logo
الاردن: اجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق حتى الخميس

الاردن: اجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق حتى الخميس

رؤيا نيوزمنذ 11 ساعات
تكون درجات الحرارة اليوم الاثنين، اقل بقليل من معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من السنة، ويكون الطقس صيفيا معتدلا في اغلب المناطق، وحارا في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات.
وبحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية، يبقى الطقس حتى الخميس، صيفيا عاديا في اغلب المناطق، وحارا في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احيانا.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمان اليوم بين 31 – 19 درجة مئوية، وفي غرب عمان 29 – 17، وفي المرتفعات الشمالية 27 – 15، وفي مرتفعات الشراة 28 – 16، وفي مناطق البادية 37 – 21، وفي مناطق السهول 31 – 19، وفي الأغوار الشمالية 39 – 23، وفي الأغوار الجنوبية 41 – 27، وفي البحر الميت 40 – 26، وفي خليج العقبة 40 – 25 درجة مئوية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرائق إسبانيا أتت على مساحة قياسية بلغت 343 ألف هكتار في 2025
حرائق إسبانيا أتت على مساحة قياسية بلغت 343 ألف هكتار في 2025

جفرا نيوز

timeمنذ 29 دقائق

  • جفرا نيوز

حرائق إسبانيا أتت على مساحة قياسية بلغت 343 ألف هكتار في 2025

جفرا نيوز - لا يزال آلاف الأشخاص الاثنين يواجهون خطر الحرائق المستعرة في إسبانيا وقد اضطروا إلى إخلاء منازلهم أو وضع كمامات لتحمل الدخان ورائحة الحريق فيما التهمت النيران أكثر من 343 ألف هكتار منذ مطلع العام، وهو مساحة قياسية. وقالت أندريا فرنانديث (29 عاما) من سكان ريباديلاغو في قشتالة وليون في شمال غرب البلاد، في اتصال هاتفي مع فرانس برس "يسيطر نوع من ضباب، لا نرى الجبال التي تبعد كيلومترا واحدا وبعض الأشخاص يضعون كمامات". وتشهد هذه المنطقة إلى جانب غاليثيا في شمال غرب البلاد وإكستريمادورا في غربها، حرائق عنيفة مستمرة منذ حوالى خمسة عشر يوما، أودت بحياة أربعة أشخاص في إسبانيا حيث تُجرى حاليا استعدادات لإجلاء آلاف السكان مع اقتراب النيران. وتتابع أندريا من نافذتها الطائرات والمروحيات التي تتعاقب فوق بحيرة سانابريا، لتعبئة خزاناتها بالمياه كي تلقيها على المناطق المشتعلة، بينما يقوم مربو المواشي بنقل قطعانهم من المراعي إلى أماكن أكثر أمانا. وفي بينافينتي، التي تبعد حوالى مئة كيلومتر، تعذر على خوسيه كارلوس فرنانديث رؤية الشمس حتى الساعة الحادية عشرة صباحا، بسبب كثافة الدخان. - "الجو خانق" - وقال الرجل البالغ السابعة والأربعين من عمره لفرانس برس عبر الهاتف إن "الجو خانق وكثافة الدخان كثيرة جدا كما أن رائحة الحريق تخترق المنازل". وأتت الحرائق على أكثر من 343 ألف هكتار في إسبانيا منذ مطلع العام، وهي مساحة قياسية توى قياسيا وفق بيانات نشرها الاثنين النظام الأوروبي لمعلومات حرائق الغابات. وكان عام 2022 الأسوأ حتى الآن على صعيد المساحات التي دمرتها الحرائق في إسبانيا مع التهامها 306 آلاف هكتار. وعلى المستوى الأوروبي، سُجلت في البرتغال أكبر الخسائر منذ بدء التسجيل عام 2006، مع احتراق 563 ألف هكتار في 2017، ومقتل 119 شخصا جراء ذلك. ومنذ مطلع العام، أتت الحرائق على أكثر من 560 ألف هكتار في البلدين وقضى في هذه الحرائق ستة أشخاص حتى الآن. وفي تطور يبعث على بعض الأمل، بدأت موجة الحرّ التي ساهمت في تأجيج هذه الحرائق، بالانحسار بعد أكثر من أسبوعين من حرارة مرتفعة وصلت في بعض المناطق الجنوبية من إسبانيا إلى 45 درجة مئوية، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية. - الوضع "صعب جدا" - وقالت المديرة العامة للحماية المدنية والطوارئ في إسبانيا فيرخينيا باركونيس، صباح الإثنين في مقابلة مع التلفزيون الإسباني الرسمي "لدينا حاليا 23 حريقا نشطا من المستوى الثاني" من أصل أربعة مستويات، ما يعني أنها تُشكّل تهديدا خطرا ومباشرا للسكان". وأعلنت فرق الإنقاذ عن إغلاق جزء من طريق الحج إلى سانتياغو دي كومبوستيلا بين أستورغا وبونفيرادا، وطُلب من الحجاج التوقف عن السير. ووصفت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبليس الوضع بأنه "صعب جدا ومعقد للغاية" في حديثها مع التلفزيون الإسباني الرسمي. وأشارت إلى "شدّة" و"حجم" الحرائق، بالإضافة إلى الدخان الكثيف المتصاعد منها والذي يمكن رؤيته من الفضاء، ما يُعقد "عمليات التدخل الجوية". وفي الساعات الأخيرة، توفي عنصر إطفاء في إسبانيا عندما انقلبت شاحنته وسقطت في وادٍ وآخر في البرتغال توفي في حادث سير، ما يرفع حصيلة القتلى إلى اثنين في البرتغال وأربعة في إسبانيا. وتواصل البرتغال جهودها لمكافحة حريق كبير بالقرب من أرخانيل في وسط البلاد، حيث نُشر نصف عدد عناصر الإطفاء الذين حشدوا لمكافحة الحرائق على الأرض والبالغ عددهم نحو ألفي عنصر.

