
جسم مشبوه يثير الذعر.. قنبلة موقوتة ملفوفة بعلم إسرائيل على الطريق في "تل أبيب"
أعلنت وسائل إعلام عبرية اليوم، العثور على جسم مشبوه قرب ليشون لتسيون جنوب تل أبيب.
وأكدت نفس الوسائل بحسب "العربية نت" إغلاق طريق جنوب تل أبيب بعد العثور على قنبلة موقوتة ملفوفة بعلم إسرائيل.
وكشفت أن القنبلة وجدت في منطقة قريبة من مدينة ريشون لتسيون جنوب تل أبيب، ما أدى إلى إغلاق طريق 431 الحيوي أمام حركة المرور، وأفادت بحدوث استنفار أمني واسع في محيط الموقع.
ولفتت إلى أن قوات الشرطة وخبراء المتفجرات يقومون في هذه الأثناء، بعزل الشارع لفحص الجسم وإزالته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
بالتفاصيل.. هذه قصة السلاح الفلسطيني في لبنان
كتب موقع "العربية نت": شكّل بسط الدولة اللبنانية سيطرتها الكاملة على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين ، العنوان الرئيسي لزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت التي استمرت ثلاثة أيام، حيث اتّفق خلال محادثاته مع الرئيس اللبناني جوزيف عون على التزامهما بحصر السلاح بيد الدولة، وبأن زمن السلاح خارج إطار الدولة قد "ولّى". وفي السراي الحكومي، اتّفق الرئيس الفلسطيني مع رئيس الحكومة نواف سلام، أمس الخميس، على تشكيل لجنة تنفيذية مشتركة لمتابعة تطبيق جملة تفاهمات، لعل أبرزها تمسّك الدولة اللبنانية بفرض سيادتها على جميع أراضيها، بما في ذلك المخيمات الفلسطينية ، وإنهاء كل المظاهر المسلحة خارج إطار الدولة اللبنانية، وإقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج أو داخل المخيمات بشكل كامل، لتحقيق حصر السلاح بيد الدولة. ويعود تاريخ دخول السلاح إلى المخيمات إلى اتفاق القاهرة عام 1969 بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة اللبنانية، والذي سمح للفلسطينيين بإقامة قواعد عسكرية في الجنوب اللبناني، والعمل السياسي داخل المخيمات، ما أعطى شرعية للعمل الفلسطيني داخل البلاد، وامتلاك السلاح في المخيمات، قبل أن يلغي لبنان الاتفاق بشكل رسمي عام 1987. 12 مخيماً ويتوزّع حوالي 235 لاجئاً فلسطينياً في لبنان على 12 مخيماً موزّعين بين محافظات عدة، بالإضافة إلى 57 نقطة تجمّع. فيما يتوزّع السلاح بشكل متفاوت بين المخيمات، باستثناء مخيم نهر البارد شمالا الخالي كلياً من السلاح، وهو تحت إمرة الجيش اللبناني منذ العام 2007، وذلك بعد معارك عنيفة استمرت لأكثر من ثلاثة أشهر دارت رحاها في شوارعه بين الجيش اللبناني وتنظيم "فتح الإسلام" الذي كان شن هجمات ضد الدولة والجيش قتل فيها العشرات. طاولات حوار للسلاح الفلسطيني وقبل معارك مخيم نهر البارد، كان المسؤولون السياسيون اللبنانيون اتفقوا على طاولة حوار جمعتهم، على نزع السلاح الفلسطيني خارج المخيمات خلال 6 أشهر، ثم كان اتفاق الدوحة في العام 2008 الذي حدد أهدافه بالاستراتيجية الدفاعية والسلاح الفلسطيني داخل وخارج المخيمات. لكن كل هذه القرارات بقيت حبراً على ورق ومرّت السنوات شهدت خلالها المخيمات جولات عنف بين الفصائل الفلسطينية نفسها، فضلاً عن المشاركة بالمواجهة مع إسرائيل ، لاسيما من جانب حركة حماس بغطاء من حزب الله ، لاسيما خلال "حرب الإسناد" الأخيرة. تفكيك معسكرات أما اليوم، فوضع السلاح الفلسطيني على الطاولة بشكل جدّي بعد الحرب الإسرائيلية على لبنان، وقرار الدولة حصر السلاح بيدها. وبدأت أولى النتائج الجدّية مع تسلم الجيش مواقع عسكرية لتنظيمات فلسطينية خارج المخيمات في البقاع وبيروت. وفي السياق، أفادت مصادر أمنية العربية.نت والحدث.