logo
الحبيب بيده… من تونس الخضراء إلى عمان

الحبيب بيده… من تونس الخضراء إلى عمان

رؤيا نيوز٢٠-٠٧-٢٠٢٥
في تجربة تشكيلية غنية امتدت عبر عقود، يشارك الفنان التونسي الحبيب بيده في معرض الفن التشكيلي ضمن فعاليات مهرجان جرش، حاملا معه إرثا بصريا نابضا بالهوية والتجدد.
فلا الكلمات توفي مسيرته، ولا الوصف يحيط بأسلوبه؛ إذ تتحدث ألوانه وحدها، وتنطق ضربات فرشاته بما يعجز عنه الحبر والورق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي يحتفي بالتميّز مع باقة أجنحته المميزة الفاخرة
فندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي يحتفي بالتميّز مع باقة أجنحته المميزة الفاخرة

البوابة

timeمنذ 17 دقائق

  • البوابة

فندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي يحتفي بالتميّز مع باقة أجنحته المميزة الفاخرة

على امتداد الشاطئ الآسر لنخلة جميرا، يحتضن فندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي ضيوفه في رحاب فخامة الخمس نجوم مع عروضه المميزة والتي تستأثر بطابع "الشاملة كلياً، الحصرية كلياً". يوفر المنتجع ملاذاً مثالياً للاسترخاء مع مجموعة واسعة من الأجنحة الفسيحة التي تلبي احتياجات جميع الضيوف، من الأزواج إلى العائلات الكبيرة والمجموعات الخاصة. وتتكامل الإقامة مع تفاصيل مدروسة وعناصر فاخرة، مثل أحواض الجاكوزي، المسابح الخاصة، التراسات البانورامية وتجارب الطعام الخاصة، لتضمن لكل زائر إقامة مريحة تفوق التوقعات. يحيط بفندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي مياه الخليج العربي الفيروزية وأضواء دبي مارينا المتلألئة، ليمنح الضيوف تجربة إقامة فريدة تجمع بين التنوع في الخدمات والاهتمام بالتفاصيل. يمتدّ الفندق على مساحة سبعة طوابق، وتتميز جميع أجنحته الأنيقة بتصميم عصري راقٍ، يجمع بين لمسات الأثاث الخشبي الداكن والنوافذ الممتدة من الأرض حتى السقف، مع أرضيات خشبية طبيعية تضفي دفئاً وأناقة. تقود الأبواب الخشبية الفاتنة إلى حمام داخلي فاخر يضم حوض استحمام مستقل، مغسلة أنيقة، ودش واسع بتصميم مفتوح. كما تتضمن معظم الغرف شرفاتٍ خاصة مزودة بكراسي استرخاء، وإطلالات آسرة على البحر. للأزواج والرحالة الفرديين. بتصميمٍ يجمع بين السكينة والرقي، توفّر الأجنحة في فندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي ملاذاً مثالياً للأزواج والمسافرين الفرديين الذين ينشدون الاسترخاء، والخصوصية، ولمسة من الفخامة. يتميز جناح جونيور بإطلالةٍ بحرية تجعله خياراً مميزاً، إذ يضم غرفة جلوس منفصلة وغرفة نوم تطلّ على نخلة جميرا أو حدائق المنتجع الوارفة. أما الباحثون عن مزيدٍ من الاتساع والراحة، فيمكنهم قضاء وقتهم في جناح سينيور الذي يتميز بتصميمٍ مفتوح أنيق يشمل صالة فسيحة، ونوافذ بانورامية تمتد من الأرض حتى السقف، مع إطلالاتٍ خلابة، بالإضافة إلى مساحة عمل أنيقة تلبّي احتياجات الضيوف الراغبين في البقاء على اتصال مع زملاء عملهم. وفي أعلى طوابق الفندق، يقع جناح كينغ بإطلالةٍ بانورامية، حيث تتلاقى الراحة العصرية مع مناظر مفتوحة على الخليج العربي ونخلة جميرا، ليقدّم ملاذاً راقياً تغمره أشعة الشمس طيلة اليوم. للعائلات والأصدقاء يعتبر جناح سينيور المكوّن من غرفتي نوم مثالياً للعائلات التي تسافر معاً أو للأصدقاء الباحثين عن قضاء وقت ممتع في أجواء خلابة، حيث يتميز بمساحات داخلية فسيحة وإطلالات بانورامية على أفق المدينة من كل غرفة رئيسية. أما الجناح العائلي المكوّن من ثلاث غرف نوم، فيوفر مساحة واسعة للاسترخاء، مع منطقة جلوس مريحة مميزة بأثاث فاخر، وحمّامات أنيقة تحتوي على أحواض استحمام ودشّ زجاجي، بالإضافة إلى شرفة خاصة مزودة بمنطقتي جلوس منفصلتين. أمّا لمن يرغبون في الارتقاء بتجربة الرحلة الجماعية إلى مستوى أعلى، يقدم بنتهاوس جناح جراند كينغ التنفيذي كل ما يمكن توقعه وأكثر. يضم هذا الجناح ثلاث غرف نوم مصممة بذوق رفيع، مع وصول خاص بواسطة مصعد خاص، ونوافذ ممتدة من الأرض حتى السقف تعرض إطلالة بانورامية 360 درجة على نخلة جميرا ومدينة دبي. في الخارج، يوفر التراس الواسع المجهز بأثاث جلوس أجواء مثالية لأمسيات لا تنسى تحت النجوم. مجموعات الشخصيات رفيعة المستوى للمجموعات الرفيعة المستوى ولمحبّي التجمّعات الفاخرة، يوفّر فندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي تجربة إقامة استثنائية ترتقي بأعلى معايير الراحة والخصوصية. يشكّل بنتهاوس الجناح الفاخر المكوّن من أربع غرف نوم الخيار الأمثل لمن ينشدون التفرّد، حيث يدمج بين دفء المنزل وفخامة المنتجع. يضم البنتهاوس مساحاتٍ فسيحةً للجلوس وتناول الطعام تتّسع لثمانية أشخاص، إلى جانب غرف جلوس خاصة بكل غرفة نوم، وحمّامات أنيقة مزوّدة بأحواض استحمام عميقة ودشّاتٍ بتصميم المشي، إضافةً إلى شرفةٍ رحبةٍ تحتوي على جاكوزي خاص. أما الباحثون عن تجربة أكثر خصوصية وهدوءاً، فيمكنهم اختيار الجناح المكوّن من أربع غرف نوم مع مسبح خاص، والذي يقدّم ملاذاً راقياً بتراسٍ واسع، ومسبحٍ خاص، ومنطقة مخصّصة للشواء تضفي أجواء مثالية للتجمّعات العائلية أو اللقاءات الوديّة. ولإقامةٍ مترفة بكل تفاصيلها، يوفّر الجناح المكوّن من خمس غرف نوم مع مسبح خاص تجربة متكاملة، تضم خمس غرف نوم داخلية، وصالات متعددة، وغرفة طعام تتّسع لعشرة ضيوف، ومنطقة مخصصة لألعاب الأطفال، وتراساً واسعاً يضم مسبحاً خاصاً، ليمنح الضيوف أجواءً مثالية للاسترخاء والاجتماع في آنٍ واحد. وللضيوف المقيمين لمدة ثلاث ليالٍ أو أكثر، يقدّم الفندق تجربة شواء مجانية مصمّمة بعناية لتلبّي أذواقهم، وتضفي على إقامتهم لمسة شخصية تجعلها أكثر تميزًا وخصوصية. تدعو مجموعة الأجنحة الفاخرة في فندق وأجنحة ريكسوس النخلة دبي الأزواج والعائلات والمجموعات إلى تجربة تتلاقى فيها المساحة الرحبة بالأناقة الرفيعة والتفاصيل المصمّمة بعناية. فكل جناحٍ هنا يروي حكاية مختلفة من الراحة والفخامة، سواءً كان ملاذاً هادئاً للباحثين عن الاسترخاء والعافية، أو عطلة عائلية تنبض بالذكريات، أو تجمّعاً راقياً للمجموعات. ومع تجربة الإقامة الشاملة التي يشتهر بها المنتجع، والمطاعم الراقية، والأجواء الهادئة على شاطئ نخلة جميرا، تتحوّل كل إقامة إلى تجربة تتجاوز حدود التوقّعات، وتعيش في الذاكرة كلحظة استثنائية لا تنسى.

