logo
داعية مصري يثير التكهنات حول اعتزال المطرب أحمد سعد

داعية مصري يثير التكهنات حول اعتزال المطرب أحمد سعد

CNN عربيةمنذ 5 أيام

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثار الداعية المصري أسامة قابيل التكهنات حول نية المطرب أحمد سعد الاعتزال، بعد ما شارك مجموعة صور لهما في رحاب المسجد النبوي، الاثنين، عبر حسابه الرسمي على إنستغرام.
وكتب قابيل تعليقًا على الصورة: "الفنان والصديق الغالي أحمد سعد قالي يا شيخ أسامة اكتب على الصورة؛ تبت إلى الله فجمعني الحب بأهل الحب. في رحاب نبي الحب، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم".
A post shared by Osama Kabeel أسامة قابيل (@dr.osama_kabeel)
كما شارك أحمد سعد عبر خاصية القصص في حسابه الرسمي على إنستغرام، مقطع فيديو وهو يرتل آيات من القرآن من سورة "الضحى"، بالمسجد النبوي.
وزاد من التكهنات حول نية أحمد سعد الاعتزال، الربط بين الصورة التي نشرها الداعية المصري وتعليقه عليها، وبين إعلان المطرب المصري موخراً بدء رحلته مع إزالة الوشم. عن جسده.
A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)
ولكن لم يصدر أي إعلان رسمي من أحمد حول نيته الاعتزال حتى تاريخه، كما أنّه شارك مؤخراً إعلانًا عن حفل من المقرر أن يحييه في أحد المنتجعات السياحية في مصر، بعد أيام، في يونيو/ حزيران الجاري.
كما أن المطرب المصري تعاقد مع شركة "روتانا" خلال مايو/ أيّار الماضي، معلنًا عن "بداية مهمة جديدة" بحسب تعبيره.
أحمد سعد يمازح ويل سميث بصورة مع ابنه جيدن

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريبيري يرد على تصريح رونالدو عن معايير الفوز بالكرة الذهبية
ريبيري يرد على تصريح رونالدو عن معايير الفوز بالكرة الذهبية

CNN عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • CNN عربية

ريبيري يرد على تصريح رونالدو عن معايير الفوز بالكرة الذهبية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو إنه يجب أن يكون اللاعب الفائز بالكرة الذهبية قد حقق مع فريقه لقب مسابقة دوري أبطال أوروبا (تشامبيونزليغ). في مؤتمر صحفي عُقِد السبت قبل نهائي دوري الأمم الأوروبية بين منتخبي البرتغال وإسبانيا، تحدّث رونالدو، قائلاً: "لا أستطيع أن أحدد من يستحق جائزة البالون دور (هذا العام)، برأيي، من يفوز بها يجب أن يكون ضمن فريق فاز بالبطولات، الفائز بالكرة الذهبية يجب أن يكون ضمن فريق فاز بدوري أبطال أوروبا". عقب تصريح كريستيانو رونالدو، كتب اللاعب الفرنسي السابق فرانك ريبيري عبر خاصية "ستوري" في منصة إنستغرام: "إذًا، هل تحتاج إلى الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للفوز بالكرة الذهبية؟"، وأرفق ذلك برموز تعبيرية مضحكة.في عام 2013، فاز رونالدو بجائزة "البالون دور" بعد منافسة مع ريبيري والنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.وكان فرانك ريبيري قد أخفق في الحصول على الجائزة على الرغم من تحقيقه 3 ألقاب مع نادي بايرن ميونخ في ذلك العام، وهي: الدوري الألماني وكأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا.

