
تفاصيل ورشة عمل «تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في حفظ وتوثيق التراث» بمكتبة الأسكندرية
مصطفى طاهر
نظمت مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بقطاع البحث الأكاديمي، بالتعاون مع مركز تدريب غرب الدلتا التابع لإدارة مراكز تدريب الآثار، ورشة عمل حول «تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية (GIS) في حفظ وتوثيق التراث» للعاملين بوزارة الآثار، وذلك في الفترة من 25 إلى 29 مايو 2025، بمقر مركز تدريب غرب الدلتا التابع لإدارة مراكز تدريب الآثار بكوم الناضورة.
موضوعات مقترحة
قدم ورشة العمل المهندس نادر محمد، الباحث بمركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية. تناولت الورشة تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية المختلفة وآفاقها المستقبلية، بالإضافة إلى أبعادها المتعددة وعلاقتها بالأقمار الصناعية وعلوم الاستشعار عن بُعد، مع توضيح مدى استخدام هذه التطبيقات داخل جمهورية مصر العربية.
كما شملت الورشة تطبيقًا عمليًا على توثيق المباني التراثية في الإسكندرية باستخدام أحد برامج نظم المعلومات الجغرافية، ومدى الاستفادة منها داخل مصر، خاصة في المرحلة الحالية، من خلال توضيح دورها في المشروعات القومية المصرية، وارتباط تلك التطبيقات ببرنامج الفضاء المصري.
تفاصيل ورشة عمل تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في حفظ وتوثيق التراث بمكتبة الأسكندرية
تفاصيل ورشة عمل تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في حفظ وتوثيق التراث بمكتبة الأسكندرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 أيام
- بوابة الأهرام
محاضرات وورش عمل مجانية في مكتبة الإسكندرية
مصطفى طاهر تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال متحف المخطوطات التابع لقطاع التواصل الثقافي مجموعة من المحاضرات وورش العمل المجانية للأطفال وطلاب المدارس من سن 9 إلى 12 سنة، تحت عنوان: "السماء كما رآها أجدادنا"، وذلك خلال الإجازة الصيفية في الفترة من 29 يونية وحتى 31 أغسطس من العام الجاري 2025 الساعة 10 صباحاً. موضوعات مقترحة يتعرف الطالب من خلالها على إسهامات العلماء العرب في مجال الفلك، إلى جانب تسليط الضوء على أهم اختراعات واكتشافات العلماء العرب مثل: الحسن ابن الهيثم، البتاني، مريم الإسطرلابي، والبيروني. الحجز بأسبقية التسجيل من خلال رمز الاستجابة السريع على البوستر أو من خلال الرابط التالي: وسوف يتم تأكيد الحجز من خلال الاتصال بالمشاركين.


بوابة الأهرام
منذ 4 أيام
- بوابة الأهرام
معركة ضد «الخطر الصامت»
فى ظل التحديات البيئية المتزايدة التى تواجهها مصر بسبب التغيرات المناخية واتساع رقعة التصحر، تبذل الدولة جهودًا طموحة لمواجهة «التصحر»، فبين تآكل الأراضى الزراعية وزيادة معدلات الجفاف، تحاول الدولة مواجهة هذه الظاهرة عبر إستراتيجيات متعددة، بالتعاون بين وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى والجهات المعنية، فى إطار رؤية مصــــــــــــر 2030 للتنمية المستدامة. الحرب ضد التصحر فى مصر ليست مجرد شعار، بل خطة عمل شاملة تدمج الابتكار بالإرادة السياسية، فى المعركة ضد التصحر، التى تثبت مصر من خلالها أن التعامل مع البيئة هو استثمار فى المستقبل. ويهدد التصحر الذى يسميه البعض بـ «الخطر الصامت» أكثر من 90% من أراضى مصر، التى تقع ضمن المناطق الجافة وشبه الجافة، ومع ارتفاع درجات الحرارة وندرة المياه، تزداد حدة التدهور البيئي، مما يهدد الأمن الغذائى والتنوع البيولوجي. وتبذل الحكومة المصرية جهودًا متكاملة لمكافحة التصحر أبرزها، مشروعات الاستصلاح الزراعى، حيث تتم حاليا تنفيذ خطة طموح لاستصلاح 3.5 مليون فدان، خاصة فى مناطق غرب المنيا، وتوشكي، والوادى الجديد، باستخدام تكنولوجيات الرى الحديث مثل الرى بالتنقيط، ايضا إطلاق مبادرة «المليون ونصف المليون فدان» لتحويل الصحراء إلى أراضٍ خضراء. كما عملت الدولة بالتعاون مع مؤسساتها وأجهزتها على إنشاء أحزمة خضراء حول المدن والطرق الرئيسية، مثل مشروع «الطريق الأخضر» على طريق «القاهرة-الإسكندرية» الصحراوي، لتثبيت التربة وتقليل العواصف الترابية، كما قامت الدولة بتنفيذ حملات تشجير واسعة، مثل مبادرة «100 مليون شجرة»، التى تستهدف زيادة الرقعة الخضراء وتحسين جودة الهواء. وتم استخدام تقنيات الاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية (GIS) لرصد التغيرات البيئية، وتطوير أصناف نباتية تتحمل الجفاف والملوحة بالتعاون مع مراكز البحوث الزراعية، فضلا عن تنظيم حملات توعوية للمزارعين حول أساليب الزراعة المستدامة وترشيد المياه. وأكد الدكتور حسام شوقي، رئيس مركز بحوث الصحراء، أن «مصر تعتمد على نهج متكامل يجمع بين التكنولوجيا والسياسات المستدامة لتحقيق التوازن البيئى ومواجهة التصحر». وكشف عن خطة شاملة لإنشاء 18 تجمعًا زراعيًا وتنمويًا على مساحة تزيد على 11 ألف فدان، تستهدف استقرار أكثر من 2100 أسرة، موزعة بين شمال وجنوب سيناء. وتشمل الخطة إنشاء ثلاثة مراكز خدمات زراعية متكاملة فى مناطق الحسنة ونخل وطور سيناء، فضلًا عن توزيع أكثر من 500 ألف شتلة زيتون و3 آلاف شكارة سماد عضوى على صغار المزارعين. وأضاف أنه لضمان استدامة المشروعات، تم تزويدها بآبار جوفية ومعدات زراعية متطورة تعتمد على نظم الرى الحديث، إلى جانب تطوير بنية تحتية ذكية تعمل بالطاقة الشمسية، بما يضمن ترشيد استخدام الموارد المائية. وفى إطار الجهود الرامية إلى التكيف مع التغيرات المناخية وندرة المياه لمواجهة التصحر، أشار الدكتور شوقى إلى تنفيذ محطة تحلية مياه فى وادى فيران بطاقة إنتاجية تصل إلى 10 أمتار مكعبة فى اليوم ، بالإضافة إلى 5 محطات أخرى بطاقة 25 مترا مكعبا فى اليوم، كما تم إنشاء محطة طاقة شمسية وخط لنقل المياه بطول 2 كم، لدعم الأنشطة الزراعية فى المناطق الصحراوية. وقال إن الفترة الأخيرة شهدت توقيع عدة بروتوكولات تعاون مع جهات محلية ودولية، منها منظمة الفاو، وتم تمويل 40 مشروعًا زراعيًا فى جنوب سيناء، وتوزيع 10 آلاف شتلة لوز و5 آلاف شتلة زيتون ضمن مبادرة «100 مليون شجرة». وأشار إلى أن المركز يعمل على تطوير محطات بحثية فى رأس سدر والقنطرة شرق والمغارة، وإحياء بنك الجينات النباتية فى الشيخ زويد للحفاظ على الأصول الوراثية للنباتات الصحراوية. وأكد أن هذه الإنجازات تمثل ترجمة حقيقية لرؤية القيادة السياسية، لمواجهة التصحر، خاصة بعد إدراجها ضمن إستراتيجية «رؤية مصر 2030»،ومشاركتها الفاعلة فى مؤتمرات المناخ مثل COP27. وقال المهندس محمود الأمير، مدير مركز التنمية المستدامة لموارد محافظة مرسى مطروح والمدير التنفيذى لمشروع تعزيز القدرة على المواءمة فى البيئات الصحراوية، أن مشروع تطبيق الممارسات الزراعية الجيدة لخدمة مزارعى مطروح، يشمل تنفيذ أنشطة إنتاج المحاصيل الحقلية تحت ظروف الزراعة المطرية، حيث تم إنشاء عدد من الحقول الإرشادية للمزارعين، والتى من خلالها تم تطبيق ممارسات الزراعة العضوية و تشمل استخدام التسميد الحيوى والعضوى باستخدام الكمبوست، بالإضافة إلى استخدام المبيدات الحيوية. ويقول د. أحمد عبدالعال أستاذ البيئة بجامعة القاهرة، إن مصر بحاجة إلى خطة متكاملة تعالج أسباب التصحر، ليس فقط عبر الاستصلاح، بل بتحسين كفاءة الرى وإدارة المياه وإشراف المزارعين، وإن الحلول التقنية موجودة، لكن التنفيذ يتطلب تعاوناً بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع الدولي، خاصة فى تمويل المشروعات الكبرى. ورغم أن التحديات تُظهر مصر إرادة سياسية لمواجهة التصحر، خاصة بعد إدراجها ضمن إستراتيجية «رؤية مصر 2030» ومشاركتها الفاعلة فى مؤتمرات المناخ مثل COP27، كما أن المشروعات مثل «حياة كريمة» لتحسين الريف قد تساهم فى تخفيف الضغط على الأراضى.


