
ثبات أسعار أكياس القمامة بالأسواق المحلية
رصدت "البلاد" ثباتًا في أسعار أكياس القمامة في الأسواق المحلية، بالرغم من التصريح الذي نشرته الصحيفة أخيرًا، على لسان رئيس مجلس بلدي الجنوبية عبدالله إبراهيم عبداللطيف، بشأن التوجه لإلغاء وزارة البلديات لأكياس القمامة، ووقف عمل الأجهزة الخاصة بها، مع التأكيد بأنه سوف يتم خلال الفترة المقبلة تحديد آلية جديدة بشأن ذلك.
وتفاوتت الأسعار، والتي رصدها مندوب الصحيفة بزيارة لأكثر من هايبرماركت، ما بين 700 فلس لعدد 15 كيسًا سعة (30 غالونًا)، إلى 1.270 دينار لعدد خمسين كيسًا (سعة 50 غالونًا)، و20 كيسًا سعة (50 غالونًا) بسعر 660 فلسًا، مع ارتباط السعر بجودة الأكياس والشركة المصنعة لها.
إلى ذلك، تشهد أسعار أكياس القمامة السوداء في دول الخليج تفاوتًا ملحوظًا، يعكس اختلافات في حجم العبوات، الجودة، والعلامات التجارية.
ففي السعودية، تتوفر أكياس القمامة بسعات متنوعة. على سبيل المثال، عبوة تحتوي على 500 كيس بسعة 16-25 جالونًا تُباع بسعر 27 دينارًا و700 فلس.
وفي الإمارات، تُعرض عبوة تحتوي على 40 كيسًا بسعة 30 جالونًا بسعر 13.9914 دينار.
وفي الكويت، تُباع عبوة تحتوي على 150 كيسًا بسعة 70 جالونًا بسعر 23.300 دينار.
وفي عُمان، تُعرض عبوة تحتوي على 10 أكياس بسعة 67 جالونًا بسعر دينار تقريبًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 12 ساعات
- البلاد البحرينية
'مزايا' السبب الأساسي وراء ارتفاع أسعار العقار
ترحب 'البلاد' برسائل ومساهمات القراء، وتنشر منها ما لا يتعارض مع قوانين النشر، مع الاحتفاظ بحق تنقيح الرسائل واختصارها. يرجى توجيه الرسائل إلى البريد الإلكتروني ([email protected]) متضمنة الاسم ورقم الهاتف. ما الهدف من برنامج السكن الاجتماعي 'مزايا'؟ هل هو تحقيق تطلعات المواطن للحصول على سكن ملائم أم تحويل عبء الملف الإسكاني من الوزارة إلى المواطن؟ والكل يعلم أن العديد من المواطنين توجهوا له مرغمين والسبب هو قوائم الانتظار الطويلة وغياب الخيارات آنذاك. برنامج السكن الاجتماعي 'مزايا' هو السبب الأساسي وراء ارتفاع أسعار العقار بنسب وصلت إلى 100 % وتجاوزتها كذلك، كلنا نستذكر عندما قامت بعض محال الشاي برفع سعر الكرك إلى 150 و200 فلس كيف تم كبح جماح ذلك وإيقافه، ولكن زيادة في أسعار العقار من وراء هذا البرنامج بمبالغ تجاوزت الـ 40 والـ 50 ألف دينار مرت مرور الكرام! لو وجدت قوانين صارمة بعدم المساس بأسعار العقار ووضع نسب لا يتم تجاوزها، بالتنسيق مع الوزارات المعنية، لكان الأمر أهون على المواطن، فمعظم الناس أخذوا مبالغ فوق مبلغ الـ 81 ألفا المدعوم؛ وذلك لتغطية المبلغ المتبقي من العقار فصار العبء عبأين. البرنامج الذي يراعي الزيادة ولا يراعي النقصان ولا يراعي حالات التقاعد أو إنهاء الخدمة أو التقاعد الاضطراري عند إنهاء الخدمة، هو برنامج لا يراعي الاستقرار الأسري ولا يراعي الحالات الإنسانية ولا يضع لذلك أي اعتبار، فمن المفترض أن هذه الحالات تتم مراجعتها وعمل حل فوري لها، فهناك من تجاوز الحد الائتماني 100 % أي