logo
#

أحدث الأخبار مع #جيمس

الصخب الرقمي يُؤذي أطفالنا المراهقين
الصخب الرقمي يُؤذي أطفالنا المراهقين

شبكة النبأ

timeمنذ 6 ساعات

  • صحة
  • شبكة النبأ

الصخب الرقمي يُؤذي أطفالنا المراهقين

علينا معالجة الضغوط الاجتماعية، التي يتفاقم الكثير منها بفعل الأدوات التي يستخدمها أطفالنا لساعات يوميًا. تُفاقم منصات التواصل الاجتماعي قلق الأطفال بشأن المظهر والإنجاز، وحتى نشاطهم، حيث أفاد ثلاثة أرباع المراهقين أن هذه المنصات، على الأقل في بعض الأحيان، تُفاقم قلقهم بشأن مظهرهم وكيف يُنظر إليهم. لكن المسألة... بقلم: جيمس ب. ستير، كاثي هوشول يواجه شباب أمريكا أزمة صحة نفسية لم نشهد لها مثيلاً من قبل - أزمة لا تغذيها الضغوط الأكاديمية أو ضغط الأقران فحسب، بل تتفاقم أيضاً بفعل بيئة رقمية متزايدة التعقيد والمتطلبات. من خوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي التي تجذب انتباههم إلى ثقافة الضغط التي قد تجعلهم يشعرون بأنهم ليسوا كافيين أبداً، يُجرّ أطفالنا في اتجاهات لا حصر لها. والثمن؟ صحتهم النفسية. تُقدم دراسة جديدة أجراها مركز الازدهار الرقمي في كلية الدراسات العليا للتربية بجامعة هارفارد، وجامعة إنديانا، ومؤسسة "كومون سينس ميديا" صورةً قاتمة. يعاني أكثر من ربع المراهقين الأمريكيين من الإرهاق المهني - وهو مصطلح كان يُطلق سابقًا على المهنيين المُرهقين. أما اليوم، فقد أصبح واقعًا يُعاني منه ملايين الأطفال الذين يحاولون فقط الموازنة بين الدراسة والصداقات وتوقعات آبائهم ومستقبلهم. كانت علامات التحذير واضحة. ففي العام الماضي، أصدر الجراح العام الأمريكي الدكتور فيفيك مورثي استشارةً حول الصحة النفسية للشباب، تناولت بالتفصيل الضغوط الأكاديمية والمالية والمجتمعية التي يواجهها المراهقون، والتي ساهمت في انتشار الشعور بالوحدة. في الواقع، يشعر معظم المراهقين اليوم بانفصال أكبر عن أقرانهم مما كانوا عليه قبل عشرين عامًا. تتطلب هذه الأزمة أن ننظر إلى ما هو أبعد من حملات التوعية التقليدية. فرغم أهمية الحوارات المفتوحة حول الصحة النفسية، إلا أنها لا تكفي. علينا معالجة الضغوط الاجتماعية، التي يتفاقم الكثير منها بفعل الأدوات التي يستخدمها أطفالنا لساعات يوميًا. تُفاقم منصات التواصل الاجتماعي قلق الأطفال بشأن المظهر والإنجاز، وحتى نشاطهم، حيث أفاد ثلاثة أرباع المراهقين أن هذه المنصات، على الأقل في بعض الأحيان، تُفاقم قلقهم بشأن مظهرهم وكيف يُنظر إليهم. لكن المسألة أعمق من مجرد قضاء الوقت أمام الشاشات. وكما يشير باحثو هارفارد، فهي تتعلق بثقافة تُمجّد العمل الجاد. ووفقًا للاستطلاع، يشعر 53% من المراهقين بضغط هائل لتحقيق أهدافهم، بينما يُقلق 56% منهم عدم وجود خطة واضحة لمستقبلهم. هذه ليست مجرد مخاوف أكاديمية، بل تعكس مشكلة مجتمعية أوسع تُقدّر فيها الإنتاجية أكثر من الرفاهية. حتى مفهوم العناية بالنفس غالبًا ما يُنظر إليه من قِبل المراهقين على أنه غير مُنتج أو شيء لا يملكون وقتًا له. لا يمكننا السماح باستمرار هذا الوضع. نيويورك تقود بالفعل جهود البلاد في معالجة أزمة الصحة الرقمية والنفسية من خلال تشريعات بارزة مثل قانون "وقف استغلال المواد الإدمانية للأطفال" (SAFE) وقانون حماية بيانات الطفل. يجب استخدام التقنيات لتمكين الجيل القادم، لا إيقاعه في الفخ، ويجب أن تُبنى سياساتنا مع مراعاة ذلك. يمكن للمنصات الرقمية أن تكون جزءًا من الحل، ولكن فقط إذا حاسبنا قطاع التكنولوجيا على دوره في هذه الأزمة. يرغب المراهقون في العيش في عالم تُعطى فيه صحتهم النفسية الأولوية، ويتطلعون إلى تعاون آبائهم ومعلميهم وصانعي السياسات لخلق بيئة صحية، سواءً على الإنترنت أو خارجه. وهذا يعني تشجيع ممارسات الرعاية الذاتية، كالخروج إلى الهواء الطلق، والمشاركة في أنشطة إبداعية، وتخصيص وقت للاسترخاء والنوم، كما فعلت نيويورك بمبادرات مثل حملة "ابتعد عن الإنترنت، اخرج". يُبلغ المراهقون الذين يمارسون هذه الأنشطة عن انخفاض معدلات الإرهاق، لكن العوائق - مثل ضيق الوقت أو ضغوط الإنتاج الدائم - تمنع الكثيرين من ممارسة هذه الأنشطة البسيطة والمنعشة. يجب علينا أيضًا دعم مدارسنا ومجتمعاتنا المحلية في مواجهة هذا التحدي. إن تطبيق سياسات مدروسة لاستخدام الهواتف الذكية في الفصول الدراسية، وزيادة إمكانية الوصول إلى موارد الصحة النفسية، أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى. في نيويورك، نحن ملتزمون بتوسيع نطاق الوصول إلى هذه الخدمات، ولكن الوقاية يجب أن تكون جزءًا لا يتجزأ من المعادلة. وهذا يعني توفير مساحات تُمكّن المراهقين من التركيز على الصداقات والإبداع والتعبير عن أنفسهم دون الشعور بضغط مستمر للأداء أو الالتزام. مع احتفالنا باليوم العالمي للصحة النفسية، لا يُعد هذا مجرد دعوة للعمل لشركات التكنولوجيا أو المشرّعين، بل نداءً لنا جميعًا. علينا تمكين الجيل القادم، ومساعدته على التأقلم مع عالمٍ يتغير بوتيرة أسرع من أي وقت مضى. يعتمد مستقبل شبابنا على كسر دائرة الإرهاق النفسي واستعادة التوازن. * جيمس ب. ستير، مؤسس ومدير تنفيذي لشركة Common Sense Media. ** كاثي هوشول، الحاكمة السابعة والخمسون لولاية نيويورك.

