
كيفية تقليل رائحة الفم أثناء الصيام.. هيئة الدواء توضح
طرحت هيئة الدواء المصرية ، مجموعة من النصائح الهامة بـ مناسبة اليوم العالمي لصحة الفم وتزامنه مع شهر رمضان.
وأوضحت هيئة الدواء المصرية كيفية تقليل رائحة الفم أثناء الصيام والحفاظ على صحة أسنانك؟
كيفية تقليل رائحة الفم أثناء الصيام
-نظف أسنانك بالفرشاة والمعجون بعد السحور والإفطار.
-استخدم معجون أسنان يحتوي على الفلورايد.
-استخدم خيط الأسنان لإزالة بقايا الطعام.
-اشرب كميات كافية من الماء بين الإفطار والسحور.
-ينصح المدخنين باعتبار شهر رمضان فرصة للإقلاع عن التدخين وتحسين صحة الفم.
-تجنب السكريات.
-يفضل تنظيف الأسنان بعد كل وجبة لتقليل خطر تسوس الأسنان وتهيج اللثة.
-لا تستخدم طقم الأسنان أثناء النوم.
-تجنب الكافيين والأطعمة المالحة لتقليل الإصابة بجفاف الفم.
-تناول الوجبات المتوازنة التي تحتوى على بروتين وألياف وخضروات وفاكهة.
رئيس هيئة الدواء يجتمع مع رئيس شركة فيتابيوتكس مصر
استقبل الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، الدكتور شريف راشد، رئيس مجلس إدارة شركة أبيتكيور الشريك الحصري لشركة فيتابيوتكس مصر، لمناقشة سبل تعزيز التعاون في مجال توطين الصناعات الدوائية الحيوية، والتوسع في خطوط الإنتاج الدوائية والمكملات الغذائية، بالإضافة إلى مناقشة سبل دعم البحث العلمي والتدريب المستمر للصيادلة، بما يساهم في سد احتياجات الدولة وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المستحضرات الطبية.
تناول الاجتماع مناقشة التعاون بين الجانبين في مجالات دوائية متعددة، بما في ذلك إطلاق مبادرات توعوية لترشيد استهلاك الدواء بالتعاون مع الهيئة، بالإضافة إلى دعم قطاع التفتيش الصيدلي لضمان تطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة، كما تم بحث آليات دعم الصناعة الوطنية من خلال تنسيق زيارة تفقدية لمصنع فيتابيوتكس مصر، والاستماع إلى رؤية الهيئة حول تطوير القطاع الدوائي المصري.
ومن جانبه، أكد الدكتور علي الغمراوي حرص هيئة الدواء المصرية على تقديم كافة سبل الدعم الفني والإجرائي لشركاء الصناعة المحليين والدوليين، والعمل على تبادل الخبرات بما يحقق أفضل استفادة من الممارسات الدوائية العالمية، مشيرًا إلى حرص هيئة الدواء المصرية على نجاح كافة الجهود الرامية إلى تعزيز الأمن الدوائي المصري وتحقيق التكامل الصحي.
كما أشاد رئيس هيئة الدواء بجهود شركة فيتابيوتكس في دعم قطاع الدواء المصري، خاصة فيما يتعلق بتوسيع خطوط الإنتاج للمستحضرات الدوائية والمكملات الغذائية، ودورها في دعم البحث العلمي والتطبيقات البحثية لتطوير الأدوية وتعزيز الابتكار في صناعة الدواء.
كما أشاد الدكتور شريف راشد بدور هيئة الدواء المحوري في دعم منظومة صناعة الدواء المصرية خلال السنوات الماضية، وأثنى على تعزيز التعاون المشترك، وأوضح أن الشركة تسعى إلى دعم برنامج التوطين والتوسع في خطوط الإنتاج الحالية بالمصنع بضخ ٦٠٠ مليون جنيه، وتطوير السعة الانتاجية بالمصنع.
حضر الاجتماع الدكتورة رشا زيادة، مساعد رئيس الهيئة لشؤون التنمية والتطوير المهني، د/يس رجائي، مساعد رئيس الهيئة لشئون الاعلام ودعم الاستثمار والمشرف على الإدارة المركزية للرعاية الصيدلية، والدكتورة أماني جودت، معاون رئيس الهيئة لشؤون مكتب رئيس الهيئة، والدكتور أسامة حاتم، معاون رئيس الهيئة لشؤون السياسات والتعاون الدولي والمشرف على الإدارة المركزية للسياسات الدوائية ودعم الأسواق، والدكتورة أميرة محجوب، رئيس الإدارة المركزية للعمليات، ومن جانب شركة فيتابيوتكس وليد عبد الحافظ، مستشار التسويق والاتصال مع القطاعات الحكومية.
