logo
هل تمنع ندرة بيتكوين الأثرياء من امتلاكه؟

هل تمنع ندرة بيتكوين الأثرياء من امتلاكه؟

خبرني٠٦-٠٣-٢٠٢٥

خبرني - سلطت شركة بلاك روك، أكبر صندوق لإدارة الأصول في العالم، الضوء على مشكلة الندرة الأساسية للبيتكوين وتأثيرها على الأثرياء.
ووفقًا لتقرير نشره موقع "The Street" ، أوضح محللو الصندوق أن العدد الإجمالي المحدود للبيتكوين يبلغ 21 مليون وحدة، مع توفر 3 إلى 4 ملايين منها فقط للتداول. وأشاروا إلى أن هذا المعروض المحدود لا يكفي لتلبية الطلب المحتمل من قبل أصحاب الملايين.
وفي تحليلهما، كتب مديرا المحافظ المتعددة الأصول في بلاك روك، مايكل غيتس وبريت واغر: "كما يعلم الكثيرون، هناك جدول زمني متوقع لإصدار عملات بيتكوين جديدة حتى عام 2140، مع حد أقصى مبرمج مسبقًا يبلغ 21 مليون وحدة."
وأضافا أن ما لا يدركه الكثيرون هو أن الكمية الحقيقية المتاحة للتداول أقل بكثير على الأرجح، حيث تشير التقديرات المتحفظة إلى أن ما بين 3 إلى 4 ملايين بيتكوين مُصدَرة ومرئية على البلوكشين تُعتبر غير قابلة للوصول بشكل دائم، وذلك بسبب فقدان أو نسيان المفاتيح الخاصة أو تلفها بأي شكل من الأشكال، مما يجعلها خارج نطاق التداول.
وأوضح الخبيران أنه، على عكس الذهب، تؤثر ندرة البيتكوين على قدرة الأثرياء في الوصول إلى هذا الأصل، مضيفَين: "لتوضيح مدى قلة البيتكوين المتاح، إذا طلب كل مليونير في الولايات المتحدة من مستشاره المالي شراء 1 بيتكوين، فلن يكون هناك ما يكفي لتلبية الطلب."
وتضم الولايات المتحدة حوالي 22 مليون مليونير، حيث يمتلك نحو واحد من كل 15 مواطنًا أكثر من مليون دولار، وفقًا لأحدث تقرير عن الثروة العالمية الصادر عن "UBS". وهذا يعني أن الطلب المحتمل على البيتكوين من الأثرياء في الولايات المتحدة وحدها سيتجاوز بكثير المعروض المتاح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عودة «بيتكوين».. تشريعات العملات المستقرة تغير قواعد اللعبة
عودة «بيتكوين».. تشريعات العملات المستقرة تغير قواعد اللعبة

