logo
سجن الممثل جيرار دوبارديو في قضية اعتداء جنسي

سجن الممثل جيرار دوبارديو في قضية اعتداء جنسي

المستقلة/-حُكِم في باريس اليوم الثلاثاء على الممثل جيرار دوبارديو بالسجن 18 شهراً مع وقف التنفيذ في قضية اعتدائه جنسياً على امرأتين خلال تصوير فيلم عام 2021، خلال جلسة غاب عنها النجم.
ودانت محكمة الجنايات في باريس الممثل الفرنسي الذي مثّله وكيل الدفاع عنه، بالاعتداء جنسياً على مصممة الديكور في فيلم 'لي فوليه فير' Les Volets verts أميلي البالغة اليوم 54 عاماً، وعلى مساعدة المُخرج سارة (اسم مستعار) البالغة راهنا 34 عاماً.
وقضت محكمة الجنايات كذلك بحرمان دوبارديو (76 عاماً) لمدة عامين من الأهلية الانتخابية، وبإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية، وفق ما كانت طلبت النيابة العامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدانة الفنان السينمائي الفرنسي جيرار دوبارديو بتهمة الاعتداء الجنسي
إدانة الفنان السينمائي الفرنسي جيرار دوبارديو بتهمة الاعتداء الجنسي

