
تركي آل الشيخ يكشف الستار عن البوستر الدعائي لفيلم «The Seven Dogs»
تابعوا عكاظ على
كشف رئيس هيئة الترفيه المستشار تركي آل الشيخ الستار عن البوستر الدعائي لفيلم «The Seven Dogs»، بطولة النجمين المصريين كريم عبدالعزيز وأحمد عز.
وظهر كريم وعز خلال البوستر على طريقة سلسلة أفلام جيمس بوند الشهيرة، إذ ظهرا وهما يمسكان بمسدسين، وعلق تركي آل الشيخ عبر حسابه الشخصي بمنصة «فيسبوك»، قائلاً: «هيكون نقلة في تاريخ السينما إن شاء الله».
وفيلم «The Seven Dogs» قصة تركي آل الشيخ وفريق Big Time، وسيناريو وحوار محمد الدباح. ويعد أكبر إنتاج عربي حتى الآن لفيلم، إذ تصل ميزانيته إلى أكثر من 40 مليون دولار، وهو أول فيلم يصور في أستديوهات الحصن Big Time.
ويشهد الفيلم مشاركة العديد من النجوم العالميين والعرب منهم سلمان خان وسانجاي دت، ومن إخراج المخرجين العالميين عادل وبلال اللذين كانت آخر أعمالهما فيلم «Bad Boys 3».
وفيلم «The Seven Dogs» من بطولة كل من كريم عبدالعزيز وأحمد عز، ويشاركهما في العمل كل من ناصر القصبي، وتارا عماد، وسيد رجب، وهنا الزاهد، وهالة صدقي، وساندي بيلا، إضافة إلى مجموعة من النجوم، وهو من سيناريو وحوار محمد الدباح، إخراج عادل وبلال.
أخبار ذات صلة
وعلى جانب آخر، يعرض حالياً لكريم عبدالعزيز فيلم «المشروع X» في السينمات، وتصدر العمل شباك إيرادات التذاكر منذ عرضه، ويشارك في بطولته ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، وعصام السقا، إضافة إلى ضيوف الشرف ماجد الكدواني وكريم محمود عبدالعزيز وغيرهم، والفيلم قصة وإخراج بيتر ميمي ومن سيناريو وحوار بيتر ميمي وأحمد حسني.
بينما حقق أخيراً أحمد عز نجاحاً غير مسبوق بفيلم «ولاد رزق 3»، الذي حجز المركز الأول في قائمة الأفلام تحقيقاً للإيرادات في تاريخ السينما المصرية، إذ اقتربت إيراداته من 260 مليون جنيه.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
أجواء العيد تعم الشرقية بفعاليات ثقافية وتراثية متنوعة
تطلق أمانة المنطقة الشرقية عددًا من الفعاليات المتنوعة بمناسبة عيد الأضحى لعام 1446هـ، وذلك ضمن جهودها؛ لتعزيز أواصر المجتمع، وإثراء التجربة الترفيهية والثقافية لسكان وزوار المنطقة. وتتنوع الفعاليات التي تطلقها الأمانة في عدد من المواقع المفتوحة والمرافق العامة، ليستمتع الأهالي بأجواء العيد وسط فعاليات تناسب جميع أفراد الأسرة. ففي مدينة الدمام، تنظم الأمانة فعالية "احتفال الأهالي بيوم عيد الأضحى" في حديقة الميادين، خلال ثاني وثالث أيام العيد، من الساعة 4 عصرًا حتى 12 منتصف الليل، وتشمل عروضًا فنيةً وتراثيةً أبرزها العرضة السعودية، إلى جانب عروض كرنفالية وسيرك متجولة،وأركان تفاعلية للأطفال، وأركان للتسوق والتصوير، وتوزيع الهدايا على الزوار. وفي محافظة الخبر، تقام الاحتفالات مع أول أيام العيد من خلال فعاليتين تراثيتين، الأولى في ساحة الكورنيش من الساعة 4:30 عصرًا حتى 9 مساءً، والثانية في ميدان العرضة بالتوقيت ذاته، وتتميز الفعاليتان بتقديم العرضة السعودية، التي تعبّر عن الفرح، وتشكل جزءًا أصيلًا من الموروث الثقافي الوطني. أما في محافظة رأس تنورة، فتقام فعالية "عيدنا يجمعنا" في المركز الحضاري خلال ثاني وثالث أيام العيد، من 4 عصرًا حتى 11 مساءً، وتضم الفعالية باقة من الفقرات العائلية والترفيهية، منها ألعاب الأطفال، وأركان الأسر المنتجة، والعرضة السعودية . وتأتي هذه الفعاليات في إطار إستراتيجية الأمانة الرامية إلى تفعيل المناسبات الوطنية، و الأعياد من خلال مبادرات تُعزز التفاعل المجتمعي، وتدعم جودة الحياة، وتُسهم في تنشيط الحركة السياحية والاقتصادية في المنطقة، بما يعكس التقدم التنموي والحضاري الذي تشهده مدن ومحافظات الشرقية.