الدستور
منذ 4 أيام
- الدستور
انجازات وأنشطة مركز البحوث الزراعية خلال أسبوع
كثف مركزالبحوث الزراعية جهوده البحثية والإرشادية وخدمة المجتمع خلال الأسبوع الثاني من يونيو الجاري، حيث يواصل المركز أنشطته المتنوعة من خلال معاهده البحثية ومعامله المركزية، دعمًا للتنمية الزراعية المستدامة وتلبية احتياجات المجتمع، وذلك خلال الفترة من 7 إلى 13 يونيو 2025. وقد أصدر المركز الإعلامي لمركز البحوث الزراعية تقريرًا ملخصًا لأبرز الإنجازات التي تحققت خلال هذا الأسبوع، من إصدار توصيات مؤتمر ومعرض مركز البحوث الزراعية للابتكار وريادة الاعمال نحو تنمية زراعية مستدامة وأيضًا أنشطة تنوعت بين مشاركات دولية، أنشطة بحثية، برامج تدريبية وإرشادية، وتعاون دولي. ويؤكد مركز البحوث الزراعية استمراره في دعم الابتكار وتقديم الحلول العلمية والمجتمعية من أجل تنمية القطاع الزراعي المصري، وتعزيز الأمن الغذائي، وتوطين التكنولوجيا الحديثة، بما يعزز من دور مصر الريادي إقليميًا ودوليًا في مجال البحث الزراعي وقيام بعض المعاهد والمعامل المرتبطة يالخدمات الجماهيرية باداء دورها والعمل خلال اجازة عيد الاضحي المبارك، ومنها معهد بحوث صحة الحيوان والمعمل المركزي للمبيدات والمعمل المركزي لمتبقيات المبيدات. وقد جاءت أبز الأنشطة كالتالي: وفد رفيع المستوى من جامعة يانجو الصينية يزور مركز البحوث الزراعية واستقبل الدكتور عادل عبدالعظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية، وفدًا رفيع المستوى من جامعة يانجو الصينية برئاسة رئيس الجامعة السيد Jianning Ding، وذلك لبحث آفاق التعاون المشترك بين الجانبين في المجالات الزراعية. وخلال الزيارة، تم تقديم عرض تعريفي عن دور المركز في تحقيق التنمية الزراعية المستدامة والأمن الغذائي في مصر، واستعراض إنجازاته في استنباط أصناف وهجن جديدة من المحاصيل الاستراتيجية القادرة على التكيف مع التغيرات المناخية. كما ناقش الجانبان إمكانية إنشاء معمل بحثي مشترك وتنفيذ مشروعات تطبيقية مبتكرة، والاستفادة من التجربة الصينية في التقنيات الزراعية الحديثة. وتأتي هذه الزيارة تمهيدًا لتوقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين، وتعزيزًا للتعاون البحثي والعلمي بين مصر والصين. وقد أشاد الوفد الصيني بإمكانيات مركز البحوث الزراعية العلمية والبشرية. تعاون دولي مع معهد "سيام باري" الإيطالي التابع للمركز الدولي للدراسات الزراعية المتقدمة لدول البحر المتوسط ( CIHEAM)، جاء ذلك في إطار تعزيز التعاون العلمي الزراعي، وقّع مركز البحوث الزراعية مذكرة تفاهم مع معهد "سيام باري" الإيطالي التابع للمركز الدولي للدراسات الزراعية المتقدمة لدول البحر المتوسط (CIHEAM)، خلال زيارة رئيس المركز الدكتور عادل عبد العظيم لإيطاليا، وبتوجيهات من وزير الزراعة علاء فاروق. جاءت المذكرة استنادًا لاتفاقات سابقة خلال مؤتمر إقليمي عقد في باري الشهر الماضي، وتتضمن المذكرة عدة محاور: • التوأمة بين المؤسستين لتبادل الخبرات العلمية. • منح دراسية للباحثين المصريين في درجتي الماجستير والدكتوراه. • برامج دراسات عليا بإشراف مشترك. • مشروع للرقمنة الزراعية لتعزيز الإنتاجية. • تنفيذ مؤشرات جغرافية (GIs) للمنتجات الزراعية المصرية لحمايتها وتعزيز تنافسيتها. وتُعد هذه المذكرة جزءًا من سلسلة اتفاقيات مع معاهد CIHEAM الأخرى (مونبيليه – فرنسا، خانيا – اليونان، زراجوزا – إسبانيا)، في إطار علاقات ممتدة بين مصر وCIHEAM لأكثر من 40 عامًا، حيث تمثل مصر في مجلس إدارة المركز. تكليف 11 وكيلًا جديدًا بمركز البحوث الزراعية في إطار خطة وزارة الزراعة لإعادة الهيكلة