بعد طرحها، الذوق العالي لمحمد منير وتامر حسني تتصدر التريند
"الذوق العالي" هو التعاون الأول الذي يجمع بين الكينج ونجم الجيل ومن كلمات تامر حسين، وألحان محمد رحيم، وتوزيع أحمد طارق يحيي، وماستر هاني محروس. ونال الكليب بكل تفاصيله إشادات واسعة من الجمهور الذي عبر عن سعادته بهذا التعاون الغنائي الكبير للنجمين الكينج ونجم الجيل، وذلك عبر منصات السوشيال ميديا، ومن بين تعليقات الجمهور: "ما هذا الذوق الراقي للأغاني، عشق السنين منير، تامر حسني أسطورة جيل، منير وجمال منير، أيوة كده سمعني من الحاجات دي، فيه كيميا عسل بين تامر ومنير، إيه الجمال ده، أغنية الأفراح الصيف ده، منير وتامر أجمل خلطة نسمعها ونستمتع بيها، الله على الجمال الأغنية تحفة يا تيمو والكينج". وتعد أغنية "الذوق العالي" هي إحدى أغاني ألبوم تامر حسني الجديد الذي يقدمه للجمهور بشكل مميز ومختلف تماما من حيث جودة تصوير كليبات أغانيه والأغاني المتنوعة التي يحملها الألبوم وما تعكسه من أجواء رومانسية وإجتماعية مختلفة. وعكف تامر حسني لمدة عامين على تنفيذ هذا الألبوم من تحضيرات وتجهيزات حتى خروجه إلى النور، إذ بذل فيه "تامر" مجهودا كبيرا حتى يكون بقدر محبة الجمهور له، وينال رضاهم. وتعاون تامر حسني في الألبوم مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين، وحمل الألبوم عدة مفاجآت منها مشاركة الملحن الكبير الراحل محمد رحيم فيه، وتولي تامر إخراج كليبات بالألبوم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم النجوم
منذ 7 دقائق
- عالم النجوم
كارمن سليمان بإطلالة بيضاء في أحدث ظهور لها من خلال حفلها الغنائي الأخير
شاركت النجمة كارمن سليمان جمهورها عبر صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام صور حفل غنائي أحيته مؤخرا. أطلت كارمن سليمان على جمهورها في الحفل بفستان أبيض أنيق مكشوف الكتفين، مع مكياج أبرز ملامح وجهها، وحصدت الصور إعجاب متابعيها. على جانب آخر، طرحت كارمن سليمان عبر قناتها الرسمية في موقع يوتيوب أغنية 'حب إيه يا حسرة'، أول أغاني ألبومها الغنائي الجديد، الذي يحمل عنوان 'أصح غلطة'. أغنية 'حب إيه يا حسرة' من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع توما، والكليب من إخراج ريم عيد. وكانت كارمن سليمان كشفت تفاصيل الألبوم، الذي يضم عشر أغنيات، هي 'فيك حيل تكدب' و'الدنيا رايقة' و'صعبتها ع اللي بعدي' و'يا زعلانين' و'عمر تاني' و'طبطب عليا' و'إنت وبس' و'أناني إنت'، تمهيدا لإطلاق أغنياته فرادى على فترات خلال موسم الصيف. وتتعاون كارمن سليمان في الألبوم مع نخبة من ألمع صناع الأغنية في مصر، من الشعراء والملحنين والموزعين، هم توما ومدين وعزيز الشافعي وأحمد المالكي وعمرو الشاذلي وكريم نيازي عمرو الخضري وشادي ديفيد وعمرو المصري ويحيى يوسف وأسامة الهندي. كما تتعاون كارمن سليمان في ألبوم 'أصح غلطة' مع زوجها الملحن والمنتج الموسيقي مصطفى جاد 'إم جي ريكوردز'، الذي تولى مهمة إنتاج كافة أغنيات الألبوم بجانب تلحين أغنيتين من أغانيه.