عكاظ
منذ 28 دقائق
- عكاظ
عيد الأضحى 2025.. أناقة وصيحات عصرية تتصدر المشهد
مع حلول عيد الأضحى المبارك 2025، شهد عالم الموضة إقبالاً واسعاً على تصاميم تجمع بين الأناقة والراحة، خصوصاً في ظل ارتفاع درجات الحرارة خلال موسم الصيف. وقد برزت مجموعة من الصيحات التي لفتت الأنظار هذا العام، سواء من حيث القصات أو الخامات والألوان، لتشكل ملامح واضحة للذوق العام في إطلالات العيد. من أبرز الاتجاهات التي سيطرت على منصات الموضة ومواقع التواصل الاجتماعي، عودة الفساتين متعددة الطبقات، التي تميزت بحركتها الانسيابية وتصميمها الأنثوي المريح، ما جعلها خياراً مثالياً لإطلالة صباحية أنيقة. كما حضرت الفساتين الطويلة الماكسي المطبعة بقوة هذا الموسم، لاسيما بالألوان الزاهية التي تعكس أجواء العيد وتضفي لمسة من الحيوية على الإطلالة. في المقابل، استمرت العبايات الخليجية الكلاسيكية في الحفاظ على مكانتها، إلا أنها ظهرت هذا العام بأسلوب معاصر يجمع بين البساطة والتفاصيل الدقيقة. وقد تم تنسيقها بطرق جديدة تلائم المرأة العصرية، من خلال دمجها مع قطع كاجوال مثل الجينز والتوبات الهادئة. أما في فئة القطع العلوية فقد برزت البلوزات ذات الحواف غير المتساوية كخيار عصري يلائم المرأة المحجبة، ويمنحها إطلالة أنيقة وغير تقليدية. كما ظهرت بقوة صيحة تنسيق الفساتين القصيرة فوق البناطيل، في مظهر يجمع بين الاحتشام والحداثة، ويعكس ذوقاً مبتكراً في اختيار القطع. وشهدت الفساتين المزودة بأزرار أمامية رواجاً كبيراً، نظراً إلى مرونتها في التنسيق، إذ يمكن ارتداؤها كفستان أو كقطعة علوية طويلة مع البنطلونات. وبالمثل، واصلت التنانير البليسيه حفاظها على موقعها في قائمة الأكثر رواجاً، حيث تنسجم مع مختلف تنسيقات العيد سواء الكلاسيكية أو الشبابية. أخبار ذات صلة ولعل من أبرز الصيحات العملية هذا الموسم الأطقم المصنوعة من قماش الكتان، التي تم تقديمها بقصّات فضفاضة وألوان جريئة، ما يجعلها مناسبة للإطلالات النهارية والاحتفالات العائلية. بشكل عام، يمكن القول إن موضة عيد الأضحى 2025 تميل إلى البساطة الراقية، وتعكس توازناً واضحاً بين الذوق العصري والالتزام بالمظهر المحتشم، ما يتيح للمرأة التعبير عن شخصيتها بأناقة تتماشى مع خصوصية المناسبة.


