
العتيبي يحتفل بزفاف «طلال»
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
بعد نجاح حفله بالساحل الشمالي تامر حسني يوجّه رسالة لجمهوره: بستناها من السنة للسنة
أحيا الفنان تامر حسني حفلاً غنائياً كبيراً، حمل شعار كامل العدد، وكان مليئاً بالمفاجآت، وذلك ضمن فعاليات مهرجان العلمين بدورته الثالثة. وقد حرَص حسني على توجيه رسالة لجمهوره بعد النجاح الذي حققه في حفله، أعرب من خلالها عن سعادته به وبالجمهور والنجوم المشاركين معه وبالتنظيم. هذه رسالة تامر حسني بعد نجاح حفله بمهرجان العلمين! بعد نجاح حفله ضمن فعاليات الموسم الثالث من مهرجان العلمين، عبّر الفنان تامر حسني عن سعادته الكبيرة، وشارك عبْر حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام"، عدداً من الصور واللقطات من الحفل. وعلّق عليها تامر حسني قائلاً: "حفلة بستناها من السنة للسنة قبلكم. شكراً لكلّ الجماهير الغالية والجاليات العربية اللي شرفتني، وكلّ الحب والتقدير للنجم الغالي أوي على قلبي الشامي. نوّرت مصر يا حبيبي". وأضاف حسني: "والفنان الموهوب أوي حبيب قلبي. كريم أسامة اللي شرّفني على المسرح وشرّفني في ألبوم لينا معاد". كما وجّه الشكر للشركة المتحدة قائلاً: "كلّ الشكر للمتحدة وتذكرتي منتهى الرقي في التنظيم وفي كلّ شيء، حقيقي تستحقوا كامل الاحترام والتقدير. مصرالعلمين". View this post on Instagram A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny) مفاجآت تامر حسني بالحفل وقد أصبح الاختلاف والتميُّز تيمة أساسية في حفلات النجم تامر حسني ، الذي طالما يفاجئ جمهور حفلاته بكلّ ما هو جديد، تارةً نجده يدخل مسرح حفله طائراً كما فعل من قبلُ في السعودية، وتارةً أخرى نجده يقود سيارة أو يستعين بشخص يشبهه؛ مما يُدخل الحضور في حالة من الارتباك بعد ظهوره في زاوية أخرى من المسرح. أما في الحفل الذي أحياه نجم الجيل خلال الساعات القليلة على هامش فعاليات مهرجان مدينة العلمين، ابتكر شيئاً جديداً وهو استعانته بخاصية الـ AI، من خلال فيلم تسجيلي ظهر من خلاله وهو في مرحلة عمرية متقدمة، ويرى أمامه شريط أعماله الفنية من أفلام وألبومات غنائية، في لمسة بصرية مبتكرة، عبّرت عن عمق مسيرته وتقديره لتاريخه. وفي نهاية المطاف، يرى نفسه في وقت الصبا والشباب، ثم يبتسم وينتهي عرض الفيلم. وخلال الحفل، واصل تامر حسني تقديم مجموعة من أشهر أغنياته التي لاقت نجاحاً جماهيرياً، مثل: "معلمين"، "كل مرة"، "حبيبي تقلان". كما غنّى من ألبومه الجديد أغنيتي: "لينا معاد"، "حبك لو غلطة". واختتم الحفل بأغنية "قدها"، التي جاءت كمسك الختام لليلة مبهرة فنياً وبصرياً، رسّخت مكانته كواحد من أبرز نجوم الغناء في الوطن العربي. اطلعي على أرملة محمد رحيم غاضبة بسبب الذوق العالي والجمهور يدافع عن تامر حسني: فما القصة؟! "الذوق العالي" يشعل مسرح العلمين.. أبرز لقطات الحفل وقد شهد حفل تامر حسني العديد من اللقطات المميزة، أبرزها: تعبيره عن سعادته الكبيرة وفخره بالعمل مع الكينج محمد منير في ديو "الذوق العالي"، الذي أشعل من خلاله المسرح مع تفاعُل كبير من قِبل الجمهور. كما شهد الحفل غناءه مع النجم السوري الشامي أغنيتهما "ملكة جمال الكون"، والذي شاركه في الحفل. وكانت من اللقطات المميزة في الحفل أيضاً، كعادة تامر حسني في معظم حفلاته، سماحه لعدد من المواهب الشابة بمشاركته على المسرح في الغناء؛ حيث شارك الفنان الشاب كريم أسامة في الحفل؛ حيث أدّى مع تامر أغنية "هو ده