logo
شاهد: العثور على كرة معدنية غريبة ليست من صنع البشر في كولومبيا.. والكشف عن الرسالة المدونة عليها بحروف رونية

شاهد: العثور على كرة معدنية غريبة ليست من صنع البشر في كولومبيا.. والكشف عن الرسالة المدونة عليها بحروف رونية

المرصد٠٨-٠٥-٢٠٢٥

شاهد: العثور على كرة معدنية غريبة ليست من صنع البشر في كولومبيا.. والكشف عن الرسالة المدونة عليها بحروف رونية
ترجمة المرصد: كشف علماء عن أول صور بالأشعة السينية لجسم كروي غامض عُثر عليه في كولومبيا، ويزعم السكان المحليون أنه من أصل فضائي.
وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية، فقد رُصد هذا الجسم المعروف باسم "الجسم الطائر المجهول" في مارس فوق مدينة بوغا بكولومبيا، وهو يحلق في السماء بشكل متعرج يتحدى حركة الطائرات التقليدية.
عُثر على الجسم بعد هبوطه بفترة وجيزة، وقام العلماء بتحليله منذ ذلك الحين، واكتشفوا أنه يحتوي على ثلاث طبقات من مادة شبيهة بالمعادن و18 كرة مجهرية تحيط بنواة مركزية أطلقوا عليها اسم "شريحة".
أفاد الدكتور خوسيه لويس فيلاسكيز، أخصائي الأشعة الذي فحص الكرة، بأنه لم يجد "أي لحامات أو مفاصل"، أي أنها ليست من صنيع بشري.
وخلص هو وفريقه إلى أنه "من أصل صناعي، حيث لا يُظهر أي دليل على اللحام، ويتكون هيكله الداخلي من عناصر عالية الكثافة، وهناك حاجة إلى مزيد من الاختبارات لتحديد أصله".
تعرض الكرة أيضًا رموزًا قارنها الفريق بالنصوص القديمة، بما في ذلك الأحرف الرونية وأنظمة الكتابة الأوغامية وبلاد الرافدين، وترجمتها كالتالي :"بداية الحياة تأتي من الاتحاد والطاقة في دورة التغيير، حيث تلتقي الوحدة، النمو، والوعي - الوعي الشخصي".
تم العثور على الجسم في 2 مارس من قبل مجموعة من الأشخاص، الذين قالوا إنه يزن حوالي 1.8 كجم، وكانت درجة حرارته "كدرجة حرارة الثلاجة" عند لمسه.
وأوضح أحد الأشخاص الذين عثروا على الكرة، أنه شعر بالغثيان لأيام بعد لمسها.
وأضاف : "عندما صببت الماء عليها، بدأ يظهر دخان وتبخر الماء على الفور"، مشيرًا إلى أن الجزء الداخلي كان ساخنًا والجزء الخارجي باردًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد: العثور على كرة معدنية غريبة ليست من صنع البشر في كولومبيا.. والكشف عن الرسالة المدونة عليها بحروف رونية
شاهد: العثور على كرة معدنية غريبة ليست من صنع البشر في كولومبيا.. والكشف عن الرسالة المدونة عليها بحروف رونية

المرصد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • المرصد

شاهد: العثور على كرة معدنية غريبة ليست من صنع البشر في كولومبيا.. والكشف عن الرسالة المدونة عليها بحروف رونية