أنهم بالسالب. الجميع يعانون هذا البرنامج الذي سلب منهم راحة البال، منها التفكك الأسري وعدم استطاعة تلبية الحاجات اليومية للمنزل، فهذا البرنامج لا يحافظ على التكامل الأسري، بل جعل الأسرة البحرينية تعاني حتى الزيادة التي قد تمثل متنفسا لتخفيف بعض من الضغوط في ظل التضخم والضرائب وارتفاع الأسعار، أصبحت الوزارة تشارك جيب المواطن لتكون انعكاسات هذه الزيادة بالسالب على المواطن. يجب ألا يتجاوز القسط 199 دينارا، ويجب أن تراعى الحالات الإنسانية لمن تقاعد، بتقليل الاستقطاع بناء على الراتب الحديث أو الدعم الكامل لمن خسر وظيفته لظروف خارجة عن الإرادة. لا تفرحوا بتقليل قوائم الانتظار على حساب الضرر الذي لحق بالأسر البحرينية جراء هذا البرنامج بكل تبعاته، وأولها رفع سعر العقار وآخرها عدم مراعاة هذه الحالات.


البلاد البحرينية
منذ 12 ساعات
- البلاد البحرينية
4.4 ملايين دينار التداولات الأسبوعية في بورصة البحرين
بلغت كمية الأسهم المتداولة في 'بورصة البحرين' خلال الأسبوع الماضي 10 ملايين و287 ألفًا و600 سهم بقيمة إجمالية قدرها 4 ملايين و418 ألفًا و778 دينارًا بحرينيًّا، نفذها الوسطاء لصالح الـمستثمرين من خلال 570 صفقة. تداول الـمستثمرون خلال الأسبوع أسهم 30 شركـة، ارتفعت أسعار أسهم 10 شركات، في حين انـخفضت أسعار أسهم 6 شركات، واحتفظت باقي الشركات بأسعار أقفالها السابق. سجل مؤشر البحرين العام ارتفاعًا طفيفًا بلغ 1.58 نقطة ليصل إلى 1,922.35 نقطة في نهاية تداولات الأسبوع مقارنة بـ1,920.77 نقطة في الأسبوع الماضي محققًا نموًّا نسبته 0.08 % في المقابل تراجع مؤشر البحرين الإسلامي بمقدار 2.93 نقطة ليغلق عند 807.90 نقطة بانخفاض نسبته 0.36 %. واستحوذ على المركز الأول في تعاملات الأسبوع قطاع المال، حيث بلغت قيمة أسهمه المتداولة مليونين و354 ألفًا و648 دينارًا بحرينيًّا أو ما نسبته 53.29 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 6 ملايين و319 ألفًا و344 سهمًا، تم تنفيذها من خلال 209 صفقات. أما المرتبة الثانية فقد كانت من نصيب قطاع المواد الأساسية، حيث بلغت قيمة أسهمه المتداولة مليونًا و350 ألفًا و854 دينارًا بحرينيًّا بنسبة 30.57 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة في البورصة وبكمية قدرها مليون و407 آلاف و107 أسهم، تم تنفيذها من خلال 189 صفقة. أما على مستوى الشركات، فقد جاءت المنيوم البحرين (البا) في المركز الأول من حيث القيمة إذ بلغت قيمة أسهمه مليونًا و350 ألفًا و854 دينارًا بحرينيًّا وبنسبة 30.57 % من قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها مليون و407 آلاف و107 أسهم، تم تنفيذها من خلال 189 صفقة. وجاء في المركز الثاني بنك البحرين الوطني بقيمة قدرها مليون و229 ألفًا و33 دينارًا بحرينيًّا وبنسبة 27.81 % من قيمة الأسهم الـمتداولة وبكمية قدرها مليونان و467 ألفًا و361 سهمًا، تم تنفيذها من خلال 55 صفقة. وفيما يخص المؤشرات القطاعية، فقد سجل مؤشر قطاع الاتصالات ارتفاعًا بمقدار 13.85 نقطة ليغلق عند مستوى 2,480.14 نقطة