
رييس جيمس يغيب عن تشيلسي حتى نهاية الموسم
يغيب رييس جيمس، لاعب فريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم «25 عاماً»، عن التشكيلة الأساسية للفريق لنهاية الموسم، في الوقت الذي قرر فيه إنزو ماريسكا، مدرب الفريق، إعادة تأهيل اللاعب بشكل مدروس بعد إصابته.
وخاض جيمس مباراته الدولية الأولى منذ عام 2022 في التصفيات الأوروبية المؤهلة للمونديال الأخيرة وسجل هدفاً من ركلة حرة في المباراة التي فاز فيها المنتخب الإنجليزي على لاتفيا بثلاثية نظيفة، وكان جيمس عانى من سلسلة من مشكلات في العضلة الخلفية، إحداها في الموسم الماضي استدعت إجراء عملية جراحية وتسببت في غيابه لمدة خمسة أشهر.
كما غاب عن أول سبع مباريات من الموسم الحالي، وعاد للعب في أكتوبر ونوفمبر، قبل أن تتكرر الإصابة وتخرجه عن الملاعب حتى يناير بشكل عام، وكان قد لعب فقط 21 مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز منذ بداية الموسم الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ 6 ساعات
- Sport360
نجم ميلان يرفض تمديد عقده مع الفريق!
سبورت 360 – ذكر موقع 'فوتبول إيطاليا' أن الأمريكي كريستيان بوليسيتش نجم ميلان الإيطالي قد أوقف مفاوضاته مع النادي لتمديد عقده. وأشارت التقارير الصحفية في الفترة الماضية إلى اقتراب ميلان من تمديد عقده نجمه الأمريكي بوليسيتش صاحب 26 عاماً لفترة طويلة، ولكن تغير الوضع 180 درجة الآن. ويتألق بوليسيتش مع ميلان منذ انتقاله للفريق الإيطالي صيف 2023 قادماً من تشيلسي الإنجليزي بمبلغ 20.8 مليون يورو. بوليسيتش يوقف مفاوضاته مع ميلان ويفكر في الرحيل وبالرغم من موسم ميلان الكارثي، إلا أن بوليسيتش كان من نقاط الروسونيري المضيئة من خلال تسجيل 17 عدفاً وصناعة 12 آخرين في 49 مباراة. وأوضح الموقع أن بوليستش كان على وشك الموافقة على تمديد عقده، لكنه قرر فجأة التراجع، والمشكلة ليست مالية، بل تتعلق بمحاولة فهم المسار الذي يسلكه النادي في ظل سعيه لتعيين مدرب ومدير رياضي جديدين. وأضاف الموقع أن وكيل أعمال بوليسيتش قد ناقش مسألة انتقال وكيله مع أكثر من فريق إيطالي وأيضاً خارج إيطاليا. جدير بالذكر أن عقد بوليسيتش الحالي سينتهي صيف 2027، ويملك ميلان خيار التمديد لعام إضافي.


الاتحاد
منذ 6 ساعات
- الاتحاد
مدرب تشيلسي يشكو من «ضيق الوقت»!
لندن (أ ب) أبدى إنزو ماريسكا مدرب تشيلسي استياءه من ضيق الوقت وحصول فريقه على يومين فقط أقل من منافسه ريال بيتيس الإسباني قبل مباراة الفريقين في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم. ويختتم بيتيس مشواره في الدوري الإسباني بمواجهة فالنسيا يوم الجمعة المقبل، بينما يلعب تشيلسي ضد نوتنجهام فورست في الجولة الأخيرة بالدوري الإنجليزي، يوم الأحد، وذلك قبل ثلاثة أيام من المباراة النهائية لدوري المؤتمر التي ستقام في بولندا. وستكون مباراة تشيلسي ضد نوتنجهام حاسمة للفريقين في المنافسة على التأهل لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. وقال ماريسكا في مؤتمر صحفي اليوم: «لست راضياً بنسبة 100%، من غير المقبول أن يحصل فريق على راحة 48 ساعة إضافية أكثر من منافسه قبل نهائي بطولة أوروبية». ولا يملك الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» أي نفوذ لتحديد مواعيد مباريات الدوريات المحلية. أما تشيلسي لا يمكنه تعديل موعد مباراته مع نوتنجهام لتقام يوم الجمعة، لأن لوائح رابطة الدوري الإنجليزي لكرة القدم، تلزم بإقامة مباريات الجولة الأخيرة من المسابقة في نفس التوقيت، ولكن ماريسكا طرح اقتراحاً مختلفاً، وقال بابتسامة: «من الممكن أن يلعب بيتيس مباراته في الدوري يوم الأحد مثلنا». ومن المقرر أن يلعب توتنهام ضد مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي الأربعاء، علماً بأن الفريقين لعبا آخر مباراتين لهما في الدوري الإنجليزي مساء الجمعة.