هل شعر مبابي بـ "الندم" بعد رحيله عن فريق باريس؟ اللاعب يرد
هل شعر مبابي بـ "الندم" بعد رحيله عن فريق باريس؟ اللاعب يرد

CNN عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • CNN عربية

هل شعر مبابي بـ "الندم" بعد رحيله عن فريق باريس؟ اللاعب يرد

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال كيليان مبابي، السبت، إنه كان سعيداً بفوز ناديه السابق، باريس سان جيرمان الفرنسي، بلقب دوري أبطال أوروبا (تشامبيونزليغ) لموسم 2025/2024. وفاز النادي الباريسي بلقب "تشامبيونزليغ" في الموسم الّذي شهد رحيل مبابي وانتقاله إلى نادي ريال مدريد الإسباني. وسبق لكيليان مبابي وأن هنأ نادي باريس سان جيرمان باللقب، إذ كتب عبر خاصية "ستوري" في منصة إنستغرام: "أخيراً، جاء اليوم المنتظر، الفوز وكذلك أسلوب النادي بأكمله، تهانينا باريس سان جيرمان". هذا ما فعله مبابي بعد فوز باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا في مؤتمر صحفي يسبق مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في دوري الأمم الأوروبية بين منتخبي فرنسا وألمانيا، قال مبابي: "لم أرحل مبكراً، لقد انتهت قصتي مع باريس سان جيرمان، لقد وصلتُ إلى نهاية الطريق، وعندما تصل إلى نهاية الطريق، لا مرارة ولا ندم، لقد جربتُ كلّ شيء، وفي النهاية، شاء القدر أن يتم الأمر (الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا) بدوني"، وفقاً لموقع "يورو سبورت". وأضاف: "فوز باريس باللقب بدوني لا يؤثر عليّ، كنتُ سعيداً، أعتقد أنهم استحقوا ذلك، لقد عانوا لسنوات عديدة، لقد كنتُ معهم ولعبتُ في كلّ مرحلة من مراحل دوري أبطال أوروبا، باستثناء مرحلة الفوز باللقب". وأكمل اللاعب البالغ من العمر 26 عاماً: "إنهم أفضل فريق في أوروبا، لا أذكر أنني رأيتُ فريقاً يفوز بنتيجة 0/5 في نهائي كبير".

بعد 10 سنوات على زلزال جبل كينابالو.. ناجيان يتسلقانه محددًا
بعد 10 سنوات على زلزال جبل كينابالو.. ناجيان يتسلقانه محددًا

