logo
أول روبوت بشري يدرس الدكتوراه في الصين

أول روبوت بشري يدرس الدكتوراه في الصين

البوابةمنذ يوم واحد
قبول أول روبوت بشري في برنامج دكتوراه بالفنون في الصين
في خطوة غير مسبوقة، أعلنت أكاديمية شنغهاي للفنون المسرحية عن قبول الروبوت البشري "شيويبا 01" في برنامج الدكتوراه للدراما والسينما، مما أثار جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
تفاصيل الروبوت "شيويبا 01"
تم تطويره بالتعاون بين جامعة شنغهاي للعلوم والتكنولوجيا وشركة DroidUp Robotics.
يبلغ طوله 1.75 مترًا ووزنه 30 كيلوغرامًا، ويتميز بوجه بشري يعبر عن مشاعر دقيقة.
تحدث باللغة الصينية المندرينية، وقادر على التفاعل الجسدي مع البشر.
سبق وأن حصل على المركز الثالث في أول ماراثون نصف بشري للروبوتات في العالم.
برنامج الدراسة والمهام المنتظرة
سينضم إلى البرنامج الدراسي في 14 سبتمبر، لمدة 4 سنوات.
يدرس فن الأوبرا الصينية التقليدية، ويشمل مجالات الأداء المسرحي، كتابة النصوص، تصميم الديكور، والتحكم الحركي.
يشرف عليه الفنان الشهير يانغ تشينغتشينغ، الذي أشاد بتفاعل الروبوت مع الطلاب كـ"تبادل جمالي بين كائنين".
ردود الفعل المتباينة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبوت صيني بثلاثة أنماط حركة.. هل يغير مفهوم المعارك؟
روبوت صيني بثلاثة أنماط حركة.. هل يغير مفهوم المعارك؟

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

روبوت صيني بثلاثة أنماط حركة.. هل يغير مفهوم المعارك؟

ابتكر مخترع صيني روبوتا يعمل في التضاريس الوعرة باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد أظهر الروبوت وهو يتحرك بانسيابية في الماء وعلى الأرض ويحلق في الهواء عبر مراوح صغيرة وناقش مستخدمو المنصات قدراته المحتملة في الاستطلاع والقتال، وسط تساؤلات: هل يمكن توظيفه عسكريا في المستقبل؟

الوجه الآخر للذكاء الاصطناعي*د.عاصم منصور
الوجه الآخر للذكاء الاصطناعي*د.عاصم منصور

