logo
يخت سباق ينتج الهيدروجين النظيف من الرياح

يخت سباق ينتج الهيدروجين النظيف من الرياح

رادار نيوز٢٧-٠٢-٢٠٢٥

تشهد طاقة الرياح تطورًا متسارعًا، حيث أصبحت تمثل 8% من إنتاج الطاقة العالمي، ومن المتوقع أن تتجاوز الطاقة الكهرومائية بحلول نهاية العقد الحالي. وفي هذا السياق، تسعى شركة 'Drift' البريطانية إلى استخراج الطاقة من الرياح البحرية بطريقة مبتكرة، من خلال يخوت سباق تعمل كمولدات متنقلة للطاقة.
كيف تعمل التقنية؟
تعتمد يخوت 'Drift' على أجنحة مائية ترفعها فوق سطح الماء، مع توربين تحت الماء يولد الكهرباء أثناء الإبحار. تُستخدم هذه الطاقة في تشغيل محلل كهربائي يحوّل مياه البحر إلى هيدروجين نظيف، يمكن استخدامه كوقود مستدام في مختلف الصناعات.
مزايا الابتكار
لا يحتاج إلى بنية تحتية كهربائية أو كابلات تحت المحيط.
يستخدم خوارزمية 'Goldilock' لتحديد أفضل مسار لإنتاج الطاقة.
يمكنه إنتاج 150 ألف كغم من الهيدروجين سنويًا في المستقبل.
يُتوقع أن يصبح الهيدروجين المنتج أرخص من الوقود الأحفوري بحلول 2030.
مستقبل الطاقة المتنقلة
تعمل 'Drift' على تطوير نموذج جديد بقدرة 1.5 ميغاواط، مع خطط لإنتاج أكثر من 40 مركبة خلال السنوات القادمة. يمكن لهذه المراكب أيضًا إنتاج الأمونيا الخضراء أو الميثانول الأخضر، ودعم مشاريع استكشاف المحيطات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعات جزائرية تطور حلول لإنتاج مثبطات لحماية قنوات الغاز والبترول من الأكسدة الداخلية
جامعات جزائرية تطور حلول لإنتاج مثبطات لحماية قنوات الغاز والبترول من الأكسدة الداخلية

جزايرس

timeمنذ 6 أيام

  • جزايرس

جامعات جزائرية تطور حلول لإنتاج مثبطات لحماية قنوات الغاز والبترول من الأكسدة الداخلية

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقال السيد ملياني في تصريح لوأج على هامش الملتقى الدولي حول الحلول الخضراء في الصناعة البترولية و الغازية, أنه تم اطلاق عدة مشاريع بحثية في إطار الشراكة بين مديرية البحث العلمي والتطوير التكنولوجي ومديرية البحث و التطوير لسوناطراك منذ ثلاث سنوات, من بينها مشروعان حول تطوير مثبطات لحماية قنوات الغاز و البترول شارك فيه باحثون من جامعتي الشلف وسوق أهراس.وأبرز نفس الباحث أن المشروعين تكللا بالنجاح بحيث تم إيداع براءتي اختراع على المستوى الوطني فيما ينتظر تطبيق هذه الحلول في القريب العاجل. كما أشار الى أن هذه المثبطات تعد صديقة للبيئة حيث يتم إنتاجها انطلاقا من الأعشاب التي تنبت في جنوب البلاد, مشيرا الى أن إنتاجها محليا سيوفر من فاتورة الاستيراد, إضافة إلى كونها بديلا بيئيا للمثبطات الكيميائية الملوثة. وقد تم تقديم نتائج هذه الأبحاث في إطار إحدى الجلسات التي نظمت خلال هذا الملتقى وهي جلسة "مشروع البحث حول المثبطات الخضراء في قطاع البترول والغاز".كما تم تنظيم أربع جلسات أخرى تتمحور الاولى حول "مسارات نزع الكربون في قطاع البترول و الغاز" تم التطرق فيها الى تقنيات مبتكرة للتقليل من الانبعثات الكربونية و احتجازها وتخزينها, مع عرض نتائج الأبحاث الخاصة باستخدام الطاقات المتجددة و الهيدروجين فيما يخص إزالة الكربون.وتخص الجلسة الثانية "تكنولوجيات الوقود الحيوي المبتكرة" حيث تم عرض أساليب لإنتاج الوقود الحيوي ومدى تكاملها مع العمليات التقليدية لانتاج الوقود, فيما تمحورت الجلسة الثالثة حول " التزويد المستدام بالكتلة الحيوية وسلاسل الامداد" وشهدت عرض استراتيجيات للحصول على مواد أولية من مصادر بيئية مستدامة وتثمين النفايات النفطية لانتاج الوقود الحيوي. كما تطرقت الجلسة الاخيرة الى " معالجة المياه المستدامة لتعزيز استرجاع النفط" إضافة إلى جلسة اختصت بالجانب التشريعي و التنظيمي المتعلق بالسياسات والتمويل ذات الصلة بمشاريع البحث وللتذكير ينظم الملتقى الدولي حول الحلول الخضراء في الصناعة البترولية والغازية على مدار يومين من طرف المديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بالشراكة مع المديرية المركزية للبحث والتطوير لمجمع سوناطراك, بمشاركة خبراء من 12 بلدا.

