logo
الأدعية المأثورة في الحج والعمرة من التلبية إلى طواف الوداع.. شاهد

الأدعية المأثورة في الحج والعمرة من التلبية إلى طواف الوداع.. شاهد

البوابةمنذ 2 أيام

في موسم تتجلّى فيه الرحمة وتُفتح فيه أبواب السماء، ينطلق برنامج "الطريق إلى عرفات" ليأخذ المشاهدين في رحلة روحانية عبر أعظم أيام العام، العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، تلك الأيام التي أقسم الله بها في كتابه الكريم فقال: "وليالٍ عشر".
أعظم العبادات من صلاة وصيام وصدقة وحج
يسلط البرنامج الضوء على فضائل هذه الأيام المباركة، التي تتضمن يوم التروية ويوم عرفة، وتعد فرصة عظيمة للتوبة والعمل الصالح، إذ تجتمع فيها أعظم العبادات من صلاة وصيام وصدقة وحج.
الأدعية المأثورة في الحج والعمرة من التلبية إلى طواف الوداع

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتداءً بسنة النبي.. انطلاق تفويج حجاج دول العالم الإسلامي إلى منى لقضاء يوم التروية
اقتداءً بسنة النبي.. انطلاق تفويج حجاج دول العالم الإسلامي إلى منى لقضاء يوم التروية

البوابة

timeمنذ 14 دقائق

  • البوابة

اقتداءً بسنة النبي.. انطلاق تفويج حجاج دول العالم الإسلامي إلى منى لقضاء يوم التروية

بدأت اليوم بعثات الحج من مختلف دول العالم الإسلامي في تفويج حجاجها إلى مشعر منى، لقضاء يوم التروية، اقتداءً بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، إيذانا ببدء مناسك الحج لهذا العام. الذهاب الى التروبة ويتوافد ضيوف الرحمن إلى منى في أجواء روحانية تحيط بها الايمان والخشوع، وسط تنظيم دقيق وإشراف مباشر من السلطات في المملكة العربية السعودية، التي سخرت كل إمكاناتها البشرية والتقنية لتيسير حركة الحجاج وضمان راحتهم وسلامتهم. ويعد يوم التروية أحد أيام الحج التي يحرص الحجاج على الالتزام بها اتباعًا لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، حيث يستقرون في مشعر منى ويؤدون الصلوات الخمس قصرًا دون جمع، استعدادًا للانتقال في صباح الغد الخميس إلى صعيد عرفات لأداء الركن الأعظم من الحج. الى الترويه الجدير بالذكر ان المملكة العربية السعودية وضعن نظام صارم هذا العام لتسيير عمليات التفويج بسهولة عبر دفعات منتظمة ومتابعة دقيقة من بعثات الحج، التي تشيد بالتسهيلات الكبيرة التي وفرتها المملكة لضيوف الرحمن، بما يضمن أداءهم للمناسك بكل يسر وأمان. خطه التفويج

