logo
وزير الداخلية إلى طرابلس بعد أنباء عن إشكال في قصر العدل

وزير الداخلية إلى طرابلس بعد أنباء عن إشكال في قصر العدل

المدى١٢-٠٥-٢٠٢٥

كتب النائب إيهاب مطر على منصة 'إكس': 'بعد المعلومات التي وردتنا عن إشكال في قصر عدل طرابلس، وتأزم الأوضاع، اتصلت بمعالي وزير الداخلية أحمد الحجار الذي أخبرني أنه في طريقه إلى طرابلس لمعالجة الأمر، وعليه نتمنى من الجميع تهدئة الأوضاع لإتمام نتائج الاستحقاق الديموقراطي بهدوء، بعيدا من أي تشنج'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفير الإيراني لدى بريطانيا يحذّر من 'عمليات العلم الكاذب'للإضرار بالعلاقات
السفير الإيراني لدى بريطانيا يحذّر من 'عمليات العلم الكاذب'للإضرار بالعلاقات

المدى

timeمنذ 14 ساعات

  • المدى

السفير الإيراني لدى بريطانيا يحذّر من 'عمليات العلم الكاذب'للإضرار بالعلاقات

عقد السفير الايراني في لندن علي موسوي، اجتماعًا مع نائب وزير الداخلية البريطاني لشؤون الأمن دان غافريس، ناقشا خلاله تطورات العلاقة بين البلدين. وقالت وكالة 'إرنا' الإيرانية، إن لقاء موسوي بغافريس، جاء في ظل توتر العلاقات الثنائية بسبب قضية اعتقال عدد من الرعايا الإيرانيين في المملكة المتحدة. وأفادت السفارة الإيرانية، في بيان نشرته عبر حسابها على منصة 'إكس'، مساء أمس الاثنين، أن الاجتماع شهد تبادلًا للرؤى حول قضايا عدة، بما فيها ما وصفته بـ'التهديدات الأمنية المزعومة'، مع تركيز خاص على عمليات الاعتقال الأخيرة لمواطنين إيرانيين. وأشار السفير موسوي إلى اعتقال الشرطة البريطانية لعدد من الإيرانيين قبل أسبوعين للاشتباه بارتكابهم 'أعمالًا إرهابية'، ثم إطلاق سراحهم من دون توجيه اتهامات لهم، وحذّر من احتمال وقوف 'طرف ثالث' وراء ما أسماه 'عمليات العَلَم الكاذب'، التي تهدف إلى الإضرار بالعلاقات بين البلدين. وتابع البيان: 'اتفق الجانبان على أهمية الحوار المبني على حسن النية، وقرّرا مواصلة اللقاءات والاتصالات لتذليل سوء التفاهم وحل الخلافات القائمة'. ويأتي هذا الاجتماع، في وقت تشهد فيه العلاقات الإيرانية – البريطانية، توترًا بسبب قضايا أمنية متعددة. وكانت الشرطة البريطانية قد أعلنت سابقًا عن اعتقالها لعدد من الإيرانيين في عمليتين منفصلتين، للاشتباه في 'تخطيطهم لأعمال إرهابية' و'التعاون مع جهاز استخبارات أجنبي'، وأُفرج عن 4 معتقلين من دون توجيه اتهامات لهم، بينما وُجهت إلى 3 آخرين تهما تتعلق بـ'الرصد والتحقيق الميداني'. يشار إلى أن مصطلح 'العَلَم الكاذب' (False Flag) في العلاقات الدولية، يشير إلى عمليات سرية تنفَذ بطريقة تُظهرها وكأنها من صنع طرف آخر، بهدف إلصاق التهمة به أو استفزاز ردود فعل معينة ضده. وفي وقت سابق، أعلنت الحكومة البريطانية، أمس الاثنين، 'استدعاء السفير الإيراني علي موسوي، بعد توجيه اتهامات لـ3 إيرانيين في البلاد، بموجب قانون الأمن القومي البريطاني' وقالت لندن، في بيان لها، إن 'حكومة المملكة المتحدة تؤكد بوضوح أن حماية الأمن القومي تظل على رأس أولوياتنا، ويجب محاسبة إيران على أفعالها'.وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية، في وقت سابق، رفض طهران لاعتقال مواطنين إيرانيين في بريطانيا، واصفة الاتهامات التي تم توجيهها إليهم بأنها 'باطلة'.