اكتشاف أكسجين في مجرة عمرها 300 مليون سنة يحير العلماء
اكتشاف أكسجين في مجرة عمرها 300 مليون سنة يحير العلماء

خبر للأنباء

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • خبر للأنباء

اكتشاف أكسجين في مجرة عمرها 300 مليون سنة يحير العلماء

يدرس العلماء مجرة JADES-GS-z14-0 المتألقة لأنها تعود إلى فجر الكون (بعد 300 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم)، ولاحظوا احتواءها على كثير من الأكسجين الذي لم يكن ينبغي له الوجود هناك أصلًا. تُعد عمليات الرصد الجديدة هذه اكتشافًا مذهلًا بكل المقاييس، إذ ظن العلماء أن العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم لم تكن متوفرة بكميات كبيرة في ذلك الزمن المبكر من عمر الكون. يُعد هذا دليلًا آخر على أن الكون المبكر تطوّر ونضج بسرعة تفوق ما كنا نظن أنه ممكن، ويقول عالم الكونيات ساندر شوز من مرصد لايدن في هولندا إن هذا يشبه العثور على مراهق في مكان نتوقع أن نجد فيه الأطفال الرضّع فقط. تُظهر النتائج أن هذه المجرة تشكلت بسرعة كبيرة ونضجت بسرعة كذلك، ما يضيف دليلَا جديدًا إلى مجموعة متزايدة من الأدلة التي تشير إلى أن تشكّل المجرات يحدث بوتيرة أسرع مما كان متوقعًا. كان وجود المجرة JADES-GS-z14-0 بحد ذاته يمثل تحديًا لنماذجنا الكونية المعروفة، إذ نعتقد أن المجرات تحتاج إلى وقت طويل نسبيًا لتنمو، ولكي تكون قابلة للرصد عبر أكثر من 13.4 مليار سنة ضوئية، كان لا بد أن تكون هذه المجرة ضخمة وساطعة جدًا، أضخم وأكثر سطوعًا مما يمكن تفسيره بسهولة. الشيء الآخر الذي يحتاج إلى وقت للنمو هو العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم. عندما بدأ الكون كما نعرفه بالظهور أول مرة في الانفجار العظيم، كانت أول العناصر التي تشكلت هي الهيدروجين والهيليوم. لقد أدت الكثافات العالية في هذا الوسط إلى تشكيل أول النجوم. انهار الغاز تحت تأثير الجاذبية، واستمر الغاز في التراكم ما ساعد على نمو النجم لدرجة تجعل النواة حارة وكثيفة بما فيه الكفاية لبدء عملية اندماج ذرات الهيدروجين إلى عناصر أثقل فأثقل. لا يمكن للأكسجين أن يوجد إلا بهذه العملية الخاصة باندماج في نوى النجوم فقط، وهنا يكمن الجزء الصعب. يجب على النجم أن يعيش كامل عمره ويموت في انفجار سوبرنوفا لكي تنتشر تلك العناصر المندمجة في الفضاء. قد يحدث هذا الشيء في فترة قصيرة نسبيًا، فأعمار النجوم الأكثر ضخامة قد لا تتجاوز 10 مليون سنة. استخدم فريق من علماء الفلك مصفوفة التلسكوبات المتقدمة في أتاكاما بتشيلي لأخذ قياسات لمجرة JADES-GS-z14-0، وكانت كمية العناصر الأثقل من الهيدروجين والهيليوم المكتشفة فيها أعلى بعشر مرات مما كان متوقعًا، وتشير النتيجة إلى أن معدل الإنتاج أيضًا يتجاوز توقعاتنا الأكثر جرأة. يقول عالم الفلك ستيفانو كارنياني من المدرسة العليا العادية في إيطاليا: «لقد كنت مندهشًا من النتائج غير المتوقعة لأنها فتحت رؤية جديدة حول المراحل الأولى لتطور المجرات». الدليل على أن مجرة قد أصبحت ناضجة بالفعل في الكون الفتي يثير حقًا مجموعة من التساؤلات حول توقيت تشكل المجرات وكيفيته. ونظرًا لأن الفضاء في توسع مستمر، فإن الضوء المنبعث من المجرات البعيدة أصبح ممتدًا إلى أطوال موجية حمراء بسبب تأثير دوبلر. تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) هو أقوى تلسكوب فضائي يعمل بالأشعة تحت الحمراء حتى الآن، وفيه تحسينات مخصصة لاكتشاف هذه الأجرام التي تعرض انزياحًا نحو الأحمر. منذ إطلاقه، اكتشف علماء الفلك المزيد من المجرات الكبيرة في وقت أبكر بكثير من المتوقع في الكون، ما رسم صورة مختلفة تمامًا عن كيفية تطور الكون المبكر في المليار سنة الأولى بعد الانفجار العظيم. هذا الاكتشاف الأخير للأكسجين في مجرة JADES-GS-z14-0 هو مجرد قطعة أخرى من اللغز، ما يعد إشارة إضافية إلى أن المجرات نمت وتطورت بسرعة أكبر بكثير مما كنا نظن في الكون المبكر. الآن، علينا فقط أن نكتشف كيف يغير هذا النمو السريع الخط الزمني الكوني، وأي افتراضات أخرى لدينا حول الكون المبكر بحاجة إلى إعادة فحص.

