
20 مليار مقطع فيديو حُمّلت على "يوتيوب" منذ إطلاقه قبل 20 عاماً
احتفلت يوتيوب اليوم الأربعاء، بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
وتأسست الشركة رسميا في 14 فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في "باي بال" بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني، إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
ويحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة "نيلسن"، كانت منصة يوتيوب تمثل في مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية "ديزني" (10,5%) و"باراماونت غلوبال" (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن الخليجية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الوطن الخليجية
ديزني تختار أبوظبي لبناء أول منتجع ترفيهي لها في الشرق الأوسط
ديزني تختار أبوظبي لبناء أول منتجع ترفيهي لها في الشرق الأوسط ديزني تختار أبوظبي لبناء أول منتجع ترفيهي لها في الشرق الأوسط أعلنت شركة والت ديزني العالمية عن إقامة مدينة ترفيهية جديدة في جزيرة ياس بإمارة أبوظبي، لتكون بذلك سابع مدينة من نوعها على مستوى العالم، والأولى في منطقة الشرق الأوسط. جاء الإعلان الرسمي خلال فعالية حضرها الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي ورئيس المجلس التنفيذي للإمارة، الذي أكد أن المشروع يعكس المكانة المتميزة لدولة الإمارات كوجهة عالمية للسياحة العائلية، مشيرًا إلى أن الاقتصاد الثقافي والإبداعي بات يشكل دعامة أساسية في جهود تنويع مصادر الدخل الوطني. المشروع يأتي ثمرة شراكة استراتيجية بين شركة ميرال الإماراتية وشركة والت ديزني العالمية، حيث ستتولى ميرال مسؤولية تطوير المشروع بالكامل، بينما ستتولى ديزني الإشراف الإبداعي والدعم التشغيلي. ومن المتوقع أن ينضم منتجع ديزني في أبوظبي إلى مجموعة مدن ديزني العالمية في كل من كاليفورنيا وفلوريدا وباريس وطوكيو وهونغ كونغ وشنغهاي. رئيس مجلس إدارة ميرال، محمد خليفة المبارك، اعتبر المشروع تجسيدًا لتكامل الإرث الثقافي المحلي مع الرؤية العالمية للترفيه، مشددًا على أن المنتجع سيعزز من مكانة أبوظبي كمركز عالمي للسياحة العائلية. كما أشار الرئيس التنفيذي لشركة ديزني، بوب إيجر، إلى أن أبوظبي تمثل موقعًا مثاليًا بفضل تنوعها الثقافي ورؤيتها المستقبلية، مؤكدًا أن المشروع يوفر فرصة فريدة للتواصل مع الملايين من العائلات في منطقة جديدة. نقلة نوعية في تكنولوجيا الترفيه أوضح جوش دامارو، رئيس مجلس إدارة 'Disney Experiences'، أن المشروع الجديد في أبوظبي سيضم 'قلعة عصرية' مبتكرة تنفذ لأول مرة ضمن مشاريع ديزني حول العالم، مشيرًا إلى أن المنتجع سيكون الأكثر تقدمًا من الناحية التقنية في تاريخ الشركة. ولفت إلى أن المشروع سيجمع تحت مظلته جميع علامات ديزني الترفيهية، مما يمنحه طابعًا عالميًا شاملاً، ويعكس رؤية الشركة لمستقبل الترفيه. وأكد دامارو أن اختيار جزيرة ياس لم يكن عشوائيًا، بل جاء بعد دراسة دقيقة لموقع يتمتع بإمكانيات كبيرة وشراكة محلية موثوقة. من جهته، أشاد الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، بالمشروع واعتبره دفعة نوعية لقطاع السياحة وتعزيزًا لمكانة الإمارات على خارطة الترفيه الدولية. ويأتي هذا المشروع ضمن استراتيجية ديزني لمضاعفة استثماراتها في قطاع المتنزهات الترفيهية، والتي تهدف إلى ضخ 60 مليار دولار خلال العقد المقبل، تشمل تطوير مناطق جديدة وزيادة أسطول الرحلات البحرية ليصل إلى 13 سفينة بحلول عام 2031، إلى جانب مناطق مبتكرة مثل 'عالم الأشرار' في منتجع ديزني وورلد بفلوريدا.