تحقيق فيدرالي مع مدير FBI السابق بتهمة التلميح لاغتيال ترامب
تحقيق فيدرالي مع مدير FBI السابق بتهمة التلميح لاغتيال ترامب

الوطن الخليجية

timeمنذ 19 ساعات

  • الوطن الخليجية

تحقيق فيدرالي مع مدير FBI السابق بتهمة التلميح لاغتيال ترامب

أثار منشور على انستغرام نشره المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) جيمس كومي موجة غضب واسعة، بعد أن عرض صورة لأصداف بحرية على الشاطئ تشكل الرقمين «86 47»، وهو ما اعتبرته جهات رسمية رسالة مشفرة تُفسَّر كدعوة لاغتيال الرئيس دونالد ترامب. ووصف البيت الأبيض المنشور بأنه محاولة واضحة لإصدار أمر باغتيال الرئيس، فيما أكد جهاز الخدمة السرية الأميركية أنه فتح تحقيقاً رسمياً، وأن عملاء سيُرسَلون لاستجواب كومي على خلفية المنشور. الصورة، التي حُذفت لاحقاً بعد تصاعد الانتقادات، أظهرت الرقمين مكتوبين على الرمال باستخدام الأصداف، وعلّق كومي على الصورة بقوله: «تشكيل جميل للأصداف خلال مشيتي على الشاطئ»، بحسب شبكة Fox News. لكن رغم بساطة المنشور ظاهرياً، أشار منتقدون إلى أن الرقم «86» يُستخدم غالباً في اللغة العامية الأميركية للإشارة إلى التخلص من شخص أو قتله، بينما يُشير الرقم «47» إلى الرئيس الأميركي رقم 47، أي دونالد ترامب. من جانبه، قال كومي في منشور لاحق: «نشرت صورة لأصداف على الشاطئ، ظننت أنها تحمل رسالة سياسية، لم يخطر ببالي أن البعض يربط هذه الأرقام بالعنف، وأنا أعارض العنف بكل أشكاله، ولهذا حذفت الصورة». ورغم ذلك، لم تهدأ العاصفة، فقد أكد مصدر مطلع لـ Fox News، أن جهاز الخدمة السرية على علم بالقضية ويتابعها، وأن محققيه سيتواصلون مع كومي في إطار التحقيق. أما مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، فقد امتنع عن التعليق، لكن مصادر ذكرت أن كبار المسؤولين في المكتب على علم بالمنشور. وقال مدير FBI الحالي كاش باتيل، المُعيّن من قبل ترامب، عبر منصة إكس، إن المكتب على اتصال بجهاز الخدمة السرية ومديره، وسنقدم كل الدعم اللازم في التحقيق، مؤكداً أن الاختصاص الأساسي في هذه القضية يعود للخدمة السرية. ويعيد هذا الحادث إلى الأذهان واقعة تعود إلى عام 2020، حين خضع الممثل الكوميدي جون مولاني لتحقيق من الـFBI بعد أن أشار ضمنياً إلى اغتيال ترامب خلال عرض في برنامج «ساترداي نايت لايف»، حين شبّهه بالديكتاتور الروماني يوليوس قيصر قائلاً: «يوليوس قيصر كان طاغية قوياً لدرجة أن كل أعضاء مجلس الشيوخ قرروا طعنه حتى الموت، وسيكون من المثير للاهتمام لو أعدنا هذا الآن!». ووصف نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، تايلور بودويتش، منشور كومي بأنه مثير للقلق الشديد، وقال عبر منصة إكس: «في الوقت الذي يقوم فيه الرئيس ترمب بجولة في الشرق الأوسط، ينشر المدير السابق لمكتب التحقيقات منشوراً يمكن تفسيره بوضوح على أنه دعوة لاغتيال رئيس الولايات المتحدة.. رسالة محفورة في الرمال، هذا مقلق للغاية، ويتم التعامل معه بمنتهى الجدية». وأضاف بودويتش في منشور آخر: «من الجدير بالذكر أن هذا التهديد بالاغتيال جاء في أعقاب الخطاب التاريخي الذي ألقاه الرئيس ترامب في السعودية، والذي أعلن فيه عن نهاية نفوذ المحافظين الجدد ومهندسي التدخلات الدولية». وتابع: «لقد تم استعادة القيادة الأميركية، والسلام بات يلوح في الأفق، وهذا الأمر ترك الدولة العميقة في حالة من اليأس والخطورة، وكومي ليس سوى أحدث وأشد الأمثلة إزعاجاً على لجوئهم إلى التهديدات بالعنف». وأضاف: «يجب على الديمقراطيين أن يدينوا هذه التهديدات، لا أن يؤججوها، وسنظل يقظين، ولن نخاف». وفي لهجة أكثر حدة، دعا النائب الجمهوري تيم بورشيت من ولاية تينيسي، والمدعوم من ترامب في حملة 2024، إلى اعتقال كومي فوراً على خلفية المنشور. وكتب سيباستيان جوركا، مدير مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن القومي الأميركي: «مرحبا كومي.. نحن نعمل في مجال مكافحة الإرهاب، وأنت تقول إنك لا تعرف معنى 86؟ ماذا عن البند 879 من الباب 18 في القانون الأميركي؟ لقد ارتكبت جريمة بتهديدك حياة الرئيس دونالد ترامب، والعالم بأسره شاهد على جنايتك».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store