خبرني

timeمنذ 17 ساعات

  • خبرني

عودة «بيتكوين».. تشريعات العملات المستقرة تغير قواعد اللعبة

خبرني - سجلت بيتكوين يوم الخميس ارتفاعًا تاريخيًا إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، مدفوعة بتنامي ثقة المستثمرين في اقتراب الكونغرس الأمريكي من إقرار الإطار التنظيمي المنتظر لسوق الأصول الرقمية. وبلغ سعر أكبر عملة مشفرة في العالم 111.97 ألف دولار أمريكي، متجاوزًا ذروة يناير/ كانون الثاني والبالغة 111.9 ألف دولار، ومواصلًا ارتفاعًا استمر شهرًا، والذي أضاف أكثر من 35% إلى قيمتها، قبل أن يقلص مكاسبه خلال عطلة نهاية الأسبوع ليستقر عند 107.5 ألف دولار منتصف تعاملات اليوم الأحد. وارتفعت العملة المشفرة بنسبة 14.1% هذا الشهر وحده و15.4% منذ بداية العام، بعد أن استقرت في المنطقة الحمراء منذ بداية العام مدفوعة بالمخاوف من تصاعد الحرب التجارية التي دفعت البعض للتخلي عن الأصل. تزداد شهية المستثمرين تجاه العملة المشفرة مدفوعة بالتوقعات بأن مجلس الشيوخ الأمريكي سيمضي قدما في مشروع قانون العملات المستقرة، الذي يضع أول إطار تنظيمي لهذا النوع من الأصول في الولايات المتحدة، وفق فايننشال تايمز. التشريع الجديد يمكن أن يؤدي إلى توسيع سوق العملات المستقرة بأكثر من 8 أضعاف لتصل إلى تريليوني دولار بحلول عام 2028، وفقا لبنك ستاندرد تشارترد. أسباب قفزة بيتكوين الارتفاع جاء مدعوما أيضا بقرار وكالة موديز خفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، الذي دفع بعض المستثمرين إلى البحث عن استثمارات بديلة بعيدا عن الدولار. فبينما ارتفع سعر البيتكوين بنسبة 14.1% خلال الشهر، انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة -0.4%. تزايد عمليات شراء العملات المشفرة وقبولها من جانب المؤسسات جاءت كأحد أسباب الارتفاع كذلك، مع دخول بورصة العملات المشفرة كوين بيز إلى مؤشر ستاندرد أند بورز 500 وتحول موقف جي بي مورغان للسماح لعملائه بشراء العملة المشفرة. البعض يرى أن البيتكوين لا يزال أمامه طريق طويل للارتفاع في عام 2025، إذ قال الشريك المؤسس لشركة نيكسو أنتوني ترينشيف لرويترز إن "مستوى 150 ألف دولار في عام 2025 لا يزال محتملا بقوة"، بينما يتوقع ستاندرد تشارترد سعرا أعلى بكثير يصل إلى 200 ألف دولار بحلول نهاية العام. يأتي هذا الارتفاع الأخير في أعقاب زخم متزايد في واشنطن وراء قواعد جديدة للعملات المستقرة - وهي رموز مرتبطة بالدولار تُستخدم على نطاق واسع في التداول والمدفوعات في قطاع العملات الرقمية. ويُمثل ما يُسمى بقانون "غينيوس"، الذي أقره مجلس الشيوخ ويمر الآن عبر مجلس النواب، أول تشريع شامل للولايات المتحدة لقطاع الدولار الرقمي سريع النمو. وتقول شخصيات في هذا القطاع إن هذه الخطوة تُشير إلى نقطة تحول. وصرح توماس بيرفومو، الخبير الاقتصادي العالمي في بورصة العملات الرقمية "كراكن": "هذه أوضح إشارة حتى الآن على أن سوق العملات الرقمية الصاعدة لديه مجال أكبر للنمو"، بحسب ما نقل عنه موقع gfmreview. وأشار إلى "حلقة ردود الفعل" المتمثلة في ارتفاع أسواق الأسهم، وتجدد التدفقات إلى صناديق الاستثمار المتداولة المرتبطة بالعملات المشفرة، وشراء الشركات لسندات الخزانة - وكلها تعزز المسار الصعودي للبيتكوين. شهدت صناديق المؤشرات المتداولة في الولايات المتحدة، التي تتبع أداء عملة بيتكوين، تدفقات استثمارية كبيرة تجاوزت 3.6 مليار دولار أمريكي خلال هذا الشهر فقط، وفقًا لبيانات منصة مما يجعلها أكبر تدفق شهري منذ يناير/ كانون الثاني الماضي. وجاء هذا النمو مدعومًا بتحسن شهية المستثمرين للمخاطرة، والذي يُعزى جزئيًا إلى تراجع المخاوف بشأن السياسات التجارية المتشددة التي كان يُنظر إليها في أجندة الرئيس دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالتعريفات الجمركية. ولم يقتصر تأثير هذا الانتعاش على ارتفاع قيمة بيتكوين فحسب، بل امتد ليشمل العملات الرقمية الأخرى أيضًا. على سبيل المثال، ارتفعت قيمة عملة إيثريوم بنسبة 4.5% لتصل إلى 2,619 دولارا أمريكيا، بينما قفزت عملة سولانا بنسبة تقارب 2% لتسجل 176 دولارا أمريكيا. ورغم أن هذه المكاسب لا تزال بعيدة عن مستوياتها القياسية السابقة، إلا أنها مثلت دفعة معنوية قوية لسوق كانت تعاني حتى وقت قريب من عدم اليقين التنظيمي وضغوط الاقتصاد الكلي. كما ساهمت عمليات الشراء الكثيفة من قبل المؤسسات الكبرى في دعم صعود بيتكوين. حيث استأنفت شركة Strategy، وهي أكبر شركة مدرجة في البورصة متخصصة في الاستثمار في العملات الرقمية، سياسة تجميع استثماراتها، بينما دخلت جهات فاعلة جديدة إلى السوق، مثل شركة المدعومة من سوفت بنك، بالإضافة إلى Tether، الشركة المشغلة لأكبر عملة مستقرة في السوق. تحولات كبيرة في سوق العملات المستقرة من المتوقع أن تُحدث التشريعات الأمريكية المقترحة بشأن تنظيم العملات المستقرة تحولًا كبيرًا في هذا القطاع. وتشير تقديرات بنك ستاندرد تشارترد إلى أن القيمة السوقية للعملات المستقرة، التي تبلغ حاليًا نحو 240 مليار دولار، قد تتضاعف إلى تريليوني دولار بحلول عام 2028، مع احتمال استثمار الجزء الأكبر من الأصول الاحتياطية في سندات الخزانة الأمريكية. وينص مشروع قانون "غينيوس" على إلزام مصدري العملات المستقرة بالالتزام بمعايير احتياطية صارمة والخضوع لرقابة تنظيمية مشددة. وقد حظي المشروع بتأييد غالبية أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، رغم استمرار وجود معارضة من بعض الأطراف. وفي هذا الصدد، حذر عدد من الديمقراطيين البارزين، بمن فيهم السيناتور إليزابيث وارن، من أن القانون المقترح لا يوفر ضمانات كافية لحماية المستهلكين أو ضمان الاستقرار المالي. ومع ذلك، يرى رواد قطاع العملات الرقمية في هذه الخطوة تقدمًا إيجابيًا. حيث وصف غيريمي ألاير، الرئيس التنفيذي لشركة سيركل (المُصدرة لعملة USDC والمستعدة للاكتتاب العام)، هذه المرحلة بأنها "مفترق طرق حاسم" للتمويل الرقمي، بحسب موقع غلوبال فايننشال ماركت ريفيو (gfmreview). وكشفت وثائق الاكتتاب المقدمة الشهر الماضي أن إيرادات الشركة بلغت 1.66 مليار دولار خلال العام الماضي، على الرغم من تراجع أرباحها بسبب ارتفاع تكاليف التسويق. ولم تكن سيركل الوحيدة التي تسعى لاستغلال موجة التنظيم الجديدة، حيث تعتزم منصة كراكن، إحدى أكبر بورصات العملات الرقمية في أمريكا، طرح أسهمها للاكتتاب العام في إطار ما يراه المحللون تحولا استراتيجيا في القطاع منذ عودة ترامب إلى الواجهة السياسية.