بقى". وعلّق بعدها قائلاً: "شرف ليا إني أقدّم أغنية مع تامر حسني، وشرف ليا إني أغني معاه على المسرح". كما قدّم ريمكس خاصاً لأغنية "Come Back To Me" بمشاركة الفنان الصاعد يوسف جبريال. وخلال الحفل فاجأ تامر الجمهور بتقديمه أغاني من فيلم "عمر وسلمى"، وهي: "تليفوني رن، "ارجعلي". قائلاً: "فاكرين أغاني فيلم عمر وسلمى". واختتم الحفل بأغنية "خلونا نشوفكم تاني"، ثم حرَص على التقاط صورة تذكارية مع الجمهور. قد يعجبكم لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «» ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
محمد حفظي لـ«الشرق الأوسط»: الأفلام السعودية نجحت في شباك التذاكر
يستعد المنتج المصري محمد حفظي للمشاركة في الدورة الـ78 من «مهرجان لوكارنو السينمائي» التي تُقام في الفترة من 6 إلى 16 أغسطس (آب) 2025، حيث يشارك بفيلم «حفل عيد الميلاد»، من بطولة النجم العالمي ويليم دافو، والذي يُعرض ضمن الاختيارات الرسمية للمهرجان. ويكشف حفظي في حواره مع «الشرق الأوسط» أنه من محبي النجم ويليم دافو شخصياً، وأن فرصة المشاركة في إنتاج الفيلم والحصول على حقوق توزيعه في الشرق الأوسط كانت خطوة مهمة بالنسبة له، لبدء التوسع في توزيع الأفلام الناطقة بالإنجليزية، بعد سنوات من التركيز على الأفلام العربية المستقلة. ويلفت حفظي إلى أن الفيلم مأخوذ عن رواية يونانية شهيرة، وسيكون العرض العالمي الأول له في «لوكارنو». فيلم «حفل عيد الميلاد» للنجم ويليم دافو المشارك في مهرجان «لوكارنو» (شركة «فيلم كلينك») وفي الدورة الـ82 لـ«مهرجان فينيسيا السينمائي» (من 27 أغسطس إلى 7 سبتمبر/ أيلول 2025)، يُشارك حفظي الذي يُعد من أبرز المنتجين والموزعين في مصر، بثلاثة أفلام، من بينها فيلمان يشارك فيهما مُنتجاً؛ أحدهما الفيلم السعودي «هجرة» الذي يُعرض ضمن مسابقة «Spotlight»، وقد عدّه من أهم الأفلام السعودية التي شارك في إنتاجها، لمخرجته الواعدة شهد أمين. ويشير إلى أنه عمل مع أمين بشكل بسيط في فيلمها الأول «سيدة البحر»، لكن «هذه المرة تعاونا على نطاق أوسع في الفيلم، منذ مرحلة الإعداد والتمويل وحتى التصوير» الذي جرى في 8 مدن سعودية. ويروي فيلم «هجرة» قصة جدة تسافر عام 2001 من جنوب السعودية إلى مكة المكرمة برفقة حفيدتَيها، وعندما تختفي الحفيدة الكبرى تنطلق الجدة مع الصغرى للبحث عنها. ويستعرض الفيلم جمال المملكة، ويسلط الضوء على تنوّعها الثقافي والحضاري وعمقها التاريخي. ملصق الفيلم السعودي «هجرة» المشارك بمهرجان «فينيسيا» (شركة «فيلم كلينك») كما يشارك حفظي منتجاً في الفيلم السوداني «ملكة القطن» للمخرجة سوزانا ميرغني، والذي صُوِّر في مصر لصعوبة التصوير في السودان. وهو دراما نسوية تدور أحداثها في قرية سودانية تزرع القطن، ويُعرض الفيلم ضمن «أسبوع النقّاد». أما الفيلم الجزائري «رُقية»، من تأليف وإخراج يانيس كوسيم، الذي ينتمي إلى فئة أفلام الرعب، فهو من توزيع حفظي. ويؤكد حفظي تميز المستوى الفني لفيلم «رُقية»، في أول تعاون له مع السينما الجزائرية. ويتناول الفيلم قصة شاب فقد ذاكرته عقب حادث تعرض له، ويُنافس أيضاً ضمن مسابقة «أسبوع النقّاد». ويرى المنتج المصري أن حضور المرأة العربية في «مهرجان فينيسيا» لافتٌ العام الحالي، خصوصاً مع مشاركة المخرجة التونسية كوثر بن هنية وفيلمها «صوت هند رجب»، مشيراً إلى أن «الفيلم سيكون من أهم الأفلام العربية التي تناولت القضية الفلسطينية خلال العام الحالي، من خلال قصة طالعناها في نشرات