محققًا نموًّا نسبته 0.56 %، بينما تراجع مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية الكمالية بمقدار 34.14 نقطة ليصل إلى 3,097.19 نقطة مسجلًا انخفاضًا نسبته 1.09 %، وارتفع مؤشر قطاع المال بمقدار 13.57 نقطة ليبلغ 7,203.11 نقطة بزيادة نسبتها 0.19 %، كما صعد مؤشر قطاع الصناعات بواقع 36.13 نقطة ليغلق عند 2,800.75 نقطة محققًا نسبة نمو بلغت 1.31 %، في حين تراجع مؤشر قطاع المواد الأساسية بمقدار 22.97 نقطة ليصل إلى 4,387.44 نقطة بانخفاض نسبته 0.52 %، وانخفض مؤشر قطاع العقارات بمقدار 10.62 نقطة ليغلق عند 2,378.35 نقطة بنسبة تراجع بلغت 0.44 %، بينما استقر مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية الأساسية عند مستوى 2,095.43 نقطة دون أي تغيير يذكر. وبالعودة إلى معدلات التداول خلال الأسبوع من خلال 5 أيام عمل، نجد أن المتوسط اليومي لقيمة الأسهم المتداولة بلغ 883 ألفًا و756 دينارًا بحرينيًّا في حين كان المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة مليونين و57 ألفًا و520 سهمًا أما متوسط عدد الصفقات خلال هذا الأسبوع فبلغ 114 صفقة.


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
1.2 مليون دينار لترشيد الطاقة في مبانٍ حكومية
فتح مجلس المناقصات والمزايدات في جلسته الأسبوعية أمس الخميس، عطاءات 6 مناقصات حكومية، حيث بلغ إجمالي عدد العطاءات المستلمة 44 عطاءً، في حين بلغ إجمالي قيمة أقل العطاءات المقدمة لهذه المناقصات نحو 3.5 مليون دينار. ونالت هيئة الكهرباء والماء مناقصة 'خدمات التعاقد على أداء الطاقة للمنشآت الحكومية' والتي تهدف لتحسين كفاءة الطاقة وخفض استهلاك الكهرباء في المباني ذات الاستهلاك العالي، حيث تقدم لها 6 عطاءات، وكان العطاء الأقل من نصيب شركة هانزا بقيمة تقارب 1.2 مليون دينار، في إطار مساعي الهيئة لتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في المؤسسات الحكومية. وحصلت المستشفيات الحكومية على مناقصة لتوفير خدمات 4 فنيي تجميل (حلاقين) للمستشفيات، حيث تقدم لها 3 عطاءات، وكان العطاء الأقل من نصيب شركة ذي نيل كورنر بقيمة 46 ألف دينار. وفتح المجلس لصالح أمانة العاصمة مزايدة لتأجير وصيانة 171 موقع إعلان من نوع 'موبيز'، حيث تقدم لها 4 عروض، وكان أعلى سعر مقدم – كونه مزايدة – من نصيب شركة Adline Media W.L.L بقيمة تجاوزت 1.6 مليون دينار. وفي أكبر مناقصة من حيث عدد العطاءات، تقدمت وزارة الإسكان والتخطيط العمراني بمناقصة لإنشاء 512 وحدة سكنية اجتماعية في مدينة سلمان، وقد اجتذبت هذه المناقصة 15 عرضًا. كما نالت وزارة المواصلات والاتصالات مناقصة لتوريد وتركيب محطات انتظار حافلات النقل الجماعي لعام 2025، حيث تقدم لها 4 عطاءات، وكان العطاء الأقل من نصيب شركة AWAL PLASTICS WLL بقيمة 364 ألف دينار. وفتح المجلس لصالح وزارة الأشغال مناقصة لإعادة بناء مسجد الشيخ جاسم في منطقة أم الحصم، حيث تنافست على تنفيذها 12 شركة، وكان العطاء الأقل من نصيب Gulf Fencing & Specialist Surfacing Est بقيمة 238 ألف دينار.