logo
الجيش الاسرائيلي يعلن اعتراض أكثر من 470 مسيرة إيرانية منذ بداية العملية العسكرية

الجيش الاسرائيلي يعلن اعتراض أكثر من 470 مسيرة إيرانية منذ بداية العملية العسكرية

الدستورمنذ 6 ساعات

وكالات- أعلن الجيش الإسرائيلي عن اعترض نحو 40 مسيرة منذ الليلة الماضية.
وكشف بأنه استطاع اعتراض أكثر من 470 مسيرة إيرانية منذ بداية العملية العسكرية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس إيران لماكرون: لن نقبل بتصفير النووي
رئيس إيران لماكرون: لن نقبل بتصفير النووي

جفرا نيوز

timeمنذ 11 دقائق

  • جفرا نيوز

رئيس إيران لماكرون: لن نقبل بتصفير النووي

جفرا نيوز - قال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، لنظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون اليوم السبت، إن رد طهران على إسرائيل سيكون أشد وطأة إذا استمرت هجماتها، مؤكداً أن بلاده لن تقبل بتصفير الأنشطة النووية تحت أي ظرف. وقال في مكالمة هاتفية مع ماكرون "لن نقبل بخفض الأنشطة النووية إلى الصفر تحت أي ظرف من الظروف، وسيكون ردنا على استمرار عدوان النظام الصهيوني أشد وطأة وحزما". وتابع "الحقوق لا يمكن سلبها بالحرب والتهديد"، وفق ما نقلته وكالة "تسنيم" للأنباء. "حل دبلوماسي" وكان الرئيس الفرنسي قال في وقت سابق اليوم إنه يعتزم المضي قدما في محاولة لإيجاد حل دبلوماسي للصراع الإيراني- الإسرائيلي، بعد مكالمة هاتفية مع الرئيس الإيراني. وكتب ماكرون عبر منصة إكس: "إنني مقتنع بأن هناك طريقا لإنهاء الحرب وتجنب مخاطر أكبر". كما أضاف: "ولتحقيق ذلك، سنسرع من وتيرة المفاوضات التي تقودها فرنسا وشركاؤها الأوروبيون مع إيران". وأعرب الرئيس الفرنسي عن "مخاوفه العميقة" بشأن البرنامج النووي الإيراني في المكالمة التي أجراها بزشكيان معه. وكتب: "لا بد ألا تحصل إيران على أسلحة نووية، والأمر عائد إلى إيران في تقديم ضمانات كاملة بأن نياتها سلمية". خطة من 3 بنود يأتي ذلك بعدما حضت القوى الأوروبية، أمس الجمعة، طهران على مواصلة الجهود الدبلوماسية مع الولايات المتحدة لإيجاد حل للأزمة المتعلقة ببرنامجها النووي، في ظل استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل. اقترحت الترويكا الأوروبية (فرنسا وألمانيا وبريطانيا) خطة شاملة مؤلفة من 3 بنود، تقضي بوقف تخصيب اليورانيوم وتقديم ضمانات أكبر حول البرنامج النووي وإتاحة سبل التفتيش الدولي للمنشآت النووية الإيرانية، فضلا عن وقف تمويل ودعم الفصائل المسلحة في المنطقة. نسبة 3.67% في حين كشف مسؤولون عرب وأوروبيون أن المبعوث الخاص لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، قدّم لإيران اقتراحاً في وقت سابق يُلزمها بوقف تخصيب اليورانيوم، لكنه يمنحها إمكانية الوصول إلى الوقود المخصب عبر "اتحاد إقليمي" أو ما عرف بالـ"كونسورتيوم". كما أوضحوا أن طهران أعربت عن استعدادها لتحديد نسبة تخصيبها عند 3.67%، وهو مستوى يتوافق مع الاستخدامات المدنية، لكنها لن تتخلى عنه بشكل نهائي. تأتي تلك التطورات فيما ينتظر الجانب الأميركي رداً واضحا من الإيرانيين على عرضه الأخير قبل احتمال استئناف المحادثات النووية، أو الانخراط في الحرب إلى جانب إسرائيل، بعد أن منحهم مهلة شهرين. وكان وزير الخارجية الإيراني أكد بدوره أمس أن بلاده لا يمكن أن تقبل بتصفير تخصيب اليورانيوم، وهي النقطة التي عرقلت المحادثات النووية مع الجانب الأميركي قبل تفجر المواجهة الإسرائيلية الإيرانية في 13 يونيو. فيما اقترحت الترويكا الأوروبية (فرنسا وألمانيا وبريطانيا) خطة شاملة مؤلفة من 3 بنود، تقضي بوقف تخصيب اليورانيوم وتقديم ضمانات أكبر حول البرنامج النووي وإتاحة سبل التفتيش الدولي للمنشآت النووية الإيرانية، فضلا عن وقف تمويل ودعم الفصائل المسلحة في المنطقة.