شاهد: العثور على كرة معدنية غريبة ليست من صنع البشر في كولومبيا.. والكشف عن الرسالة المدونة عليها بحروف رونية ترجمة المرصد: كشف علماء عن أول صور بالأشعة السينية لجسم كروي غامض عُثر عليه في كولومبيا، ويزعم السكان المحليون أنه من أصل فضائي. وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية، فقد رُصد هذا الجسم المعروف باسم "الجسم الطائر المجهول" في مارس فوق مدينة بوغا بكولومبيا، وهو يحلق في السماء بشكل متعرج يتحدى حركة الطائرات التقليدية. عُثر على الجسم بعد هبوطه بفترة وجيزة، وقام العلماء بتحليله منذ ذلك الحين، واكتشفوا أنه يحتوي على ثلاث طبقات من مادة شبيهة بالمعادن و18 كرة مجهرية تحيط بنواة مركزية أطلقوا عليها اسم "شريحة". أفاد الدكتور خوسيه لويس فيلاسكيز، أخصائي الأشعة الذي فحص الكرة، بأنه لم يجد "أي لحامات أو مفاصل"، أي أنها ليست من صنيع بشري. وخلص هو وفريقه إلى أنه "من أصل صناعي، حيث لا يُظهر أي دليل على اللحام، ويتكون هيكله الداخلي من عناصر عالية الكثافة، وهناك حاجة إلى مزيد من الاختبارات لتحديد أصله". تعرض الكرة أيضًا رموزًا قارنها الفريق بالنصوص القديمة، بما في ذلك الأحرف الرونية وأنظمة الكتابة الأوغامية وبلاد الرافدين، وترجمتها كالتالي :"بداية الحياة تأتي من الاتحاد والطاقة في دورة التغيير، حيث تلتقي الوحدة، النمو، والوعي - الوعي الشخصي". تم العثور على الجسم في 2 مارس من قبل مجموعة من الأشخاص، الذين قالوا إنه يزن حوالي 1.8 كجم، وكانت درجة حرارته "كدرجة حرارة الثلاجة" عند لمسه. وأوضح أحد الأشخاص الذين عثروا على الكرة، أنه شعر بالغثيان لأيام بعد لمسها. وأضاف : "عندما صببت الماء عليها، بدأ يظهر دخان وتبخر الماء على الفور"، مشيرًا إلى أن الجزء الداخلي كان ساخنًا والجزء الخارجي باردًا.

علماء يرصدون كوكبًا تاسعًا على أطراف النظام الشمسي.. وقد يحمل دلالات حياة
علماء يرصدون كوكبًا تاسعًا على أطراف النظام الشمسي.. وقد يحمل دلالات حياة

الرجل

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الرجل

علماء يرصدون كوكبًا تاسعًا على أطراف النظام الشمسي.. وقد يحمل دلالات حياة

أعلن فريق دولي من العلماء من اليابان وتايوان واستراليا مؤخرا عن دلائل جديدة تشير إلى وجود كوكب مفقود في أطراف النظام الشمسي. هذا الكوكب قد يكون في موقع بعيد جداً عن الشمس وقد يحتوي على حياة في ظروف قاسية. الكوكب التاسع: بداية اكتشاف جديد في 2016 بحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية فإن اكتشاف الكوكب التاسع يعود إلى عام 2016 عندما اقترح علماء من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا أن هناك جسماً غريباً في النظام الشمسي يُحدث تأثيراً جاذبياً بعيداً عن نبتون. هذا الاكتشاف لم يكن مؤكداً حينها، لكن الدراسات الحديثة تدعمه بمزيد من الأدلة. مسافة الكوكب التاسع: بعيد عن متناول الشمس يُعتقد أن الكوكب التاسع يقع على بعد يتراوح بين 46.5 مليار و65.1 مليار ميل عن الشمس. هذه المسافة الشاسعة تعني أن الضوء يصل إليه بشكل ضعيف جداً، ما يجعله غير مرئي للأعين البشرية والمراصد الحالية. كما تُظهر الدراسات أنه قد يكون كوكباً غازياً، مشابهًا لنبتون أو أورانوس. الظروف القاسية على الكوكب: احتمالية الحياة في حال تأكد وجود الكوكب التاسع، تشير الأبحاث إلى أن الحياة عليه، إن وجدت، ستكون حياة دقيقة (ميكروبات) قادرة على تحمل الظروف القاسية. درجات الحرارة على هذا الكوكب قد تصل إلى -364°F إلى -409°F، وهي بيئة شديدة القسوة، مشابهة لتلك التي تعيش فيها الكائنات الدقيقة في بيئات الأرض القاسية مثل الينابيع الحارة. الكوكب التاسع: تفسير الظواهر الغامضة في حزام كويبر من المتوقع أن يسهم الكوكب التاسع في تفسير العديد من الظواهر الغامضة التي تحدث في حزام كويبر، مثل ميل الأجرام السماوية في الحزام بنسبة 20 درجة. هذه الحركة الغريبة قد تكون نتيجة للجاذبية القوية للكوكب التاسع، مما يتسبب في تغيير مسارات الأجرام في الحزام. هل سيُثبت العلماء وجوده؟ رغم وجود دلائل قوية على وجود الكوكب التاسع، يبقى من غير المؤكد ما إذا كانت الأدوات والمراصد الفضائية الحالية ستتمكن من تأكيد اكتشافه بشكل كامل. يتم الاعتماد على البيانات التي تم جمعها من مسبارات مثل IRAS وAKARI، والتي تعمل على جمع إشارات بالأشعة تحت الحمراء من الفضاء البعيد. الكوكب التاسع: باب لفهم أعمق للنظام الشمسي إذا تم تأكيد وجود الكوكب التاسع، سيكون له تأثير كبير على فهمنا للنظام الشمسي. هذا الاكتشاف قد يساعد في تفسير بعض الظواهر المجهولة ويفتح المجال لاكتشاف المزيد من الأجرام السماوية في النظام الشمسي التي لم تُكتشف بعد.

