logo
كوارث بايرن ميونيخ تتوالى: مدافع ثالث ينتهي موسمه!

كوارث بايرن ميونيخ تتوالى: مدافع ثالث ينتهي موسمه!

النهار٣٠-٠٣-٢٠٢٥

قال بايرن ميونيخ متصدر دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم اليوم الأحد إن مدافعه الياباني هيروكي إيتو أصيب بكسر في عظام مشط القدم اليمنى للمرة الثانية في أقل من عام، وذلك بعد أسابيع فقط من تعافيه من الإصابة الأولى.
وشارك إيتو، الذي تعرض لكسر في مشط القدم في تموز/ يوليو الماضي بعد انضمامه إلى ميونيخ ولم يعد إلا الشهر الماضي، في الدقيقة 58 خلال الفوز 3-2 على سانت باولي يوم السبت الماضي لكنه أصيب في وقت متأخر من المباراة.
وقال النادي في بيان "أكدت الأشعة التي أجراها الفريق الطبي لنادي بايرن ميونيخ إصابة اللاعب بكسر جديد في مشط القدم اليمنى".
"إيتو، الذي انتقل إلى ميونيخ قادماً من شتوتغارت الصيف الماضي، لن يكون متاحاً للعب مع بايرن لفترة طويلة".
وبات إيتو المدافع الثالث الذي يتم استبعاده في الأيام الماضية بعد إصابة الفرنسي دايو أوباميكانو والكندي ألفونسو ديفيز أثناء مشاركتهما مع منتخب بلادهما قبل أكثر من أسبوع.
ℹ️ Hiroki Itō erleidet Mittelfußbruch.
Wir sind bei dir, Hiroki! Gute Besserung ❤️🤍 pic.twitter.com/IFXwxhY5pa
— FC Bayern München (@FCBayern) March 30, 2025
ويواجه بايرن، الذي يتصدر سباق الفوز بلقب الدوري الألماني بفارق ست نقاط عن أقرب منافسيه قبل سبع جولات على نهاية الموسم، إنتر ميلان في ذهاب دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا في الثامن من نيسان/ أبريل المقبل.
وقال ماكس إيبرل عضو مجلس إدارة بايرن ميونيخ للشؤون الرياضية في بيان "إن خبر إصابة هيروكي الخطيرة الجديدة أثّر علينا جميعا بشدة. لقد تعافى للتو من إصابته بعد شهور من إعادة التأهيل، وسيغيب الآن لفترة طويلة أخرى- لا يسعنا إلا أن نتخيل حالته.
"بعد إصابة ألفونسو ديفيز ودايو أوباميكانو، خسرنا مدافعاً ثالثاً في فترة وجيزة. سنعمل الآن على تعزيز قوتنا بشكل أكبر لمواصلة السعي لتحقيق أهدافنا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"
بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

بيدرو رودريغز رجل النهائيات الذي رفض أن يكون "كومبارس"

في هذا الموسم، ومع إلقاء الضوء على العديد من اللاعبين البارزين في الدوريات الكبرى، غالباً ما يُغفل عن الدور الرائع الذي يؤديه الإسباني بيدرو رودريغز، البالغ من العمر 37 عاماً، والذي يواصل مسيرته الاحترافية مع نادي لاتسيو الإيطالي. رغم الأداء الاستثنائي الذي قدمه رودريغز طوال السنوات التي قضاها مع الفرق السابقة، إلا أنّ مساهماته لم تحظَ بالاعتراف الكافي. فهو لاعب يجتهد دائماً ويبذل أقصى جهده لتغيير نتائج المباريات حتى ضد أقوى المنافسين. إنجازاته مع لاتسيو تشير إلى أنه لا يزال يُعتبر أحد الركائز الأساسية للفريق رغم تقدمه في العمر مقارنةً بالعديد من زملائه الذين اختاروا الاعتزال أو قلّصوا مشاركاتهم مع بلوغهم هذه السن. بقدراته العالية على التأثير، يستمر بيدرو في إثبات أنه عنصر حيوي للفريق الإيطالي. أحد أبرز لحظات تألقه هذا الموسم كانت في المباراة ضد إنتر ميلان، إذ ساهم بشكل فعّال في تغيير مسار اللقاء رغم دخوله بديلاً. استطاع تسجيل هدفي التعادل في مواجهة انتهت بنتيجة 2-2. ولم تتوقف نجاحاته عند تلك المباراة بل استمرّت طوال الموسم ليبرز كأحد أفضل لاعبي لاتسيو. كان له دور محوري في تعزيز مركز الفريق ليصل إلى السادس في الدوري الإيطالي، ما يفتح فرص المشاركة في الدوري الأوروبي الموسم المقبل. وسجله الشخصي من الأهداف الذي يبلغ 10 أهداف جعله الهداف الأول للفريق، رغم خوضه ست مباريات كأساسي فقط طوال الموسم. ما يقدمه الآن ليس وليد اللحظة؛ فمنذ انطلاقته، عُرف بيدرو بمستواه المتميز وقدرته الفائقة على الحسم. وكان ذلك واضحاً خلال السنوات الذهبية مع برشلونة، حيث سجل 73 هدفاً وصنع 41 أخرى في 174 مباراة، وساهم في الفوز بـ13 لقباً، منها أهداف حاسمة في نهائي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية والسوبر الأوروبي. ومن أبرز اللحظات في مسيرته كان عام 2015 حين سجل هدفاً حاسماً ليقود برشلونة للتتويج بالدوري الأوروبي، مؤكداً قدرته على الإبداع تحت الضغط. انتقل بعدها إلى تشيلسي وواصل حصد البطولات بما فيها الدوري الإنكليزي الممتاز مع كونتي ولقب الدوري الأوروبي. وبعد تجربته في إنكلترا، انضم إلى روما ثم لاتسيو، حيث أصبح لاعباً مؤثراً رغم انتقاله مجاناً. رغم تقدمه في السن، لا يزال رودريغز يصر على ألا يقتصر دوره على مجرّد الـ"كومبارس". يظهر دائماً بشخصية القائد ورجل النهائيات الذي يتألق في اللحظات الحاسمة والمباريات المصيرية، مساهماً بشكل فعّال في بناء سيناريوات كروية مؤثرة.