نور مهنا يطرب جمهور المسرح الجنوبي في جرش بصوته الطربي الأصيل
نور مهنا يطرب جمهور المسرح الجنوبي في جرش بصوته الطربي الأصيل

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

نور مهنا يطرب جمهور المسرح الجنوبي في جرش بصوته الطربي الأصيل

أحيا الفنان السوري نور مهنا ليلة طربية مميزة على خشبة المسرح الجنوبي، ضمن فعاليات الدورة الـ39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، وسط حضور جماهيري كبير توافد للاستماع إلى صوته الدافئ وأدائه الكلاسيكي الراقي. وقدم مهنا باقة من أجمل أغاني الطرب الأصيل التي لامست وجدان الجمهور، حيث ردد الحضور معه كلمات الأغاني وتفاعلوا بحرارة مع كل وصلة، في مشهد أعاد للأذهان سهرات الطرب العربي الأصيل. وأعرب مهنا خلال الحفل عن سعادته بالمشاركة في مهرجان جرش، معتبرا إياه منصة ثقافية وفنية مهمة على مستوى المنطقة، موجها تحيته للأردن وشعبه الذي وصفه بـ"المحب للفن الراقي". جاءت مشاركة نور مهنا في إطار حرص مهرجان جرش على تنويع برامجه الفنية، وجذب أسماء طربية لها حضورها المميز على الساحة العربية، حيث تعد مشاركته إضافة نوعية لعروض المسرح الجنوبي لهذا العام.