نت "بأن مخابرات الجيش عملت منذ سنتين على إيجاد حل لمشكلة الأراضي التي تستولي عليها الجبهة الشعبية- القيادة العامة في محيط أنفاق الناعمة، وتم إعادتها إلى أصحابها من أهالي الدامور، بعدها تم ممارسة الضغوط لإخلاء جميع المراكز خارج المخيمات من الناعمة إلى قوسايا وعين البيضا وحشمش في البقاع". وكانت وحدات من الجيش وضعت يدها لأول مرة في كانون الأول الماضي على معسكرات ومقرات في البقاع الغربي والأوسط وجبل لبنان تتبع لـ"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة" و"فتح الانتفاضة"، وكلها تقع خارج نطاق مخيمات اللاجئين المنتشرة في الجنوب والشمال والبقاع، وصادرت ما فيها من عتاد وذخائر. الأثقل في عين الحلوة أما عن السلاح المتبقي داخل المخيمات، فأوضحت المصادر الأمنية "أن السلاح موجود داخل كافة المخيمات، خصوصاً الخفيف والمتوسط، في حين يتركز السلاح الثقيل في مخيم عين الحلوة والرشيدية (جنوب لبنان)". وأشارت المصادر إلى "أن مختلف الفصائل الفلسطينية لديها سلاح لكن بأعداد مختلفة". من جهته ، اعتبر الخبير الاستراتيجي العميد المتقاعد خالد حماده لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت": "أنه بعد الخسارة الكبيرة التي مُني بها حزب الله بالحرب الأخيرة، أصبحت الدولة اللبنانية تتمتع بظروف ملائمة للانتهاء من السلاح الفلسطيني المدرج أصلاً كبند باتفاق وقف إطلاق النار الموقّع في تشرين الثاني 2024". ولفت إلى "أن عناصر انتزاع السلاح غير الشرعي من حزب الله والمنظمات الفلسطينية غير ناضجة حتى الآن في الداخل اللبناني، وهناك ارتباط واضح بين الحزب وطهران". كما رأى "أن القرار الأخير الذي اتّخذه المجلس الأعلى للدفاع باستدعاء قادة حماس وإبلاغهم عدم استخدام لبنان كساحة لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل، لا يرقى إلى مستوى الشروط المطلوبة لتطبيق القرار 1701، والبيان المشترك الصادر عن الرئاستين اللبنانية والفلسطينية الأخير لا يُغطّي الدولة اللبنانية، لأن ببساطة لا سلطة للرئيس محمود عباس على حماس"، وفق تعبيره. "نزع الشرعية عن السلاح" إلا أنه اعتبر في الوقت نفسه "أن عباس نزع كل سلطة شرعية عن السلاح بيد الفصائل حتى تلك التي لا تأتمر به". ولفت إلى " أن الدولة اللبنانية اليوم مُربكة ومُحرجة بعد مواقف الرئيس الفلسطيني، وعليها أن تضع خطة زمنية لاستلام كل السلاح غير الشرعي بما فيه سلاح حزب الله، وإلا فإن التصعيد الميداني من جانب إسرائيل وبغطاء أميركي سيتواصل ويتكثّف تماما كما حصل أمس الخميس". (العربية نت)


الصحراء
منذ 2 أيام
- الصحراء
كهرباء المغرب قد تنقذ البرتغال من الظلام بعد تأخر الربط مع فرنسا
قالت وزيرة البيئة والطاقة في الحكومة البرتغالية، ماريا دا غراسا كارفالو، إن البرتغال ستدرس بجدية كبيرة خيار الربط الكهربائي مع المغرب، في حال تعثرت المفاوضات الجارية مع فرنسا بشأن مشاريع الربط بين شبكات الكهرباء في أوروبا وشبه الجزيرة الإيبيرية. وأوضحت المسؤولة الحكومية البرتغالية، على هامش اجتماعها مع المفوض الأوروبي المكلّف بالطاقة في بروكسل، أن "البرتغال لديها اتفاقات قائمة مع باريس لإنشاء ثلاث نقاط ربط كهربائي، لكنها لم تُنفّذ بعد". وتابعت: "ما نطلبه هو تسريع هذه المشاريع، وإذا لم يتحقق ذلك فإننا نحتفظ بخيار الربط مع المغرب كبديل ممكن، رغم أنه أكثر تكلفة نظرًا للمسافة وعبوره عبر قنوات بحرية"، وفق موقع "هسبريس" المغربي. يذكر أن المغرب ساهم في حل أزمة انقطاع الكهرباء في إسبانيا عبر توفير إمدادات فورية للطاقة من خلال مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، بعد أزمة انقطاع الكهرباء خلال الشهر الماضي في إسبانيا والبرتغال. وساهم الربط الكهربائي بين المغرب وإسبانيا، المعروف باسم مشروع "ريمو" في توفير نحو 1400 ميغاواط، حيث تمكنت الشبكة الإسبانية من استيراد الكهرباء من المغرب بشكل فوري، مما ساهم في تسريع عملية استعادة التيار. نقلا عن العربية نت