تشيلسي يهزم مانشستر يونايتد بهدف كوكوريا
تشيلسي يهزم مانشستر يونايتد بهدف كوكوريا

السوسنة

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • السوسنة

تشيلسي يهزم مانشستر يونايتد بهدف كوكوريا

السوسنة- حقق تشيلسي فوزًا ثمينًا على مانشستر يونايتد بنتيجة 1-0، في المباراة التي جمعتهما الجمعة ضمن الدوري الإنجليزي الممتاز، ليُبقي على آماله في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وسجّل هدف اللقاء الوحيد المدافع الإسباني مارك كوكوريا في الدقيقة 71، بعدما ارتقى لضربة رأس من مدى قريب إثر تمريرة عرضية متقنة من القائد ريس جيمس، الذي أربك دفاع يونايتد بتحرك ذكي قبل تمرير الكرة. وكان الشوط الأول قد شهد إلغاء هدف لمانشستر يونايتد أحرزه هاري ماغواير، بعد تدخل تقنية الفيديو التي أثبتت وجود تسلل. كما كاد جيمس أن يضاعف النتيجة لتشيلسي بتسديدة قوية ارتطمت بالقائم. وارتقى تشيلسي للمركز الرابع في الدوري الإنجليزي الممتاز متفوقا على أستون فيلا، الذي فاز على توتنهام هوتسبير 2-صفر في وقت سابق اليوم، مع تبقي مباراة واحدة لكلا الفريقين في الموسم.وتتأهل الفرق الخمسة الأولى إلى دوري أبطال أوروبا. ويحتل يونايتد، الذي سيواجه توتنهام في نهائي الدوري الأوروبي يوم الأربعاء المقبل، المركز 16تشيلسي يتغلب على يونايتد ليحافظ على آماله في التأهل لدوري أبطال أوروباحافظ تشيلسي على آماله في التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بفوزه الصعب 1-0 على ضيفه مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الجمعة بفضل هدف مارك كوكوريا.وسجل المدافع الإسباني الهدف بضربة رأس من مدى قريب إثر تمريرة عرضية من القائد ريس جيمس الذي أربك دفاع يونايتد عندما استدار بظهره وأرسل تمريرة عرضية في الدقيقة 71.وأطلق جيمس تسديدة قوية في القائم في الشوط الأول بعد وقت قصير من وضع هاري مجواير مدافع يونايتد الكرة في مرمى تشيلسي لكن تقنية الفيديو ألغت الهدف بداعي التسلل بفارق طفيف.وارتقى تشيلسي للمركز الرابع في الدوري الإنجليزي الممتاز متفوقا على أستون فيلا، الذي فاز على توتنهام هوتسبير 2-صفر في وقت سابق اليوم، مع تبقي مباراة واحدة لكلا الفريقين في الموسم.وتتأهل الفرق الخمسة الأولى إلى دوري أبطال أوروبا. ويحتل يونايتد، الذي سيواجه توتنهام في نهائي الدوري الأوروبي يوم الأربعاء المقبل، المركز 16:

