
أسعار المواشي المحلية اليوم الخميس 26 يونيو بالعاصمة عدن
(الامناء نت / خاص)
شهدت اسعار المواشي المحلية التي لوحظت في سوق المواشي بدار سعد _ م/ عدن اليوم الخميس الموافق 25 يونيو 2025م
بسم الله الرحمن الرحيم
الماعز.
من 7 _ 9 كيلو ضد
95000 _ 115000
من 10 _ 15 كيلو
125000 _ 180000
الاغنام الضان ( الكباش)
من 7 _ 9 كيلو
90000 _ 110000
من 10 _ 15 كيلو
120000 _ 170000
الابقار
الرضيع
من 25 _ 40 كيلو
400000_ 650000
العجول
من 70 _ 100 كيلو
890000 _ 1150000
الثيران
من 120 _ 200 كيلو
1350000_ 2300000
الابل ( الجمال )
الرضيع( قعدان)
من 30 _ 50 كيلو
420000 _ 550000
الابل الكبير
من 200 كيلو وما فوق
630000 _ 730000
الدواجن
من 800 جرام _ 1000 جرام
6000_ 7000

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
بداية أمل وتجديد عهد
مع إشراقة هلال شهر الله المحرّم، نستقبل عامًا هجريًا جديدًا، يحمل في طيّاته عبق الهجرة النبوية الشريفة، التي لم تكن مجرد انتقال جغرافي، بل تحوّل تاريخي رسم ملامح مرحلة جديدة من البناء والتمكين. في كل مطلع عام هجري، تلوح أمامنا معاني الإيمان والعزيمة التي تجسدت في هجرة المصطفى ﷺ، فنستحضر منها دروسًا خالدة: أن التخطيط لا يناقض التوكل، وأن الثبات على القيم هو مفتاح الانتصار. الهجرة لم تكن هروبًا، بل كانت قرارًا شجاعًا، فيه من البصيرة ما يجعلنا اليوم نتوقف ونسأل أنفسنا: ما الذي نحتاج أن نُهاجر منه وإليه؟ هل آن لنا أن نُغادر مواطن التردد، ونرتحل بثقة نحو أهدافنا؟ أن نُهاجر من دائرة التسويف إلى ميادين العمل، ومن قيد العادات السلبية إلى رحابة التغيير والإنتاجية؟ إننا في زمن لا ينتظر المتقاعسين، ولا يُنصف المترددين. إن العام الهجري الجديد ليس مجرد تقويم، بل فرصة حقيقية لمراجعة الذات، وتجديد النوايا، واستنهاض الهمم. عام نملؤه بالعمل والإنجاز، لا بالأمنيات المؤجلة. عام نرتقي فيه بأفكارنا، ونسمو بأفعالنا، ونُسهم فيه بصدق في رفعة أوطاننا ونهضة أمتنا. نسأل الله أن يكون هذا العام عام خير وبركة، وأمن واستقرار، على وطننا الغالي، وقيادتنا الحكيمة، وأمتنا الإسلامية جمعاء .


الأمناء
منذ 4 ساعات
- الأمناء
أسعار المواشي المحلية اليوم الخميس 26 يونيو بالعاصمة عدن
(الامناء نت / خاص) شهدت اسعار المواشي المحلية التي لوحظت في سوق المواشي بدار سعد _ م/ عدن اليوم الخميس الموافق 25 يونيو 2025م بسم الله الرحمن الرحيم الماعز. من 7 _ 9 كيلو ضد 95000 _ 115000 من 10 _ 15 كيلو 125000 _ 180000 الاغنام الضان ( الكباش) من 7 _ 9 كيلو 90000 _ 110000 من 10 _ 15 كيلو 120000 _ 170000 الابقار الرضيع من 25 _ 40 كيلو 400000_ 650000 العجول من 70 _ 100 كيلو 890000 _ 1150000 الثيران من 120 _ 200 كيلو 1350000_ 2300000 الابل ( الجمال ) الرضيع( قعدان) من 30 _ 50 كيلو 420000 _ 550000 الابل الكبير من 200 كيلو وما فوق 630000 _ 730000 الدواجن من 800 جرام _ 1000 جرام 6000_ 7000


