
بالفيديو.. مصرع سائق سباقات أمريكي خلال محاولة تحطيم رقم قياسي للسرعة
DEATH at 280mphChris Raschke lost control of his vehicle while attempting to set a land speed record at Utah's Bonneville Salt FlatsHe was given treatment at the scene but died of his injuries pic.twitter.com/5IRH08Bdb1
حتى الآن، لم تحدد الجهات المختصة السبب الدقيق للحادث. وتدرس عدة احتمالات، من بينها خلل ميكانيكي في السيارة، أو خطأ في القيادة، أو تأثير الظروف الجوية.
راشكي قاد سيارة من نوع Streamliner، وهي مركبة طويلة وضيقة ذات تصميم انسيابي مخصص لتحقيق سرعات عالية.
وكان من الوجوه البارزة في مجتمع سباقات السرعة، حيث امتدت مسيرته لأكثر من 40 عاما.
A fatal accident occurred over the weekend at the SCTA event at the Bonneville Salt Flats and ARP's Chris Raschke lost his life. We're extending our deepest condolences to his family, our friends at the Speed Demon team, and everyone at ARP. Images courtesy of Hot Rod Magazine. pic.twitter.com/SagihmXe1f
يذكر أن راشكي كان يوازن بين شغفه بالسباقات وعمله في شركة متخصصة في صناعة قطع غيار السيارات.
مسطحات بونفيل الملحية، تعد من أكثر المواقع شهرة في العالم لمحاولات تحطيم الأرقام القياسية في السرعة، ويجتذب الحدث سنويا سائقين وعشاق سيارات ودراجات نارية من شتى أنحاء العالم.
وشهدت هذه المنطقة أول سباق رسمي عام 1914، وتبلغ مسافة السباق فيها نحو 11 كيلومترا، وتتميز بسطحها الأبيض المسطح الذي كان في الأصل قاعا لبحيرة قديمة، وبوجود طبقة مائية تحتها تساعد في تبريد إطارات السيارات.
المصدر: RTتوفي الحكم الدولي السابق في الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" تشان دينه ثينه عن عمر ناهز 43 عاما، أثناء خضوعه اختبارا للتحمل البدني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
ماذا يحدث في العاصمة الأمريكية؟.. البيت الأبيض يعلن عن أولى خطواته لضبط الأمن في واشنطن
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بيان رسمي: "واشنطن العاصمة مدينة مذهلة، لكنها تعاني منذ وقت طويل من انتشار جرائم العنف. وقد وجه الرئيس ترامب بزيادة الوجود الفيدرالي لعناصر إنفاذ القانون بهدف حماية المواطنين الأبرياء. وابتداء من الليلة، لن يكون هناك أي مأمن للمجرمين العنيفين في شوارع العاصمة". وستبدأ هذه الحملة الأمنية كعملية ميدانية تستمر لمدة سبعة أيام، مع إمكانية تمديدها عند الضرورة، وفقا لما جاء في بيان البيت الأبيض. ومن المقرر أن يبدأ التواجد المكثف لقوات الأمن منتصف الليل، بقيادة شرطة المتنزهات الأمريكية، وبمشاركة من جميع أعضاء فريق العمل "من أجل جعل واشنطن العاصمة آمنة وجميلة"، والذي تم تأسيسه بموجب أمر تنفيذي صدر في مارس الماضي. وذكر البيان أن العملية ستركز بشكل أساسي على "المناطق السياحية ذات الحركة المرتفعة"، مشيرا إلى أن من بين الجهات المشاركة في الحملة إدارة شرطة العاصمة، وشرطة الكابيتول الأمريكية، وشرطة مترو الأنفاق، بالإضافة إلى عدد من الوكالات الأخرى. وفي حين رفض مكتب عمدة واشنطن الإدلاء بأي تعليق، إلا أن مسؤولي المدينة لطالما أبدوا معارضة واضحة لمحاولات الحكومة الفيدرالية التدخل في ما يعتبرونه من صلاحيات الإدارة المحلية. وستشمل العملية أيضا نشر عناصر من جهاز تحقيقات الأمن الداخلي، إلى جانب فرق الإنفاذ وترحيل المهاجرين، وهما من الأقسام التابعة لوكالة الهجرة والجمارك الأمريكية. وأكد البيان أن الضباط الفيدراليين سيعملون ضمن وحدات معرّفة بوضوح، وسيكون وجودهم مرئيا بشكل كبير على الأرض، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تأتي في ظل انتقادات وجهها البيت الأبيض لحكومة العاصمة، متهما إياها بالتقاعس في مواجهة العنف المتزايد. وفي منشور عبر منصة :تروث سوشيال"، نشر ترامب صورة شاب يدعي إدوارد كان إدوارد تعرضه لاعتداء