logo
الرحلة الـ12.. "بلو أوريجين" تطلق 6 سياح إلى الفضاء اليوم

الرحلة الـ12.. "بلو أوريجين" تطلق 6 سياح إلى الفضاء اليوم

بوابة ماسبيرومنذ 2 أيام

تستعد شركة Blue Origin لإطلاق رحلتها السياحية الفضائية التالية، على متن صاروخها نيو شيبارد، اليوم السبت، من موقع الإطلاق الأول للشركة في غرب تكساس، في الرحلة البشرية الثانية عشرة لبرنامج نيو شيبارد.
وتمثل الرحلة، المهمة الشاملة الثانية والثلاثون لمركبة نيو شيبارد شبه المدارية التابعة لشركة بلو أوريجين، والمعروفة باسم NS-32.
وتسعى بلو أوريجين إلى إطلاق المركبة الفضائية في تمام الساعة 9:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (13:30 بتوقيت جرينتش) يوم السبت.
ويضم طاقم NS-32 رواد أعمال ومهنيين ومعلمًا للعلوم، وهم:
- أيميت ميدينا خورخي، وهي مناصرة أمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ؛
- الدكتورة جريتشن جرين، أخصائية أشعة وعاشقة للفضاء.
- خايمي أليمان، سفير سابق للولايات المتحدة ومغامر مخضرم، زار جميع الدول الـ 193 المعترف بها من الأمم المتحدة.
- جيسي ويليامز، رجل الأعمال ومتسلق الجبال، الذي تسلق ستا من أعلى سبع قمم على وجه الأرض، بما في ذلك جبل إيفرست.
- ​​مارك روكيت، رائد أعمال في مجال الفضاء، ومن المقرر أن يصبح أول نيوزيلندي يصل إلى الفضاء.
- بول جيريس، رائد أعمال ومسافر شغوف وعاشق للفضاء منذ نعومة أظفاره، وقد استلهم إلهامه من والده المهندس في ناسا.
ومن المقرر أن تحمل المركبة الفضائية NS-32 الركاب الستة في رحلة تستغرق حوالي إحدى عشرة دقيقة، ستجتاز خلالها خط كارمان - وهو الحدّ الفاصل بين الفضاء الخارجي والمعترف به دوليًا، والذي يقع على ارتفاع 62 ميلًا (100 كيلومتر) فوق الأرض.
وستنفصل الكبسولة عن مُعزز الصاروخ بعد وقت قصير من الانطلاق، وستقضي عدة دقائق في حالة انعدام الجاذبية قبل أن تعود إلى أرض الصحراء بالمظلات في تكساس.
خلال هذه المهمة القصيرة، سيختبر طاقم NS-32 بضع دقائق من انعدام الوزن، مما يسمح لهم بالطفو بحرية داخل الكبسولة ومراقبة الأرض من الفضاء.
ومن خلال نوافذ الكبسولة البانورامية الكبيرة، سيتمكن الطاقم من رؤية انحناء الكوكب والتباين الصارخ بين الغلاف الجوي الأزرق الساطع وظلمة الفضاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحلف بسماها .. رموز مصرية فى المحافل الدولية
أحلف بسماها .. رموز مصرية فى المحافل الدولية