شتوتغارت يبحث عن أمجاده وأرمينيا بيليفيلد يتحدى التاريخ في نهائي كأس ألمانيا
شتوتغارت يبحث عن أمجاده وأرمينيا بيليفيلد يتحدى التاريخ في نهائي كأس ألمانيا

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

شتوتغارت يبحث عن أمجاده وأرمينيا بيليفيلد يتحدى التاريخ في نهائي كأس ألمانيا

يبحث شتوتغارت عن استعادة أمجاده عندما يواجه أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة السبت في برلين في نهائي كأس ألمانيا في كرة القدم. استعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات وبالكأس 3 مرات بريقه بإدارة مدربه سيباستيان هونيس، بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه. من ناحيته، يلهث أرمينيا بيليفيلد خلف لقبه الأول على الإطلاق في تاريخه الممتد على مدار 120 عاماً وذلك بعد أيام قليلة من ضمان صعوده إلى الدرجة الثانية. وحده هانوفر عام 1992 نجح في الفوز بكأس ألمانيا من خارج دائرة أندية الدرجة الأولى، عندما كان يخوض حينها غمار الدرجة الثانية. تأثير هونيس على الرغم من أن أكاديمية شتوتغارت دأبت على تخريج المواهب الشابة، إلّا ان مستوى الفريق هبط كثيراً منذ احرازه لقب الدوري للمرة الأخيرة في 2007. قبل نهاية الموسم ما قبل الماضي، احتل شتوتغارت المركز الأخير في الدوري الألماني، وكان على حافة الهبوط الثالث له خلال عقد من الزمن، عندما عيّن هونيس (43 عاماً) مدرباً له في نيسان / أبريل 2023 فأعاد خلط الأوراق. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا، لكن مستقبله لا يزال واعداً. مدد هونيس عقده في آذار / مارس حتى عام 2028. في العام الماضي، تعهد عملاق صانع السيارات بورشه بشراء حصة 10.4 في المئة من أسهم شتوتغارت، ما جلب 100 مليون يورو (112 مليون دولار) إلى خزائن النادي. قطف شتوتغارت ثمار نجاحاته داخل الملعب باستدعاء المدرب يوليان ناغلسمان خمسة من لاعبيه إلى تشكيلة المنتخب الألماني المكونة من 26 لاعباً لخوض نصف نهائي مسابقة دوري الأمم الأوروبية بمواجهة البرتغال، وهو رقم لا يضاهيه سوى بايرن ميونيخ. قال هونيس إن شتوتغارت ستتاح له فرصة: "لإحداث نقلة نوعية في موسمنا" السبت، واصفاً وصوله إلى النهائي للمرة الأولى في مسيرته التدريبية بـ "الحلم الذي تحقق". يعكس مهاجم شتوتغارت نيك فولتيماده صورة مثالية للتأثير الذي أحدثه هونيس منذ قدومه إلى أروقة النادي. بعدما كان فولتيماده (23 عاماً) يجلس على مقاعد البدلاء في فيردر بريمن خلال الموسم الماضي، استدعاه ناغلسمان للانضمام إلى أبطال العالم 4 مرات للمرة الأولى في مسيرته. وصف المهاجم الذي يبلغ طوله 1.98 م، ويلقب بـ"ميسي المترين" بفضل لمساته الماهرة ومراوغاته، المباراة النهائية للكأس بأنها: "أكبر مباراة في مسيرتي... لا أستطيع استيعابها بعد". طريق شاق إلى النهائي ومرة جديدة، يجد شتوتغارت في طريقه لرفع الكأس فريقاً من الدرجة الثالثة، على غرار ما حصل عند تتويجه الأخير في المسابقة عام 1997. في ذلك العام، فاز شتوتغارت بقيادة مدربه يواكيم لوف على إنرجي كوتبوس 2-0 في النهائي. في المقابل، لم يسبق لفريق بيليفيلد أن وصل إلى نهائي كأس ألمانيا، وهو رابع فريق من الدرجة الثالثة يحقق هذا الإنجاز. منذ موسمه الأول في أندية النخبة في "بوندسليغا" 1970-1971، تنقّل بيليفيلد بين الدرجتين الأولى والثالثة. هبط بعد آخر موسم له في الدرجة الأولى (2021-2022) إلى الثانية فالثالثة في عامي 2022 و2023. بلغ بيليفيلد نهائي الكأس عبر طريق شاق حيث نجح في إقصاء أربعة فرق من "بوندسليغا"، كما جرّد باير ليفركوزن من لقبه بفوزه عليه 2-1 في نصف النهائي. أثنى مهاجم شتوتغارت دينيز أونداف الأربعاء على منافسه في النهائي، قائلاً: "وصول بيليفيلد إلى النهائي ليس عبثا". وأضاف: "نحن لا نقلل من شأنهم. قد يحالفك الحظ مرة، وربما مرتين، لكن ليس أربع مرات". وتابع: "نتعامل مع المباراة كما لو كنا نواجه بايرن أو ريال مدريد (الإسباني)". يتسع الملعب الأولمبي في برلين لـ 74 ألف متفرج، ومع ذلك، من المتوقع حضور حوالي 100 ألف من مشجعي أرمينيا، أي ما يقارب ثلث سكان بيليفيلد، إلى العاصمة الألمانية.