شفق نيوز

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

إدانة الفنان السينمائي الفرنسي جيرار دوبارديو بتهمة الاعتداء الجنسي

أُدين نجم السينما الفرنسية، جيرار دوبارديو، بتهمة الاعتداء الجنسي على امرأتين في موقع تصوير أحد الأفلام، وأصدرت محكمة باريس بحقه حكماً يقضي بعقوبة السجن لمدة 18 شهراً مع إيقاف التنفيذ. واتهمت امرأتان الممثل الفرنسي، البالغ من العمر 76 عاماً، بالتحرّش الجسدي بهما أثناء تصوير فيلم في عام 2021، ونفى دوبارديو الاتهامات، وقال محاميه إنه يعتزم رفع دعوى استئناف على الحكم الصادر. ورأت المحكمة في باريس أن إحدى المدعيتين، وهي عاملة في تجهيز مواقع تصوير، تُدعى إميلي، أدلت بأقوال متناسقة، بينما كانت روايات الممثل تتغير بمرور الوقت، مما أثار الشكوك حول مصداقيتها. وقالت للصحفيين، عقب صدور الحكم، إنها "متأثرة للغاية" وتشعر بارتياح للقرار القضائي، الذي وصفته بأنه "انتصار وخطوة مهمة إلى الأمام". كما أُدين دوبارديو بتهمة الاعتداء على مساعدة مخرج تدعى سارة، وهو ليس اسمها الحقيقي. وتغيّب الممثل عن حضور جلسة المحكمة التي صدر فيها الحكم، نظراً لوجوده في جزر الأزور لتصوير أحد الأفلام. وأعربت كارين دريو-ديبول، محامية الامرأتين، عن أملها في أن يُمثّل الحكم الصادر نهايةً لحالة الإفلات من العقاب لفنان يعمل في مجال السينما. وقالت للصحفيين: "هذا انتصار لامرأتين تعملان في موقع تصوير، لكنه يُمثّل أيضاً انتصاراً لجميع النساء اللواتي وقفن خلف هذه القضية، وأفكّر الآن في جميع الضحايا الآخرين لدوبارديو". ولفتت المحامية الانتباه إلى أن القضية قد أُغلقت قبل ساعات قليلة فقط من بدء فعاليات مهرجان كان السينمائي. AFP وأكّد القاضي في حيثيات الحكم أنه لا يوجد ما يُبرّر الشك في شهادة الضحيتين، بعد أن تحدثتا أمام المحكمة عن كيف لمس دوبارديو أجزاءً حساسةً من جسمهما، مستخدماً ألفاظاً خادشةً للحياء. وأدرج القاضي، دوبارديو على قائمة مرتكبي الجرائم الجنسية، كما أصدر أمراً يقضي بتعويض كل من إميلي وسارة بمبلغ ألف يورو عما يعرف بـ "المعاناة الإضافية"، وهو مفهوم جديد يعني الألم الذي تشعر به المرأة أثناء سير دعوى قضائية. واتهم جيريمي أسوس وكيل الدفاع عن دوبارديو، الامرأتين بالإدلاء بأقوال كاذبة خلال تقديم شهادتهما. وحدثت الاعتداءات في سبتمبر/أيلول عام 2021 أثناء تصوير دوبارديو فيلم "الستائر الخضراء"، الذي يتناول قصة ممثل مسن يواجه تحديات التقدم في العمر وتدهور حالته الصحية. وتُعد هذه المحاكمة الأولى لدوبارديو بتهم الاعتداء الجنسي، وكانت العديد من النساء قد وجهت ادعاءات مشابهة ضدّه في وسائل الإعلام، ومن المحتمل أن تُعرض قضية اغتصاب مزعومة على المحكمة مستقبلاً. وبعد المحاكمة، وُجّهت دعوة للممثل حتى ينضم إلى صديقته المقربة وزميلته في التمثيل، فاني أردان، لتصوير فيلم في جزر الأزور. وكان المدعي العام، لوران غي، قد صرّح، في ختام المحاكمة التي عُقدت في باريس في أواخر مارس/آذار الماضي، بأنه "من الممكن جداً أن تكون ممثلاً متميّزاً وأباً عظيماً، وترتكب جريمة في ذات الوقت". وأضاف: "أنتم لستم هنا للحكم على السينما الفرنسية. أنتم هنا لتقييم جيرار دوبارديو، كما تفعلون مع أي مواطن آخر". ووصف كلود فينسينت وهو وكيل الدفاع عن إحدى المدعيتين، الممثل دوبارديو بأنه "متحيز ضد النساء" و"مثال على التمييز الجنسي". وطلب محامي دوبارديو البراءة لموكّله، واصفاً فريق المدعين بأنه "أكثر ميلاً للنشاط السياسي من المحاماة". وقال لهيئة المحكمة: "إنهم لا يستطيعون قبول وجود دفاع. يعتقدون أن أي دفاع هو بمثابة هجوم إضافي". وكانت المدعية الأولى، وتبلغ من العمر 54 عاماً، ذكرت أمام المحكمة أنه بعد مشادة بسيطة مع دوبارديو، قبض عليها بين ساقيه وأمسكها من منطقة الوركين. وقالت المرأة الثانية، وهي مساعدة مخرج، تبلغ من العمر 34 عاماً، بأن الممثل لمس مؤخرتها وثدييها عبر ملابسها في ثلاث مناسبات منفصلة، وقررت إخفاء هويتها ولم تحضر الجلسة لسماع الحكم. ونفى دوبارديو التهم الموجهة إليه، وقال إنه ربما لمس الامرأتين على سبيل الخطأ أو من أجل الحفاظ على توازنه. وبعد انتهاء جلسات الاستماع، قال دوبارديو: "لقد تشوه اسمي بالأكاذيب والإهانات". وأضاف: "المحاكمة قد تكون تجربة خاصة جداً للممثل، رؤية كل هذا الغضب، والشرطة، والصحافة، كأنك في فيلم خيال علمي، لكن الأمر ليس خيالاً علمياً، إنها الحياة". وشكر فريقي الادعاء والدفاع على تقديمهما رؤى له عن كيفية عمل المحاكم، وأضاف قائلاً: "قد تكون هذه الدروس مصدر إلهام لي يوماً ما إذا أُسند لي تجسيد دور محامٍ". وقال دوبارديو إنه لم يشارك في عمل تمثيلي منذ ثلاث سنوات بعد أن بدأت شائعات تنتشر ضده على خلفية اتهامات جنسية. وعلى الرغم من ذلك، أُعلن في وقت سابق من الشهر الجاري أنه بدأ العمل في فيلم من إخراج فاني أردانت، وأفادت تقارير إعلامية بأن دوبارديو يجسد في الفيلم دور ساحر في جزيرة غامضة. وكانت فاني أردانت قد شاركت دوبارديو في فيلم "الستائر الخضراء"، ودافعت عنه خلال المحاكمة قائلة: "العبقرية، أياً كان شكلها، تنطوي في جوهرها على الإفراط، والانفلات، والخطورة. ودوبارديو وحش وقديس في آنٍ واحد". كما دافعت الممثلة الفرنسية الشهيرة، بريجيب باردو، البالغة من العمر 90 عاماً، عن دوبارديو، يوم الإثنين، خلال مقابلة مع التلفزيون الفرنسي، وقالت إنها حزينة لسماعها أن "أصحاب المواهب الذين يلمسون مؤخرة فتاة يُنزل بهم أقسى درجات العقاب". وأضافت باردو: "النسوية لا تعنيني، أنا شخصياً أحب الرجال".