يأتي الاجتماع في إطار حرص هيئة الدواء المصرية على تعزيز الشراكة مع الشركات الدوائية الكبرى، ودعم الابتكار والتصنيع المحلي، بما يضمن توفير المستحضرات الدوائية بجودة عالية وأسعار مناسبة، وتحقيق التنمية المستدامة في قطاع الدواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- التحري
مادة في مياه الشرب قد يزيد خطر التوحد لدى الأطفال بنسبة 500%!
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من 'معهد الأمراض المزمنة' في ولاية ماريلاند الأميركية، عن وجود علاقة مقلقة بين التعرض لمادة الفلورايد في مياه الصنبور وزيادة احتمالات الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال. حلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم حتى سن العاشرة. النتائج أظهرت أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تحتوي مياهها على فلورايد مضاف كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بـ526% مقارنة بأقرانهم في المناطق التي لا تحتوي مياهها على هذه المادة. وبالإضافة إلى التوحد، سجّلت الدراسة أيضًا ارتفاعًا بنسبة 102% في الإعاقات الذهنية، و24% في تأخر النمو بين الأطفال الذين تعرضوا للفلورايد. وقد اعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics على مقارنة بين مجموعتين: الأولى ضمت أكثر من 25,600 طفل عاشوا في مناطق تُفلور مياهها بنسبة تفوق 95%. أما الثانية فشملت نحو 2,500 طفل لم يتعرضوا للمياه المفلورة إطلاقًا. المثير للانتباه أن فقط 5 أطفال من المجموعة الثانية شُخصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى. وأثارت الدراسة نقاشات حادة في الأوساط العلمية والصحية، خصوصًا مع تزايد الانتقادات لمادة الفلورايد. وصرّح وزير الصحة الأميركي، روبرت ف. كينيدي الابن، أنه سيتقدم بطلب رسمي لمراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في السياسات المتعلقة بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. من جهتها، عبّرت الطبيبة فيث كولمان عن تشككها في دقة النتائج، مشيرة إلى: غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد التي تعرض لها كل طفل، عدم استبعاد العوامل الوراثية كسبب محتمل، وتأخر سن تشخيص التوحد في العينة المدروسة عن المعدلات المعتادة. رغم المخاوف، لا تزال السلطات الصحية الأمريكية، مثل CDC، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، نظرًا لأهميته في منع تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياهًا مفلورة بشكل يومي. لكن مراجعة شاملة نُشرت سابقًا في مجلة JAMA Pediatrics، أشارت إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر من الفلورايد في بول الطفل، ترتبط بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء. تأتي هذه الدراسة في وقت تختلف فيه السياسات العالمية بشكل واضح. فبينما تمتنع أغلب الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، تُظهر الإحصاءات أن معدلات التوحد فيها أقل من تلك المسجلة في الولايات المتحدة. (روسيا اليوم)


ليبانون 24
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
مادة في مياه الشرب قد يزيد خطر التوحد لدى الأطفال بنسبة 500%!
