنري كيسنجر، إلى ألا يغادر الدنيا إلا وقد أدلى بدلوه حول «عصر الذكاء الاصطناعي ومستقبلنا البشري» في كتاب مشترك مع خبيرين تكنولوجيين؛ إريك شميت (مدير تنفيذي لشركة «غوغل») ودانييل هوتنلوشر (عضو مجلس إدارة «أمازون»)، بعد سلسلة مقالات «كيسنجرية» تحث على إعادة النظر في كيفية مجابهة البشر لتحديات هذا التأثير وكيفية التحكم به. فرض هذا الذكاء انبعاث تساؤلات وجودية تخص العاملين بمجمل الحقول من مختلف العقول؛ فمن كاتب يخشى مصير قلمه، إلى موظف يتخوف على وظيفته، فمساعد موعود بالطرد... هذه المخاوف البشرية تذكِّر بما شاع يوم انتشرت موضة «الروبوت» أو الرجل الآليّ، ثم «العقول الإلكترونية» التي اختُرعت من قبل -صارت الآن تحتوي برامج الذكاء الاصطناعي- من دون إلغاء وجود الرجل الطبيعي والعقل البشري. فاطمئنوا. التوجس الفطري من كل جديد هو سبب الفزع من أي مُخترَع جديد يشق طريقه وسط عالم يملأه ويُغنيه البشر. البشر الذين مِنهم مَن اخترع وابتكر هذه العناصر المرعبة لبشر آخرين. كلما انتشر مخترَع خشيَ ذوو المخترِع على أنفسهم؛ متناسين أن الآلة والاختراع أبداً لا يغنيان البشر بعضهم عن بعض. مثلما لا يُلغي أي مصنوع وجود الطبيعة ومنافعها، ولا يُفني الجديد الاختراعات السابقة كلها. نتبين هذا من جردة سريعة لمخترعات سابقة: هل أغنى السُلَّم الكهربائي تماماً عن السُلَّم الحجري أو الخشبي؟ هل تلاشت النسخ الورقية من الكتب والصحف جراء شيوع النسخ الإلكترونية؟ أعجبتني مقارنة أحد الأصدقاء وتشبيهه الكتب الورقية والإلكترونية، بالسلم الحجري والكهربائي. هل منع تعدد وسائل النقل والمواصلات الحديثة من بقاء وسائل نقل ومواصلات قديمة؟ أبداً... وجود الإنسان وابتكاراته القديمة والجديدة، وسيلة تنافس وسباق على خدمة ونفع بني الإنسان. قمة الغباء البشري الاستسلام للظن والافتراض بأن الذكاء الاصطناعي وغيره من الابتكارات يفرض التخلي عن تعاون بني الإنسان. بل هو يؤكد ضرورة هذا التعاون الإنساني على الخير؛ مثله مثل تفشي حالات «تخادم عفويّ» على نشر الشر وضرّ البشر. لذا أوصى كيسنجر بضرورة ضبط هذا الذكاء وابتداع «فلسفة توجيهية لهذا التطور التقني» نمضي معها «إلى تحسين حياتنا لا أن نجعل حياتنا أسوأ». جرِّبوا سؤال الذكاء الاصطناعي في تطبيق «تشات جي بي تي chat gpt» عمَّا يُقلقكم، لتطمئنوا أكثر... فمن يسأل عمّا «إذا كانت هذه التقنية تقضي على فرص عمل البشر»، يلقى الإجابة أنها «لن تقضي تماماً على فرص العمل، لكن ستغيِّر شكل سوق العمل بشكل جذري»، مشيراً إلى أن التركيز على صناعات معينة يخلق فرصاً أخرى لـ«توفير وظائف جديدة. تعزيز الإنتاجية لا الإقصاء»، معززاً «طلب مهارات إنسانية لا تستطيع التقنية محاكاتها». قدمت المحادثة عبر «التشات» حلاً لهذه الأزمة المتخيَّلة في ذهن البعض، بإرشاد السائلين إلى سبل المعالجة والحل، المتمثل أهمها في: «التعليم وإعادة التأهيل المهني» بناءً على «الاستعداد لهذا التغير بالتعلم والتكيف». مَن لا يتكيف ينقرض، وأصل التكيف إدراك حقيقة ما يوفره الذكاء الاصطناعي وكل ابتكار جديد، من فرص يقتنصها الأذكياء الذين يحرصون على تحسين الحياة في المنطقة.

عقار لسرطان الثدي من "فايزر" و"أرفيناس" يتفوق في تأخير تطور المرض
عقار لسرطان الثدي من "فايزر" و"أرفيناس" يتفوق في تأخير تطور المرض

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

عقار لسرطان الثدي من "فايزر" و"أرفيناس" يتفوق في تأخير تطور المرض

كشفت نتائج بحثية اليوم السبت عن أن علاجا تجريبيا لشركتي "فايزر" و"أرفيناس" نجح في تأخير تطور سرطان الثدي بأكثر من ثلاثة أشهر مقارنة بعقار فاسلوديكس الذي تنتجه أسترازينيكا بين مريضات عانين من طفرة جينية محددة. قُدمت النتائج في اجتماع الجمعية الأميركية لعلم الأورام السريري في شيكاغو، ونُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية. ووجدت التجربة أن عقار فيبديجيسترانت التجريبي زاد من فترة البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بين مريضات عانين من طفرات (إي.إس.آر1) بواقع خمسة أشهر، مقارنة بحوالي شهرين لعقار فاسلوديكس. جاءت البيانات الأحدث بعد النتائج الأولية للدراسة في مارس. وقد أظهرت تلك النتائج فائدة فيبديجيسترانت لدى المريضات اللائي يعانين من الطفرات لكن لم يكن لها فائدة بالنسبة لمجموعة أكبر من المريضات، مما أدى إلى انخفاض أسهم أرفيناس إلى مستوى قياسي. وأظهرت البيانات الجديدة الأكثر تفصيلا، السبت، أن فيبديجيسترانت زاد من البقاء على قيد الحياة في المجموعة الأكبر من المريضات بمقدار 3.8 شهر، مقابل 3.6 شهر لعقار فاسلوديكس. شملت الدراسة التي أجريت في مرحلة متأخرة 624 مريضة سبق علاجهن من نوع من سرطان الثدي يمثل ما يقرب من 70 بالمئة من جميع أنواع السرطانات المماثلة. وقالت إريكا هاميلتون التي شاركت في إعداد البحث "من الواضح أنه (فاسلوديكس) يواجه بعض التحديات الآن"، مضيفة أنه يتم حقنه في العضلات، مقابل جرعات فيبديجيسترانت الأكثر ملاءمة عن طريق الفم. وينتمي فيبديجيسترانت إلى فئة جديدة من العقاقير تُسمى (بروتاك إي.آر) التي تم تصميمها لاستهداف البروتينات التي تحفز نمو الورم والحد منها. ووفقا لبيانات جمعية السرطان الأميركية، يمثل سرطان الثدي حوالي ثلث جميع أنواع السرطانات النسائية الجديدة كل عام في الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store