المصري اليوم
منذ 7 دقائق
- المصري اليوم
فلسطيني يحلّق فوق الحصار بـ«طائرة»: تضم غرفتي نوم وسعر الليلة يصل لـ600 دولار
على تلة مرتفعة شمال الضفة الغربية المحتلة، غير بعيدة عن الجدار الفاصل الذي شطر الأرض والواقع، اختار شاب فلسطيني أن يردّ على القيود والإغلاق بطريقته الخاصة: طائرة ثابتة لا تطير، لكنها تحمل ركابها إلى فضاء من الخيال والسفر الرمزي. في بلدة دير غسانة شمال رام الله، شيّد منور هرشة (27 عامًا) بيت ضيافة فريدًا من نوعه على شكل طائرة، في محاولة لمنح سكان المنطقة – خصوصًا الأطفال – تجربة غائبة منذ سنوات، بسبب غياب المطارات واستحالة السفر لدى معظم الفلسطينيين. وقال هرشة لوكالة «فرانس برس»: «هذا هو الهدف، بما أنه لا يوجد لدينا طائرات ولا يوجد لدينا مطارات، الناس تفضل المجيء إلى هنا، خصوصا الأطفال». بإمكانيات محدودة، صمّم هرشة الطائرة وبناها بيديه بمساعدة شقيقيه، مطليّة باللون الأبيض وذيل أحمر، وتحمل على جانبها عبارة «شالية الطائرة» بالعربية والإنجليزية. تضم الطائرة غرفة نوم رئيسية في مقدمتها، وغرفة أخرى للأطفال في الذيل، مع نوافذ دائرية تحاكي تصميم الطائرات الحقيقية. رغم أن كلفة الإقامة في الشاليه، والتي تتراوح بين 300 و600 دولار لليلة الواحدة، تُعدّ مرتفعة نسبيًا في ظل الأوضاع الاقتصادية المتدهورة، فإن المشروع لاقى رواجًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، وتحول إلى مَعلم يزوره الناس لالتقاط الصور وتخيل تجربة السفر التي حرموا منها. وأوضح هرشة أن المشروع «غريب، حلو ومميز، جديد على المنطقة وعلى فلسطين»، معتبرًا أن مجرد وجود الفكرة هو شكل من أشكال التحدي والتمسك بالأمل. ويشير إلى أنه كان يأمل برفع العلم الفلسطيني على سقف الطائرة وتسميتها «ملكة فلسطين»، لكنه تراجع عن ذلك «بسبب الأوضاع الصعبة»، دون أن يوضح أكثر، في إشارة على ما يبدو إلى المخاطر السياسية والأمنية التي تحيط بالمنطقة. يقع المشروع في المنطقة «ج» (C)، التي تشكل نحو 60% من مساحة الضفة الغربية وتخضع للسيطرة الإسرائيلية الكاملة، ما يجعل البناء فيها محفوفًا بالمخاطر، خاصة أن السلطات الإسرائيلية كثيرًا ما تهدم المنازل والمنشآت التي تُقام من دون تصاريح يصعب الحصول عليها. ورغم هذه التحديات، يؤكد هرشة عزمه على المضي قدمًا، قائلاً: «إن شاء الله بعد هذه الطائرة، العام القادم (سنبني) سفينة»، في محاولة لتعويض السكان عن غياب البحر عن حياتهم، بفعل الحصار والسيطرة. ويختم الشاب الفلسطيني حديثه برسالة أمل ممزوجة بالمرارة: «نحن شعب نخسر الأشياء باستمرار، أرضنا، حقوقنا، حياتنا… لكن لا يجب أن نخسر الحلم».


بوابة الأهرام
منذ 7 دقائق
- بوابة الأهرام
بسبب أعمال التطوير.. احتفالات مولد «أبى العباس» تغيب عن «ميدان المساجد» للعام الثانى
بدت ساحة مسجد أبى العباس المرسى بالإسكندرية هذا العام مختلفة فى ملامحها إذ طغت عليها ملامح التطوير العمرانى بينما خفَتَ وهج الاحتفالات الشعبية المعتادة، ورغم أن الليلة الختامية لمولد «أبى العباس» تميّزت بحضور محدود فإن المشهد الروحى ظل حاضرًا فى قلوب المريدين ومحبى آل البيت ممن حافظوا على طقس الزيارة والذكر، فى انتظار اكتمال أعمال التطوير التى تشهدها منطقة «ميدان المساجد» استعدادًا لعودة الزخم الروحانى والاجتماعى والثقافى إلى سابق عهده. يوضح الشيخ محمد صفوت، وكيل مشيخة الطرق الصوفية بمحافظة الإسكندرية، أن احتفال الليلة الختامية لمولد العارف بالله أبى العباس المرسى جاء هذا العام بشكل محدود، وذلك للعام الثانى على التوالى بسبب استمرار أعمال التطوير الشاملة التى تشهدها ساحة المسجد والمنطقة المحيطة به، فى إطار خطة وزارة الأوقاف ومحافظة الإسكندرية لإعادة تأهيل «ميدان المساجد» وتطوير البنية التحتية والخدمات المحيطة به. ويشير «صفوت» فى تصريحات لـ«الأهرام»، إلى أن المريدين ومحبى آل البيت حرصوا رغم ذلك على إحياء الليلة الختامية داخل المسجد وفى الأروقة المحيطة به وكذلك داخل مسجد