«استيقاظ» ثقب أسود في كوكبة العذراء يثير اهتمام العلماء
«استيقاظ» ثقب أسود في كوكبة العذراء يثير اهتمام العلماء

الشرق الأوسط

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

«استيقاظ» ثقب أسود في كوكبة العذراء يثير اهتمام العلماء

استيقظ الثقب الأسود الضخم في قلب إحدى مجرّات كوكبة العذراء، وبدأ إنتاج نفثات من الأشعة السينية على فترات منتظمة تقريباً، وهو ما حيّر علماء الفلك، وفقاً لدراسة نشرت، الجمعة. ولم تكن المجرة البعيدة SDSS1335+0728 الواقعة على مسافة 300 مليون سنة ضوئية، تحظى باهتمام كبير من علماء الفلك حتى وقت قريب. غير أنها بدأت فجأة تُصدر سطوعاً مميزاً في نهاية عام 2019، وفي فبراير (شباط) 2024، بدأ فريق بقيادة لورينا هيرنانديز غارسيا من جامعة فالبارايسو في تشيلي بمراقبة نفثات الأشعة السينية على فترات منتظمة تقريباً. وكان ذلك مؤشراً إلى أن ثقبه الأسود كان «يستيقظ». وتحتوي معظم المجرات، بما في ذلك مجرة درب التبانة، على ثقب أسود ضخم في مركزها. وهذا الجسم غير ظاهر بحكم تعريفه؛ لأنه مضغوط جداً إلى درجة أن قوة الجاذبية الناجمة عنه تمنع حتى الضوء من التسرب. ويتمزق أي نجم إذا اقترب أكثر من اللازم من الثقب الأسود؛ إذ تتفكك المادة التي يتكون منها، ثم تدور بسرعة كبيرة حول الثقب الأسود، وتشكل قرص تراكم قبل أن يتم ابتلاع جزء منها إلى الأبد، وهي ظاهرة تسمى «التمزق بفعل المدّ». لكن الثقب الأسود يمكن أن يمر أيضاً بمراحل طويلة من الخمول لا يجذب خلالها المادة بشكل نشط، ولا يمكن اكتشاف أي إشعاع حوله. وباتت المنطقة الساطعة والمضغوطة في قلب SDSS1335+0728 تُصنَّف على أنها نواة مجرّية نشطة، يطلق عليها اسم «أنسكي» Ansky. وقالت هيرنانديز غارسيا، في بيان مصاحب لنشر الدراسة في مجلة «نيتشر أسترونومي»، إن «هذا الحدث النادر يوفّر الفرصة لمراقبة سلوك الثقب الأسود في الوقت الحقيقي، باستخدام مجموعة تلسكوبات فضائية عاملة بالأشعة السينية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store