وتطوير الأداء بناءً على توجيهات الوزير علاء فاروق، تم تكليف 11 وكيلًا جديدًا في معاهد ومراكز تابعة لمركز البحوث الزراعية، بهدف ضخ دماء جديدة ورفع كفاءة العمل. شملت التكليفات: • معهد بحوث الأراضي والمياه والبيئة: د. هيثم عبد اللطيف (البحوث)، د. محمد عيد عبد الحميد (الإرشاد والتدريب)، د. سيد أحمد التهامي (البيئة). • معهد بحوث الاقتصاد الزراعي: د. حماد حسني (البحوث)، د. أشرف الضالع (الإرشاد والتدريب)، د. منال السيد (البيئة). • المعمل المركزي لبحوث الثروة السمكية: د. محمد فرج (البحوث)، د. محمد إبراهيم سلامة (الإنتاج)، د. نجلاء إسماعيل (الإرشاد والتدريب). • البنك القومي للجينات: د. حسام عبد المقصود (البحوث)، د. سليمان عبد المعبود (الإرشاد والتدريب). وقد هنأ الوزير ورئيس المركز الوكلاء الجدد، وأعربا عن تقديرهما للوكلاء السابقين، مع التأكيد على تقديم كل الدعم للمكلفين الجدد لتحقيق التطوير المنشود. نشاطًا ميدانيًا مكثفًا خلال إجازة عيد الأضحى شهد مركز البحوث الزراعية نشاطًا ميدانيًا مكثفًا خلال إجازة عيد الأضحى، حيث قام الدكتور عادل عبد العظيم، رئيس المركز، وعدد من القيادات بزيارات تفقدية لمحطات البحوث بمختلف المحافظات، لمتابعة البرامج البحثية وتقديم الدعم الفني للمزارعين، تنفيذًا لتوجيهات وزير الزراعة علاء فاروق باستمرار العمل البحثي وعدم تأثر الخدمات خلال الإجازة. شملت الزيارات: • متابعة المحاصيل الحقلية والتقنيات الحديثة في محطة سخا. • برامج الإنتاج الحيواني والتعاون مع القطاع الخاص في محطة النوبارية. • أبحاث المحاصيل السكرية وترشيد المياه في محطة سخا. • تفقد أبحاث المحاصيل الاستراتيجية في محطة الجميزة. • تجارب زراعة القطن في محطة النوبارية. • مكافحة أمراض النبات في محطة سدس. • دعم المحاصيل البستانية في جزيرة شندويل بسوهاج. • تنفيذ الأنشطة الإرشادية في محطات كوم أمبو والمطاعنة. • زيارة تفقدية لديوان المركز بالقاهرة. وأكدت هذه الجولات التزام المركز برسالته البحثية والتنموية، وحرصه على مواصلة العمل والتفاعل مع التحديات الزراعية حتى خلال العطلات الرسمية. ملخص خبر إنجازات معهد بحوث الأراضي والمياه والبيئة التحاليل والتقييمات العلمية: تحليل وتقييم عينتين من السماد العضوي (الكمبوست)، والكشف عن النيماتودا وأعفان الجذور في 6 عينات تربة، إضافة لتحليل عينة نباتية و12 عينة سماد معدني. • اللجنة الفنية للمخصبات الزراعية: فحص 94 مركبًا سماديًا، واستكمال تسجيل 67 مركبًا، ومراجعة فنية لـ27 مركبًا. • الرقابة وتحسين الأراضي: الرقابة على 5 عينات من الأسمدة المحلية والمستوردة، وتنفيذ 3 مأموريات رقابية، ومراجعة ملفي تصنيع. • المشروعات البحثية: متابعة تجارب تطبيق خريطة الخصوبة بمحافظة البحيرة في إطار جهود تحسين كفاءة استخدام الأسمدة. ملخص إنجازات معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية: • تنمية قدرات الباحثين: مشاركة د. وائل مصباح ود. نهال رفيق في دورة تدريبية حول الأمن الغذائي بالصين خلال الفترة من 10 إلى 30 يونيو 2025. • التوعية المجتمعية: نشر 20 مقالًا علميًا توعويًا في مواقع زراعية وإخبارية تناولت موضوعات صحية وغذائية بمناسبة عيد الأضحى، مثل الطهي الصحي للحوم، حفظ الأضاحي، المنتجات الثانوية، والاتجاهات الحديثة في الصناعات الغذائية. • بالتغذية السليمة وحفظ الأغذية خلال العيد. • النشر العلمي: إصدار العدد 29 من مجلة "تكنولوجيا التصنيع الغذائي". • دعم البحث العلمي: مواصلة تقديم خدمات النشر العلمي للباحثين وطلاب الدراسات العليا، بما يشمل تدقيق الأبحاث وتحديد نسبة الاقتباس وتحسين جودة الإنتاج البحثي.