logo
البنك المركزي في صنعاء يتخذ خطوة مفاجئة ضد بنك الكريمي

البنك المركزي في صنعاء يتخذ خطوة مفاجئة ضد بنك الكريمي

اليمن الآن٢٠-٠٣-٢٠٢٥

في خطوة غير متوقعة، أصدر البنك المركزي في صنعاء الخاضع لسيطرة جماعة الحوثي قرارًا يقضي بإيقاف التعامل مع نظام الكريمي إكسبرس، وهو أحد أكبر أنظمة التحويلات المالية في اليمن.
ويرى مراقبون بان هذا القرار يأتي وسط تقارير تشير إلى تأثيراته الكبيرة على حركة الأموال والتحويلات داخل البلاد.
ويعتبر بنك الكريمي من البنوك الرائدة في اليمن ويستخدمه الكثير من المواطنين في تحويل الأموال، ما يجعل القرار بمثابة تحول مفاجئ في السياسات المالية المتبعة.
وحتى اللحظة، لم يصدر أي تعليق رسمي من بنك الكريمي حول أسباب هذه الخطوة
من خطوط النار.. قوات الحزام الأمني بالمسيمير تقهر الغزاة وتصنع الانتصارات الجنوبية في جبهات الحواشب الشمالية والغربية
#البنك_المركزي #الكريمي_إكسبرس #اليمن #صنعاء #الاقتصاد_اليمني

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول رد للبنك المركزي على أنباء عزمه طبع كميات جديدة من العملة اليمنية
أول رد للبنك المركزي على أنباء عزمه طبع كميات جديدة من العملة اليمنية

اليمن الآن

timeمنذ 41 دقائق

  • اليمن الآن

أول رد للبنك المركزي على أنباء عزمه طبع كميات جديدة من العملة اليمنية

أخبار وتقارير عدن (الأول) خاص: نفى مصدر مسؤول في البنك المركزي اليمني صحة الأنباء المتداولة في بعض وسائل الإعلام بشأن نية السلطات النقدية طباعة نقد جديد لتمويل عجز الموازنة، مؤكدًا أن هذه المزاعم عارية عن الصحة تماما ولا تمت للواقع بصلة. وقال المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ"، إن خيار التمويل عبر الإصدار النقدي الجديد "مستبعد كليا"، ولا يُدرج ضمن السياسات النقدية المعتمدة لدى البنك المركزي منذ ديسمبر 2021، مشددًا على أن البنك لن يلجأ إلى هذا الخيار "تحت أي ظرف أو ضغط"، باعتباره خرقا للسياسات المالية الصارمة التي أقرتها إدارة البنك. وأوضح المصدر أن الحكومة اليمنية تمتلك خيارات متعددة داخليا وخارجيا لتجاوز التحديات الاقتصادية الراهنة، دون الحاجة إلى اللجوء لما يُعرف بالتمويل التضخمي، الذي يرفضه البنك المركزي بشكل قاطع، ويحظى برفض واضح من مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وذلك حفاظا على مصلحة المواطن والاقتصاد الوطني. وفي سياق متصل، دعا المصدر وسائل الإعلام، خصوصا الجهات المعنية بالشأن الاقتصادي، إلى توخي الدقة عند تناول مثل هذه القضايا الحساسة التي تمس حياة المواطنين واستقرارهم المعيشي، محذرًا من آثار الشائعات الاقتصادية على الثقة العامة والاستقرار المالي. كما حث المصدر الإعلاميين على التواصل مع البنك المركزي اليمني مباشرة للحصول على المعلومات الدقيقة والتوضيحات اللازمة، خاصة في المواضيع التي قد تثير البلبلة أو تؤثر على سير عمل المؤسسات الاقتصادية والخدمية في البلاد. وكان مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، قد حذر في وقت سابق، من إجراءات حكومية مرتقبة لطباعة كميات جديدة من العملة المحلية، التي تواجه أسوأ انهيار في تأريخها. وكشف المركز، في بيان صادر يوم الثلاثاء، عن مداولات داخلية تجريها الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، لبحث خيار طباعة كميات جديدة من العملة المحلية بهدف تغطية العجز المالي المتفاقم الذي تعاني منه البلاد. وحذر المركز بشدة من هذه الخطوة، واصفًا إياها بأنها "مقامرة اقتصادية خطيرة" قد تؤدي إلى انفجار في معدلات التضخم وتقويض ما تبقى من ثقة في النظام المصرفي المتهالك. يأتي هذا التحذير في ظل تدهور غير مسبوق للريال اليمني، الذي تجاوز سعر صرفه مؤخرًا حاجز الـ 2,500 ريال للدولار الواحد، مقارنة بـ 220 ريالًا فقط عند اندلاع الحرب قبل نحو عشر سنوات. وأكد المركز أن الإقدام على طباعة المزيد من الأوراق النقدية دون وجود غطاء نقدي حقيقي أو أصول مقابلة، سيؤدي إلى سلسلة من التداعيات الكارثية على الاقتصاد والمواطنين. وتشمل هذه التداعيات توقعات بموجة تضخمية حادة ستؤدي إلى تآكل القوة الشرائية للمواطنين، وانهيار الثقة المتآكلة بالفعل في العملة الوطنية، بالإضافة إلى احتمالية اندلاع احتجاجات شعبية واسعة قد تعصف بما تبقى من مؤسسات الدولة الهشة. وجاء في البيان بلهجة شديدة: "في ظل هذه الأوضاع المأساوية، فإن طباعة العملة لا تمثل حلاً، بل قفزة في المجهول نحو مزيد من الانهيار".

