
توقيف شخصين على خلفية رشوة انتخابية جنوباً
اوقف النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان كلا من المرشح على انتخابات بلدية انان في قضاء جزين، (س . إ) والمواطن (ج. ح)، على خلفية تسجيل صوتي بينهما، تبين فيه عرض الاول على الثاني رشوة بقيمة 300 دولا، مقابل صوت الاخير، و ما لبث ان تطور الحوار إلى تفاوض بينهما على قيمة الصوت، ما يعد خرقا فاضحا لقانون الانتخابات.
وعلى الفور تم توقيف الشخصين باعتبارهما راشيا ومرتشيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 33 دقائق
- بيروت نيوز
فيضانات مدمرة تضرب أستراليا والصين.. وعمليات انقاذ بالطائرات (صور وفيديو)
تكثف السلطات الأسترالية والصينية جهود الإغاثة بعد أيام من الفيضانات والانهيارات الأرضية التي أودت بحياة العشرات وتسببت في عزل آلاف السكان، وتدمير واسع للبنية التحتية والممتلكات. في ولاية نيو ساوث ويلز جنوب شرق أستراليا، تواصل فرق الطوارئ عمليات الإغاثة الجوية، بعد أن أدت الفيضانات إلى مقتل خمسة أشخاص وعزل نحو 32 ألف نسمة، وسط تضرر ما لا يقل عن 10 آلاف مبنى. واستخدمت السلطات طائرات الهليكوبتر لإيصال الأعلاف الطارئة للمزارعين الذين تقطعت بهم السبل، حيث تم تنفيذ 43 عملية إسقاط جوي و130 عملية أخرى بوسائل مختلفة. كما وفّرت السلطات رعاية بيطرية ودعماً استشارياً للمزارع المتضررة. وأعلنت وزيرة الزراعة في الولاية، تارا موريارتي، أن الدعم يشمل كذلك مشورة إدارية للمزارعين الذين فقدوا ماشيتهم أو محاصيلهم. وأشارت إلى أن السلطات تعمل على إيصال المؤن رغم صعوبة الظروف. Flood Emergency Hits Mid-North Coast, Australia Dramatic footage from the Westpac Life Saver Rescue Helicopter shows the rescue of an elderly woman from her home as severe flooding impacts the Mid-North Coast of New South Wales, Australia. In Upper Myall, 18-year-old Chloe… — Weather Monitor (@WeatherMonitors) May 22, 2025 وكان آخر ضحايا الفيضانات رجل في الثمانينيات من عمره، عُثر على جثته داخل عقار غمرته المياه قرب مدينة تاري، وهي من أكثر المناطق تضرراً. وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي إن الوضع لا يزال حرجًا في عدة مناطق رغم بدء عمليات التنظيف، محذراً من أن البلاد تواجه تزايدًا في الظواهر المناخية المتطرفة المرتبطة بالتغير المناخي، خاصة بعد سنوات من الجفاف وحرائق الغابات. في الصين، ضربت الأمطار الغزيرة إقليم قويتشو الجبلي في الجنوب الغربي، ما أدى إلى وفاة أربعة أشخاص وفقدان 17 آخرين نتيجة انهيارات أرضية مدمرة. ورفعت السلطات الصينية مستوى الاستجابة للطوارئ إلى الدرجة الثالثة، وهي ثالث أعلى درجة في نظام التحذير الوطني، وامتد الإنذار إلى إقليمي هونان وجيانغشي المجاورين. ونشرت الحكومة أكثر من 400 عنصر من فرق الطوارئ والجيش للمساعدة في عمليات البحث والإنقاذ وسط استمرار تدهور الأحوال الجوية، في حين تتواصل الجهود للوصول إلى المناطق المعزولة والمتضررة.