في العاصمة واشنطن، وكتب: "إدوارد: حالة الجريمة في واشنطن، تماما مثل حالة حدودنا الجنوبية حيث دخل صفر غير شرعيين خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ستكون مكانا آمنا قريبا جدا. شكرا لك على شجاعتك". ويذكر أن بيانات شرطة المدينة أظهرت أن معدلات جرائم العنف في واشنطن العاصمة بلغت العام الماضي أدنى مستوياتها منذ ثلاثة عقود، رغم الانتقادات المستمرة من قبل الإدارة الفيدرالية. المصدر: RT + politico أعلن الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للرئاسية دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تعاني من "وباء الجريمة" بسبب سياسات الهجرة الفاشلة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية الحالية. مع بداية العام الجديد يتساءل الكاتب كولبرت كينغ في واشنطن بوست فيما إذا كان المسؤولون المنتخبون في واشنطن قادرون على حكمها. كشف مسح وطني أمريكي أن أكثر من ربع مليون من سكان مدينة سياتل الكبرى يفكرون في المغادرة بسبب ارتفاع الجريمة، وتسجيلها أعلى نسبة في البلاد. سجلت الولايات المتحدة رقما قياسيا جديدا في عدد جرائم القتل الجماعي المرتكبة خلال 6 أشهر من 1 يناير إلى 30 يونيو 2023، حيث بلغ عددها 28 جريمة، وقتل فيها ما لا يقل عن 140 شخصا.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
قتلى إثر تحطم طائرة إسعاف جوي في كينيا (صور + فيديو)
وقالت شركة "AMREF Flying Doctors" إن الطائرة النفاثة المتوسطة الحجم من طراز "Cessna Citation XLS" أقلعت من أحد مطارات نيروبي وكانت في طريقها إلى إقليم أرض الصومال قبل أن تتحطم. ولم تعلن الشركة عدد الضحايا أو السبب المحتمل للحادث، مكتفية بالقول في بيان إنها "تتعاون بشكل كامل مع السلطات المختصة في الطيران وفرق الاستجابة للطوارئ لتحديد ملابسات الحادث". 👨🏾🍳🇰🇪 Editor's Note: Earlier reports claiming the crash involved a Kenya Defence Force helicopter are incorrect. Verified details confirm that the only aircraft involved was an AMREF Flying Doctors medical plane — a civilian air ambulance service. وقد وقع التحطم في منطقة "موِيهوكو" السكنية التابعة لمقاطعة كيامبو، وهي منطقة مجاورة للعاصمة نيروبي. وقال مفوض مقاطعة كيامبو، هنري وافولا، في تصريحات للصحفيين من موقع الحادث، إن أربعة أشخاص كانوا على متن الطائرة لقوا مصرعهم، بينما توفي شخصان آخران كانا داخل المنزل الذي اصطدمت به الطائرة. Tragedy strikes in the Kenya county of Kiambu, Mwihoko, where an AMREF Air Ambulance has crashed into residential buildings, killing at least six individuals, with several others deceased individuals reportedly include four individuals aboard the Cessna Citation XLS… وذكرت جمعية الصليب الأحمر الكيني أن فرق الإنقاذ هرعت إلى موقع التحطم، موضحة أن الطائرة اصطدمت بأحد المنازل في منطقة مأهولة. وكانت الجمعية قد أعلنت في وقت سابق أن الطائرة المنكوبة هي مروحية، قبل أن يتبين أنها طائرة نفاثة. وبقيت التحقيقات جارية لمعرفة أسباب الحادث وظروفه، وسط حالة من الصدمة في صفوف سكان المنطقة. #UPDATE : Aircraft That Crashed in Nairobi Was Air Ambulance, Kenya Civil Aviation Authority SaysThere were four people on board, including crew members and medics, the authority forces and police are conducting search and rescue operations, it noted.… المصدر: AP + RT


روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- روسيا اليوم
مجموعة مؤيدة لترامب تشن حملة لتطهير الموظفين الفيدراليين "المخربين"