جيمس: مصير تشيلسي بين يديه!
جيمس: مصير تشيلسي بين يديه!

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

جيمس: مصير تشيلسي بين يديه!

لندن (د ب أ) أثنى رييس جيمس، لاعب فريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، على الفوز المهم الذي حققه فريقه على مانشستر يونايتد، والذي أبقى على مصير تشيلسي في التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بين أيديهم. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أنه مع تبقي 20 دقيقة على نهاية المباراة التي أقيمت في ستامفورد بريدج، كان تشيلسي، بقيادة إنزو ماريسكا، سيتجه لمباراة الجولة الأخيرة التي تقام الأسبوع المقبل، وهو يحتاج أن تصب نتائج بعض الفرق الأخرى في مصلحته ليضمن التواجد في المراكز الخمسة الأولى. وكان ذلك حتى ظهر المدافع مارك كوكوريا داخل منطقة الجزاء ليحول عرضية جيمس برأسه إلى شباك أندريه أونانا، ويعيد تشيلسي إلى المركز الرابع متفوقاً على أستون فيلا. ويضمن الفوز على نوتنجهام فورست الأحد المقبل مكاناً للفريق في دوري الأبطال للمرة الأولى منذ عام 2023 . وقال جيمس للصحفيين: كنا بحاجة ماسة لهذا الفوز، كان فوزاً هاماً للغاية لكي يبقى مصيرنا بأيدينا، مانشستر يونايتد نظم صفوفه بشكل جيد، وجعل الشوط الأول صعباً للغاية، كنا ندرك ونحن ندخل إلى غرفة الملابس بين الشوطين أننا بحاجة للخروج وصناعة بعض الفرص واستغلال إحداها». وأضاف: «يصبح الأمر صعبا عندما تكون بحاجة للفوز، عندما يأتون إلى هنا ويجعلون المباراة صعبة، يجب أن نتجاهل مركزهم في جدول الترتيب لأنه لا يعكس مدة قوتهم الحقيقية. وعن الهدف الذي صنعه، قال جيمس: كنت أدرك أن لدي الوقت والمساحة، وإذا وضعت الكرة في المكان المناسب، فإن مارك دائماً ما يكون في الموعد، أنا سعيد لأننا تمكنا معا من المساهمة في تحقيق هذا الانتصار. وأضاف: «في النهاية ما يصنع الفارق هو الأهداف، لم يصنعوا الكثير من الفرص، كان لديهم هدف تم إلغاؤه بداعي التسلل، ولكن لم يكن لديهم فرص كثيرة باستثناء هذه الفرصة، كفريق نتحسن ونزداد قوة، وأعتقد أننا أظهرنا ذلك ونحن نتقدم معاً كمجموعة».

رييس جيمس لاعب تشيلسي يشيد بالفوز المهم على مانشستر يونايتد
رييس جيمس لاعب تشيلسي يشيد بالفوز المهم على مانشستر يونايتد