وفد صيني: «ديوا» نموذج يحتذى في التنمية
وفد صيني: «ديوا» نموذج يحتذى في التنمية

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

وفد صيني: «ديوا» نموذج يحتذى في التنمية

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: وفد صيني: «ديوا» نموذج يحتذى في التنمية - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 11:38 مساءً دبي: «الخليج» استقبل مركز الاستدامة والابتكار التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي وفداً من جامعة هونغ كونغ متروبوليتان، واطلع على أحدث تقنيات وابتكارات الطاقة النظيفة والمتجددة حول العالم، وأبرز مشاريع الهيئة الرائدة الداعمة لتحقيق الحياد الكربوني. قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة: «بات مركز الاستدامة والابتكار حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة، ومعلماً رئيسياً من معالم دبي للاطلاع على القفزات التي تم إنجازها على طريق الاستدامة والحياد المناخي». وقدمت الدكتورة عائشة النعيمي، مدير إدارة المركز، شرحاً وافياً عن أبرز مشاريع الهيئة. وأطلعت الوفد أيضاً على مشروع الهيدروجين الأخضر، الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة الشمسية، ومبادرة «الشاحن الأخضر» التي وفرت أول بنية تحتية عامة لشحن المركبات الكهربائية في المنطقة. كما رافقت الوفد في جولة في أرجاء منطقة المعرض ضمن مركز الاستدامة والابتكار والتي تضم أكثر من 30 عرضاً تفاعلياً حول أبرز الاختراعات والابتكارات التاريخية في مجال الكهرباء وأحدث التطورات في مجال الطاقة المتجددة والمستدامة. وأشاد الوفد الزائر بجهود مركز الاستدامة والابتكار لتوطيد أواصر التعاون بين الشركات والمؤسسات الأكاديمية وحشد الجهود العالمية لتسريع انتقال الطاقة، وأثنى على مشاريع الهيئة التي تشكل أنموذجاً يُحتذى به في الاستفادة المثلى من الموارد لتحقيق التنمية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store