سيدى ياقوت العرش، مضيفًا أن المشهد الروحى لم يغب حيث جرت حلقات الذكر والتواشيح داخل المسجدين بروح من الخشوع والارتباط الروحى وإن كانت الأعداد أقل كثيرًا من الأعوام السابقة. ويؤكد «صفوت» أن الاحتفال السنوى بمولد أبى العباس يشهد عادة حضور مئات من المحبين والمريدين من مختلف محافظات الجمهورية بل ومن دول عربية وإسلامية ويُعد واحدًا من أبرز المناسبات الصوفية فى مصر، لافتًا إلى أن الليلة الختامية اعتادت فى السنوات الماضية أن تُختتم بابتهالات المنشد الشهير ياسين التهامى أو نجله محمود وسط حضور جماهيرى كثيف إلا أن ظروف التطوير هذا العام حالت دون إقامة الاحتفال بالشكل المعتاد. ويوضح وكيل الطرق الصوفية، أن أعمال التطوير لا تزال مستمرة ومن المتوقع الانتهاء منها بشكل كامل قبل موعد المولد المقبل بما يسمح بعودة الاحتفالات إلى طبيعتها المعتادة خاصة مع ما يتردد عن تخصيص مساحات جديدة وتنظيم الساحة بما يتناسب مع حجم الزوار والمناسبات الدينية الكبرى. ويشدد «صفوت» على أن ميدان المساجد لا يُعد فقط نقطة محلية للزيارة أو التبرك بل هو مقصد روحى لمحبّى آل البيت وأولياء الله الصالحين من مختلف بقاع الأرض وليس من الإسكندرية فقط. ويضم الميدان أكثر من 26 ضريحًا من أضرحة أولياء الله الصالحين يأتى فى مقدمتهم القطب الصوفى الكبير أبو العباس المرسى إلى جانب زوج ابنته العارف بالله سيدى ياقوت العرش الذى يُعد ضريحه أيضًا من أبرز المحطات الروحية داخل الميدان. من جانبه، يرى محمد فاروق عجمي، مدير آثار حى الجمرك بالإسكندرية الذى يقع فى نطاقه المسجد، أن احتفالات مولد أبى العباس المرسى تمثل فرصة مهمة لم تُستغل بعد بالشكل الكافي، مؤكدًا أن الحدث لا يقتصر فقط على كونه مناسبة دينية أو صوفية بل يحمل فى طياته طابعًا اجتماعيًا وثقافيًا وسياحيًا مميزًا. ويوضح «عجمي» أن مدينة الإسكندرية تتحول خلال أيام المولد إلى مساحة حية تعجّ بالحركة والزوار القادمين من مختلف المحافظات خاصة من الصعيد والدلتا وهو ما يعكس زخمًا يمكن البناء عليه لصناعة موسم سياحى داخلى يرتبط بالطرق الصوفية والتراث الشعبى المصري. ويشير «عجمي» إلى أن «ميدان المساجد» وما يضمه من مزارات تاريخية يمثل خارطة متكاملة لسياحة دينية وروحية فريدة يمكن تطويرها من خلال مبادرات تعريفية وتنظيم جولات تراثية وإنتاج مواد مرئية تعريفية موجهة للمصريين والأجانب على حد سواء. ويؤكد «عجمي» على أهمية التنسيق بين محافظة الإسكندرية وهيئة تنشيط السياحة ووزارة الآثار ومشيخة الطرق الصوفية لتنظيم هذه المناسبة بشكل حضارى يليق بتاريخ المدينة ويُحافظ فى الوقت نفسه على الطابع الروحانى والإنسانى للاحتفال، مشيرًا إلى أن مثل هذه المناسبات لا تحتاج إلى تجهيزات فخمة بقدر ما تحتاج إلى رؤية واحتواء ترحب بالزائر وتقدم له تجربة صادقة تربط بين التاريخ والوجدان. فيما يقول الدكتور إسلام عاصم، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر والإرشاد السياحي، إن فكرة إنشاء «ميدان المساجد» بمنطقة بحرى تعود إلى عهد الملك فؤاد الأول، الذى أصدر قرارًا بتخطيطه عام 1927، ضمن مشروع شامل لتطوير المدينة الساحلية. ويوضح «عاصم» أن الموقع المختار لإقامة الميدان كان يشغل سابقًا ما يُعرف بمقابر «باب البحر» والتى نُقلت فى ذلك الوقت إلى منطقة المنارة فى وسط الإسكندرية، تمهيدًا لإنشاء ساحة دينية كبرى تضم عددًا من المساجد والأضرحة ذات الطابع التاريخي. جدير بالذكر أن الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، كان قد تفقد فى شهر إبريل الماضى أعمال تطوير ساحة مسجد سيدى أبى العباس المرسى والمنطقة المحيطة به، والتى تشمل أيضًا مسجد الإمام البوصيري، والمتاجر، والحدائق، والمنشآت الخدمية المجاورة، وذلك بما يعكس الطابع الجمالى والمعمارى للمسجد والمنطقة. ويُسهم هذا التطوير فى جذب الزائرين من داخل مصر وخارجها، فى إطار تحويل الميدان إلى منارة حضارية ومزار روحى وثقافى يليق بمكانة مصر الدينية والتاريخية