"النهاية هنا".. خبير يتنبأ: بيتكوين نحو مليون دولار والذهب إلى 25 ألف بسبب أزمة الدين الأمريكي
"النهاية هنا".. خبير يتنبأ: بيتكوين نحو مليون دولار والذهب إلى 25 ألف بسبب أزمة الدين الأمريكي

رؤيا

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا

"النهاية هنا".. خبير يتنبأ: بيتكوين نحو مليون دولار والذهب إلى 25 ألف بسبب أزمة الدين الأمريكي

التحذيرات في أعقاب تخفيض وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة أثارت المخاوف المتزايدة بشأن الدين الأمريكي زلزالًا في الأسواق العالمية، وسط تحذيرات من دخول الاقتصاد مرحلة غير مسبوقة من التضخم والانهيار المحتمل. وجاءت هذه التحذيرات في أعقاب تخفيض وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة يوم الجمعة الماضي بعد إغلاق الأسواق، وهو ما أثار قلق المستثمرين، وإن لم ينعكس فورًا بتقلبات حادة. ومع بداية الأسبوع، ارتفع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات ليبلغ 4.61% يوم الأربعاء، وهو أعلى مستوى له منذ فبراير الماضي، ما عزز من المخاوف حول قدرة الحكومة الأمريكية على الاستمرار في تمويل عجزها دون عواقب. في هذا السياق، أطلق روبرت كيوساكي، الكاتب المعروف ومؤلف كتاب "الأب الغني والأب الفقير"، تحذيرًا لافتًا عبر منصة "X"، بدأه بعبارة: "النهاية هنا"، مشيرًا إلى أن "الاحتياطي الفيدرالي عقد مزادًا للسندات ولم يحضر أحد"، في إشارة إلى ضعف الإقبال على شراء أدوات الدين الأمريكية. وادعى كيوساكي أن الفيدرالي اضطر إلى شراء سندات بقيمة 50 مليار دولار بأموال "مزيفة"، معتبرًا أن هذا التصرف يشير إلى نهاية النظام المالي القائم، ويهدد الملايين ماليًا مع اقتراب "تسونامي تضخمي". في المقابل، أشار الكاتب إلى أن من يعرف كيف يحصّن نفسه استثماريًا قد ينجو، متوقعًا ارتفاعًا صاروخيًا في أسعار الأصول البديلة، مقدّرًا أن تصل: البيتكوين إلى ما بين 500,000 وحتى مليون دولار أمريكي. ورغم غياب تأكيد رسمي بشأن شراء الاحتياطي الفيدرالي لهذه الكمية من السندات، إلا أن تنامي العجز الأمريكي وتراجع الإقبال على أدوات الدين يثير قلقًا واسعًا بشأن مستقبل الدولار كعملة احتياطية عالمية.