الاتحاد
منذ 11 ساعات
- الاتحاد
بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري
لندن(أ ف ب) يستطيع الأسترالي أنج بوستيكوجلو إنهاء صيام دام 17 عاماً عن الألقاب لفريقه توتنهام الإنجليزي، عبر التتويج بلقب مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، عندما يلاقي مواطنه مانشستر يونايتد الأربعاء في المباراة النهائية في مدينة بلباو الإسبانية، لكن حتى ذلك قد لا يكون كافياً لإنقاذه من الإقالة.سيكون الفوز على مانشستر يونايتد، وكسر لعنة الألقاب والتأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لحظة فارقة في تاريخ توتنهام الحديث. لم يفز نادي شمال لندن بأي لقب كبير منذ تغلبه على جاره تشيلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي (التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984. لكن بوستيكوجلو قاد توتنهام في موسم مخيب للآمال في الدوري الممتاز، لدرجة أن الأسترالي يتجه إلى ملعب سان ماميس ومستقبله معلّق بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية. لم يتردد رئيس توتنهام دانيال ليفي سابقاً في إجراء تغييرات في الإدارة الفنية، وذكرت وسائل إعلام محلية اهتمامه بالمدربين الدنماركي توماس فرانك لجاره برنتفورد، والنمساوي أوليفر غلاسنر للجار الآخر كريستال بالاس، والبرتغالي ماركو سيلفا للجار الثالث فولهام. مع تزايد التكهنات برحيل بوستيكوغلو بعد المباراة النهائية، أصبح تصريحه الجريء في سبتمبر بأنه «يفوز دائماً» في موسمه الثاني هو السمة المميزة للموسم. يستطيع المدرب الأسترالي البالغ من العمر 59 عاماً الإشارة إلى الألقاب والكؤوس التي فاز بها في موسمه الثاني مع سلتيك الإسكتلندي، يوكوهاما إف-مارينوس الياباني، ومواطنيه بريزبين رور وساوث ملبورن. لكن هذه النجاحات جاءت بعيداً عن الضغوط الكبيرة التي يعيشها أحد الأندية التي لم تحقق إنجازات تذكر منذ فترة طويلة. كان آخر لقب لتوتنهام في الدوري عام 1961، ومنذ تتويجه الأخير بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1991، توجت بلقب المسابقة فرق مثل كريستال بالاس، وليستر سيتي، وبورتسموث وويجان. دخل مصطلح «سبيرزي» الساخر قاموس كرة القدم لوصف الجروح التي عانى منها النادي في كثير من الأحيان. على الرغم من البداية الواعدة، تراجعت نتائج توتنهام بشكل مخيف، وكان إيقافها مستحيلاً على بوستيكوجلو. أضاع توتنهام فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الأسابيع الأخيرة من الموسم الماضي، ولم ينجح بوستيكوغلو في إعادة الفريق إلى الطريق الصحيح أبداً. في البداية، نال ميله إلى التكتيكات الهجومية المفرطة الإشادة، لكن سرعان ما استغل مدربو الفرق المنافسة الأذكياء ثغرات دفاعه. تعرض بوستيكوجلو لسخرية الجماهير بسبب أسلوبه الساذج، لدرجة أنه انهار أخيراً خلال الهزيمة أمام تشيلسي 0-1 في أبريل الماضي. احتفل بهدف التعادل الذي سجله السنغالي باب سار في الدقيقة 69 بوضع يده على أذنه ساخرا تجاه جماهير ناديه التي كانت تُطلق بحقه صيحات الاستهجان عقب إشراكه سار مكان السويدي لوكاس برجفال، لكن حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» صدمه بعد ثوان بإلغائه للهدف بداعي خطأ ارتكب بحق أحد لاعبي تشيلسي. وسُئل بوستيكوجلو عن تلك الإشارة عقب المباراة، لكنه نفى تعمده استفزاز الجماهير بقوله «يا إلهي، من المذهل كيف تفسّر الأمور». وأضاف: «سجلنا هدفاً، وأردت فقط أن أسمع هتافاتهم، لأننا كنا نمر بوقت عصيب، وظننت أنه كان هدفاً رائعاً. أردت أن يستمتعوا فقط بالهدف، وشعرت بأنها نقطة تحول لقلب النتيجة والفوز بالمباراة». في الوقت ذاته، نفى انزعاجه من هتاف جمهور الفريق ضده، مضيفاً: «هذه ليست المرة الأولى التي يستنكرون فيها تبديلاتي أو قراراتي، ولهم مطلق الحرية في ذلك». كانت الهزيمة أمام الجار واحدة من 21 خسارة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، متجاوزاً بذلك أسوأ غلّة هزائم سابقة في الدوري والتي بلغت 19 في موسمي 1993-1994 و2003-2004.