Amman Xchange

timeمنذ 10 ساعات

  • Amman Xchange

الوجه الآخر للذكاء الاصطناعي*د.عاصم منصور

الغد حادثة غريبة ومُثيرة للقلق وقعت مع "جيف لويس"؛ أحد المُستثمرين في الشركة المالكة لتقنية "ChatGPT"؛ حيث أظهرت التقارير أنّه عانى من حالة نفسية غريبة، إذ بدأ يعتقد أنّ الذّكاء الاصطناعي قد أصبح كائنا واعيا يتواصل معه عبر رُموز غامضة، وأنّ هناك نظاما غير حكومي يستهدفه ويعزله عن العالم. وهذه الحادثةُ ليست حالة فردية معزولة؛ بلْ تأتي ضمن سلسلة من حالات مشابهة وربما أكثر مأساوية تفتحُ الباب أمام تساؤلات عميقة حول التأثيرات النفسية والذهنية التي قد تنجُمُ عن استخدام الذكاء الاصطناعي. من بين هذه الحوادث قصةُ الشاب البلجيكي الذي أنهى حياته بعد أسابيع من المحادثات المكثّفة مع روبوت محادثة، أقنعهُ بأنّ التضحية بحياته ستكون وسيلة لحماية كوكب الأرض من التّغيّر المناخي. هذه المآسي تُسلّط الضوء على الجانب المُظلم من ثورة الذكاء الاصطناعي؛ التي لطالما احتفت بها البشرية كإنجاز تقني مُذهل يحملُ وُعودا عظيمة، لكن وكما أن لكلّ سيف حدّين؛ فإنّ الذكاء الاصطناعي يحملُ في طيّاته تهديدات جسيمة لا يُمكن تجاهلها؛ خاصة مع تعاظُم دوره في حياتنا اليومية، وحياة أُسرنا ومجتمعاتنا. فالذّكاء الاصطناعي، رغم إمكانياته الواعدة في تحسين الصّحة النّفسية وتقديم حُلول مُبتكرة، قد يكون أيضا سببا مُباشرا في تفاقُم مشاكل نفسيّة وعقليّة لدى البعض؛ فالتفاعلُ بين الإنسان وهذه الأنظمة الذّكية قد يدفعُ البعض إلى متاهات عقلية خطيرة، بعضها يمكن رصدُه وبعضها الآخر يظلُّ غامضا وغير متوقّع. فتقنية "المحولات" التي تعتمد عليها أنظمة الذّكاء الاصطناعي الحديثة على سبيل المثال؛ قد تُولّدُ ما يُعرف بـ"الهلوسة الواسعة"، حيث يتم اختلاق روابط غير واقعية بين الأشياء.وتزداد خطورة الأمر عندما يتعامل معها أشخاصٌ يُعانون من أزمات نفسية أو اضطرابات عقلية؛ مما قد يؤدي إلى ما وصفه البعض بـ"ذُهان الذكاء الاصطناعي". دراساتٌ حديثةٌ أظهرت أنّ الاستخدام المُكثّف للذكاء الاصطناعي يرتبطُ بزيادة مستويات القلق والاكتئاب؛ فبعض المُستخدمين يشعرون بضغط التكنولوجيا عليهم للعمل بشكل أسرع وأقوى، خاصة مع تواجُدها المُستمر في جميع جوانب حياتهم، وهذا الانغماس المستمر يخلقُ حالة من التّوتر المُزمن؛ التي قد تتطوّر إلى اضطرابات نفسية أكثر خطورة. وفي الوقت الذي تعملُ فيه المؤسّساتُ الطبيةُ وفرقُ البحث على دراسة هذه الظواهر وتشخيصها؛ يستمر الذكاء الاصطناعي في التطور بوتيرة غير مسبوقة، في سباق محموم بين الدول والشركات والأثرياء لدفع عجلة الابتكار إلى الأمام دون قيود أو قوانين كافية لكبح جماح هذا التقدم، ومع كلّ خطوة جديدة؛ تزدادُ المخاوف من أنّ العواقب قد تكونُ أكبر مما نتخيّل، وربما لن نُدركها إلاّ بعد فوات الأوان. في النهاية، يبقى السؤال: كيف يُمكننا المُوازنة بين الاستفادة من هذه التقنية المُذهلة وحماية أنفُسنا ومجتمعاتنا من آثارها السلبية؟ الإجابةُ ليست سهلة، لكنها تستحقُّ أن تكون محور نقاش عالميّ جادّ.

لأول مرة في العالم.. روبوت يلتحق ببرنامج دراسات عليا في جامعة صينية
لأول مرة في العالم.. روبوت يلتحق ببرنامج دراسات عليا في جامعة صينية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 10 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

لأول مرة في العالم.. روبوت يلتحق ببرنامج دراسات عليا في جامعة صينية

#سواليف أفادت صحيفة South China Morning Post أنه في المؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي ( #شنغهاي، #الصين )، قبل #روبوت في #جامعة لأول مرة في العالم، وسيمنح بطاقة #طالب ويرسل إلى الفصول الدراسية. وتشير صحيفة South China Morning Post إلى أن الروبوت Xueba 01 التحق ببرنامج الدراسات العليا لنيل درجة الدكتوراه في الدراما والدراسات السينمائية، حيث سيتخصص في دراسة الأوبرا والثقافة الصينية. ومن المتوقع أن يكتب أطروحته العلمية بعد إتمام البرنامج الدراسي. ويأمل المبتكرون أن يظهر 'الروبوت الطالب' التزاما كاملا بالحضور وألا يتغيب عن أي محاضرة، وأن يحرص على تدوين الملاحظات بدقة، لا سيما وأن اسمه يترجم من الصينية إلى 'طالب امتياز'. وبحسب البروفيسورة يانغ، صرّح الروبوت قائلا: 'إذا لم أحصل على تعليم عال، فسأُهدى إلى المتحف لأصبح أحد معروضاته. وهذا أمر رائع، لأنني سأصبح جزءا من تاريخ الفن'. ولا يختلف مظهر الروبوت، الذي طورته شركة DroidUp Robotics بالتعاون مع جامعة شنغهاي للعلوم والتكنولوجيا، كثيرا عن زملائه من البشر، إذ يبلغ طوله 175 سنتيمترا، ووزنه 30 كيلوغراما، ويبدو أشبه بإنسان عادي. كما يتمتع بقدرة على التفاعل مع الآخرين والتعبير عن مشاعره، ليس فقط من خلال الكلام، بل أيضا عبر تغيرات في تعابير وجهه، وذلك بفضل طبقة من السيليكون الخاص تغطي وجهه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store