الرأي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
«نتفليكس» تدخل سباق الفيديوهات القصيرة
في خطوة تُظهر مدى تغيّر عادات المشاهدة وتحوّل سلوك الجمهور نحو الترفيه السريع، أعلنت «نتفليكس» عن اختبار ميزة جديدة لمقاطع الفيديو القصيرة، تُعرض عبر موجز عمودي مخصص لتطبيق الهواتف المحمولة. وكشفت الشركة عن هذه التجربة خلال أول حدث تقني تنظمه على الإطلاق، في محاولة منها لمجاراة شعبية تطبيقات مثل «تيك توك»، و«يوتيوب شورتس»، و«إنستغرام ريلز»، والتي باتت تستهلك جزءًا كبيرًا من وقت المستخدمين، حتى على حساب منصات البث العملاقة، بحسب تقرير نشره موقع «تك كرانش». ميزة مصمّمة لجذب الانتباه الميزة الجديدة تتيح للمشتركين تصفح مقاطع قصيرة مختارة بعناية من إنتاجات «نتفليكس» الأصلية، ضمن خلاصة عمودية سهلة التمرير. يمكن للمستخدم بنقرة واحدة مشاهدة الفيلم أو المسلسل الكامل، أو إضافته إلى قائمة المفضلة، أو مشاركته مع الآخرين. ولضمان التفاعل السريع، لا تأتي هذه المقاطع من مكتبة «نتفليكس» الكاملة، بل من قسم «أفضل اختياراتك اليوم»، في محاولة لتقديم محتوى مُخصص لكل مستخدم، بما يزيد احتمالية جذبهم للمشاهدة الكاملة. ومن المتوقع طرح هذه الميزة تدريجيًا لمستخدمي (iOS) وأندرويد حول العالم خلال الأسابيع المقبلة، وستظهر كعلامة تبويب جديدة في الصفحة الرئيسية للتطبيق. «نتفليكس» تواكب تغيّر الذوق العام تأتي هذه الخطوة في توقيت حساس، حيث تتنافس المنصات الرقمية بقوة لاقتناص وقت المستخدمين، خاصةً بعد أن باتت الفيديوهات القصيرة هي المفضلة لجمهور الهواتف المحمولة. وهي ليست المحاولة الأولى لـ«نتفليكس»، ففي عام 2021 أطلقت ميزة «ضحكات سريعة» التي ركزت على المقاطع الكوميدية، لكن التجربة الجديدة تستهدف جمهورًا أوسع بمحتوى متنوع وشخصي أكثر. تصميم جديد وتجربة مشاهدة أذكى وخلال الحدث، كشفت «نتفليكس» أيضًا عن تعديلات في تصميم الصفحة الرئيسية على أجهزة التلفزيون، حيث نُقلت اختصارات مثل «البحث» و«قائمتي» إلى الأعلى لتصبح أكثر سهولة في الوصول. كما أُضيفت شارات جديدة توضح الجوائز أو نوع المحتوى، مثل العناوين الحائزة على جوائز إيمي. وفي تطور مهم لنظام التوصيات، أصبح بإمكان المنصة تعديل الاقتراحات المعروضة للمستخدمين بشكل لحظي، استنادًا إلى تفضيلاتهم الفورية، مثل مشاهدة مقطع دعائي معين أو البحث عن ممثل محدد. ومع دخول خدمات بث أخرى مثل «Tubi» و«Peacock» مجال الفيديو القصير، يبدو أن «نتفليكس» تدرك أهمية عدم التأخر في هذا السباق.


الأنباء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
«نتفليكس» تختبر روبوت محادثة للعثور على المحتوى المناسب
تختبر منصة نتفليكس أداة ذكاء اصطناعي توليدي على قائمتها تتيح للمشتركين وصف المحتوى الذي يبحثون عنه باللغة اليومية. وقالت إليزابيث ستون، كبيرة مسؤولي التكنولوجيا في منصة البث التدفقي العملاقة، خلال مؤتمر صحافي «نريد أن يكون المستخدمون قادرين على العثور على العروض أو الأفلام باستخدام عبارات المحادثة». وأضافت: «على سبيل المثال، إذا أراد المستخدم أن يشاهد محتوى مضحكا وسريع الوتيرة، أو مضحكا بعض الشيء أيضا، لكن ليس مضحكا لدرجة كبيرة». وقال المسؤول عن هذه الميزة الجديدة التي يتم اختبارها حاليا وستتاح لعدد أكبر من المستخدمين خلال أيام، على غرار برامج الذكاء الاصطناعي المساعدة مثل «تشات جي بي تي» و«جيميناي» «ستولد هذه الجملة نتائج» على المنصة. وكان بإمكان المشترك فقط حتى الآن البحث باستخدام عنوان العمل أو عن طريق كتابة معلومات مثل اسم الممثل أو المخرج، أو حتى نوع المحتوى. وتتوافر هذه الميزة الجديدة حاليا على شكل نسخة اختبارية اختيارية فقط على نظام «آي او اس» من «آبل». وقالت المنصة «لا توجد خطط لنشرها على نطاق أوسع في الوقت الحالي».