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

أحلف بسماها .. رموز مصرية فى المحافل الدولية

حققت مصر إنجازا عالمياً مشرفا بإعلان أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة عن اختيار الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة لتولى منصب السكرتير التنفيذى لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر ( UNCCD).. هذا المنصب جاء تتويجاً لجهود مصر من خلال وزارة البيئة فى مجال حماية الطبيعة بكل جوانبها.. كما جاء المنصب نتيجة عمل شاق قامت به الدكتور ياسمين منذ توليها مسئولية وزارة البيئة، فقد عملت على فتح ملفات شائكة مثل المخلفات، وتشجيع القطاع الخاص فى الاستثمار البيئى، تغير المناخ، الإصلاح المؤسسى لبرامج التنمية المستدامة وربطها بالتحديات البيئية على الصعيدين الوطنى والدولى.. وليس من قبيل المصادفة ترأس مصر لأكبر حدثين معنيين بالبيئة قادت خلالها وزيرة البيئة مفاوضات صعبة للوصول بأفضل الاتفاقيات لصالح البيئة.. وذلك بترأسها مؤتمر الأطراف الرابع عشر لإتفاقية التنوع البيولوجى من 2018-2021، كما شغلت منصب المنسق الوزارى ومبعوث الأمم المتحدة لتغير المناخ cop27.. وشاركت الوزيرة فى قيادة التوافق على صياغة الإطار العالمى للتنوع البيولوجى حتى عام 2030.. وأهم إنجاز للدكتورة ياسمين قيادتها المبادرة العالمية الرئاسية التى تربط بين اتفاقيات ريو الثلاث التى أطلقت خلال مؤتمر التنوع البيولوجى.. لذلك من الطبيعى أن تسعى الأمم المتحدة وأن يسعى العالم للاستفادة من أداء الوزيرة المصرية التى تحقق النجاح فى كل موقع.. ولا شك أن ظاهرة التصحر التى اتسعت فى كثير من أرجاء كوكب الأرض ومنها مصر تحتاج إلى عمل شاق وخبرات التفاوض لمساهمة دول العالم فى مواجهة التصحر. هذا الحدث المهم يذكرنى بقامتين رفيعتين ساهمتا فى حماية البيئة على الصعيدين الدولى والوطنى.. الدكتور محمد عبد الفتاح القصاص الملقب «أبو البيئة المصرى» وكان من حسن الحظ لقائى معه فى معشبة كلية علوم القاهرة التى ساهم فى إثرائها وكان لا بد لألتقيه التواجد فى المعشبة السابعة صباحاً.. وكان للدكتور القصاص الفضل فى تنبيه المسئولين والإعلام فى مصر بداية التسعينيات بخطورة تغير المناخ وتأثيره على ارتفاع مستوى سطح البحر المتوسط وتأثر الدلتا وكان يتمتع بتواضع العلماء رغم أنه ترأس الاتحاد الدولى لحفظ الطبيعة «IUCN» واللجنة الدولية لشئون البيئة، وترأس المجمع العلمى المصرى.. وكانت إسهاماته فى مواجهة التصحر وتدهور الأراضى محل اهتمام العالم.الدكتور مصطفى كمال طلبة العالم المصرى صاحب الفضل فى إنشاء برنامج الأمم المتحدة للبيئة ليترأس المدير التنفيذى للبرنامج بدرجة نائب الأمين العام للأمم المتحدة كما ترأس المنتدى العربى للبيئة والتنمية.. كان لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة برئاسة الدكتور طلبة دور أساسى فى توجيه دول العالم خاصة النامية لحماية البيئة ومواجهة الظواهر المترتبة على التلوث والمناخ والتنوع البيولوجى.ستظل الرموز المصرية فى جميع المجالات العلمية و الأدبية القوى الناعمة سفراءنا فى العالم ومبعث فخر المصريين.

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أقدم مجرة رُصدت على الإطلاق
أخبار التكنولوجيا : تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أقدم مجرة رُصدت على الإطلاق

