نائب وزير الصحة تتفقد عددًا من المنشآت بأسوان وتوصي بدعم الرضاعة الطبيعية
تفقدت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة والسكان، عددا من المنشآت الصحية التابعة للهيئة العامة للرعاية الصحية في محافظة أسوان، بحضور الدكتور عصام بشارة، مستشار رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية لشؤون خدمات صحة المرأة، والدكتور محمد نشأت، رئيس إقليم الصعيد بالهيئة، والدكتور مازن علاء الدين، المشرف على التنمية والتعاون الدولي بهيئة الرعاية الصحية، والدكتور محمد عبد الهادي حافظ، مدير عام فرع الهيئة بأسوان.
زيارة وحدة طب أسرة السيل: توصيات بدعم الرضاعة الطبيعيةوأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الدكتورة عبلة الألفي استهلت جولتها بزيارة وحدة طب أسرة السيل، برفقة الدكتورة رشا خضر، رئيس قطاع الرعاية الأساسية وتنمية الأسرة بالوزارة، حيث تفقدت عيادة التطعيمات، وأوصت بضرورة توعية المترددات بأهمية الرضاعة الطبيعية، وتوجيههن إلى وسائل تأهيلهن للرضاعة، وضمان متابعتهن للحفاظ على حق الطفل في الرضاعة الطبيعية المطلقة، وتجنب اللجوء إلى الألبان الصناعية.التوسع في غرف المشورة الأسريةكما أكدت على أهمية التوسع في إنشاء غرف المشورة الأسرية داخل منشآت الهيئة في المحافظة، أسوةً بما يتم في باقي محافظات الجمهورية، لما تتيحه من خصوصية في تقديم المشورة المتكاملة، مما ينعكس إيجابيًا على مستوى الخدمات المقدمة في مجالات صحة الأم والطفل، وضمان حصوله على الرعاية المثلى خلال الألف يوم الأولى من عمره ومرحلة الطفولة المبكرة.الاستماع لآراء المواطنين حول الخدمات الصحيةوقال "عبد الغفار" إن نائب الوزير حرصت على الاستماع لعدد من المترددين على الوحدة، وتابعت دورة حصولهم على الخدمة وآلية متابعة الزيارات القادمة، وأوصت بضرورة توعية المواطنين في المحيط الجغرافي للوحدة بالخدمات التي تقدمها، خصوصًا بعد انضمامها لمنظومة التأمين الصحي الشامل، لضمان استفادة المواطنين منها. كما شددت على أن غرف المشورة الأسرية تتكامل مع جهود الهيئة في تطوير خدمات صحية متميزة للمواطنين.زيارة مستشفى الصداقة: دعم الولادة الطبيعية وتوفير التجهيزاتوأضاف "عبد الغفار" أن نائب الوزير استكملت جولتها بزيارة مستشفى الصداقة، حيث تفقدت كشك الولادة الطبيعية، وأوصت بتوفير كافة تجهيزاته، من ضمنها جهاز تخطيط قلب الجنين (CTG)، وكافة مستلزمات حقيبة إفاقة المواليد، وذلك في ظل دعم الوزارة للولادة الطبيعية وتجنب العمليات القيصرية غير المبررة طبيًا.تفقد وحدة حديثي الولادة والمبتسرينوحرصت نائب الوزير خلال تفقدها وحدة حديثي الولادة والمبتسرين، على مناقشة الفريق الطبي بشأن إجراءات استقبال الحالات، وآلية توزيع الفريق الطبي داخل الوحدة، مؤكدة أن منظومة التأمين الصحي الشامل وتجهيزات منشآتها ستدعم الإسراع في تطبيق نظام تقسيم وحدات رعاية حديثي الولادة إلى 3 مستويات حسب الحالة الصحية، بما يساهم في تقديم رعاية فائقة للحالات الحرجة، وتقليل معدلات العدوى ووفيات حديثي الولادة.اجتماع تنسيقي واستعراض مبادرة الألف يوم الذهبيةوتابع "عبدالغفار" أن الدكتورة عبلة الألفي اختتمت جولتها بعقد اجتماع تنسيقي مع الأطباء وهيئة التمريض في قسمي النساء والتوليد وحديثي الولادة، حيث استعرضت محاور المبادرة الرئاسية "الألف يوم الذهبية لتنمية الأسرة المصرية"، والتي تشمل تقديم المشورة الأسرية المتكاملة، وخفض معدلات الولادات القيصرية إلى المعدلات العالمية، وتجنب القيصرية غير المبررة طبيًا، فضلًا عن تقليل معدل وفيات حديثي الولادة، وتحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة في وحدات رعاية المبتسرين.