عكاظ
منذ 28 دقائق
- عكاظ
عادات وتقاليد العيد في القرى تجبر العاملين خارجها على قضاء الإجازة بها
تمتاز العديد من قرى الحرث في منطقة جازان بطابع خاص في أيام الأعياد، خصوصاً عيد الأضحى المبارك، حيث يتوافد إليها كثير من أبنائها الذين يعملون في عدد من المدن، والذين يجدون في قضاء إجازة أيام العيد مع أقاربهم متعة خروجاً من الطابع التقليدي والرتابة في عيد المدن، وتسهم في ذلك قوة الروابط الاجتماعية بين الأسر في تلك القرى لاسميا أن النسبة العظمى ممن يفضلون العيد في القرى هم من سكانها الذين هاجروا منها بسبب أعمالهم في المدن. ويتميز عيد القرى بالهدوء والبساطة، مع ما تضيفه العادات والتقاليد التي تختلف من قرية إلى أخرى، فالبعض يخصص موقعاً للاحتفال بالعيد وتناول وجبة إفطار جماعي بعد أداء الصلاة في مصلى القرية، ويدعو إلى اجتماع كل أفراد العائلة، في حين يفضل آخرون تبادل الزيارات المنزلية للتهنئة بالعيد، ويتم تقديم الأكلات الشعبية في العيد، خصوصاً المغشات والحياسي وعيش الذرة، التي تشتهر بها العديد من قرى المنطقة، وهي عادات توارثتها الأجيال جيلا بعد جيل تعبيراً عن كرم الضيافة، كذلك تقدم الأكلات الشعبية التي يفضلها الكثير في مثل هذه المناسبات والتي تذكرهم بالماضي مثل المحشوش والمغشات والعيش الحامض (الخمير) والمفالت والثريد والدخن. يقول محمد دارسي، الذي قدم من جدة لقضاء العيد في ربوع قريته، إنه حريص على قضاء أيام العيد في قريته في محافظة الحرث، مضيفاً: «أستمتع أنا وأبنائي بزيارة أقاربي والالتقاء بالأصدقاء الذين يحرصون على التواجد في مثل هذه المناسبة»، مشيراً إلى أن العيد في القرية له طابع خاص من حيث الفعاليات التي تقام مثل الألوان الشعبية في صباح يوم العيد الذي يحضره كل أبناء القرية، لافتاً إلى أن ملامح العيد في القرى أفضل بكثير عن المدن التي لم تعد تهتم بالعيد كثيراً، حيث طغت عليها الحياة المدنية. أخبار ذات صلة من جانبه يقول تركي علواني إن كثيراً من الزوار يتوافدون إلى القرى في أيام العيد لقضاء هذه الأيام بين الأهل والأقارب. ويضيف: «اعتدنا كل عام على قضاء أيام العيد مع الأهل والجيران الذين يتواجدون بشكل كبير في إجازة العيد، ونتبادل التهاني في ما بيننا، ويشارك بعضنا بعضاً الأفراح بالعيد»، مشيراً إلى أن اليوم الأول للعيد في القرية له مظاهره، حيث يتم تخصيص موقع لتناول وجبة الإفطار من الأكلات الشعبية بعد العودة من المصلى، ويقام احتفال آخر بعد الظهر، حيث يقوم كل شخص من أهالي القرية بإحضار وجبة غداء من لحوم الأضاحي، منها: اللحم الحنيذ، والمشوي، والمفتوت، والمحشوش، وبعض الأكلات الشعبية المشهورة. ويضيف أن هذه العادات لا تزال العديد من القرى تحافظ عليها بشكل مستمر في موسم الأعياد.