
محمد رمضان يرد على جدل صورته مع لارا ترمب ويكشف عن مفاجأة قريبة
وأوضح رمضان أنه تلقى دعوة شخصية من لارا ترمب لحضور الفعالية التي تهدف لدعم الموسيقى في العالم، مؤكداً على وجود مفاجأة قيد التحضير سيتم الإعلان عنها قريباً.
وعبر حسابه الرسمي على فيسبوك، أكد رمضان أن سفره إلى نيويورك كان بناءً على دعوة مباشرة من لارا ترمب، مشيراً إلى أن الفعالية كانت لدعم الموسيقى عالمياً، وليست مخصصة لدعم قضايا أخرى.
واستغل رمضان هذا الجدل للترويج لأحدث أعماله الغنائية، حيث أعلن عن قرب إطلاق أغنيته الجديدة 'مفيش طبطبة' يوم الأربعاء القادم في تمام الساعة 4 بتوقيت مصر.
تجدر الإشارة إلى أن بداية الجدل كانت بسبب تقارير أشارت إلى إطلاق لارا ترمب حملة لجمع التبرعات لصالح القطط والكلاب الضالة، حيث بلغت قيمة تذكرة حضور الحفل 1000 دولار، بينما كانت تكلفة التقاط صورة تذكارية معها 3500 دولار. وقد أثارت هذه التقارير شكوكاً حول دوافع رمضان الحقيقية من المشاركة في الفعالية.
اخبار متعلقة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
الأعراس في اليمن.. ظواهر سلبية خطيرة بعضها سبب في الارتفاع المبالغ في أجور الفنانين
قبل سنوات ليست بالبعيدة، كانت الأعراس اليمنية مناسبة اجتماعية تتسم بالفرح النقي والبساطة. المقاييل (التجمعات الاحتفالية) كانت ملتقىً للأهل والجيران والاصدقاء، تتخللها أغنيات تراثية وابداعية محترمة، تؤدى بإيقاع يبعث البهجة دون ضجيج أو تجاوز للذوق العام. الفنان كان يحضر كجزء من حفلة العرس، مشاركاً أهله وجمهوره فرحتهم، بأجر رمزي أو حتى مجانا، بدافع المحبة والارتباط بالمجتمع، لا بدافع الربح البحت. لكن المشهد اليوم تغيّر جذرياً، فالفرح البسيط تحوّل إلى استعراض صاخب، والفنان الذي كان قريبا من جمهوره أصبح يحضر الحفلات محاطا بجيش من الشواترة واتباعهم (عاطلين ومراهقين وقصّر) وكاميرات التصوير والمصورين، وأجره يقفز إلى أرقام فلكية. ومع هذا التغيير، برزت ظواهر سلبية تهدد النسيج الاجتماعي وتحوّل العرس من مناسبة فرح إلى مسرح للاستغلال. سمرة عرس تحوّلت إلى صدمة بالنسبة لي: قبل ساعتين تقريباً، أي عند الثانية فجراً، عُدت من سمرة عرس أثنين من معارفنا في صنعاء. كانت القاعة كبيرة ومزدحمة، لكن ما أثار دهشتي أن ثلثي الحاضرين لم يكن لهم أي صلة بالعريس، وجاؤوا من أحياء في صنعاء بعيدة تماما عن الحي الذي يقطنه العريسان. الفنان الذي أحيا السمرة هو الفنان الشهير جداً (ي.ع)، وقد بدا واضحاً أن ثلثي الحاضرين، أغلبهم مراهقون وقصّر، جاؤوا لأجله وليس لأجل الاحتفاء بالعريسان. كنت أرى المجموعات من هؤلاء المراهقين والاطفال تدخل القاعة تباعاً، كل مجموعة من نحو عشرة أشخاص، يتقدمهم شاب أكبرهم سناً. وما إن يمروا بمحاذاة مكان جلوس الفنان حتى يلوّح له المتزعم للمجموعة بيده وكأنه يبلغه بحضورهم لتنفيذ المهمة، فيرد الفنان التحية بابتسامة عريضة ورضا ظاهر. أكثر المشاهد إثارة للغثيان كانت حين افترش الأطفال والمراهقون الأرض، حول منصة جلوس الفنان وفرقته الفنية، يتفاعلون مع كلماته بحركات مبتذلة، يصرخون مرددين الأغاني، يلوحون بأيديهم وكأنهم يترجمونها إلى لغة إشارة، بينما هو ينظر إليهم بتفاخر ساذج. الكاميرات والهواتف المحمولة كانت تلتقط كل لحظة، لتتحول إلى مادة 'ترويجية' على منصات التواصل لهذا الفنان. التلميع الزائف، هكذا يصنع بعض الفنانين نجوميتهم: من أبرز الظواهر المستجدة، لجوء بعض الفنانين إلى أساليب احتيالية لرفع أجورهم عبر 'تلميع' صورتهم أمام الجمهور. تقوم الخطة على تشكيل فريق مقرب (10–20 شخصًا) يتلقى دعما مالياً من الفنان نفسه قبل كل حفل. مهمة هؤلاء جلب مجموعات من الشباب العاطلين من الحواري والأحياء، وأحيانًا أطفال قاصرين، يتراوح عددهم بين 10 و20 فردا لكل شخص من الفريق، مقابل أجور بسيطة وتغطية تكاليف التنقل والقات. في الحفل، يتكدس هؤلاء حول الفنان، يرددون أغانيه بشكل صاخب ويتفاعلون بشكل مبالغ فيه معها، لتلتقط الكاميرات مشاهد توحي بشعبية جارفة للفنان أوساط الشباب. تنتشر المقاطع في وسائل التواصل، ويترسخ انطباع أن الفنان هو النجم الأول على الساحة، ما يبرر رفع أجره إلى مستويات تصل في بعض الحالات من 5000 إلى 15000 دولار لمقيل عرس لا تتجاوز مدته بضع ساعات — أي بزيادة تصل إلى 1500% عن الأجر الحقيقي المفترض. تنتشر هذه الظاهرة وغيرها في صنعاء، تعز، إب، عدن، وغيرها من المناطق اليمنية. تكلفة هذه الخطة لا تتجاوز 10% من العائد، لكنها تحمل آثاراً اجتماعية خطيرة، أبرزها المساهمة في عزل الشباب اليمني عن سوق العمل، تعزيز ظاهرة عزوف المراهقين والاطفال عن التعليم والتهرب من المدارس، استغلال القاصرين الذين يتم استقطابهم من بيئات فقيرة أو من مدمني القات العاجزين عن شرائه، ما يجعلهم فريسة سهلة للاستغلال المادي وأحيانًا الجنسي من قبل بعض أفراد الطواقم التي تقوم باستقطابهم وتجميعهم لحفلات الفنان. قاصرين في السمرات الليلية: المشهد الأكثر قسوة الذي وجدته في سمرة الليلة في القاعة: أطفال دون سن الحادية عشرة يخزنون القات ملتصقين برجال بالغين في الثلاثينيات من العمر (سُمع وبرزات الحواري) من عصابات وفتوات وعرابيد الحواري ومن سائقي الدراجات النارية. وكأن الأطفال توابع وملكيات لهؤلاء البرزات. هذه ظاهرة مخيفة؛ مشاركة أعداد كبيرة من الأطفال والمراهقين في سمرات الأعراس الليلية التي تمتد حتى الفجر. هذه التجمعات ليست مجرد سهرات، بل بيئة خصبة لظهور مشكلات أسرية لهؤلاء الأولاد، وترك التعليم، وفرص كبيرة لانخراطهم في شلل تعاطى الحشيش والمواد المخدرة، تعلم السرقة، فضلًا عن تعرض بعضهم للتحرش أو الاستغلال الجنسي من قبل عديمي الأخلاق المنحرفين. مرافقون مسلحين بالأجر اليومي لغرض الاستعراض (الهوكة)!! ظاهرة أخرى تحمل من الغرابة الكثير، انتشرت بين بعض الشباب والمراهقين، موضة استئجار مجموعات من 'المُفصعين' (المسلحين اصحاب قعشات الشعر والجاكيتات العسكرية) ليظهروا كمرافقين شخصيين لهم أثناء دخولهم صالات الأعراس، بهدف الظهور بمظهر الشخصيات المهمة. احد الأصدقاء اخبرني أن مراهق من اقربائه أجر قبل مدة خمسة من هؤلاء المُفصعين المسلحين في صنعاء بمبلغ خمسون ألف، حضروا معه بأسلحتهم، رافقوه كحماية شخصية لمقيل عرس احد أصدقائه وجلسوا عن يمينه ويساره في المقيل، قال له المراهق: 'كل الحاضرين في القاعة كانوا ينظرون لي بدهشة واعجاب، كانوا يتكلمون معي بأدب وخوف على غير العادة، شعور رهيب عشته تلك اليوم' !! تعاقد هذا المراهق مع هؤلاء المسلحين عبر احد منسقي الأعراس. عمليات استعراض غبية وسخيفة لا نعلم كيف تسللت الى شبابنا وعقولهم، هذه الظاهرة وان كانت حماقة استعراضية الا انها أحياناً تؤدي إلى وقوع اشتباكات مسلحة حقيقية بين مجموعات مختلفة في بعض الحفلات والسمرات، لتسفر عن قتلى ومصابين ابرياء من