ووفقا لوكالة "رويترز"، كثير منهم من النساء والأشخاص ذوي البشرة الملونة، ممن قضوا سنوات طويلة في ظل إدارات جمهورية وديمقراطية. معظمهم لا يتمتعون بشهرة عامة تُذكر، وقد أمضوا حياتهم المهنية في مناصب حكومية سرية. وتحدثت الوكالة مع أكثر من عشرين شخصا من القائمة، جميعهم يشاركون قصصهم لأول مرة. بعضهم عزز أمن منازلهم أو تجنبوا الخروج إلى الأماكن العامة. وآخرون حذفوا حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي أو مسحوا معلوماتهم الشخصية من الإنترنت. كما عانى أكثر من نصفهم من القلق، ووصف بعضهم ما يصح تسميته بانهيار هادئ لحياتهم، وعانوا من الاكتئاب، وشعروا بالحاجة إلى الاختفاء. ومن خلال الملفات القانونية والسجلات العامة والمقابلات مع أكثر من ثلاثين مصدرا، تتبعت رويترز تطور مؤسسة المساءلة الأمريكية من مؤسسة بحثية معارضة تركز على الرئيس السابق جو بايدن إلى أداة حادة في حملة حركة الرئيس الحالي دونالد ترامب للقضاء على الأعداء المفترضين. وتستهدف مؤسسة المساءلة الأمريكية القوى العاملة الفيدرالية. نصف الأشخاص المدرجين على قوائم المراقبة – 88 على الأقل - تركوا العمل الحكومي أو أُجبروا على أخذ إجازة إدارية. وفُصل بعضهم في ظل عمليات التسريح الفيدرالية الجماعية التي شنها ترامب، وغادر آخرون خوفا من الفصل أو إعادة التعيين. وفر اثنان على الأقل من البلاد خوفا على سلامتهما. وبدلا من استهداف المعينين السياسيين البارزين، تُركز قوائم مؤسسة المساءلة الأمريكية بشكل رئيسي على الموظفين المدنيين المحترفين الذين يُنفذون سياسات الإدارة الحالية. ويُجادل رئيس المؤسسة توم جونز وداعموه بأن العديد من هؤلاء الموظفين يميلون إلى التوجه الليبرالي، وقد يعملون سرا لتقويض أجندة ترامب، لذا من حق الجمهور معرفة هوياتهم. وقال جونز لشبكة "فوكس نيوز" في يونيو 2024: "إنهم يريدون أن يكونوا بيروقراطيين غير مسؤولين يعملون في هذه الوكالات ولا يتم رؤيتهم أبدا.. سنخبركم من هم هؤلاء الأشخاص وماذا يفعلون". ولم يُجب جونز على قائمة أسئلة مفصلة حول مؤسسة المساءلة الأمريكية أو تأثير قوائم مراقبتها على الموظفين المدنيين المُستهدفين، لكنه دافع عن عمله في بيان لـ "رويترز". وقال: "من المهم أن يعلم الموظفون المدنيون المُعارضون لترامب أن هناك من يُراقب ويُسجل الأسماء؛ نحن نصر على أبحاثنا وتقاريرنا، وأسفنا الوحيد هو أن المزيد من الأشخاص المُدرجين في قوائمنا لم يتركوا الحكومة ويسلموا وظائفهم للوطنيين الذين سينفذون الأجندة التي صوّت لها الشعب الأمريكي في نوفمبر". ومنذ أكتوبر، نشرت منظمة مؤسسة المساءلة الأمريكية ثلاث قوائم مراقبة. الأولى، "قائمة مراقبة وزارة الأمن الداخلي"، حددت 60 موظفا فيدراليا كـ"أهداف" لعملهم في سياسات الهجرة بوزارتي الأمن الداخلي والعدل، من بينهم ما يقرب من اثني عشر قاضيا متخصصا في الهجرة. وفي يناير، نشرت المؤسسة قائمتين إضافيتين: إحداهما تُحدد "الإيديولوجيين السياسيين" في وزارة التعليم، والأخرى تُشير إلى موظفين عملوا على مبادرات التنوع في وكالات فيدرالية أخرى. وتتضمن كل قائمة صورا وتفاصيل شخصية مستقاة من السجلات العامة ومن منصات التواصل الاجتماعي، إلى جانب مزاعم بتجاوزات "تخريبية" أو "مُثيرة للانقسام" أو "يسارية" مثل التبرع للديمقراطيين أو دعم جماعات مساعدة المهاجرين. مع ذلك، يُسمح للموظفين الفيدراليين بالمشاركة في مثل هذه الأنشطة السياسية بشكل خاص بموجب القوانين الفيدرالية التي تحظر التمييز على أساس الانتماء السياسي. بإطلاق القائمة الأولى قبل انتخابات عام 2024، ساهمت المجموعة في ترجمة تعهد حملة ترامب بـ"تطهير الدولة العميقة" إلى قاعدة بيانات للأسماء والوجوه. بعد نشر قائمة وزارة الأمن الداخلي، نشر أحد المعلقين على حساب "إكس" التابع لمؤسسة المساءلة الأمريكية. المصدر: رويترز صرح مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية، يوم الجمعة، بأن الوزارة بصدد إقالة أكثر من 1300 دبلوماسي وموظف حكومي في إطار خطة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، أنها ستمضي قدما في عمليات طرد جماعي لعدد أكبر من الموظفين الفيدراليين بموجب قاعدة جديدة كانت تعرف سابقا باسم "الجدول F".