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أقدم مجرة رُصدت على الإطلاق

الأحد 1 يونيو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - يتميز تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) بمهارات عديدة، ولكنه يتفوق في ميزتين على أي أداة علمية أخرى في تاريخ البشرية، وهما رصد المجرات المبكرة وتحطيم أرقامه القياسية، حيث نجح تلسكوب ناسا الفضائي، الذي تبلغ تكلفته 10 مليارات دولار، في تحقيق كلا الهدفين مجددًا، من خلال اكتشاف مجرة وُجدت بعد 280 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، وهو إنجاز وصفه الفريق القائم على هذا البحث بأنه "معجزة كونية". ووفقًا لما ذكره موقع "space"، فإنها بصفتها أقدم وأبعد مجرة رُصدت على الإطلاق، تعد "أم المجرات المبكرة"، فقد أُطلق على هذا الاكتشاف الجديد من JWST اسم "MoM z14". تلسكوب جيمس ويب يرصد المجرة قال بيتر فان دوكوم، عضو الفريق وأستاذ علم الفلك والفيزياء بجامعة ييل، "يُعد هذا أبعد جسم معروف للبشرية حتى الآن، ويتغير هذا الاسم من حين لآخر طبعا للاكتشافات، حيث وُجدت مجرة MoM z14 عندما كان عمر الكون حوالي 280 مليون سنة، ونحن نقترب كثيرًا من الانفجار العظيم." كما أنه منذ أن بدأ بإرسال البيانات إلى الأرض في صيف عام 2022، برع تلسكوب جيمس ويب في رصد المجرات عند ما يُسمى "انزياحات حمراء عالية"، ويشير الانزياح الأحمر إلى ظاهرة تمدد الطول الموجي للضوء القادم من مصادر بعيدة، وبالتالي من مصادر مبكرة، وانزياحه نحو "الطرف الأحمر" للطيف الكهرومغناطيسي أثناء عبوره الفضاء المتمدد. كلما كان الجسم أقدم، وبالتالي أبعد، زاد انزياحه الأحمر، وقبل اكتشاف مجرة MoM z14، كانت المجرة التي تحمل لقب أقدم وأبعد هي JADES-GS-z14-0، والتي وُجدت بعد 300 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، أي حوالي 13.5 مليار سنة.

تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أقدم مجرة رُصدت على الإطلاق
تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أقدم مجرة رُصدت على الإطلاق

اليوم السابع

timeمنذ 10 ساعات

  • اليوم السابع

تلسكوب جيمس ويب الفضائي يكتشف أقدم مجرة رُصدت على الإطلاق

يتميز تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) بمهارات عديدة، ولكنه يتفوق في ميزتين على أي أداة علمية أخرى في تاريخ البشرية، وهما رصد المجرات المبكرة وتحطيم أرقامه القياسية، حيث نجح تلسكوب ناسا الفضائي، الذي تبلغ تكلفته 10 مليارات دولار، في تحقيق كلا الهدفين مجددًا، من خلال اكتشاف مجرة وُجدت بعد 280 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، وهو إنجاز وصفه الفريق القائم على هذا البحث بأنه "معجزة كونية". ووفقًا لما ذكره موقع "space"، فإنها بصفتها أقدم وأبعد مجرة رُصدت على الإطلاق، تعد "أم المجرات المبكرة"، فقد أُطلق على هذا الاكتشاف الجديد من JWST اسم "MoM z14". قال بيتر فان دوكوم، عضو الفريق وأستاذ علم الفلك والفيزياء بجامعة ييل، "يُعد هذا أبعد جسم معروف للبشرية حتى الآن، ويتغير هذا الاسم من حين لآخر طبعا للاكتشافات، حيث وُجدت مجرة MoM z14 عندما كان عمر الكون حوالي 280 مليون سنة، ونحن نقترب كثيرًا من الانفجار العظيم." كما أنه منذ أن بدأ بإرسال البيانات إلى الأرض في صيف عام 2022، برع تلسكوب جيمس ويب في رصد المجرات عند ما يُسمى "انزياحات حمراء عالية"، ويشير الانزياح الأحمر إلى ظاهرة تمدد الطول الموجي للضوء القادم من مصادر بعيدة، وبالتالي من مصادر مبكرة، وانزياحه نحو "الطرف الأحمر" للطيف الكهرومغناطيسي أثناء عبوره الفضاء المتمدد. كلما كان الجسم أقدم، وبالتالي أبعد، زاد انزياحه الأحمر، وقبل اكتشاف مجرة MoM z14، كانت المجرة التي تحمل لقب أقدم وأبعد هي JADES-GS-z14-0، والتي وُجدت بعد 300 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، أي حوالي 13.5 مليار سنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store