
الكعبي ساهم في الفوز الساحق لأولمبياكوس
برغم أنه دخل المباراة احتياطيا، ولم يتم إقحامه إلا في الدقيقة 73، إلا أن الدولي المغربي وضع بصمته في الفوز الساحق الذي حققه أولمبياكوس على أيك أتينا في ذهاب نصف نهائي كأس اليونان.
ووقع أيوب الكعبي هدف فريقه السادس في الدقيقة 78، أي خمس دقائق بعد حلوله بديلا لزميله يارموتشوك الذي وقع الهدفين الثالث والخامس.
وحقق أولمبياكوس الفوز بحصة 6-0 ليعلن من الآن متأهلا لنهائي كأس اليونان، برغم أن هناك مباراة الإياب التي ستجري بملعب أيك أثينا شهر أبريل القادم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ ساعة واحدة
- البطولة
الكعبي: "الثِّمار التي أجنيها تعود إلى سنوات من الاجتهاد والمشاكل التي واجهتها ساهمت في تقوية شخصيتي"
قال مهاجم أولمبياكوس ، أيوب الكعبي ، إن العروض التي يقدمها والثمار التي يجنيها كرويا في الوقت الحالي تُعزى إلى سنوات من الاجتهاد والكد، لافتا إلى أن المشاكل التي واجهها في مساره الرياضي ساهمت في تقويته وتعضيد شخصيته. وتحدّث الدولي المغربي ضمن وثائقي أُنجز حول ناديه اليوناني سيُنشر قريبا، بقوله: " الثمار تأتي من سنوات من العمل والاجتهاد، ومن الحتمي أن تأتي سنة تحصد فيها كل ما بنيت، كما أنك بإمكانك المثابرة لـ5 سنوات مثلا دون أن تظهر النتائج، إسوة بالكدّ لـ6 أشهر مع بروز المكافأة". وأضاف الكعبي قائلا: " منذ الطفولة وأنا أجتهد، كرة القدم تعني لي الشيء الكثير، كنت أعود من المدرسة وأضع حقيبتي في المنزل وأخرج للشارع لممارسة اللعبة. أي شيء في الحياة تتخلله المشاكل ولكن بفضل هذه الأخير نتقوّى". وساهم صاحب الـ31 سنة في إحراز أولمبياكوس لثنائية الدوري اليوناني الممتاز وكأس اليونان، كما أنه قاد الفريق في الموسم المنصرم إلى التتويج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي.


بلبريس
منذ 21 ساعات
- بلبريس
النجوم المغاربة يوقعون على موسم كروي استثنائي..تألق عالمي في ملاعب أوروبا
كان موسم 2024–2025 بمثابة تأكيد جديد على القيمة العالمية للاعب المغربي، بعد أن تألق عدد من المحترفين المغاربة في مختلف البطولات الأوروبية والآسيوية، ونجحوا في تحقيق ألقاب فردية وجماعية، أثبتت أن المغرب بات خزّاناً حقيقياً للمواهب الكروية القادرة على التأثير في أعلى المستويات. الكعبي.. هداف بالفطرة يواصل التألق في الدوري اليوناني، واصل أيوب الكعبي ممارسة هوايته المفضلة: التسجيل. المهاجم المغربي قاد أولمبياكوس للتتويج بثنائية الدوري والكأس، بعدما أنهى الموسم كأفضل هداف للفريق بـ18 هدفاً. الكعبي بات يُصنف كأحد أنجح صفقات أولمبياكوس في السنوات الأخيرة، كما عزز موقعه كواحد من أبرز المهاجمين العرب حالياً في القارة العجوز. إسماعيل الصيباري.. موسيقى الأناقة الهولندية بصم إسماعيل الصيباري على موسم رائع في الدوري الهولندي، حيث لعب دوراً محورياً في تتويج فريقه أيندهوفن بلقب الدوري. رقمه الثنائي (11 هدفاً و11 تمريرة حاسمة) جعله محط أنظار متتبعي الكرة الهولندية، ومرشحاً قوياً للفوز بجائزة أفضل لاعب في الموسم، في موسم شهد عودة الفريق إلى القمة على حساب منافسيه التقليديين. أسامة العزوزي.. بطل في سماء الكالشيو في إيطاليا، حمل أسامة العزوزي اسم المغرب عالياً، بعدما ساهم في تتويج بولونيا بكأس إيطاليا، إثر فوز مثير في النهائي أمام ميلان. العزوزي، الذي يُعد من الوجوه الصاعدة في 'الكالشيو'، بات ثالث مغربي يتوج بهذه المسابقة بعد حسين خرجة ومهدي بنعطية، وهو إنجاز يفتح له آفاقاً واعدة في المستقبل. شادي رياض.. إنجاز تاريخي في إنجلترا رغم غيابه لفترة طويلة بسبب الإصابة، لم يمنع ذلك شادي رياض من كتابة سطر تاريخي في مسيرته، بعد أن توج مع كريستال بالاس بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي لأول مرة في تاريخ النادي، عقب انتصار مفاجئ على مانشستر سيتي في النهائي. المدافع المغربي الشاب ينظر إلى هذا التتويج كدافع قوي للعودة بأقوى صورة في الموسم المقبل. أشرف حكيمي.. زعامة متواصلة في 'الليغ 1' أما في فرنسا، فاستمر أشرف حكيمي في تقديم عروضه الكبيرة بقميص باريس سان جيرمان، مساهماً بقوة في تحقيق الفريق للثنائية المحلية (الدوري وكأس فرنسا). تألقه الكبير جعله يحصد جائزة أفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي، مع ترشيح رسمي لجائزة أفضل لاعب في المسابقة، ليواصل تأكيد قيمته الفنية في فريق يعج بالنجوم.


المنتخب
منذ يوم واحد
- المنتخب
الكعبي على رادار الرجاء وماندوزا يتريث
علمنا أن هداف القسم الثاني يونس الكعبي وهداف الراسينغ البيضاوي وهو بالمناسبة شقيق الدولي أيوب الكعبي تلقى العديد من العروض بعد التألق اللافت مع فريقه هذا الموسم. عبد الحق ماندوزا رئيس الراسينغ البيضاوي ستكون له جلسة مع اللاعب لمناقشة العروض التي تلقاها الفريق وبخاصة من أندية الرجاء الرياضي، الفتح الرياضي ثم نهضة الزمامرة. كما أننا علمنا أن أندية خارج المغرب دخلت هي الأخرى على الخط لكن كل شيء غير رسمي، إذ يبقى القرار بيد ماندوزا الذي يملك حقوق إنتقال الكعبي لأي فريق تماما كما فعل مع شقيق اللاعب أيوب الكعبي الذي مر من الراسينغ. ماندوزا يتريث في إنتظار أن تتضح الرؤية حول العروض المقدمة.