بخطاب سياسي وقومي.. الأشقر والمجالي نسايب- صور
بخطاب سياسي وقومي.. الأشقر والمجالي نسايب- صور

جفرا نيوز

timeمنذ 11 دقائق

  • جفرا نيوز

بخطاب سياسي وقومي.. الأشقر والمجالي نسايب- صور

العرموطي طلب والمومني اعطى جفرا نيوز - بخطاب سياسي وقومي، تقدمت عائلة الأشقر لطلب يد رهف أبنت الزميل الصحفي أيمن جريد المجالي، لأبنهم نادر سليمان الأشقر. وقبيل طلب يد العروس من النائب صالح العرموطي، تحدث عن ضرورة زرع الوعي في نفوس الشباب عن القضية الفلسطينية، طالبًا من العروسين الألتفاف حول قضايا الوطن والقضايا العربية. فيما اعطى العروس نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني. هذا وحضر الجاهة عدد من الأحباء والأقارب وأصحاب المعالي والعطوفة،لمشاركة الطرفين فرحتهم بهذه الخطبة المباركة. نتمنى للعروسين السعادة والهناء،وألف مبارك .

العيسوي: الملك يُمثل ضمير الأمة
العيسوي: الملك يُمثل ضمير الأمة

السوسنة

timeمنذ 22 دقائق

  • السوسنة

العيسوي: الملك يُمثل ضمير الأمة

السوسنةالتقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، السبت، في الديوان الملكي الهاشمي، وفد متقاعدين عسكريين، يضم أعيان وأعضاء من لجنة الكرامة والمحاربين القدامى. وتحدث العيسوي بإسهاب عن الموقف الأردني الراسخ من التحولات الإقليمية والدولية، وعن الثوابت التي ترتكز إليها الدولة في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة. وأكد أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يواصل أداء دوره المركزي كركيزة للاستقرار في المنطقة، مستندًا إلى نهج ثابت ومبادئ راسخة جعلت من السيادة والقرار المستقل عنوانًا للدولة الأردنية، ومن الإنسان محورًا للتنمية. وأشار العيسوي إلى أن ما تشهده المنطقة من تغيرات متسارعة وتحديات مركبة يفرض على الدول امتلاك رؤى وقرارات نابعة من إرادة وطنية حرة، مؤكدًا أن الأردن لم يكن في يوم من الأيام ساحة لتصفية الحسابات أو تمرير الأجندات، بل ظل وفيًا لقراراته السيادية التي تنطلق من المصلحة الوطنية العليا، وتحفظ كرامة الدولة وتصون أمن مواطنيها.وفي السياق ذاته، شدد العيسوي على أن ثبات الموقف الأردني، هو نهج تاريخي يعكس التزامًا عميقًا بالدفاع عن القضايا العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن جلالة الملك لطالما حمل صوت الحق في المحافل الدولية، دون تردد أو مساومة.وتوقف العيسوي عند خطاب جلالة الملك الأخير أمام البرلمان الأوروبي، واصفًا إياه بأنه محطة فاصلة في توجيه الرأي العام الدولي نحو القيم العادلة، وتجسيد واضح للمكانة السياسية والأخلاقية التي يحظى بها الأردن، حيث عبّر جلالته بوضوح عن موقف ثابت تجاه إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، ورفضه المطلق لازدواجية المعايير وتغييب العدالة.وأكد أن الأردن سيبقى صوتًا للعقل والحق، ينصت إليه القريب والبعيد، بفضل قيادة هاشمية حكيمة، وسياسة خارجية متوازنة، ودور أخلاقي لا ينفصل عن ضمير الأمة، لافتًا إلى أن حماية المقدسات في القدس تظل أولوية أردنية ثابتة في ظل الوصاية الهاشمية التي ينهض بها جلالة الملك بصفته صاحب الشرعية التاريخية والدينية.وأشار العيسوي إلى أن الجهود السياسية والإنسانية والطبية والإغاثية التي يقدّمها الأردن للأشقاء الفلسطينيين تعكس صدق الالتزام بالموقف والدور، لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة، والتي تستوجب وعيًا وطنيًا صلبًا وتكافلًا مجتمعيًا راسخًا يحوّل التحديات إلى فرص.