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من " معهد الأمراض المزمنة" في ولاية ماريلاند الأميركية، عن وجود علاقة مقلقة بين التعرض لمادة الفلورايد في مياه الصنبور وزيادة احتمالات الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال. حلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم حتى سن العاشرة. النتائج أظهرت أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تحتوي مياهها على فلورايد مضاف كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بـ526% مقارنة بأقرانهم في المناطق التي لا تحتوي مياهها على هذه المادة. وبالإضافة إلى التوحد، سجّلت الدراسة أيضًا ارتفاعًا بنسبة 102% في الإعاقات الذهنية، و24% في تأخر النمو بين الأطفال الذين تعرضوا للفلورايد. وقد اعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics على مقارنة بين مجموعتين: الأولى ضمت أكثر من 25,600 طفل عاشوا في مناطق تُفلور مياهها بنسبة تفوق 95%. أما الثانية فشملت نحو 2,500 طفل لم يتعرضوا للمياه المفلورة إطلاقًا. المثير للانتباه أن فقط 5 أطفال من المجموعة الثانية شُخصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى. وأثارت الدراسة نقاشات حادة في الأوساط العلمية والصحية، خصوصًا مع تزايد الانتقادات لمادة الفلورايد. وصرّح وزير الصحة الأميركي، روبرت ف. كينيدي الابن ، أنه سيتقدم بطلب رسمي لمراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في السياسات المتعلقة بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب. من جهتها، عبّرت الطبيبة فيث كولمان عن تشككها في دقة النتائج، مشيرة إلى: غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد التي تعرض لها كل طفل، عدم استبعاد العوامل الوراثية كسبب محتمل، وتأخر سن تشخيص التوحد في العينة المدروسة عن المعدلات المعتادة. رغم المخاوف ، لا تزال السلطات الصحية الأمريكية ، مثل CDC، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، نظرًا لأهميته في منع تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياهًا مفلورة بشكل يومي. لكن مراجعة شاملة نُشرت سابقًا في مجلة JAMA Pediatrics، أشارت إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر من الفلورايد في بول الطفل، ترتبط بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء. تأتي هذه الدراسة في وقت تختلف فيه السياسات العالمية بشكل واضح. فبينما تمتنع أغلب الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، تُظهر الإحصاءات أن معدلات التوحد فيها أقل من تلك المسجلة في الولايات المتحدة. (روسيا اليوم)


المردة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- المردة
مادة شائعة في مياه الشرب ترتبط بزيادة التوحد بنسبة 500%!
كشفت دراسة أميركية حديثة عن ارتباط مثير للقلق بين مادة شائعة في مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال. وتوصل فريق من الباحثين من 'معهد الأمراض المزمنة' في ولاية ماريلاند، إلى أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تُضاف فيها مادة الفلورايد إلى مياه الصنبور 'كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بستة أضعاف مقارنة بأقرانهم الذين لم يتعرضوا لتلك المياه'. وحلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم خلال العقد الأول من حياتهم. وكشفت النتائج عن ارتفاع خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 526% لدى الأطفال الذين تعرضوا بالكامل للفلورايد. كما أظهرت الدراسة زيادة بنسبة 102% في خطر الإعاقات الذهنية، و24% في حالات تأخر النمو. واعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics، على مقارنة مجموعتين من الأطفال: الأولى تضم 25662 طفلا عاشوا في مناطق يستهلك سكانها مياها مفلورة بنسبة تزيد عن 95%، والثانية تضم 2509 طفلا لم يتعرضوا للمياه المفلورة مطلقا. ومن المثير أن 5 فقط من أطفال المجموعة الثانية شُخّصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى. وأثارت هذه النتائج جدلا واسعا في الأوساط الطبية، لا سيما في ظل الانتقادات التي يوجهها وزير الصحة الأمريكي، روبرت ف. كينيدي الابن، لإضافة الفلورايد إلى المياه، إذ أعلن عزمه تقديم طلب رسمي إلى مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في التوصيات المتعلقة بذلك. ومن جانبها، أعربت الطبيبة، فيث كولمان، عن تشككها في صحة الدراسة، مشيرة إلى وجود قيود منهجية عدة، منها غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد المستهلكة، وعدم استبعاد الأسباب الوراثية المحتملة، فضلا عن أن متوسط سن تشخيص التوحد في الدراسة (6.13 أعوام) يتجاوز العمر المعتاد الذي يتم فيه اكتشاف الاضطراب (عام إلى عامين). ورغم هذه المخاوف، لا تزال المؤسسات الصحية الأمريكية، مثل مراكز السيطرة على الأمراض، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب لدوره الكبير في الحد من تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياها مفلورة. لكن دراسات أخرى حذرت من أن التعرض المزمن لمستويات مرتفعة من الفلورايد قد يرتبط بانخفاض معدلات الذكاء ومشاكل في النمو العصبي. وأشارت مراجعة لـ74 دراسة نشرت في مجلة JAMA Pediatrics، إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر للفلورايد في بول الطفل ارتبطت بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء. وفي ضوء هذه النتائج، دعا الباحثون إلى إعادة تقييم دقيقة للمخاطر والفوائد المرتبطة باستخدام الفلورايد، خاصة في ظل التباين بين الدول؛ حيث تمتنع معظم الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، في حين أن معدلات التوحد فيها أقل بكثير من الولايات المتحدة.