الأخبار، يقدّمها الفيلم بشكل إنساني بديع، مستعيناً بصوت الطفلة الفلسطينية التي لا يتجاوز عمرها 6 سنوات وهي تستغيث لإنقاذها. يقدّم الفيلم القصة خلال ساعة ونصف من الدراما الإنسانية المشوّقة والمؤثرة، وقد كان من حسن حظي أنني شاهدته؛ لذا أتحمّس له كثيراً». ويلفت حفظي إلى مشاركة المخرجة الليبية جيهان في فيلم «بابا والقذافي»، مما يحقّق حضوراً قوياً للمخرجات العربيات، منوهاً بأن السينما العربية تشهد تكافؤاً كبيراً في الفرص، ولا يوجد تمييز ضد المرأة التي تعمل في مختلف مجالات العمل السينمائي. الفيلم التونسي «صوت هند رجب» الذي ينافس في مسابقة «فينيسيا» (شركة «فيلم كلينك») وافتتح حفظي مؤخراً مكتباً لشركته «فيلم كلينك» في مدينة الرياض، ويعلّق على هذه الخطوة قائلاً: «حين بدأنا المشاركة في إنتاج أفلام سعودية، كنا نعمل من خلال شركة إماراتية، لكن كان من المهم أن يكون لنا حضور فعلي داخل المملكة؛ لذلك اخترنا أن يكون مقر الشركة في العاصمة الرياض. ومع ذلك، نُنتج أفلاماً في مختلف أنحاء المملكة. على سبيل المثال، فيلم (مسألة حياة أو موت) صُوِّر في جدة، ولدينا فيلم آخر سيُصوَّر نهاية العام بين الرياض وجدة». ويؤكد حفظي نجاح الأفلام السعودية وتفوقها على مستوى شباك التذاكر، مشيراً إلى أن بعضها حقق إيرادات تجاوزت أفلاماً أجنبية، كما باتت تُنافس بقوة الأفلام المصرية داخل السوق السعودية. ويرى أن السوق السعودية كبيرة وواعدة، وقادرة على استيعاب أعمال جديدة، واكتشاف مواهب من السعودية ومصر على حد سواء.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
القمحاوي يحوّل السجادة إلى حكاية ضوء.. «زولية أمي» تروي دفء الذاكرة في دار عوضة
يقدم الفنان السعودي سعيد قمحاوي عمله المفاهيمي «زولية أمي» في معرض ألوان الباحة بدار عوضة بالأطاولة، حيث ينسج الضوء على أرض المعرض قصة ذاكرة وحنين تستحضر الأم ودفء البيوت القديمة. جاء العمل من العاصمة الرياض ليأسر أنظار الزوار ويترك بصمة مختلفة بين أروقة المعرض. «زولية أمي» ليست مجرد قطعة فنية مضاءة بل حوار مفتوح بين الماضي والحاضر. يجلس الزوار على ضوئها يلتقطون الصور ويستشعرون حضور تفاصيل البيوت الأولى ورائحة السجاد الذي شهد لحظات الفرح والطفولة. ينبع عمل «زولية أمي» من ارتباط سعيد قمحاوي العميق بالأطاولة، حيث النسب والجذور وذاكرة المكان. هذا الانتماء الجنوبي بثقافته وتفاصيله اليومية كان الملهم الأول لفكرته، إذ استعاد سجادة والدته لتكون رمزاً للبيت الدافئ وحكايات الأمس التي شكلت وجدانه. العمل نال تفاعلاً واسعاً من الجمهور في معرض ألوان الباحة، ورأى فيه النقاد نموذجاً لنجاح الفن المفاهيمي في تحويل ذكرى شخصية إلى تجربة إنسانية تتجاوز حدود المكان وتعيد للأذهان قيمة التفاصيل البسيطة التي تحفظ ذاكرتنا الجمعية. ولد سعيد قمحاوي عام 1972 في منطقة الباحة، وبدأ شغفه بالفن منذ طفولته مستلهماً من تفاصيل الحياة اليومية ما يحوله لاحقاً إلى أعمال تجمع بين الواقعية والسريالية. يعد أحد مؤسسي مركز تسامي للفنون البصرية وعضو بيت الفنانين بجدة، وتخرج في معهد الفنون الجميلة بالرياض عام 1990. أمضى أكثر من 25 عاماً في تدريس الفنون قبل أن يتفرغ لممارسة الفن عبر تأسيس «رصيف ستوديو» في الرياض. وشارك قمحاوي في معارض محلية ودولية، منها: «نور الرياض»، و«مسك آرت»، كما عرضت أعماله في متاحف عالمية، مثل متحف اللوفر، حيث عُرف بتركيزه على قضايا الهوية والذاكرة والتحولات الاجتماعية في المملكة. أخبار ذات صلة