الملك: نستقبل العيد متضرعين إلى الله أن يعيده بالخير والبركة
عمون - هنأ جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، الأردنيين والأمتين العربية والإسلامية بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وكتب جلالته منشورًا في موقع التواصل الاجتماعي إكس، "نستقبل عيد الأضحى المبارك متضرعين إلى الله أن يعيده بالخير والبركة على أردننا الغالي وشعبنا الوفي، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالسلام والمحبة."
وتابع جلالته " كل عام وأنتم بخير"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 42 دقائق
- الوكيل
وفيات السبت 7-6-2025
تم الوكيل الإخباري- انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 2025/6/7: اضافة اعلان

أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
"الدوريات الخارجية" تطلق مبادرة "عيد مبارك بلا حوادث"
أخبارنا : أطلقت إدارة الدوريات الخارجية، الجمعة مبادرة توعوية بعنوان "عيد مبارك بلا حوادث"، وذلك ضمن جهودها المتواصلة في تعزيز الوعي المروري والتشاركية المجتمعية، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك. وجاء إطلاق المبادرة برعاية مدير إدارة الدوريات الخارجية، العميد فوزي الخوالدة، وبمشاركة نائب المدير العقيد حسين المساعيد، حيث تضمنت توزيع بطاقات المعايدة والحلوى والضيافة على مستخدمي الطرق الخارجية، إلى جانب تقديم رسائل توعوية مرورية تدعو إلى الالتزام بقواعد وأولويات المرور بما يضمن السلامة العامة ويعزز أجواء الفرح خلال أيام العيد. وأكد العميد الخوالدة أن هذه المبادرة ستشمل جميع مناطق المملكة ضمن اختصاص أقسام وفروع الإدارة، مشيرا إلى أهمية التعاون بين الأجهزة الأمنية والمواطنين للحد من الحوادث المرورية، لافتا إلى أن بعض الممارسات الخاطئة قد تؤدي إلى عواقب مؤسفة وتعكر صفو فرحة العيد، لا قدر الله. وثمن المواطنون ومستخدمو الطرق هذه المبادرة، التي لاقت استحسانا واسعا، لما تحمله من رسالة إيجابية تعكس دور الأمن العام في خدمة المجتمع وتعزيز مفاهيم السلامة المرورية. وقدم مدير إدارة الدوريات الخارجية التهنئة لكافة مرتبات الإدارة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، داعيا الله أن يعيده على الوطن وقيادته الهاشمية وشعبه بالخير واليمن والبركة، في ظل الأمن والاستقرار الذي تنعم به المملكة. --(بترا)

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
أعلى جسر سكة حديد في العالم .. خطوة هندية لربط كشمير بالبلاد
عمون - افتتح رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي أعلى جسر سكة حديد في العالم، في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز ربط كشمير ببقية أنحاء البلاد. ويبلغ طول الجسر 1315 مترا، بتكلفة تجاوزت 160 مليون دولار، وهو جزء من مشروع يهدف إلى إنشاء أول خط سكة حديد يصل كشمير بالمناطق الهندية الأخرى. واستغرق بناء جسر "تشيناب" المقوس عدة عقود، ويبلغ ارتفاعه 359 مترا (نحو 1180 قدما) فوق نهر يحمل الاسم نفسه، مما يجعله أعلى بـ29 مترًا من قمة برج إيفل في باريس. وجاء الافتتاح يوم أمس الجمعة ضمن مشروع هندسي ضخم يمتد عبر وادٍ جبلي في كشمير، وذلك بعد أسابيع قليلة من الهجوم الدامي الذي استهدف سياحا في جبال الهيمالايا، وأشعل مواجهات قصيرة بين الهند وباكستان. وكانت هذه أول زيارة لمودي إلى كشمير الخاضعة للإدارة الهندية منذ التصعيد العسكري بين البلدين في أبريل الماضي، حين تبادلت الهند وباكستان -الجارتان النوويتان- إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة والقذائف المدفعية على مدار أربعة أيام. واتهمت نيودلهي باكستان بالوقوف خلف الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد. وفي إطار سياساتها القومية، اتخذت حكومة مودي خطوات لدمج كشمير ذات الأغلبية المسلمة مع بقية الهند، بما في ذلك إلغاء المادة الدستورية التي كانت تمنحها حكمًا ذاتيا في 2019. وتتنافس الهند وباكستان والصين على السيطرة على كشمير، حيث تدير كل دولة جزءا منها، مما يجعلها واحدة من أكثر المناطق عسكرة في العالم. وإلى جانب جسر تشيناب، افتتح مودي مشروع وصلة السكة الحديدية الذي يربط المدن الرئيسية في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية بشبكة المواصلات الوطنية. ويُعد هذا المشروع جزءا من رؤية مودي، الذي وصل إلى السلطة قبل أكثر من عقد على أساس خطاب قومي واعدا بتحقيق النهضة الهندية. وتُستخدم مشاريع البنية التحتية مثل الجسر وخط السكة الحديد كأدوات لتعزيز الاندماج الاجتماعي والنفوذ السياسي. ومنذ توليه منصبه في 2014، وسع مودي شبكات الطرق والسكك الحديدية في المنطقة، وربط المدن النائية بالمراكز الحضرية الكبرى. وفي 2019، ألغت حكومته الحكم الذاتي الدستوري لكشمير، وحولت المناطق الجنوبية والشرقية إلى إقليمين اتحاديين تحت الإدارة المباشرة لنيودلهي، مدعية أن القرار سيعزز الاستقرار ويحد من الفساد وينعش الاقتصاد. ويُمثل جسر تشيناب إنجازا بارزا لحكومة حزب "بهاراتيا جاناتا" بقيادة مودي، الذي يواصل تنفيذ مشاريع كبرى في منطقة الهيمالايا، تشمل أنفاقا وطرقا سريعة. إلا أن بعض الناشطين البيئيين يحذرون من أن هذه المشاريع قد تضر بالبيئة الهشة، التي تعاني بالفعل من تداعيات التغير المناخي.