نقص مياه الري شبح يؤرق المزارعين في منطقة وادي الأردن
نقص مياه الري شبح يؤرق المزارعين في منطقة وادي الأردن

وطنا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وطنا نيوز

نقص مياه الري شبح يؤرق المزارعين في منطقة وادي الأردن

وطنا اليوم:تعد مشكلة شح المياه في وادي الأردن بالغة الأهمية، حيث يعاني القطاع الزراعي من نقص حاد في المياه، مما يهدد الأمن الغذائي ويؤثر على معيشة المزارعين. يعود ذلك إلى عدة عوامل، منها التغيرات المناخية التي أدت إلى انخفاض معدلات الأمطار، والموجات الحارة التي تضرب المملكة كالموجة الأخيرة، وزيادة استهلاك المياه في القطاعات المختلفة، بالإضافة إلى تلوث مصادر المياه. ويواجه القطاع الزراعي في وادي الأردن بصورة خاصة الكثير من التحديات التي ما تزال تتفاقم عامًا بعد عام، إلا أن الصيف الحالي يُعد الأصعب والأكثر خطورة في ظل شح مياه الري الزراعية، مع تراجع معدلات الهطول المطري. وفي هذا السياق، قال رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن، عدنان الخدام، إن موجة الحر الأخيرة تسببت في تدهور القطاع الزراعي، خاصة في وادي الأردن، حيث أثرت الموجة على سرعة نضوج المحاصيل، إذ أن سرعة النضوج وضمن مدة زمنية غير طبيعية تؤثر على جودة المحاصيل وقابليتها لدى المواطن والسوق المركزي، حيث تتأثر غالبية المنتجات بضربات الشمس وتغير لونها وتعرضها لتشوهات، مما يجعلها غير مرغوبة. وأضاف الخدام أن زيادة درجات الحرارة بصورة كبيرة وغير معتادة، كما في الموجة الأخيرة، يؤثر على الأشتال الصغيرة التي تُعد للزراعة في الموسم القادم، مما تسبب بأضرار لأصحاب المشاتل، ومن المتوقع أن يتسبب هذا الضرر بتخبط في إعداد الموسم الزراعي القادم، حيث يُتوقع أن تنقص الأشتال ويزداد ثمنها، وبالتالي يؤدي هذا الأمر إلى رفع الكلفة المادية على المزارع. وحول سبل الوقاية التي من الممكن أن تخفف من أضرار هذه الموجات، قال الخدام إن السبيل الوحيد للوقاية هو زيادة ري المزروعات بنسب أكبر من الأيام الطبيعية، وهو أمر أشبه بالمستحيل، حيث يعاني القطاع الزراعي من ضعف حصص الري المخصصة في السنوات الأخيرة، ويُعتبر الموسم الحالي الأشد شحًا للمياه المخصصة للوحدات الزراعية، حيث أعلنت الجهات المعنية منذ بداية الموسم أن الموسم الزراعي الحالي سينخفض فيه عدد الحصص المائية للمزارع، وبالتالي لم يتمكن المواطن من وقاية مزروعاته أثناء سيطرة الموجة الحارة على المملكة الأسبوع المنصرم. وتابع، تعتبر مشكلة المياه هي التحدي الأكبر الذي يواجه المزارع الأردني، مشيرًا إلى أن سلطة وادي الأردن أبلغت المزارعين بضرورة تأخير الموسم الزراعي إلى 1/10 إن لم يكن هناك موسم مطري مبكر، ويقتصر إمداد المزارع بالمياه في فترة إعداد وتجهيز المزارع وتعقيمها. وبعيدًا عن تداعيات الموجة الأخيرة، أشار الخدام إلى أن تراجع المخزون المائي للسدود سيضطر الإدارة المائية إلى اتخاذ إجراءات تقشفية في توزيع المياه، مما يعني تقليل الحصص المخصصة للري، وزيادة الفترات الفاصلة بين الدورات المائية، معتبرًا أن هذا الأمر له تداعيات وخيمة على المحاصيل الزراعية، في حين أوضح أن نقص المياه سيعيق تجهيز الأراضي للموسم المقبل، ما يعني بالضرورة تأخرًا في مواعيد الزراعة، وربما خسارة فرصة زراعة محاصيل ذات عائد اقتصادي جيد في مواعيدها المثلى، أو الاضطرار لزراعة محاصيل بديلة أقل ربحية، ما يضع أعباء إضافية على كاهل المزارعين، ويهدد استدامة الدورة الزراعية. ومن جانبه، قال المزارع سلمان الجبارات، إن الزراعة في وادي الأردن أصبحت مخاطرة محفوفة بالقلق والتوتر، حيث إن المزارع يعيش في دوامة ومتاهة غير منتهية، إذ يعاني القطاع الزراعي من العديد من المشاكل، أبرزها وأهمها شح مياه الري، والتي تعد شريان الحياة الرئيس