تطور تقنيات الدفع عبر الإنترنت: من البطاقات البنكية إلى العملات الرقمية
تطور تقنيات الدفع عبر الإنترنت: من البطاقات البنكية إلى العملات الرقمية

جفرا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • جفرا نيوز

تطور تقنيات الدفع عبر الإنترنت: من البطاقات البنكية إلى العملات الرقمية

شهد العالم الرقمي ثورة حقيقية في مجال المدفوعات الإلكترونية، حيث تحوّلت عمليات الدفع من الشكل التقليدي المرتبط بالنقد والشيكات إلى حلول ذكية وسريعة عبر الإنترنت. ومع تنامي التجارة الإلكترونية، والتوسع في تقديم الخدمات الرقمية، ظهرت حاجة ملحة إلى وسائل دفع أكثر أمانًا ومرونة. هذا التطور لم يكن وليد اللحظة، بل جاء نتيجة مراحل متعددة من الابتكار التقني والاستجابة لاحتياجات المستخدمين حول العالم. من الدفع البنكي إلى فتحة RTP الجائزة في بداية الألفية، كانت بطاقات الائتمان هي الوسيلة الأكثر شيوعًا للدفع عبر الإنترنت، ثم ظهرت المحافظ الرقمية، وتطورت أنظمة الدفع حتى أصبحت متكاملة مع المنصات الترفيهية والتجارية. أحد أبرز الأمثلة على هذا التكامل هو ما يعرف بـ فتحة RTP الحية في ألعاب، حيث أصبحت المدفوعات الرقمية جزءًا لا يتجزأ من تجربة اللعب، ويمثل نظام RTP (Return to Player) معيارًا مهمًا في هذه الألعاب، ما يعكس الارتباط المباشر بين تقنيات الدفع ورضا المستخدم النهائي. مقارنة بين أبرز تقنيات الدفع الرقمي كيف أثرت العملات الرقمية على صناعة المدفوعات؟ مع ظهور عملات مثل البيتكوين والإيثيريوم، أصبح بالإمكان إجراء المعاملات المالية دون الحاجة إلى بنوك أو وسطاء. هذه النقلة النوعية أثّرت بشكل مباشر على قطاعات عديدة، من بينها الترفيه، الألعاب، وحتى التجارة التقليدية. تعتمد العديد من المنصات الحديثة على العملات الرقمية لتقليل الرسوم، وتوفير معاملات أكثر سرعة وخصوصية، وهو ما أدى إلى تزايد اعتماد المستخدمين على هذه الوسائل الجديدة. دور تقنيات الدفع في تحسين تجربة المستخدم لا يقتصر دور تقنيات الدفع على تسهيل المعاملات، بل تسهم بشكل مباشر في تحسين تجربة المستخدم، سواء في التجارة أو الترفيه. على سبيل المثال: التحديات المرتبطة بتقنيات الدفع الحديثة رغم التقدم الملحوظ، لا تزال هناك تحديات تؤثر على فعالية وسرعة انتشار أنظمة الدفع، ومن أبرزها: كيف تختار وسيلة الدفع الأنسب لك؟ يعتمد اختيار وسيلة الدفع المناسبة على عدة عوامل شخصية وتقنية: هل تهتم بالخصوصية؟ العملات الرقمية قد تكون الأنسب هل ترغب في معاملات سريعة؟ المحافظ الذكية والدفع عبر الهاتف هما الخيار الأفضل هل تتعامل مع مواقع عالمية؟ بطاقات الائتمان لا تزال مقبولة على نطاق واسع هل تبحث عن تقنيات متقدمة؟ جرب منصات تعتمد على تقنية RTP كجزء من تجربة المستخدم مستقبل تقنيات الدفع: ما المتوقع خلال السنوات القادمة؟ يتوقع الخبراء أن يشهد هذا المجال المزيد من التطورات مثل: مقارنة بين الوضع الحالي وتوقعات المستقبل المعيار الوضع الحالي المتوقع خلال 3–5 سنوات السرعة ثوانٍ إلى دقائق لحظية الأمان مشفر وموثوق ذكاء اصطناعي وتحقق بيومتري التبني العالمي متفاوت شبه شامل التكامل مع الأنظمة متوسط كامل بين التجارة والترفيه والبنوك خاتمة لا شك أن تقنيات الدفع عبر الإنترنت لعبت دورًا جوهريًا في تسهيل الحياة الرقمية، وتحقيق تجربة أكثر سلاسة وأمانًا للمستخدمين في مختلف المجالات. من البطاقات البنكية إلى المحافظ الذكية، وصولًا إلى العملات الرقمية وتقنيات مثل فتحة RTP الجائزة، نشهد اليوم عصرًا جديدًا من المدفوعات يتسم بالسرعة، الأمان، والمرونة. ومع استمرار الابتكار، فإن المستقبل يحمل إمكانيات أكبر لم تُكتشف بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store