تذبذب أسعار الصرف في عدن وبنك صنعاء ينشر تعميم
تذبذب أسعار الصرف في عدن وبنك صنعاء ينشر تعميم

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

تذبذب أسعار الصرف في عدن وبنك صنعاء ينشر تعميم

مستجدات أسعار الصرف في عدن وصنعاء اليوم الأربعاء 21 مايو 2025م خاص / وكالة الصحافة اليمنية // سجلت أسعار الصرف في عدن والمحافظات الجنوبية والشرقية لليمن، اليوم الأربعاء، 2540ريالا للدولار عند البيع، و2526 ريالا عند الشراء، فيما بلغ سعر صرف الريال السعودي 666 ريال للبيع، و664 ريالا عند الشراء. وتأتي هذه الأسعار بانخفاض طفيف عن أسعار أمس الثلاثاء، بنحو 8 ريالات في الدولار، وريالان في صرف السعودي. يشار إلى أن الدولار سجل ارتفاع متواصل منذ مطلع أبريل المنصرم بزيادة سعرية تجاوزت 285 ريالا، و70 ريالا في صرف السعودي. وحذر مراقبين من كارثة اقتصادية في عدن نتيجة حالة عدم استقرار أسعار الصرف في ظل الانهيار الكارثي للعملة وما يترتب عليها من آثار على معيشة المواطنين الذين يعانون مع الفقر وأوضاع اجتماعية مأساوية جراء فساد الحكومة الموالية للتحالف. وفي المقابل تشهد أسعار صرف العملات الأجنبية في صنعاء، استقرار تام نتيجة الإجراءات المالية والمصرفية التي اتخذها البنك المركزي، للحفاظ على استقرار أسعار العملة. وفي المستجدات اليوم الأربعاء، نشر البنك المركزي اليمني في صنعاء، تعميمه اليومي المتضمن الحد الأعلى لأسعار بيع العملات الرئيسية المعتمدة لدى وحدة التعاملات بالنقد الأجنبي. وحدد البنك أسعار عملات النقد الأجنبي في التعميم على النحو التالي: ريال سعودي مقابل ريال يمني= 140 ريال يمني دولار أمريكي مقابل ريال يمني= 530.50 ريال يمني دولار أمريكي مقابل ريال سعودي= 3.79 ريال سعودي للدولار. ولفت إلى أنه في حال تغير الأسعار المعتمدة سيتم نشر الأسعار الجديدة وقت اعتمادها من قبل وحدة التعاملات بالنقد الأجنبي. كما أهاب بالمواطنين بالإبلاغ عن أي مخالفة أو شكوى يرجى الاتصال بالرقم المجاني: (8006800) أو الاتصال على الرقم: (01274327).