دعم مشاركة القطاع الخاص والقابلات في المنظومة الصحيةوشددت على أن انضمام القطاع الخاص لمنظومة التأمين الصحي الشامل سيسهم في تعزيز التنسيق والالتزام ببروتوكول الولادة القيصرية، خاصة في ظل ارتفاع معدلاتها في منشآت القطاع الخاص. كما أكدت دعم مشاركة القابلات في عمليات الولادة الطبيعية، في إطار تنفيذ برنامج طموح لإعداد القابلات بالتعاون مع الاتحاد الدولي للقبالة.توصيات ختامية: وسائل الصحة الإنجابية ورعاية ما بعد الولادةوأكدت كذلك أهمية الالتزام باستخدام وسائل الصحة الإنجابية عقب الولادة مباشرة، مع تقديم النصيحة من قِبل أطباء النساء والتوليد بأفضل الوسائل المناسبة لكل حالة، لافتة إلى ضرورة الاستفادة من مقدمي المشورة في دعم السيدات خلال فترة الولادة، ومتابعة تطبيق رعاية "الجلد على الجلد" داخل الحضانة، والسماح للأمهات بالرضاعة الطبيعية خلال الساعة الذهبية الأولى بعد الولادة، ثم متابعتهن لاحقًا في وحدة الرعاية الأساسية الأقرب إليهن، لتقديم المشورة والرعاية الصحية للأم والطفل بعد الولادة.IMG-20250505-WA0022 IMG-20250505-WA0018 IMG-20250505-WA0023 IMG-20250505-WA0020 IMG-20250505-WA0021 IMG-20250505-WA0019 IMG-20250505-WA0012 IMG-20250505-WA0017 IMG-20250505-WA0011 IMG-20250505-WA0014 IMG-20250505-WA0015 IMG-20250505-WA0013 IMG-20250505-WA0016 IMG-20250505-WA0010

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
الصحة: اعتماد قرار دولي لدعم أصحاب الأمراض النادرة
أعلن الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اعتماد قرار تاريخي خلال أعمال جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين حول الأمراض النادرة، وذلك برعاية أكثر من 41 دولة، بقيادة مصر وإسبانيا. وأكد عبدالغفار، في بيان اليوم، أن اعتماد هذا القرار يُمثّل تتويجًا لجهودٍ مضنية بذلها مجتمع الأمراض النادرة على مدار أكثر من عقد من الزمان، مشيرًا إلى أن التشخيص في هذا المجال لا يزال يُشكّل تحديًا عالميًا كبيرًا، إذ قد يستغرق في المتوسط نحو خمس سنوات للوصول إلى تشخيص دقيق لحالة مرض نادر. وأضاف أن فرص الحصول على العلاج تُواجه عقبات متعددة، أبرزها نقص المعدات والإمكانات الطبية المتخصصة، إلى جانب التكلفة الباهظة للعلاجات الدوائية المتاحة، موضحًا أن هذه التحديات تتفاقم بشكل أكثر حدة في الدول ذات الموارد المحدودة، حيث تعاني نظم الرعاية الصحية من ضعف البنية التحتية ونقص التمويل. وأوضح الوزير أن القرار يقتضي من مدير عام منظمة الصحة العالمية، وضع خطة عمل عالمية تمتد لعشر سنوات تهدف إلى تعزيز الإنصاف في الوصول إلى التشخيص والعلاج، وتدعم البحث العلمي، وتُرسخ آليات رصد الأمراض النادرة، بالإضافة إلى تحديد مراكز تميز عالمية تُعنى بتقديم الرعاية السريرية لمجموعات الأمراض النادرة، كما تقضي بنود القرار بأن تُعرض مسودة خطة العمل على جمعية الصحة العالمية الـ81 خلال ثلاث سنوات للنظر في اعتمادها. وشدد الدكتور خالد عبدالغفار، على أن القرار يمثل بارقة أمل لملايين المرضى حول العالم، لاسيما في الدول التي لم تحظَ فيها الأمراض النادرة بالأولوية ضمن السياسات الصحية الوطنية، كما أشار إلى أن التنفيذ الفعّال لهذا القرار يتطلب إصلاحات تشريعية، ووضع أطر تنظيمية وطنية جديدة، إلى جانب صياغة خطط صحية وطنية شاملة تُدرج الأمراض النادرة ضمن أولوياتها. وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، على التزام مصر، بدعم وتوجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمواصلة دعم الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق العدالة الصحية، وضمان توفير رعاية صحية شاملة ومنصفة لا يُترك فيها أحد خلف الركب.