تحيا مصر
منذ 3 أيام
- تحيا مصر
«القفز من قطار متحرك».. كريم عبد العزيز يكشف أصعب مشاهد "المشروع X"
"المشروع X" أحد أضخم الإنتاجات السينمائية العربية لعام 2025، جمع بين الإثارة التاريخية وتقنيات العرض الحديثة، وأثار العمل الذي كان يُعرف سابقاً باسم "الأرض السوداء"، جدلاً واسعاً بسبب الشائعات حول تعرّض فريق العمل لإصابات خلال التصوير، إلا أن كريم عبد العزيز نفى ذلك مؤكداً سلامة جميع المشاركين. كما أثار الفيلم اهتماماً كبيراً لتركيزه على الحضارة الفرعونية واستخدامه تقنيات تصوير متطورة مثل IMAX و4DX 16. تفاصيل العمل ورحلة البطل يجسد كريم عبد العزيز شخصية "يوسف الجمال"، عالم آثار مصري يخوض مغامرة دولية لكشف سر الهرم الأكبر، هل هو مجرد مقبرة أم يحمل سراً مفقوداً؟.. فيما تتصاعد الأحداث عندما يصطدم بعصابة دولية لتهريب الآثار، ما يدفعه لمواجهات محفوفة بالمخاطر تمتد من القاهرة إلى الفاتيكان وأعماق المحيطات . أكد عبدالعزيز في تصريحات لـ"العربية نت" أن هذا الدور "مختلف جذرياً" عن أدواره السابقة، معتبراً أن ارتباط الشخصية بالحضارة المصرية كان الدافع الرئيسي لقبوله العمل: "أي شيء له علاقة بعالمنا المصري القديم يغريني". كواليس التصوير.. تحديات وتقنيات فريدة استغرق تصوير الفيلم 9 أشهر، مع تصوير مشاهد في 6 دول تشمل مصر، تركيا، إيطاليا، إسبانيا، الفاتيكان، والسلفادور ووصف كريم عبد العزيز التجربة بأنها "مليئة بالتحديات"، خاصةً في المشاهد التي تطلبت استخدام غواصات حقيقية وتصويراً تحت الماء، إضافة إلى مشهد القفز من قطار متحرك، والذي وصفه بـ"الأصعب" بسبب السرعة العالية والمخاطر المحيطة. وأشاد كريم في تصريحاته لـ"العربية نت" بالتعاون مع المخرج بيتر ميمي، قائلاً: "العمل مع بيتر دائماً ما يكون مغامرة فنية نتعلم منها"، مشيراً إلى أن الفيلم يُعتبر استكمالاً لنجاحاتهم السابقة مثل مسلسل "الاختيار" وفيلم "بيت الروبي". الجوانب البصرية والتقنية يُطرح الفيلم بتقنيات IMAX وDolby Atmos للمرة الأولى في السينما العربية، ما يمنح الجمهور تجربة غامرة تجمع بين المؤثرات البصرية والصوتية المذهلة، كما تم توظيف طائرات حربية وغواصات حقيقية لإضفاء مصداقية على المشاهد، ما وصفه عبدالعزيز بـ"الاحترافية التي جعلت تنفيذ الأكشن ممتعاً رغم صعوبته". ردود الفعل والتوقعات تصدر الفيلم "الترند" على منصات التواصل الاجتماعي منذ طرح بروموه التشويقي، الذي كشف عن مشاهد مطاردات وألغاز تاريخية، ولاقت تصريحات عبد العزيز حول سلامة التصوير تفاعلاً إيجابياً، خاصة بعد أن أوضح أن "كل الإشاعات عن إصابات كانت عارية من الصحة". أعمال كريم عبد العزيز الحالية بالتوازي مع طرح الفيلم، يواصل النجم عرض مسرحيته الكوميدية "الباشا" في موسم جدة حتى 23 مايو، والتي لاقت إقبالاً جماهيرياً واسعاً وتصدرت "الترند" في السعودية. كما يُخطط لعرض المسرحية في الرياض خلال ديسمبر المقبل بعد تمديد عروضها بسبب النجاح الكبير. "المشروع X" ليس مجرد فيلم أكشن، بل رسالة فنية تؤكد إمكانية استلهام التاريخ لصناعة أعمال سينمائية عالمية. كما يعكس حرص صناع العمل على رفع سقف التوقعات بتوظيف تقنيات حديثة وطموح روائي يجمع بين التشويق والعمق الحضاري. مع عرض الفيلم.