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

رييس جيمس لاعب تشيلسي يشيد بالفوز المهم على مانشستر يونايتد

الألمانية أثنى رييس جيمس، لاعب فريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم، على الفوز الهام الذي حققه فريقه على مانشستر يونايتد، والذي أبقى على مصير تشيلسي في التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بين أيديهم. موضوعات مقترحة وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أنه مع تبقي 20 دقيقة على نهاية المباراة التي أقيمت في ستامفورد بريدج أمس الجمعة، كان تشيلسي، بقيادة إنزو ماريسكا، سيتجه لمباراة الجولة الأخيرة التي تقام الأسبوع المقبل وهو يحتاج أن تصب نتائج بعض الفرق الأخرى في مصلحته ليضمن التواجد في المراكز الخمسة الأولى. وكان ذلك حتى ظهر المدافع مارك كوكوريا داخل منطقة الجزاء ليحول عرضية جيمس برأسه إلى شباك أندريه أونانا، ويعيد تشيلسي إلى المركز الرابع متفوقا على أستون فيلا. وسيضمن الفوز على نوتنجهام فورست الأحد المقبل مكانا للفريق في دوري الأبطال للمرة الأولى منذ عام 2023. وقال جيمس للصحفيين :" كنا بحاجة ماسة لهذا الفوز، كان فوزا هاما للغاية لكي يبقي مصيرنا بأيدينا. مانشستر يونايتد نظم صفوفه بشكل جيد وجعل الشوط الأول صعبا للغاية. كنا نعلم ونحن ندخل إلى غرفة الملابس بين الشوطين أننا بحاجة للخروج وصناعة بعض الفرص واستغلال إحداها". وأضاف :"يصبح الأمر صعبا عندما تكون بحاجة للفوز، عندما يأتون إلى هنا ويجعلون المباراة صعبة. يجب أن نتجاهل مركزهم في جدول الترتيب لأنه لا يعكس مدة قوتهم الحقيقية". وعن الهدف الذي صنعه، قال جيمس :" كنت أعلم أن لدي الوقت والمساحة، وإذا وضعت الكرة في المكان المناسب، فإن مارك دائما ما يكون في الموعد. أنا سعيد لأننا تمكنا معا من المساهمة في تحقيق هذا الانتصار". وأردف :"في النهاية ما يصنع الفارق هو الأهداف. لم يصنعوا الكثير من الفرص. كان لديهم هدف تم إلغاؤه بداع التسلل، ولكن لم يكن لديهم فرص كثيرة باستثناء هذه الفرصة. كفريق، نتحسن ونزداد قوة، وأعتقد أننا أظهرنا ذلك (أمس الجمعة). نحن نتقدم معا كمجموعة".

تشيلسي.. «القفزة» إلى «الرابع»
تشيلسي.. «القفزة» إلى «الرابع»

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الاتحاد

تشيلسي.. «القفزة» إلى «الرابع»

لندن (رويترز) حافظ تشيلسي على آماله في التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بفوزه الصعب 1-صفر على ضيفه مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بفضل هدف في الشوط الثاني من مارك كوكوريا. وسجل الظهير الإسباني الهدف بضربة رأس من مدى قريب، إثر تمريرة عرضية من القائد ريس جيمس الذي أربك دفاع يونايتد بمهاراته، عندما استدار بظهره، وأرسل تمريرة عرضية في الدقيقة 71. وقال جيمس لشبكة سكاي سبورتس، وهو يقف إلى جواره كوكوريا «كنت أعرف أن لدي المساحة والوقت، كنت أدرك أنني وضعت الكرة في مكان جيد، هذا الرجل (كوكوريا) دائما يصل في الوقت المناسب». وأطلق جيمس تسديدة قوية في القائم في الشوط الأول، بعد وقت قصير من وضع هاري مجواير مدافع اليونايتد الكرة في مرمى تشيلسي، لكن تقنية الفيديو ألغت الهدف بداعي التسلل بفارق طفيف. وسنحت بعض الفرص القليلة لـ «اليونايتد» في حين ظهر التوتر على أداء تشيلسي، لكنه هيمن على معظم فترات المباراة. وارتقى تشيلسي للمركز الرابع في الدوري الإنجليزي الممتاز، متفوقاً على أستون فيلا، الذي فاز على توتنهام 2-صفر، مع تبقي مباراة واحدة لكلا الفريقين في الموسم. وأضاف جيمس «فريقنا ينتمي لدوري أبطال أوروبا والمنافسة في أفضل البطولات». وتتأهل الفرق الخمسة الأولى إلى دوري أبطال أوروبا، والذي أصبح هدف تشيلسي منذ تولي إنزو ماريسكا مسؤولية تدريب الفريق في بداية الموسم. وشعر ماريسكا ومقاعد بدلاء تشيلسي بالارتياح واحتفل اللاعبون والجماهير بشدة عقب صفارة النهاية. وكانت هذه أخر مباريات تشيلسي على أرضه في الدوري، وذلك بعدما قدم الفريق أداءً متذبذباً تحت قيادة المدرب الإيطالي. ويخوض الفريق اللندني مباراته الأخيرة في الموسم خارج أرضه الأسبوع المقبل أمام نوتنجهام فورست الذي يحتل المركز السابع ولا يزال يسعى للتأهل الأوروبي. ويحتل اليونايتد، الذي تحول هدفه بعد موسم بائس للفوز بلقب الدوري الأوروبي على حساب توتنهام يوم الأربعاء المقبل، المركز 16.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store