للزراعة. وأشار الجبارات إلى أن الموجة الحارة الأخيرة زادت الأعباء المتوقعة على تجهيزات الموسم المقبل، كما أضرت بالكثير من المنتجات للموسم الحالي، وربما تتسبب أيضًا الموجة خلال الأيام القادمة بتذبذب في أسعار المنتجات الزراعية بصورة غير مفهومة، بين تدنٍ كبير لأسعار بعض المنتجات التي نضجت قبل أوانها، وبين ارتفاع عدد آخر من المنتجات بسبب عطب كميات كبيرة منها جراء درجات الحرارة التي قاربت على الخمسين مئوية في ذروة الموجة الأخيرة. وتابع، إن سدود المملكة، وعلى رأسها سد الملك طلال، لم تعد قادرة على تلبية احتياجات الري، ويرى أن السبب لا يعود فقط لقلة الهطولات المطرية، بل أيضًا لغياب التخطيط والإدارة، مضيفًا بأن هذه الأزمة نتيجة عقود من إهمال إنشاء سدود جديدة. ويضيف أن الزراعة بحاجة إلى خطة طارئة لإدارة الموارد، تتضمن تقنين الإنتاج لتفادي الفائض، وتوجيه الدعم بما يتلاءم مع الوضع المائي، مشددًا على ضرورة إشراك المزارعين وخبراء المياه في صياغة هذه الخطة. هذا وتشير الأرقام الصادرة عن سلطة وادي الأردن إلى تراجع مستمر في مخزون السدود الرئيسة التي تغذي وادي الأردن بالمياه، وهو مؤشر خطير ينذر بوضع مائي حرج. ويتوقع مزارعون أن يتأخر الإنتاج الخضري في الوادي في ظل استمرار هذه التحديات، خصوصًا أن الخسائر التي لحقت بهم الموسم الماضي أثرت بشكل كبير في قدرتهم على البدء بزراعة أراضيهم للموسم الحالي بالموعد المحدد منتصف أيلول (سبتمبر)، في حين أن نقص السيولة وغياب التمويل سيدفعان المزارعين إلى بدء الموسم بإمكانات محدودة، ناهيك عن المشكلة الأم وهي نقص المياه، ما سيؤثر بشكل كبير على الإنتاج كماً ونوعاً. بدورها، كانت قد أكدت سلطة وادي الأردن أنها تدرك حجم التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي، وتبذل جهودًا حثيثة للحد من تبعات شح مياه الري الزراعية، من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات كإدارة وتوزيع المياه بشكل صارم وفقًا لأولويات الاستخدام، ووضع جداول زمنية لدورات الري، وتحديد كميات المياه المخصصة لكل دورة، بهدف ضمان العدالة في التوزيع، ومنع الهدر، واستغلال كل قطرة ماء بكفاءة، وتوعية المزارعين بأهمية ترشيد استهلاك المياه، وتشجيعهم على تبني ممارسات زراعية مستدامة تقلل من الهدر، كاستخدام أنظمة الري الحديثة، إضافة إلى القيام بصيانة دورية لقنوات الري وشبكات التوزيع لتقليل الفاقد من المياه الناتج عن التسرب أو التبخر، وضمان وصول المياه إلى المزارع بكفاءة

أجواء صيفية معتدلة في أغلب المناطق حتى الخميس
أجواء صيفية معتدلة في أغلب المناطق حتى الخميس

وطنا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وطنا نيوز

أجواء صيفية معتدلة في أغلب المناطق حتى الخميس

وطنا اليوم:تكون درجات الحرارة الاثنين، أقل بقليل من معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من السنة، ويكون الطقس صيفيا معتدلا في أغلب المناطق، وحارا في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات منخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات. وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمّان بين 31 – 19 درجة مئوية، وفي غرب عمّان 29 – 17، وفي المرتفعات الشمالية 27 – 15، وفي مرتفعات الشراة 28 – 16، وفي مناطق البادية 37 – 21، وفي مناطق السهول 31 – 19، وفي الأغوار الشمالية 39 – 23، وفي الأغوار الجنوبية 41 – 27، وفي البحر الميت 40 – 26، وفي خليج العقبة 40 – 25 درجة مئوية. وبحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية، يبقى الطقس حتى الخميس، صيفيا عاديا في أغلب المناطق، وحارا في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحيانا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store