الهلال يقترب من الإعلان عن خليفة جيسوس
الهلال يقترب من الإعلان عن خليفة جيسوس

النهار

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار

الهلال يقترب من الإعلان عن خليفة جيسوس

كشفت تقارير صحافية أن البرتغالي سيرجيو كونسيساو، المدير الفني الحالي لفريق ميلان الإيطالي، بات المرشح الأول لتولي تدريب فريق الهلال السعودي خلال الفترة المقبلة، خلفاً لمواطنه خورخي جيسوس، الذي أُقيل من منصبه بسبب تراجع النتائج مع الفريق الأزرق هذا الموسم. ويستعد الهلال لخوض منافسات كأس العالم للأندية بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقاً، التي سوف تستضيفها الولايات المتحدة الأميركية خلال الصيف الحالي، إذ يخوض منافسات البطولة ضمن أندية المجموعة الثامنة بجانب ريال مدريد الإسباني، باتشوكا المكسيكي وريد بول سالزبورغ النمساوي. وذكرت صحيفة الرياضية السعودية أن كونسيساو يقترب من أن يكون رابع مدرب برتغالي يتولى قيادة الهلال منذ انطلاق دوري المحترفين السعودي في موسم 2008، بعد تعثر المفاوضات مع الإيطالي سيموني إنزاغي، المدير الفني لفريق إنتر ميلان. ويأتي ترشيح كونسيساو في ظل اقتراب رحيله عن ميلان، الذي بدأ مسيرته مع الفريق مطلع عام 2025، وتمكن من قيادته للفوز بلقب كأس السوبر الإيطالي على حساب إنتر ميلان بنتيجة 3-2. إلا أن خسارته نهائي كأس إيطاليا أمام بولونيا بهدف دون رد، عجلت برحيله المرتقب. وقاد المدرب البرتغالي، البالغ من العمر 50 عاماً، فريق "روسونيري" في 30 مباراة، حقق خلالها 15 فوزاً، مقابل 10 هزائم و5 تعادلات، منذ توليه المهمة خلفاً لمواطنه باولو فونسيكا. وأشارت الصحيفة إلى أن علاقة الهلال بالمدربين البرتغاليين بدأت مع جورجي جيسوس في موسم 2018، حيث توج بكأس السوبر السعودي في ولايته الأولى قبل أن يرحل في 2019. ثم عاد في صيف 2023 وحقق ثلاثية الدوري، وكأس الملك، وكأس السوبر في موسم 2023-2024، قبل أن تتم إقالته في نيسان/أبريل الماضي بعد الخروج من دوري أبطال آسيا أمام الأهلي السعودي. كما شهد الهلال حضور أسماء برتغالية أخرى، أبرزها جوزيه مورايس، الذي درّب الفريق مؤقتاً في عام 2021، ونجح في تحقيق لقب الدوري بعد الفوز في أربع مباريات والتعادل في واحدة. وكذلك ليوناردو غارديم، الذي قاد الفريق في موسم 2021-2022، وتوج بدوري أبطال آسيا بالفوز على بوهانغ ستيلرز 2-0، إلى جانب التتويج بكأس السوبر السعودي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store