تحذيرات اقتصادية: توجه الحكومة اليمنية لطباعة دفعات جديدة من العملة 'مقامرة خطيرة'
تحذيرات اقتصادية: توجه الحكومة اليمنية لطباعة دفعات جديدة من العملة 'مقامرة خطيرة'

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تحذيرات اقتصادية: توجه الحكومة اليمنية لطباعة دفعات جديدة من العملة 'مقامرة خطيرة'

يمن إيكو|أخبار: كشفت مصادر اقتصادية عن توجه الحكومة اليمنية إلى طباعة دفعات جديدة من النقد المحلي، بدون غطاء نقدي أو أصول مقابلة، لتغطية العجز الذي تعانيه الحكومة، والناجم عن سياساتها المالية، حيث كانت طباعة العملة أهم أسباب الانهيار المستمر في قيمة العملة المحلية أمام العملات الأجنبية. وفي هذا الصدد، حذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي الحكومة اليمنية من المضي في طباعة دفعات جديدة من العملة المحلية، مؤكداً أن هذه الخطوة ستؤدي إلى مزيد من التضخم وارتفاع الأسعار وستفاقم بشكل أكبر حالة الغليان الشعبي في مناطق الحكومة اليمنية. وأكد في بيان صحافي نشره على موقعه الإلكتروني، واطلع عليه 'يمن إيكو'، خطورة التدهور غير المسبوق في سعر العملة الوطنية 'حيث تجاوز سعر صرف الريال اليمني حاجز 2,500 ريال للدولار الأمريكي، مقارنة بـ 220 ريالاً للدولار في بداية الحرب عام 2015، أي أن التراجع تجاوز نسبة الألف بالمئة في سعر العملة، وهو ما يعكس حجم الانهيار النقدي والاقتصادي الذي تشهده البلاد'. ووصف المركز لجوء الحكومة اليمنية في عدن إلى خيار طباعة عملة جديدة بأنه 'مقامرة اقتصادية خطيرة'، مؤكداً أن من شأن هذه الخطوة أن تؤدي إلى مزيد من التضخم وارتفاع الأسعار، ومزيد من تآكل القوة الشرائية للمواطنين، وانهيار ما تبقى من الثقة في النظام المصرفي والعملة الوطنية. كما أشار إلى أن طباعة العملة سيؤدي إلى 'احتجاجات وصراعات قد تقوض ما تبقى من هياكل مؤسسية هشة للدولة اليمنية'. وشدد على أن 'مؤشرات الانهيار الناجم عن الغضب الشعبي بات ماثلاً، لاسيما وأنه لا توجد قيادات يمكن مواجهتها، وفي ظل تخلي الأطراف اليمنية المسؤولة عن مسؤوليتها، والنظر إلى تآكل ما تبقى من مؤسسات الدولة'. وحمّل المركز كافة الأطراف مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، مطالباً بإعطاء الأولوية لمصالح المواطنين اليمنيين الذين خرجوا إلى الشوارع مطالبين بأبسط حقوقهم المعيشية، بدلاً من تجاهل صوتهم والتمادي في سياسات مالية كارثية. ودعا مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي إلى حشد الجهود نحو إصلاحات اقتصادية عاجلة وشاملة تتضمن توحيد الأوعية الإيرادية وضمان إدارتها بشفافية، وتحسين الحوكمة المالية وتعزيز المساءلة والرقابة على الموارد العامة. كما دعا إلى عودة القيادات والمسؤولين الحكوميين إلى داخل البلاد، واستئناف تصدير النفط والغاز وتوجيه عوائده لخدمة المواطنين، بالإضافة إلى حشد المساعدات الإنسانية الدولية وتوحيد جميع قنوات الدعم الخارجي لتصب في الموازنة العامة للدولة. خبراء اقتصاديون حذروا من استمرار الحكومة اليمنية في سياساتها المالية المدمرة للاقتصاد الوطني، مؤكدين أن التدهور غير المسبوق في قيمة العملة المحلية، ناجم عن إقدام الحكومة على طباعة أكثر من 3 تريليونات ريال من العملة المحلية، بدون غطاء نقدي. ولفت الخبراء إلى أن على الحكومة البدء بمكافحة الفساد الموثق في العديد من التقارير الدولية والذي يستأثر بالجزء الأكبر من موارد البلاد والمساعدات والمنح الدولية، بالإضافة إلى ترشيد الإنفاق، وتحسين أليات تحصيل الإيرادات إلى البنك المركزي بعدن، والبحث عن موارد جديدة وحلول غير تضخمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store