logo
ترامب: سأرسل ويتكوف أو فانس للقاء الإيرانيين ونريد نهاية حقيقية للمشكلة النووية مع إيران

ترامب: سأرسل ويتكوف أو فانس للقاء الإيرانيين ونريد نهاية حقيقية للمشكلة النووية مع إيران

النشرةمنذ 5 ساعات

أعلن الرئيس الأميركي ​ دونالد ترامب ​، "أنني سأرسل المبعوث الأميركي ​ ستيف ويتكوف ​ أو نائب الرئيس الأميركي ​ جي دي فانس ​ للقاء ال​ إيران ​يين، لكن الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي إلى ​ واشنطن ​"، وذلك بعد أن اختصر مشاركته في قمة مجموعة الدول السبع في كندا.
ولفت، بحسب ما نقلت عنه شبكة "سي بي إس"، إلى "أننا نريد نهاية حقيقية للمشكلة النووية مع إيران وآمل أن يتم القضاء على برنامج إيران النووي دون تدخل أميركي"، وقال: "توقعي أن الإسرائيليين لن يخففوا من هجماتهم على إيران"، مضيفًا "لم أقل إنني أسعى لوقف إطلاق النار"، كما جدّد القول بأنّ "إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي".
وذكر ترامب أنّه "يوجد جهود لمساعدة الأميركيين على مغادرة المنطقة"، مشيرًا إلى أنّه "عندما دعوت لإخلاء طهران كنت أريد سلامة الناس هناك"، وقال "لا دلائل على مساعدة روسيا أو كوريا الشمالية لإيران".
وأشار إلى أنّ "إيران تعلم جيدا أنها يجب ألا تمس بقواتنا"، مضيفًا "أحتاج أن أكون في البيت الأبيض وليس في كندا لمراقبة الأحداث عن كثب لا عبر الهواتف"، وتابع: "لم أطلع على بيان مجموعة السبع بعد لكني سمحت لهم بالتعبير عن بعض الأمور".
ويأتي ذلك في وقت تستمر فيه الهجمات الإسرائيلية على مناطق في ​إيران​، في حين يقوم الحرس الثوري الإيراني بالردّ على إسرائيل عبر موجات من الصواريخ الباليستية منذ يوم الجمعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يصعّد: لا سلام قبل زوال النووي الإيراني… وإسرائيل لن تتوقف
ترامب يصعّد: لا سلام قبل زوال النووي الإيراني… وإسرائيل لن تتوقف

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

ترامب يصعّد: لا سلام قبل زوال النووي الإيراني… وإسرائيل لن تتوقف

‏◾️ قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مقابلة مع قناة CBS، إن تصريحاته حول وقف إطلاق النار 'لم تكن مقصودة'، مشدداً على أن إنهاء الحرب بشكل حقيقي لا يتحقق إلا بتخلي ⁧‫#إيران‬⁩ عن برنامجها النووي. ‏◾️ وأوضح ترامب أن هناك جهوداً جارية لمساعدة المواطنين الأميركيين على مغادرة المنطقة، مضيفاً أن إسرائيل لن تخفف من هجماتها على طهران. ‏◾️ كما أشار إلى أنه دعا إلى إخلاء طهران حرصاً على حماية سكانها، موضحاً أن واشنطن قد ترسل مسؤولين مثل ستيفن ويتكوف لإجراء محادثات مع المسؤولين الإيرانيين 'إذا شهدت الأحداث تطورات جديدة' عند عودته إلى الولايات المتحدة. ‏◾️ وأضاف ترامب أن إيران تدرك جيداً أنها لا يجب أن تهاجم القوات الأميركية، واعتبر أن بقاؤه في البيت الأبيض ضروري لمتابعة الأحداث مباشرة وليس عبر الهواتف. ‏◾️ واختتم قائلاً إن إيران باتت قريبة جداً من امتلاك سلاح نووي، لكنه لم يلحظ أي أدلة على تدخل روسيا أو كوريا الشمالية في دعمها النووي.

الصين تعلق على منشور ترامب بشأن إخلاء طهران!
الصين تعلق على منشور ترامب بشأن إخلاء طهران!

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

الصين تعلق على منشور ترامب بشأن إخلاء طهران!