ونوّه العيسوي إلى أن الأردن بقيادة جلالة الملك يمضي بخطى واثقة نحو المستقبل، متسلّحًا بثوابت وطنية ومواقف شجاعة، ومُتمسكًا بنموذج إنساني متقدم في التعامل مع الأزمات، دون أن يتخلى عن التزامه تجاه قضايا الأمة ومبادئ العدالة.وأضاف أن ما تحقق من صمود سياسي واقتصادي واجتماعي لم يكن ليتحقق لولا الدور البطولي الذي تضطلع به القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، الذين يشكلون صمّام أمان الوطن، ويحملون مسؤوليتهم بكفاءة وانضباط نابع من الانتماء والولاء.كما ثمّن العيسوي الدور الكبير الذي تقوم به جلالة الملكة رانيا العبدالله، وما يقدّمه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، من جهود وطنية ومجتمعية ومساندة صادقة للمسيرة الملكية، منوهًا بحضوره المؤثر بين فئة الشباب، ودوره في قيادة المبادرات التنموية.وأكد أن الموقع الذي يحتله الأردن اليوم ليس صدفة، بل نتيجة لسياسات حكيمة، ونهج اعتدال وواقعية سياسية جعلت منه دولة يُحسب لها الحساب في ميزان الإقليم، ومنارة استقرار وسط بيئة تغص بالصراعات والانقسامات.وفي ختام كلمته، لفت العيسوي إلى أن المناسبات الوطنية التي يحييها الأردنيون ليست مجرد محطات زمنية، بل لحظات وعي وتجديد للعهد، نستعيد فيها قيم الكرامة والسيادة والانتماء، ونعزز خلالها العزم على مواصلة التحديث والبناء.من جهتهم، عبّر أعضاء لجنة الكرامة والمحاربين القدامى عن فخرهم العميق بالنهج الذي يقوده جلالة الملك، وبما يحققه الأردن من منجزات على الصعيدين الداخلي والخارجي، مؤكدين أن الأردنيين يقفون خلف قيادتهم الهاشمية بثقة وولاء، ويدركون حساسية المرحلة التي تتطلب وعيًا راسخًا وتكاتفًا وطنيًا لا يتزحزح.وشدد المتحدثون على دعمهم المطلق لمواقف جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وصون المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدين أن خطاب جلالته الأخير حمل رسائل سيادية وأخلاقية أعادت الاعتبار للحق الفلسطيني، وللقيم التي غيّبها الصمت الدولي.كما ثمّنوا الدور الفاعل الذي يضطلع به سمو ولي العهد في تعزيز المسيرة الوطنية، مقدمين التهنئة إلى جلالة الملك، وجلالة الملكة، وسمو ولي العهد، بمناسبة الأعياد الوطنية.وأعربوا عن اعتزازهم العميق بما تحمله المناسبات الوطنية من دلالات خالدة، مؤكدين أن أعياد الاستقلال، والجلوس الملكي، ويوم الجيش، والثورة العربية الكبرى، ليست مجرد محطات زمنية، بل روافد متجددة تعزز الانتماء وتغذي الروح الوطنية، وتذكر الأردنيين بجذورهم الراسخة في أرضهم، وبالمسيرة المظفّرة التي يقودها الهاشميون في بناء الدولة الحديثة. وقالوا إن هذه المناسبات تُمثل رمزًا للسيادة، وعنوانًا للفخر، وفرصة متجددة لتجديد البيعة والولاء للقيادة الهاشمية، واستحضار التضحيات التي أنارت درب الوطن.كما أكد المتحدثون أن الدور الذي نهض به الأردن منذ عهد التأسيس، بقيادة الهاشميين، هو نموذج يُحتذى في بناء الدولة القوية الحديثة، التي تجمع بين الثبات السياسي والتطور التنموي، وبين احترام الإنسان وصون كرامته.وأشاروا إلى أن مواقف الأردن المشرّفة تجاه قضايا أمته، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، تمثل إرثًا نضاليًا وتاريخيًا يجب على الجميع الاعتزاز به، وإبرازه بكل فخر في وجه محاولات التعتيم والتشويه. وقالوا إن الوفاء لهذا الدور يستوجب من كل أردني أن يكون سفيرًا لبلده، معرّفًا بحقيقته، ومعتزًا بما تحقق من منجزات على مدى عقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store