CNN عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • CNN عربية

بعد 10 سنوات على زلزال جبل كينابالو.. ناجيان يتسلقانه محددًا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مُعلَّقًا على شجرة لنحو سبع ساعات، كان الطفل البالغ من العمر 11 عامًا آنذاك، براجيش ديمانت باتيل، في شبه حالة غيبوبة، فقط الحركة الخفيفة والبطيئة لقدميه المنتعلتين حذاءً برتقاليًا لامعًا، أشارت إلى وجود بصيص حياة. وسط الحطام الذي أحدثته الصخور بسبب زلزال مدمر، كان مرشد سياحي ينزل من الجبل عندما لمح الحذاءين البرتقاليين، وتمكن من إنقاذ حياة الطفل المدرسي. مرت 10 سنوات منذ صباح 5 يونيو/ حزيران 2015 المأساوي، عندما انطلق 29 طالبًا وثمانية أساتذة من مدرسة تانجونغ كاتونغ الابتدائية في سنغافورة، برحلة مدرسية لا تُنسى لتسلّق جبل كينابالو الذي يرتفع حوالي 4,094 مترًا في جزيرة بورنيو، ماليزيا. فيما كانت المجموعة بطريقها للصعود، ضرب زلزال الجبل بقوة 6.0 درجات على مقياس ريختر، ما تسبّب بانهيار أرضي دفن جزءًا من المشاركين في الرحلة الاستكشافية. وجرفت سلسلة من الصخور والتراب باتيل الذي رسا على شجرة. لم يعد سبعة طلاب واثنان من المعلمين، ضمن مجموعته، إلى ديارهم. ولَقِيَ 18 شخصًا حتفهم في المجمل. ألف زلزال في 24 ساعة.. بحيرة بلو لاغون الشهيرة بآيسلندا مغلقة أمام السيّاح بالنسبة لباتيل، الذي يبلغ اليوم من العمر 21 عامًا، فإنّ الذكريات مشوّشة بفعل الصدمة، ولا يستطيع تذكرها بفعل مرور الزمن، تمامًا مثل الأتراب والأستاذين الذين فقدهم في ذلك اليوم. لكن في مناسبة مرور الذكرى العاشرة على هذه المأساة، شعر أنه مستعد لإعادة زيارة ذلك الفصل من حياته. وقال: "لطالما رغبت بمعرفة ما حدث، لأن أحدًا لم يشارك معي ذلك". برفقة زميله في الفصل ورفيق نجاته، إيمير أوزاير، بدأ باتيل رحلته لإعادة تتبّع المسارات التي اختبرت حدودهم سابقًا، وللتعافي. عندما التقى باتيل وأوزاير مجددًا لتسلّق الجبل في 20 مايو/ أيار من هذا العام، كانا مستعدين رغم مشاعر القلق والخوف، من أجل تكريم الأصدقاء الذين فقدوهما. حافظا التلميذان على التواصل بينهما بعد كارثة العام 2015، اقتصرت على رسائل قصيرة على إنستغرام مثل "مرحبًا" و"كيف حالك؟"، بين الحين والآخر. ورغم ندرة التواصل على مر السنين، كان هناك أمر واضح بالنسبة لهما: ما برحت العودة إلى جبل كينابالو مشروعًا غير مكتمل. كان كلاهما متحمسًا للعودة وتخليص أنفسهما من أشباح هذه الواقعة في الذكرى العاشرة على الزلزال. خلال التسلق، التقيا بكورنليوس سانان، المرشد الجبلي الماليزي البالغ من العمر 43 عامًا الآن، الذي أنقذ حياة باتيل قبل 10 سنوات. قال سانان لـCNN: "أول شيء سألته لباتيل: 'أين حذاؤك السحري؟'". رد باتيل بالقول: "أتمنى لو كان لديّ الحذاء الآن، لكنه كان يحمل ذكريات مؤلمة جدًا، لذا لم يرغب والديّ بأن أحتفظ به". رغم أن الحذاء البرتقالي اللامع قد اختفى منذ وقت طويل، إلا أن باتيل كان يرتدي قلادة دينية مألوفة حول عنقه، تميمة حظه التي تعرف عليها سانان. كانت القلادة ذاتها التي ارتداها باتيل في يوم الزلزال. كان الفريق يأمل بإتمام التسلّق خلال يومين. لكن في الساعات الأولى من 21 مايو/ أيار، بدأ هطول الأمطار بغزارة، ما اضطرهم إلى قضاء يوم إضافي على الجبل. ما كان يمكن أن يكون تأخيرًا محبطًا تحول إلى فرصة للاستماع إلى قصص السكان المحليين الذين لا يزالون يتذكرون ذلك اليوم المأساوي، والاستماع لمرويات سانان نفسه. قال أوزاير: "أصبحت الرحلة أقرب إلى رحلة مشتركة من أن تكون رحلة شخصية". في صباح اليوم التالي، عند الساعة 3:30 صباحًا، عندما خفّت الأمطار، استأنفوا تسلقهم عبر التضاريس الوعرة والمبللة لجبل كينابالو. اعترف أوزاير بالقول: "كان الأمر صعبًا جسديًا للغاية. في لحظة ما، سألت نفسي أنه كيف تمكنا من فعل هذا عندما كنا مجرد أطفال؟". هل زيارة للمغرب فكرة جيدة الآن؟ هذا ما يجب على المسافرين معرفته في أعقاب الزلزال الدموي الذي هز البلاد تحت السماء الصافية ومع الهواء الجبلي النقي من حولهم، ومع تقدم أوزاير في التسلق، عادت الذكريات القديمة. قال الشاب البالغ من العمر 21 عامًا: "كل خطوة قطعناها، تُعيد ذكريات أصدقائي إلى ذهني". بخلاف باتيل، يتذكر أوزاير كل شيء من ذلك اليوم المشؤوم الذي بدأ بالضحك، والحماسة للرحلة المدرسية المنتظرة التي أصبحت حقيقة. قال مبتسمًا: "كنا مجرد أطفال، نحمّس بعضنا بالقول: 'أسرعوا! تحركوا أسرع!'". لم يبدأ اليوم بعد عندما بدأت الأرض تهتز. اهتز الجبل بالكامل. ثم، انهارت آلاف الصخور، بعضها بحجم إطارات السيارات، وسقطت بسرعة كبيرة جدًا". صرخ الأساتذة "انخفضوا! انخفضوا!" لكن الصخور سقطت أسرع من أن يتفاعل معها أي شخص. قال أوزاير بصوت هادئ: "أتذكر ألوان سترات أصدقائي في كل مكان"، ثم أضاف، "بعدها.. الجثث". تُرك أوزاير مغطى بالجروح، مع جمجمة مكسورة. لكنه نجح في النجاة. أما بالنسبة لباتيل، فإن الذكريات ضبابية ومتفرقة. لكن سانان، مرشد الجبال الذي عثر عليه، ساعده على ملء الفراغات. أخذ سانان باتيل إلى الشجرة التي وجده معلقًا عليها لساعات، بالكاد مرئيًا. وقال سانان لـCNN: "رأينا بعض الحركة وفكرنا، 'ربما لا يزال هناك شخص ما على قيد الحياة'." وأضاف: "اتخذنا قرارًا بإحضار باتيل من دون أي معدات مناسبة. كان علينا المحاولة". قال باتيل: "لو سقطت بضعة أمتار إلى اليسار أو اليمين، لما كان رآني. كانت الأشجار ستُخفي جسدي بالكامل". كان قد تعرض لإصابات شديدة، جسديًا وعاطفيًا. وتذكر: "كنت عاجزًا تمامًا، لم أتمكن من التحدث، لم أتمكن من المشي، لم أتمكن من الكتابة"، مضيفًا: "لذلك كان عليّ أن أتعلم من جديد كيف أمارس كل شيء أساسي من البداية". لم يكن سانان الذي أنقذ باتيل من الأشجار مدرّبًا على عمليات الإنقاذ، بل عمل كمرشد جبلي لمدة خمس سنوات فقط، من دون أي خبرة سابقة في الكوارث الطبيعية. لكن في ذلك اليوم، لحق حدسه. خسر سانان أيضًا شخصًا، ابن عمه روبي سابينجي، مرشد جبلي آخر كان يقود سائحًا تايلانديًا عندما وقع الزلزال. عُثر على سابينجي تحت الصخور المتساقطة. وعلم أنه لن ينجو، فأخبر السائح أن يستمر في طريقه من دون أن ينتظره. كما فقد مرشدًا جبليًا آخر، يُدعى جوزيف سولودين، في ذلك اليوم أيضًا. لا يزال سانان يعمل كمرشد جبلي حتى اليوم. إنها طريقته في تكريم ذكرى سابينجي. فهو يواصل هذه المهنة "لأن جزءًا من روحي يعيش هنا (في جبل كينابالو)". بالنسبة لأوزاير وباتيل، سيكون سانان دومًا بطلهما، الرجل المنقذ للأرواح. تم إعادة بناء المسارات على جبل كينابالو منذ ذلك الحين. وبات هناك فريق إنقاذ خاص في حالة استعداد دائم. لقد تغيرت إجراءات السلامة، لكن الجبل لم يتغير. في تلك القمم العالية، لا تزال ذكريات العام 2015 حية. قال أوزاير: "في كل ما نفعله الآن، ترافقنا ذكريات أصدقائنا الذين كرّمناهم من خلال إتمام ما لم يتمكنوا منه". وأحيانًا، عندما يزداد ثقل الذكريات، يفكرون في الأشياء الصغيرة. ورأى أوزاير إلى أنهما وجدا "شعورًا متجددًا بالهدف. أدركنا أنه حان الوقت لقبول الماضي والمضي قدمًا نحو المستقبل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store