سجن الممثل جيرار دوبارديو في قضية اعتداء جنسي
سجن الممثل جيرار دوبارديو في قضية اعتداء جنسي

وكالة الصحافة المستقلة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة الصحافة المستقلة

سجن الممثل جيرار دوبارديو في قضية اعتداء جنسي

المستقلة/-حُكِم في باريس اليوم الثلاثاء على الممثل جيرار دوبارديو بالسجن 18 شهراً مع وقف التنفيذ في قضية اعتدائه جنسياً على امرأتين خلال تصوير فيلم عام 2021، خلال جلسة غاب عنها النجم. ودانت محكمة الجنايات في باريس الممثل الفرنسي الذي مثّله وكيل الدفاع عنه، بالاعتداء جنسياً على مصممة الديكور في فيلم 'لي فوليه فير' Les Volets verts أميلي البالغة اليوم 54 عاماً، وعلى مساعدة المُخرج سارة (اسم مستعار) البالغة راهنا 34 عاماً. وقضت محكمة الجنايات كذلك بحرمان دوبارديو (76 عاماً) لمدة عامين من الأهلية الانتخابية، وبإدراج اسمه في سجل مرتكبي الجرائم الجنسية، وفق ما كانت طلبت النيابة العامة.

من دبي إلى أسواق بريطانيا والعالم: كيف أطلق شغف امرأة حامل موجةً من الجنون
من دبي إلى أسواق بريطانيا والعالم: كيف أطلق شغف امرأة حامل موجةً من الجنون