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- جريدة المال
خالد عبد الغفار: جمعية الصحة العالمية اعتمدت قرارا تاريخيا حول الأمراض النادرة
أعلن الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اعتماد قرار تاريخي خلال أعمال جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين حول الأمراض النادرة، وذلك برعاية أكثر من 41 دولة، بقيادة مصر وإسبانيا. وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، أن اعتماد هذا القرار يُمثّل تتويجًا لجهودٍ مضنية بذلها مجتمع الأمراض النادرة على مدار أكثر من عقد من الزمان، مشيرًا إلى أن التشخيص في هذا المجال لا يزال يُشكّل تحديًا عالميًا كبيرًا، إذ قد يستغرق في المتوسط نحو خمس سنوات للوصول إلى تشخيص دقيق لحالة مرض نادر. وأضاف أن فرص الحصول على العلاج تُواجه عقبات متعددة، أبرزها نقص المعدات والإمكانات الطبية المتخصصة، إلى جانب التكلفة الباهظة للعلاجات الدوائية المتاحة، موضحًا أن هذه التحديات تتفاقم بشكل أكثر حدة في الدول ذات الموارد المحدودة، حيث تعاني نظم الرعاية الصحية من ضعف البنية التحتية ونقص التمويل. وأوضح الوزير أن القرار يقتضي من مدير عام منظمة الصحة العالمية، وضع خطة عمل عالمية تمتد لعشر سنوات تهدف إلى تعزيز الإنصاف في الوصول إلى التشخيص والعلاج، وتدعم البحث العلمي، وتُرسخ آليات رصد الأمراض النادرة، بالإضافة إلى تحديد مراكز تميز عالمية تُعنى بتقديم الرعاية السريرية لمجموعات الأمراض النادرة، كما تقضي بنود القرار بأن تُعرض مسودة خطة العمل على جمعية الصحة العالمية الـ81 خلال ثلاث سنوات للنظر في اعتمادها. وشدد عبدالغفار، على أن القرار يمثل بارقة أمل لملايين المرضى حول العالم، لاسيما في الدول التي لم تحظَ فيها الأمراض النادرة بالأولوية ضمن السياسات الصحية الوطنية، كما أشار إلى أن التنفيذ الفعّال لهذا القرار يتطلب إصلاحات تشريعية، ووضع أطر تنظيمية وطنية جديدة، إلى جانب صياغة خطط صحية وطنية شاملة تُدرج الأمراض النادرة ضمن أولوياتها. وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، على التزام مصر، بدعم وتوجيه الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمواصلة دعم الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق العدالة الصحية، وضمان توفير رعاية صحية شاملة ومنصفة لا يُترك فيها أحد خلف الركب.


خبر صح
منذ 8 ساعات
- خبر صح
الصحة تواصل تنفيذ توصيات مؤتمر السكان والصحة وتحقيق 104% من الأهداف المحددة
عقدت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير، اجتماعًا لمتابعة مستجدات توصيات النسخة الثانية للمؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية، وذلك في إطار حرص الوزارة على تحويل التوصيات إلى سياسات وبرامج تنفيذية فعالة. الصحة تواصل تنفيذ توصيات مؤتمر السكان والصحة وتحقيق 104% من الأهداف المحددة مواضيع مشابهة: مجلس الوزراء يؤكد عدم زيادة ضريبة 'القيمة المضافة' وحماية السلع الأساسية التنمية البشرية أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع تناول مناقشة أبرز التوصيات الصادرة عن النسخة الثانية من المؤتمر، والتي تمحورت حول ثلاثة محاور رئيسية: 'التنمية البشرية، الخدمات الصحية، والقضية السكانية' وفيما يخص المحور الأول المتعلق بالقضية السكانية وتنظيم الأسرة، أُشير إلى تحقيق إنجاز ملحوظ في تنفيذ الخطة الاستراتيجية، حيث بلغت نسبة الإنجاز 104%، كما تم تنفيذ الخطة العاجلة لتحقيق الأهداف السكانية من خلال تطبيق اللامركزية بنسبة إنجاز 100% خلال أول مئة يوم من إطلاقها، وشمل ذلك تفعيل مبدأ اللامركزية في المناطق عالية الكثافة السكانية، المعروفة بـ'المناطق الحمراء'، إلى جانب التأكيد على أهمية تقديم برامج المشورة وتنمية الأسرة، والتي يجري تنفيذها فعليًا من خلال برنامج 'الألف يوم الذهبية'. من نفس التصنيف: خمسيني يفقد حياته