كبار المواطنين.. بأيد أمينة
كبار المواطنين.. بأيد أمينة

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

كبار المواطنين.. بأيد أمينة

كبار المواطنين.. بأيد أمينة بتوجيهات سامية من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، «أم الإمارات»، أطلقت مؤسسة التنمية الأسرية، بالتعاون مع دائرة تنمية المجتمع، دليل تهيئة المنازل الآمنة لكبار المواطنين، وهي الخطوة المباركة لرعاية الإنسان، مواطناً، ومقيماً، والاهتمام بشأنه وشجنه والعناية بحاله ومآله، ووضعه، ومضجعه، والذهاب به إلى موائل السكينة، والطمأنينة، وهذه هي سيرة وطن تتحمل مسؤولية رفاهيته حكومة عاهدت الله بأن تكون الحضن، والسكن لإنسان وضع حياته على كفوف الراحة، ونام مستقراً، هانئاً، تزين أحلامه صورة المكان الملون بالحب، وبذخ الحياة، وراحة البال. هذه مدرسة زايد الخير، طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته، تتطور نسلاً جليلاً من أعمال البر والعرفان، والأيادي البيضاء ممدودة بامتداد المدى، والحلم الزاهي يعم كل بيت من بيوت هذا الوطن المعطاء، والقافلة تمر من هنا.. من جهة القلب في صدر كل إنسان يعيش على هذه الأرض، والخير يكبر بعظم الجبال الشم، والوطن يسترخي على أريكة السعادة، والطير والشجر في امتنان دائم لما تقدمه القلوب الرحيمة، والعناية بكبار المواطنين، هو انتباهة إلى التاريخ وما يحمله بين طياته من خطوات مرت على الرمال الصفراء، تبغي العيش الهانئ، خطوات نحتت على طين الأرض صورة الإنسان الذي بذل، واجتهد، وعاهد الله أن يكون ملتحماً بقيادته، كما هي الضلوع في الصدر وكما هي الروح بالجسد، واليوم والإمارات تمر بأزهى حالاتها، يعيش الجميع على مائدة الخير منعمين بالحب، وعافية التواد، والتواصل، والدفء، والرحمة. توفير المسكن الآمن لكبار المواطنين، يجعلهم في منأى عن الحاجة، وأن ما فعلته صروف الدهر، وعواتي الزمن، تريحه هذه المكرمات من لدن كرماء، لهم في أعمال الخير سيرة، ومسار، وسبر، ولا يختلف اثنان على بياض السريرة، كون القيادة أصبحت اليوم بالنسبة لكل مواطن ومواطنة، الصدر الحنون، الذي تميل إليه أرواحهم، وعندما تداهمهم معضلة، وعندما يشكون من مشكلة، ففي الإمارات، ليست حاكماً ومحكوماً، بل هي ولي أمر، وابن يعرف مسؤولياته تجاه نفسه، ووطنه. هذه سجية النبلاء، وهي سمة النجباء، وهذه هي الإمارات، بنت الشمس التي طهرت ترابها من ضباب الليل، ونقت ضمائر أهلها من دنس الأفكار السوداوية، هذه هي الإمارات، تعتني كثيراً بالشكل، كما تهتم بالمضمون، والإنسان هو الشكل، والمضمون لوطن نشأ على الحب، وتلاقت أواصره على التعاون، وتعانقت مشاعره منسوجة من أهداب النهار، وما أسدله من خيوط الحرير على غصن وفن. فشكراً لبلد وضع الإنسان بين الرموش، وشكراً لقيادة أيدها الله بحب الإنسان أينما كان.

تعزيز ممارسات الترشيد في استهلاك المياه والكهرباء
تعزيز ممارسات الترشيد في استهلاك المياه والكهرباء