بيروت نيوز
منذ 33 دقائق
- بيروت نيوز
الجنوب يختم الاستحقاق الانتخابي وفوز التيار في جزين بعد مبارزة حادة مع القوات
أسدلت الستارة مساء امس على استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان بعد انجاز الجولة الرابعة والأخيرة منها في محافظتي الجنوب والنبطية بحدود معقولة جداً من الهدوء الأمني ومنسوب جيد من الإجراءات التنظيمية انعكس في مرور اليوم الانتخابي الأخير من هذا الاستحقاق بلا خضات تذكر. وكانت الخشية الأساسية التي واكبت الجولة الجنوبية تتركز على احتمال حصول غارات او عمليات تصعيد إسرائيلية من شأنها تعطيل العمليات الانتخابية كليا او جزئيا في مناطق جنوبية او حدودية وهو الامر الذي دفع بالمسؤولين إلى تكثيف الاتصالات والمساعي لدى الجانب الأميركي وحضه على الضغط على إسرائيل لضمان انجاز الانتخابات بهدء وهو الامر الذي كشف نجاح المساعي اللبنانية في لجم التصعيد الإسرائيلي في يوم الانتخابات. وكتبت 'النهار': رغم المرور الهادئ لليوم الانتخابي بدا واضحا ان الإقبال على المشاركة انخفض بنسبة لا تقل عن عشرة في المئة بالمقارنة مع انتخابات 2016 البلدية ولو ان مناطق جنوبية عرفت ارتفاعاً ملحوظا في المشاركة وكانت جزين في المقدمة نظرا إلى حماوة المعركة السياسية العائلية الحادة التي شهدتها وتلتها النبطية. كما ان حماوة لا يستهان بها سجلت في صيدا بين اكثر من ثلاثة لوائح أساسية تنافست في المدينة. وقد توزعت النسب كالآتي: جزين: 45 % حاصبيا: 36 % مرجعيون: 31% بنت جبيل: 27% النبطية: 42% صور: 37% صيدا: 42% ولعب الرقم القياسي لفوز اكثر من 109 بلديات بالتزكية من اصل 272 دورا أيضا في تراجع نسب الاقتراع في البلدات ذات الغالبية الشيعية بحيث أراد الثنائي امل – حزب الله إظهار استفتاء لاستمرار تفوقه الأحادي بلا أي منافسات دفاعا عن صورته وللإيحاء بانه لم يتأثر شعبيا بتداعيات الحرب الأخيرة وتداعياتها شيعيا وبدأت النتائج الأولية تظهر فوز لوائحه بدءا بمدينتي النبطية وصور ولكن في بلدات أخرى من النبطية وصور دارت منافسات شكلت في جوانب منها تحديا للثنائي وستظهر نتائجها في الساعات المقبلة ولو شكلت النتيجة العامة الأولية للفرز حسب ماكينات الثنائي تقدم نفوذ وأحادية لوائح الثنائي الشيعي. وفي حين شهدت جزين الحماوة الانتخابية الأشد ونسبة المشاركة الاعلى، مع تنافس لائحتين الاولى مدعومة من 'التيار الوطني الحر' وحلفائه، والثانية من 'القوات اللبنانية' شهدت المعركة حماوة بالغة وتحديات متبادلة كانت ذروتها في إعلان رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الانتصار الاستباقي للائحة التي يدعمها مع النائب السابق إبراهيم عازار وحركة أمل كما حضر باسيل إلى جزين قبيل اقفال صناديق الاقتراع في إظهار لثقته بالفوز. أما النائب السابق زياد اسود فصوت مع أنصاره للائحة مشطبة مع تأييده رئيس اللائحة التي دعمها التيار الوطني الحر. وبعد اقل من ساعتين من بدء الفرز، تحدثت ماكينة التيار الانتخابية في جزين عن تقدم كبير لها بل واكتساح في نصف عدد المصوتين ضد لائحة القوات والكتائب فيما بدأت احتفالات التيار في المدينة بالفوز. كذلك، أعلنت فوز لوائح التيار في بلدات أخرى عدة منها كارفالوس وروم وبتدين اللقش فيما فازت لائحة القوات في جديدة مرجعيون. مصادر سياسية متابعة أشادت في حديث لـ 'نداء الوطن' بالانجاز الذي حققته الدولة اللبنانية عبر تنظيم هذا الاستحقاق في مواعيده المحدّدة، فتحدّت كل من راهن على تأجيله أو إلغائه، كما أثنت على جهود الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية كافة، التي اجتازت بدورها هذا الاختبار، حيث واكبت الانتخابات بنجاح وتمكّنت من ضبط الاشكالات المتفرّقة التي شهدتها بعض المناطق ومنعت تفلّت الأمور. واعتبرت المصادر أنّ هذه الخطوة منحت العهد والحكومة، جرعة من الثقة في نظر المجتمع الدولي، حيث أثبتت الدولة اللبنانية أنها قادرة على الوفاء بالتزاماتها إذا سهّل الداخل والخارج طريقها، ولكن يبقى أمامها الكثير من المراحل التي عليها اجتيازها، أهمها حصر السلاح بيد الدولة وتنفيذ المزيد من الإصلاحات وصولاً إلى استحقاق الانتخابات النيابية العام المقبل. ودارت معركة إعلامية وكلامية حادة بين التيار والقوات وفي حين سُجلت مواكب سيارة لحزب الله جابت المدينة، أكّدت عضو تكتل الجمهورية القوية النائب غادة أيوب أنّ 'جزّين مدعوّة لمواكبة التغيير'، مضيفةً 'مرفوض أن يضع 'حزب الله' عبر 'التيّار الوطني الحر' يده على أراضينا في جزين'. وقالت ان 'التيّار الوطني الحر حوّل الانتخابات إلى معركة سياسيّة ومستفيدون من دعم جمهورنا'، وتابعت: 'خلّي التيّار عالمدخل ونحن بالقلب'. وأضافت متوجهة لرئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل: 'لاقي شي قرنة شك فيها العلم!'. واستنكرت أيوب قيام حزب الله بمواكب سيّارة في شوارع جزين ظهر اليوم، وأكدت أن التيار الوطني الحر حوّل المعركة الى معركة سياسية لان مطلوب منه أن يكون حصان طروادة حزب الله في المنطقة ولكي لا يكون صوت دائرة الجنوب الاولى سيادي، مضيفة: 'الكتائب والقوات والاحرار والعائلات يد واحدة في جزين لمنع سطوة سلاح حزب الله عبر التيار الوطني الحر على قرار بلدية جزين، خيارنا كان التوافق لكنه فرضوا مرشحهم'. وتابعت: 'حزبا الكتائب والقوات قضيتهما واحدة وفي خندق واحد لحماية هوية المناطق خصوصًا جزين المهددة بهويتها، واشكر حزب الكتائب والقواتيين والاهالي على الوقوف معنا'. في المقابل، كتب باسيل على صفحته: 'الجنوبيين عم يوجهوا رسالة التمسك بالأرض والتيار بصلب النسيج الجنوبي بيدعي للتصويت بكثافة ليبقى الجنوب حرّ لأهله، من الزهراني لصيدا لصور وبنت جبيل ومرجعيون والنبطية لجزين القلعة. جزين قلعة كبيرة وقلبها كبير وبتساع الدني كلها، اليوم عم تستعيد ألوانها والليلة منشك العلم على أسوارها'. ورغم تحليق مسيرات إسرائيلية في سماء القرى الجنوبية، حسبما أكدت مصادر ميدانية، لم يُسجل أي استهداف إسرائيلي بالغارات الجوية؛ إذ اقتصرت انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار على تمشيط إسرائيلي من موقع الرادار في اتجاه شبعا وإطلاق للقنابل المضيئة في الأجواء المحيطة، وفقاً لما ذكرته 'الوكالة الوطنية للإعلام'.


ليبانون 24
منذ 36 دقائق
- ليبانون 24
"حزب الله" يتوارى خلال الانتخابات البلدية
إتبع" حزب الله" نهجاً إعلامياً مختلفاً خلال الانتخابات البلدية الحالية، حيث لوحظ غيابه شبه التام عن المشهد الإعلامي، في خطوة وُصفت بأنها "مدروسة ومقصودة". وأكدت المصادر أن الحزب لم يفتح أياً من ماكيناته الانتخابية المركزية أمام وسائل الإعلام ، خلافاً لما جرت عليه العادة في الاستحقاقات السابقة، حيث كان الحضور الإعلامي جزءاً من استعراض القوة والتنظيم. وبحسب المصادر، فإن ماكينات حـركة أمل هي التي تعاملت بانفتاح مع الإعلام، ما يعكس توزيعاً واضحاً للأدوار داخل الثنائي الشيعي. ويرى مراقبون أن هذا التراجع الإعلامي من جانب الحزب يعكس توجهاً جديداً نحو الابتعاد عن الأضواء، في إطار استراتيجية تهدف إلى تقليل الضغوط والتركيز على الحضور المحلي الهادئ بعيداً عن الظهور الاعلامي المفرط.