تحت عجلات القطار في مزلقان غير قانوني بقنا مراكز الرعاية الصحية قال عبدالغفار إن الاجتماع استعرض ما تم تحقيقه في إطار التوصية الثانية الخاصة بـ'الخدمات الصحية'، وتم التأكيد على أهمية تطوير مراكز الرعاية الصحية الأولية ورفع كفاءة الفرق الطبية، وشملت الإنجازات إنشاء أربعة برامج فنية متخصصة تهدف إلى تطوير أداء الكوادر الطبية، إلى جانب العمل على تأسيس برنامج تأهيلي متكامل للأطباء ومقدمي الخدمة الصحية، بالتعاون مع الجامعة الإنجليزية ATOL، كما يجري حاليًا إعداد دليل تشغيلي شامل لمراكز الرعاية الصحية الأولية. الولادات القيصرية تناولت التوصية أيضًا مناقشة سبل خفض معدلات وفيات حديثي الولادة، وتقليل نسب الولادات القيصرية في كل من القطاعين الحكومي والخاص، كما تم بحث آليات تحسين منظومة تسجيل المواليد والوفيات، ووضع إطار حوكمة لعملية اتخاذ قرار إجراء الولادات القيصرية، بما يضمن تحسين جودة الرعاية المقدمة ويحد من الإجراءات غير الضرورية. أضاف عبدالغفار أن الاجتماع تطرق لمناقشة الاهتمام بمتابعة النمو والتطور العصبي للطفل والاكتشاف المبكر لتأخر النمو العصبي، فتم مناقشة إمكانية التعاون مع اليونسيف لإنشاء مركز في كل منطقة للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومناقشة إنشاء وحدات متخصصة للسكتة الدماغية في كل منطقة. ذوي الاحتياجات الخاصة أضاف البيان، يأتي ذلك بالإضافة إلى تطبيق الميكنة في مراكز الأورام، وإنشاء شبكة إفريقية للوقاية من السرطان، وتوسيع نطاق تدريب الأطباء، إلى جانب الاهتمام بوضع نظام موحد لرعاية الحروق وتطبيق أفضل الممارسات العالمية، وفي هذا الصدد يتم العمل على إنشاء مراكز للحروق في جميع المحافظات متضمنة أسرة رعاية مخصصة للحروق وغرف عمليات. وتابع «عبدالغفار» أن الاجتماع بحث ما تم إنجازه في عدة ملفات والتي تشمل رفع الوعي المجتمعي حول الأمراض غير السارية، والتوسع في برامج الكشف المبكر وزيادة الوعي، إلى جانب تطوير التحليلات التنبؤية في الرعاية الصحية، أما بالنسبة للتوصية الثالثة 'تمكين المرأة' فتم مناقشة إنشاء برنامج إلكتروني لتمكين المرأة، بالإضافة إلى التوجيه بالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة الشباب والرياضة، ووزارة التربية والتعليم، في هذا الصدد، إلى جانب مناقشة التوصية الرابعة 'التنمية البشرية'، والتوصية الخامسة 'توفير الأدوية' والتي تشمل الاستثمار في المجال الصحي واستباق المخاطر، وتعزيز التصنيع المحلي، إلى جانب توحيد نماذج الإبلاغ عن الآثار الضارة. السياحة العلاجية لفت عبدالغفار إلى مناقشة مستجدات التوصية السابعة 'الصحة النفسية' متضمنة تطوير برامج علاج الإدمان، وتعزيز حملات التوعية العامة، أما بالنسبة للتوصية الثامنة 'التغيرات المناخية والصحة' فتم التأكيد على ضرورة معالجة العلاقة بين المناخ والصحة، عن طريق زيادة الاستثمار في البنية الأساسية، وتمت مناقشة ما تم إنجازه في التوصية التاسعة 'البحث العلمي' فيما يخص الاهتمام بالبحث التطبيقي لحل المشكلات العلمية، وضمان حقوق المبحوثين ودعم الباحثين، إلى جانب تعزيز المعايير الأخلاقية، بالإضافة إلى التطرق لمناقشة توصية 'السياحة العلاجية' وتوصية 'التأمين الصحي الشامل'. حضر الاجتماع الدكتور شريف وديع، مستشار الوزير للرعاية العاجلة، والدكتور محمد عبدالفتاح، رئيس قطاع تنمية المهن الطبية، والدكتور يس رجائي، نائب رئيس هيئة الدواء، والدكتور هشام ذكي، رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية، والدكتور محمد عبدالحكيم، رئيس الإدارة المركزية للطب العلاجي، والدكتورة وسام أبو الفتوح، رئيس الإدارة المركزية للأمانة العامة للصحة النفسية، والدكتورة نغم الأمير، نائب رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، والدكتورة سحر خيري، مدير المعهد القومي للتغذية، والدكتورة عبير محمد عبدالغني، عميد معهد البحوث الطبية والأكلينيكية.