منحوتات باكير.. حينما يتحول الطين "مرآة" للروح والحالات الإنسانية
منحوتات باكير.. حينما يتحول الطين "مرآة" للروح والحالات الإنسانية

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

منحوتات باكير.. حينما يتحول الطين "مرآة" للروح والحالات الإنسانية

أحمد الشوابكة اضافة اعلان عمان- وسط جمالية الأصوات والأنغام واللوحات التي تعبق بها أروقة مهرجان جرش للثقافة والفنون، أطلت الفنانة الشابة زينة باكير، طالبة الفنون البصرية في الجامعة الأردنية، بتجربتها النحتية الأولى في المعرض، وهي تحمل على كتفيها شغف البدايات وجرأة الاكتشاف، في أعمال تجمع بين التجريد والرمزية والتقنية، لتمنح المتلقي تجربة بصرية عميقة تتجاوز حدود الشكل نحو المعنى.قدمت باكير ثلاث قطع نحتية مختلفة، من حيث المادة والشكل والفكرة، لكنها تندرج كلها تحت رؤية فنية تسعى إلى مساءلة العلاقة بين الإنسان والخوف، الكائنات والتجسيد، وبين الخامة والرمز.القطعة الأولى كانت عبارة عن تجريد لثعلب أحمر، صنعته من مادة الطين (water clay)، وقامت بتلوينه ثم طلاؤه بمادة الرزن لحمايته من التشقق، في محاولة للحفاظ على تماسك الشكل أمام الزمن والعوامل المحيطة. لم يكن الثعلب هنا مجرد كائن من البرية، بل رمزا مراوغا للدهاء والحذر والانسيابية، وكأن الفنانة تستحضر الحيوان بوصفه استعارة لكائن خفي فينا، مراوغ، متأهب، ومتربص في الزوايا النفسية.وفي تطور تقني وفكري لهذا العمل، أنجزت القطعة الثانية، وهي تجسيد لفكرة الثعلب نفسها ولكن بحجم أكبر، ومن خامة مغايرة كليا، حيث استخدمت الحديد المبروم. بعد عملية قياس دقيقة، قطعت الحديد ولحمته بزوايا محسوبة، ثم نظفت بقايا اللحام، ودهنت الشكل بطبقة من المعجون، قبل أن تنهي العمل برشه بالسبراي الأحمر.التحول من الطين إلى الحديد لم يكن مجرد خيار تقني، بل فعل دلالي: من الطين إلى الحديد، من الهشاشة إلى القوة، من الشكل العضوي إلى المعدني، لكنها رغم ذلك حافظت على الفكرة الجوهرية، ما يدل على وعيها بمرونة الرمز وصرامة التقنية.أما القطعة الثالثة، فكانت الأكثر رمزية ووجدانية، بعنوان "Petrification"، وهي منحوتة ليد وقدم هزيلتين مقيدتين، مصنوعتين من الطين ومطليتين بالرزن، اختارت زينة هذا العنوان لأنه يجمع بين معنين متكاملين: الأول هو التحول الفيزيائي للمادة العضوية إلى مادة حجرية، وهو ما يشبه حالة الطين عندما يتحول إلى ما يشبه الصخر بعد الجفاف والتثبيت، والثاني هو التحجر النفسي الناتج عن الخوف الشديد الذي يشل الحركة ويمنع الفعل.في هذه القطعة، تظهر اليد والقدم كجسدين صغيرين في قيد لا مرئي، كأن الخوف نفسه هو ما يقيدهما، أو كأننا أمام تمثيل لحالة نفسية غائرة في الوجدان البشري، حيث لا يمكن الهرب ولا الدفاع، فقط الصمت والانكماش.زينة باكير لا تكتفي بالنحت بوصفه شكلا أو مهارة، بل تراه وسيلة للتعبير عن الأسئلة العميقة، وعن حالات إنسانية لا تقال بسهولة. في حديثها لـ"الغد"، قالت "أنا مهتمة بأن يكون لكل عمل صوت خاص... أحب أن أشتغل على فكرة، لا مجرد شكل. لذلك أحرص على أن تخدم الخامة الفكرة، وأن تكون التجربة تفاعلية، فيها جهد بدني وفكري معا. النحت ليس تزيينا، بل وسيلة لسؤال العالم".وفي خضم شغفها التجريبي، تؤكد أنها تحاول الموازنة بين التقنية والرمزية، وبين الصنعة والوجدان، حيث يكون لكل منحوتة روحها الخاصة ونداؤها الداخلي.تقول الفنانة باكير إنها تطمح إلى مواصلة طريقها في تطوير مشروع فني شخصي يجمع بين التكوين والنقد والمجتمع، وتسعى لإقامة معرض فردي يضم مشاريع نحتية تعبر عن قضايا الإنسان والبيئة، كما تأمل بإكمال دراستها العليا في مجال النقد الفني للاستفادة من التجارب العالمية في إعادة تعريف وظيفة الفن.في زمن تتسارع فيه الصور وتبهت فيه المعاني، تأتي أعمال باكير لتعيدنا إلى جوهر الفن الحقيقي، أن نلمس المعنى بيدينا، أن نرى الخوف في منحوتة، وأن ندرك أن الجسد وحده قادر على قول ما تعجز عنه الكلمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store