شفق نيوز

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

من دبي إلى أسواق بريطانيا والعالم: كيف أطلق شغف امرأة حامل موجةً من الجنون

أثناء عطلتي في دولة الإمارات العربية المتحدة الأسبوع الماضي، لم يكن يخطر ببالي سوى مهمة واحدة- الحصول على لوح "شوكولاتة دبي" الشهير. إذا كنت من مستخدمي تيك توك، فلا بد أنك شاهدت هذا اللوح، الذي يجمع بين نكهات الشوكولاتة والفستق والطحينة مع عجينة الفيلو، وهو مستوحى من حلوى الكنافة العربية. لوح الشوكلاتة الأصلي، الذي صممته شركة فيكس شوكولاتير، والذي يُباع حصرياً في الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2022، لم يكن يحمل اسم "شوكولاتة دبي" بل إن اسمه (Can't Get Knafeh of It) أي لا أستطيع الشبع من أكلي لشوكولاتة الكنافة. وقد اكتسب شعبيةً واسعةً على وسائل التواصل الاجتماعي لدرجة أنه يُعرض للبيع في المحل التابع للشركة لمدة ساعتين فقط يومياً، وغالباً ما ينفد خلال دقائق. لكن الآن، انتشرت شوكولاتة مقلدة، تُعرف باسم "شوكولاتة دبي"، في أشهر المتاجر البريطانية، بما في ذلك ويتروز وليدل وموريسونز. مع فرض بعض المتاجر قيوداً على عدد ألواح الشوكولاتة التي يُسمح للعملاء والزبائن بشرائها. صرح يزن العاني، المالك المشارك لشركة فيكس شوكولاتير مع زوجته سارة حمودة، لبي بي سي بأن الاهتمام العالمي الذي تحظى به شوكولاتة دبي كان "مُرضياً وجعله يتواضع". وقد ابتكرت سارة لوح الشوكولاتة لأول مرة عام 2021، بعد أن رغبت في أكله أثناء حملها. وبدأ الزوجان يزن العاني وسارة حمودة، تطوير لوح الشوكولاتة بعد عام، حيث أدارا العمل في شركتهما فيكس شوكولاتير إلى جانب وظائفهما الرسمية. يقول يزن نشأنا أنا وزوجتي سارة في المملكة المتحدة، ثم انتقلنا إلى دبي قبل عشر سنوات، لذا لدينا جذور غربية وعربية. ويضيف "أردنا ابتكار نكهات مستوحاة من ذلك". وجزء من جاذبية الشوكولاتة يكمن في حصريتها- إذ يمكنك طلبها فقط عبر تطبيق توصيل الطعام، بدلاً من الذهاب إلى المتجر أو شرائها من السوبر ماركت. ويبلغ سعرها حوالي 15 جنيهاً إسترلينياً للقطعة الواحدة، ولا يمكن شراؤها إلا خلال ساعات محددة من اليوم لضمان تلبية الشركة لجميع طلباتها. كما رأيتُ قطعاً مماثلة تُباع في العديد من المتاجر في المنطقة، تُسمى "شوكولاتة دبي" ومزينة بصور الفستق وعجينة الفيلو. يقول يزن إن "القطع المقلدة محبطة للغاية لأن الناس يجربون المنتجات المقلدة، مما يضر بعلامتنا التجارية". ويُعد أحد أسباب زيادة شعبية هذه القطعة من الشوكولاتة هو انتشارها على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ نشرت ماريا فييرا، أحد أشهر صانعي المحتوى الإلكتروني، مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع بين مستخدمي تطبيق تيك توك عام 2023، وعُدّ ذلك كأحد الأسباب الرئيسية لشهرتها. ويُظهر الفيديو، الذي حصد ما يقرب من سبعة ملايين إعجاب، فييرا وهي تُجرب لوح شوكولاتة الكنافة لأول مرة- إلى جانب العديد من ألواح الشوكولاتة الأخرى التي صنعتها شركة فيكس شوكولاتير. وصُمم شكل لوح الشوكولاتة خصيصاً لوسائل التواصل الاجتماعي- من البقع البرتقالية والخضراء الجذابة فوق شوكولاتة الحليب الناعمة إلى صوت القرمشة الذي يُصدره عند كسر قطعة منه. وليس دمج الشوكولاتة مع الفستق أمراً جديداً، لكن العنصر الأبرز حقاً هو طبيعة الحشوة المقرمشة، حيث تُضيف عجينة الفيلو قواماً وسمكاً للوح. وبما أن لوح الشوكولاتة متوفر في دولة واحدة فقط، فقد بدأت علامات تجارية أخرى ببيع نسخها في المملكة المتحدة، بما في ذلك شركة ليندت السويسرية لتصنيع الشوكولاتة، التي تُباع شوكولاتة دبي الخاصة بها مقابل 10 جنيهات إسترلينية في المتاجر الكبرى. ومنذ طرح لوح الشوكولاتة، يقول متجر ويتروز إنه اضطر إلى فرض حد أقصى "قطعتين" للعملاء لتنظيم المخزون. كما طرحت شركة هوم بارغينز نسخة أخرى من الشوكولاتة، بينما يقدم متجر ليدل نسخته الخاصة بسعر 4.99 جنيه إسترليني، وهو أيضاً يحد من عدد الألواح التي يمكن بيعها للشخص الواحد. وقد وثّق أحد المؤثرين كيف أن ألواح الشوكولاتة تُحفظ خلف صناديق الدفع في المحلات التجارية لهذا السبب. وعقب تجربة لوح شوكولاتة ليندت وبعض النسخ الأخرى المعروضة في المتاجر الصغيرة، فقد لاحظنا تبايناً كبيراً. فبينما تُصنّف شوكولاتة شركة فيكس على أنها "لوح حلوى" ويجب حفظها في الثلاجة، ولها تاريخ انتهاء صلاحية قصير مثل العديد من منتجات الألبان، لا ينطبق على الأنواع الأخرى، المصممة لعمر تخزين أطول. ويمكنك أيضاً ملاحظة الفرق في الطعم والملمس- فاللوح الأصلي ضعف عرض لوح ليندت تقريباً، وهو أقرب إلى حجم وشكل لوح الشوكولاتة القياسي. وعندما بدأ يزن وحمودة مشروعهما، كانا يوظفان شخصاً واحداً لتلبية حوالي ستة إلى سبعة طلبات يومياً. لكن منذ ازدياد شعبيتهما، بفضل تيك توك في المقام الأول، أصبح مشروعهما الآن يوظف 50 شخصاً، يلبون 500 طلب يومياً. ومن أبرز نقاط الجدل هو سعر المنتج، الذي يبلغ 15 جنيها إسترلينياً للقطعة الواحدة. يقول يزن "كل شيء مصنوع يدوياً، وكل تصميم يُصنع باليد". ويضيف: "نستخدم مكونات عالية الجودة، والعملية مختلفة عن صناعة قطع أخرى- تبدأ من الخبز، وتشكيل الشوكولاتة حسب التصميم، وحتى الحشوة نفسها، حتى الفستق يُقطف ويُعالج يدوياً". وفي حديثها مع صحيفة أريبيان بزنس العام الماضي، قالت سارة "كانت والدتي تصنع الكنافة، وهذا شيء أردتُ أن أجسده بطريقتي الخاصة". وأضافت، كانت الكنافة أول نكهة أتقناها. القرمشة والفستق، وكان لا بد أن تكون مثالية تماماً". وعلى الرغم من نجاح المنتج، تقول سارة "لقد كانت رحلة شاقة". ويعمل الزوجان معاً بدوام كامل ويرعيان طفليهما أيضاً. تقول سارة "كانت هناك أوقات أردنا فيها الاستسلام، لكننا قلنا لأنفسنا "سنستمر طالما أننا قادرون على دفع الإيجار" والآن لا نشعر بأي ندم لأن الأمر نجح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store