
البحوث الفلكية توضح الفارق بين زلزال أمس وما حدث في عام 92
البحوث الفلكية توضح الفارق بين زلزال أمس وما حدث في عام 92
كشف الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، حقيقة ما نشر بأن مصر تعرضت لأكثر من زلزال أمس، وقال إن ما حدث هو زلزال واحد وليس اثنين كما نشر على بعض المواقع.وقال رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إن قوة الزلزال 6.4 على مقياس ريختر، وتم تسجيله في جميع المحطات الدولية، وليس في مصر فقط.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن هذا الزلزال قوته متوسطة، وأن الزلزال إذا وصل لـ 7 يكون مدمرا، فهناك فارق بين بين 6.4 و7.وكشف أن قوة زلزال عام 92 كان 5.8، ولكن كان قريبا من مصر، ولكن زلزال أمس كان على بعد 421 كم من مطروح، فمصدر الزلزال بعيد.ووجه نصيحة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 2 ساعات
- المشهد العربي
زلزال بقوة 4.5 ريختر يضرب بيرو
أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، اليوم الثلاثاء، بأن هزة أرضية بقوة 4.5 درجة بمقياس ريختر لقياس الزلازل، ضربت جنوب شرق بالكا في بيرو، موضحة بأنه لم ترد أنباء عن خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الهزة. وأضافت الهيئة، أن الهزة وقعت على عمق 124.8 كيلومتر تحت سطح الأرض وعلى بعد 60 كيلومترا جنوب شرق بالكا.


المشهد العربي
منذ 5 ساعات
- المشهد العربي
زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب البيرو
ضرب زلزال بقوة 4.5 درجات على مقياس ريختر اليوم، جنوب شرق بالكا في البيرو. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن الزلزال وقع على عمق 124.8 كيلومترًا تحت سطح الأرض، وعلى بعد 60 كيلومترًا جنوب شرق بالكا. ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.


النبأ
منذ 8 ساعات
- النبأ
توقعات بموجة زلازل كبيرة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية
شهدت ولاية كاليفورنيا الأمريكية عدة زلازل خلال الفترة الماضية بمنطقة تخضع؛ لمراقبة دقيقة تحسبًا لزلزال كبير محتمل. ورصدت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) ثلاث هزات أرضية، تراوحت قوتها بين 2.5 و3.8 درجة، يوم الاثنين بعد الساعة 11 صباحًا بالتوقيت المحلي (3 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة). ووقع النشاط الزلزالي على بُعد 21 ميلًا جنوب بيكرسفيلد، وهي مدينة يزيد عدد سكانها عن 400 ألف نسمة، وعلى بُعد حوالي 80 ميلًا من لوس أنجلوس. يقع مركز الزلزال، وزلازل أخرى، الواقع في جريبفين، بالقرب من صدع سان أندرياس، الذي يمر أسفل الطريق السريع 5 عند ممر تيجون. زلازل كبيرة ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، تحدث زلازل كبيرة في هذه المنطقة مرة كل 100 عام تقريبًا، وكان آخر حدث كبير - زلزال بقوة 7.9 درجة على مقياس ريختر - قد ضرب المنطقة عام 1857، مما يشير إلى أن هذا الجزء من صدع سان أندرياس قد يكون على وشك التعرض لزلزال كبير آخر. وخلصت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إلى أن زلزالًا مماثلًا اليوم سيُلحق أضرارًا بالقنوات المائية التي تنقل المياه إلى جنوب كاليفورنيا من الشمال، وسيعطل خطوط نقل الكهرباء. كما سيُشعر بالاهتزازات في وسط لوس أنجلوس، وسيُشعر بهذا على نطاق أوسع في جميع أنحاء الحوض، وسيؤثر ذلك على قدرتنا على أن نكون مدينة عالمية المستوى. ويمتد صدع سان أندرياس لمسافة 800 ميل من كيب ميندوسينو شمالًا إلى بحر سالتون جنوبًا بالقرب من ولاية كاليفورنيا، وهو ما يعني احتمالية كبيرة لوقوع زلازل كبيرة في مرحلة ما خلال الثلاثين عامًا القادمة. ويتوقع الخبراء أن يتسبب "الزلزال الكبير" في وفاة ما يقرب من 1800 شخص وإصابة 50 ألفًا وخسارة 200 مليار دولار، وفقًا لتقرير "هزة كاليفورنيا الكبرى". وبناءً على الاتجاهات التاريخية، تشير التقديرات إلى أن زلزال سان أندرياس يتسبب في زلزال كبير كل 150 عامًا تقريبًا - وكان آخرها قبل 167 عامًا. وتلقت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية تقارير عن هزات وصلت جنوبًا إلى لوس أنجلوس وأوكسنارد، وخلال الأيام السبعة الماضية، شهدت مدينة جريبفين 20 زلزالًا بقوة 77 درجة، وفقًا لتقرير "اكتشاف البراكين". تنتج الغالبية العظمى من الزلازل عن الحركة المستمرة للصفائح التكتونية، وهي ألواح صخرية ضخمة وصلبة تُشكل سطح الكوكب وتتحرك فوق طبقة الوشاح - الطبقة الداخلية بين القشرة واللب. مع تحرك الصفائح التكتونية ببطء تجاه بعضها البعض، قد تلتصق حوافها بسبب الاحتكاك، ويتراكم الضغط على طول الحواف. عندما يتغلب هذا الضغط على الاحتكاك، تنزلق الصفائح، مما يتسبب في انطلاق طاقة تنتقل على شكل موجات عبر قشرة الأرض، وتُولد الاهتزاز الذي نشعر به على السطح.