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- رواتب السعودية
بداية أمل وتجديد عهد
نشر في: 26 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي مع إشراقة هلال شهر الله المحرّم، نستقبل عامًا هجريًا جديدًا، يحمل في طيّاته عبق الهجرة النبوية الشريفة، التي لم تكن مجرد انتقال جغرافي، بل تحوّل تاريخي رسم ملامح مرحلة جديدة من البناء والتمكين. في كل مطلع عام هجري، تلوح أمامنا معاني الإيمان والعزيمة التي تجسدت في هجرة المصطفى ﷺ، فنستحضر منها دروسًا خالدة: أن التخطيط لا يناقض التوكل، وأن الثبات على القيم هو مفتاح الانتصار. الهجرة لم تكن هروبًا، بل كانت قرارًا شجاعًا، فيه من البصيرة ما يجعلنا اليوم نتوقف ونسأل أنفسنا: ما الذي نحتاج أن نُهاجر منه وإليه؟هل آن لنا أن نُغادر مواطن التردد، ونرتحل بثقة نحو أهدافنا؟ أن نُهاجر من دائرة التسويف إلى ميادين العمل، ومن قيد العادات السلبية إلى رحابة التغيير والإنتاجية؟ إننا في زمن لا ينتظر المتقاعسين، ولا يُنصف المترددين. إن العام الهجري الجديد ليس مجرد تقويم، بل فرصة حقيقية لمراجعة الذات، وتجديد النوايا، واستنهاض الهمم. عام نملؤه بالعمل والإنجاز، لا بالأمنيات المؤجلة. عام نرتقي فيه بأفكارنا، ونسمو بأفعالنا، ونُسهم فيه بصدق في رفعة أوطاننا ونهضة أمتنا. نسأل الله أن يكون هذا العام عام خير وبركة، وأمن واستقرار، على وطننا الغالي، وقيادتنا الحكيمة، وأمتنا الإسلامية جمعاء . الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط مع إشراقة هلال شهر الله المحرّم، نستقبل عامًا هجريًا جديدًا، يحمل في طيّاته عبق الهجرة النبوية الشريفة، التي لم تكن مجرد انتقال جغرافي، بل تحوّل تاريخي رسم ملامح مرحلة جديدة من البناء والتمكين. في كل مطلع عام هجري، تلوح أمامنا معاني الإيمان والعزيمة التي تجسدت في هجرة المصطفى ﷺ، فنستحضر منها دروسًا خالدة: أن التخطيط لا يناقض التوكل، وأن الثبات على القيم هو مفتاح الانتصار. الهجرة لم تكن هروبًا، بل كانت قرارًا شجاعًا، فيه من البصيرة ما يجعلنا اليوم نتوقف ونسأل أنفسنا: ما الذي نحتاج أن نُهاجر منه وإليه؟هل آن لنا أن نُغادر مواطن التردد، ونرتحل بثقة نحو أهدافنا؟ أن نُهاجر من دائرة التسويف إلى ميادين العمل، ومن قيد العادات السلبية إلى رحابة التغيير والإنتاجية؟ إننا في زمن لا ينتظر المتقاعسين، ولا يُنصف المترددين. إن العام الهجري الجديد ليس مجرد تقويم، بل فرصة حقيقية لمراجعة الذات، وتجديد النوايا، واستنهاض الهمم. عام نملؤه بالعمل والإنجاز، لا بالأمنيات المؤجلة. عام نرتقي فيه بأفكارنا، ونسمو بأفعالنا، ونُسهم فيه بصدق في رفعة أوطاننا ونهضة أمتنا. نسأل الله أن يكون هذا العام عام خير وبركة، وأمن واستقرار، على وطننا الغالي، وقيادتنا الحكيمة، وأمتنا الإسلامية جمعاء . المصدر: صدى