الحاضرين، العديد من المقاطع المصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحوادث مماثلة. ما بدأ كمظهر استعراضي تحوّل إلى تهديد أمني داخل قاعات الأعراس!! ختاماً: الأعراس في اليمن كانت يوماً مرآة للقيم الاجتماعية اليمنية الأصيلة، لكن ممارسات دخيلة حولتها إلى بيئة للاستعراض، والربح المفرط، وأحيانا الجريمة. الارتفاع الجنوني في أجور الفنانين ليس إلا قمة جبل الجليد، فأسفل السطح تختبئ ممارسات استغلالية تهدد الأطفال والمراهقين، وتنشر الانحراف، وتغذي العنف. إن إعادة الأعراس إلى مسارها الطبيعي يتطلب وعيًا مجتمعياً، ومتابعة دقيقة من الأسر لابنائها، ورقابة وضغط صارم من المؤسسات الحكومية المعنية على منظمي الحفلات والفنانين، وتدخّل حازم لكبح هذه الظواهر قبل أن تتحول إلى ثقافة راسخة في مجتمعاتنا وبلدنا.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
يوتيوبر شهير يفاجئ جمهوره ببيع معدات التصوير.. والسبب يشعل مواقع التواصل
اعلن اليوتيوبر الشهير حسن الجفري عرضه بيع معدات التصوير الخاصة به بسبب حاجته للمال لعلاج طفله. واثار منشور الجفري مواقع التواصل الاجتماعي للحالة التي وصلت بها الناس من ضيق وهم و سط حالة غير مسبوقة من التعليقات التي دعت الجفري لفتح حساب تبرع . وقال الجفري في منشور له على مواقع التواصل الاجتماعي رصده محرر كريتر سكاي جاء فيه: أدواتي للبيع بسعر مناسب لأسباب علاجية وشخصية وللحلم بقية بإذن الله ولو بعد حين.. _ كاميرا كانون R مع عدسة 50 والعدسة الوكالة 105 خط أحمر وشاحن وبطاريتين والأدبتر والشنطة.. _ رونين S2 مع الحقيبة وكل توابعه.. _ ميكرفون سنهيزر هاند الوكالة .. _ إضاءات رنج كبيرة وصغيرة.. وللعلم كل الأدوات نظيفة وشبه جديدة وإستخدامهم شخصي خفيف لتصوير حلقات اليوتيوب وإستخدام قليل جدًا ، المشتري الجاد يجي خاص وربنا يبارك له.. التصوير بيع حسن الجفري شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق حقيبة الأميرة رجوة تثير الإعجاب في لقاء ملكي مع نخبة من الطلبة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
تشيلسي يتخذ قرارًا مفاجئًا بشأن ديوجو جوتا
اتخذ تشيلسي قرارًا مفاجئًا بالتبرع بجزء من أرباح فوزه بكأس العالم للأندية 2025 لصالح عائلة ديوجو جوتا، نجم ليفربول الراحل، وشقيقه أندريه. وتوج تشيلسي بأول نسخة موسعة من مونديال الأندية، في يوليو/تموز الماضي، بعدما هزم باريس سان جيرمان، بطل دوري أبطال أوروبا، بثلاثية نظيفة في المباراة النهائية. حقق النادي الإنجليزي أرباحًا تُقدر بحوالي 114.6 مليون دولار (ما يعادل 84.4 مليون جنيه إسترليني). هل هو مجرد حقد؟ رامي يفضل جميع هؤلاء على يامال Unmute وحسب ما ذكرته صحيفة "ذا أثليتيك"، اليوم الخميس، خصص تشيلسي 15.5 مليون دولار (11.4 مليون جنيه إسترليني) لعائلة جوتا، وهي نفس القيمة التي كافأ بها جميع لاعبيه متجمعين بعد البطولة. وتوفي جوتا وشقيقه أندريه، الذي كان يلعب لبينافيل البرتغالي، في حادث سيارة في مقاطعة زامورا الإسبانية في 3 يوليو/ تموز، قبل 10 أيام من فوز تشيلسي بنهائي كأس العالم للأندية. وكان ليفربول كشف مؤخرًا عن إقامة تمثال تذكاري في ملعب أنفيلد كجزء من تكريم دائم لجوتا، الذي سجل 65 هدفًا في 182 مباراة مع الريدز، فيما سيرتدي لاعبو الفريق شعار "للأبد 20" على قمصانهم طوال الجديد، في إشارة إلى رقم قميص اللاعب الراحل