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

تعزيز ممارسات الترشيد في استهلاك المياه والكهرباء

تعزيز ممارسات الترشيد في استهلاك المياه والكهرباء تُعدُّ دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً رائداً في التنمية الاقتصادية والعمرانية، حيث شهدت نمواً متسارعاً خلال العقود الماضية. ومع هذا التقدم، برزت تحديات كبيرة تتعلق بإدارة الموارد الطبيعية، وخاصة الكهرباء والمياه، في ظل الطلب المتزايد عليها. لذا، أصبح تعزيز ممارسات الترشيد في استهلاك هذه الموارد أولوية وطنية لضمان الاستدامة البيئية والاقتصادية. وتعتمد الإمارات في هذا المجال على إطار قانوني متين، ومبادرات مبتكرة، ورؤى استراتيجية متكاملة، مما يجعلها نموذجاً يُحتذى به. وقد وصف صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، المحافظة على الموارد الطبيعية بأنها: «مسؤولية وطنية تتطلب تضافر الجهود من الجميع، حكومات وأفراداً، من أجل بناء مستقبل مزدهر ومستدام»، وأكد سموه أن: «الاستدامة ليست مجرد خيار، بل هي ضرورة لضمان مستقبل مزدهر للأجيال القادمة». وانطلاقاً من هذه الرؤية العميقة، تُولي دولة الإمارات العربية المتحدة قضايا الاستدامة البيئية وترشيد استهلاك الموارد الطبيعية أهمية بالغة، وذلك ضمن رؤيتها الوطنية الطموحة الهادفة إلى بناء مستقبل مستدام للأجيال القادمة، بما يتماشى مع توجهات القيادة الرشيدة التي جعلت من حماية البيئة وترشيد الموارد جزءاً لا يتجزأ من السياسات التنموية. ولتحقيق هذه المستهدفات وضعت دولة الإمارات قوانين وأنظمة تهدف إلى ترسيخ ثقافة الترشيد بين الأفراد والمؤسسات. ومن أبرز هذه الجهود استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، التي أُطلقت لتحقيق أهداف طموحة تشمل زيادة مساهمة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة الوطني إلى 50% بحلول عام 2050، مع خفض البصمة الكربونية بنسبة 70%. وليست هذه الاستراتيجية مجرد خطة مستقبلية، بل هي إطار قانوني ملزم يدعم الترشيد من خلال تعزيز كفاءة الطاقة وتقليل الهدر. كذلك، أدخلت هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) نظامَ تعرفةٍ متدرجاً في عام 2011، حيث تتزايد التكلفة مع ارتفاع الاستهلاك. ويشجع هذا النظام المستهلكين على تقليل استهلاكهم للكهرباء والمياه من خلال ربط السلوك الاستهلاكي بالتكلفة المالية، مما يعزّز الوعي بأهمية الترشيد. كما أُطلقت العديد من المبادرات لتحقيق أهداف الترشيد، منها «استراتيجية دبي المتكاملة للطاقة 2030»، التي تسعى لخفض استهلاك الطاقة بنسبة 30% بحلول عام 2030. وتشمل هذه الاستراتيجية تركيب أنظمة الطاقة الشمسية على أسطح المباني، واستخدام تقنيات حديثة مثل الإضاءة الموفرة للطاقة، مما يُسهم في تقليل الاعتماد على الموارد التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، أطلقت وزارة الطاقة والبنية التحتية حملة «رشِّد لتدوم»، وهي حملة وطنية تهدف إلى تعزيز الترشيد في قطاعات متعددة مثل المباني والنقل والزراعة. وتركز الحملة على رفع الوعي العام واستخدام تقنيات مبتكرة لتحقيق الاستدامة في استهلاك الموارد. ولم تقتصر جهود دولة الإمارات على التوعية فقط، بل عزّزت هذه التوجهات من خلال مجموعة من القوانين واللوائح التي تنظم استخدام الموارد وتُلزم الأفراد والمؤسسات باعتماد ممارسات ترشيدية. ومن أبرز هذه المبادرات: اللائحة التنفيذية للمرسوم بقانون اتحادي رقم (9) لسنة 2017 بشأن الوقاية من الهدر في الموارد المائية، والتي تهدف إلى تقنين استخدام المياه في الزراعة والسقي، والمواصفات الإماراتية للمباني الخضراء، التي ألزمت المطورين العقاريين باستخدام أنظمة إنارة وتكييف موفّرة للطاقة، وأجهزة ترشيد المياه. كما تُعد التكنولوجيا أحد العوامل الرئيسية التي اعتمدت عليها الإمارات في سعيها نحو الترشيد. فقد أُطلق العديد من التطبيقات الذكية التي تتيح للمستهلكين متابعة استهلاكهم اللحظي، وتلقي تنبيهات عن أي تجاوز غير طبيعي في الاستخدام. كما تم تركيب العدادات الذكية في مختلف أنحاء الدولة، مما يعزّز الشفافية ويحفّز المستهلك على تعديل سلوكه بناءً على بيانات دقيقة. إن تعزيز ممارسات الترشيد في استهلاك الكهرباء والمياه في دولة الإمارات يمثل ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، بفضل الإطار القانوني المتقدم، والمبادرات الاستراتيجية، ودعم قادة الدولة، وهو ما أتاح الفرصة لتحقيق تقدم كبير في هذا المجال. ومع ذلك، يبقى دور الأفراد حاسماً في استكمال هذه الجهود، حيث يتعين على الجميع المساهمة في الحفاظ على الموارد لضمان مستقبل مزدهر. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store