قال المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الصينية لين جيان إن صب الزيت على النار والتهديدات والضغوط لن تسهم في تخفيف التوتر بين إيران وإسرائيل. وأضاف أن هذا سيعمق الخلافات ويوسع نطاق الصراع بين طرفي النزاع. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد دعا في منشور على صفحته في منصة 'تروث سوشيال' الجميع إلى 'إخلاء' ومغادرة العاصمة الإيرانية طهران فورا. ثم نشر البيت الأبيض منشور الرئيس على منصة 'إكس'، مبرزا باللون الأصفر دعوته للإخلاء الفوري. وقال لين جيان في مؤتمر صحافي: 'إن الوضع في الشرق الأوسط يشهد تصعيدا حادا مرة أخرى، وهو ما لا يخدم مصالح أي من الأطراف. إن صب الزيت على النار والتهديدات والضغوط لن تساعد في تخفيف التوتر، بل ستزيد من حدة الخلافات وتوسع نطاق الصراع.' كما أشار إلى أن الصين تحث جميع الأطراف المعنية، خاصة تلك التي تتمتع بنفوذ خاص على إسرائيل، على تحمل المسؤولية المطلوبة واتخاذ إجراءات فورية لخفض مستوى التوتر، ومنع اتساع رقعة الصراع وانتشاره.

ترامب أمام خيارين... وقرارٌ حاسم قد يغير مسار الحرب!
ترامب أمام خيارين... وقرارٌ حاسم قد يغير مسار الحرب!

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

ترامب أمام خيارين... وقرارٌ حاسم قد يغير مسار الحرب!

يدرس الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتخاذ قرار حاسم قد يغير مسار الحرب الدائرة منذ أربعة أيام بين إسرائيل وإيران، وهو التدخل العسكري لدعم إسرائيل وتدمير منشأة "فوردو" النووية الإيرانية المدفونة تحت الأرض. هذه المنشأة، التي تعتبر أحد أهم المرافق النووية الإيرانية، لا يمكن الوصول إليها إلا باستخدام "القنبلة الخارقة للتحصينات" الأميركية، والمعروفة باسم "جي بي يو-57"، والتي تزن حوالي 30,000 رطل ولا تستطيع حملها سوى قاذفات "بي-2" الأميركية. وإذا إتجه ترامب في تنفيذ هذا القرار، فستصبح الولايات المتحدة طرفًا مباشرًا في الصراع، مما يفتح الباب أمام حرب جديدة في الشرق الأوسط. ويأتي هذا في تناقض واضح مع وعود ترامب خلال حملاته الانتخابية بعدم الدخول في حروب جديدة. من ناحية أخرى، إذا اختار التراجع، فإن هدف إسرائيل الرئيسي في الحرب، وهو القضاء على المنشآت النووية الإيرانية، قد يظل بعيد المنال. وكما حذّر المسؤولون الإيرانيون من أن أي تدخل أميركي في الهجوم على منشآتهم النووية سيقضي على أي فرصة للتوصل إلى اتفاق بشأن نزع السلاح النووي، وهو ما يُصر ترامب على أنه لا يزال مهتمًا بالسعي إليه. وفي الوقت نفسه، أعلنت طهران أنها ستعتبر مثل هذه الخطوة تصعيدًا خطيرًا سيؤدي إلى عواقب غير متوقعة. في تطور آخر، أشار تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن الرئيس ترامب كان قد شجع مبعوثه إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ونائبه جيه دي فانس، على لقاء المسؤولين الإيرانيين لمحاولة التوصل إلى اتفاق. ومع ذلك، تعرقلت هذه الجهود بسبب التصعيد العسكري الأخير. يوم الاثنين، نشر ترامب تغريدة عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعا فيها "الجميع إلى إخلاء طهران فورًا"، مما أشار إلى عدم وجود تقدم دبلوماسي ملموس. يبدو أن الضغط يتزايد على الرئيس الأميركي، حيث أعلن البيت الأبيض عن مغادرة ترامب المبكرة لقمة مجموعة السبع بسبب التطورات في الشرق الأوسط. وألمح ترامب إلى اتخاذ قرارات حاسمة عند عودته إلى واشنطن. إذا فشلت الجهود الدبلوماسية، أو لم تستجب إيران لمطالب الولايات المتحدة بإنهاء تخصيب اليورانيوم على أراضيها، فقد يلجأ ترامب إلى الخيار العسكري لتدمير منشأة "فوردو" ومنشآت نووية أخرى، بحسب ما جاء في التقرير. تعتبر منشأة "فوردو" من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تحصينًا، وهي رمز للتقدم النووي الإيراني الذي تسعى إسرائيل والولايات المتحدة إلى وقفه. وكانت الاتفاقية النووية لعام 2015 التي أبرمتها إدارة أوباما قد وضعت قيودًا على أنشطة المنشأة، لكن انسحاب ترامب من الاتفاق عام 2018 أعاد فتح الملف النووي الإيراني بشكل أكثر تعقيدًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store