
الفائز بجائزة يوروفيجن يطالب باستبعاد إسرائيل من نسخة العام القادم بسبب حرب غزة
دعا المغني النمساوي جيه جيه الفائز في نسخة هذا العام من مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن) إلى استبعاد إسرائيل من نسخة العام المقبل في فيينا بسبب
العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة
. ونقلت صحيفة إل بايس الإسبانية، اليوم الخميس، عن جيه جيه (24 عاماً) قوله: "من المخيب للآمال للغاية أن نرى إسرائيل لا تزال تشارك في المسابقة. أود أن تقام مسابقة يوروفيجن المقبلة في فيينا من دون إسرائيل".
وهكذا ينضمّ الفائز في أكبر مسابقة موسيقية في العالم إلى مرشحين سابقين، ودول، ومنظمات، وجماهير واسعة تظاهرت في الشوارع وعبر مواقع التواصل الاجتماعي وحتى بين الجمهور خلال حفلات المسابقة، ضد مشاركة الاحتلال في مسابقة عن السلام، بينما جيشه يقود حرب
إبادة جماعية
ضد غزة، خلّفت حتى اليوم الخميس 53 ألفاً و762 شهيداً، و122 ألفاً و197 مصاباً، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وكانت النمسا، بفضل المطرب الأوبرالي جيه جيه، قد فازت في المسابقة لأول مرة بعد أكثر من عقد من آخر فوز في 2014. وحصد جيه جيه الفوز للنمسا على حساب دولة الاحتلال الإسرائيلي، التي هُزمت بالرغم من حملة دعاية كبرى توجّهت إلى ملايين المشاهدين في عشرات الدول الأوروبية.
موسيقى
التحديثات الحية
يوروفيجن: رئيس وزراء إسبانيا يطالب باستبعاد إسرائيل
إسرائيل مكروهة "يوروفيجن"
حثت منظمات عدة اتحاد البث الأوروبي، المنظّم لـ"يوروفيجن"، على استبعاد إسرائيل من نسخة 2025. وتلقّت المتسابقة الإسرائيلية هتافات الجمهور من أجل فلسطين وصرخات استهجان ضدها خلال غنائها. وفي شوارع بازل السويسرية، حيث نُظمت نسخة هذا العام، تجمّع المتظاهرون ملوحين
بالأعلام الفلسطينية
ومرددين هتافات ضد العدوان ومشاركة الاحتلال في المسابقة. كذلك وقّع أكثر من 70 متسابقاً سابقاً في "يوروفيجن" رسالة مفتوحة تطالب بتعليق مشاركة إسرائيل في المسابقة. وسياسياً أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، ضرورة استبعاد إسرائيل، مشدداً على ضرورة إظهار "التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف".
(رويترز، العربي الجديد)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 17 ساعات
- العربي الجديد
الفائز بجائزة يوروفيجن يطالب باستبعاد إسرائيل من نسخة العام القادم بسبب حرب غزة
دعا المغني النمساوي جيه جيه الفائز في نسخة هذا العام من مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن) إلى استبعاد إسرائيل من نسخة العام المقبل في فيينا بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة . ونقلت صحيفة إل بايس الإسبانية، اليوم الخميس، عن جيه جيه (24 عاماً) قوله: "من المخيب للآمال للغاية أن نرى إسرائيل لا تزال تشارك في المسابقة. أود أن تقام مسابقة يوروفيجن المقبلة في فيينا من دون إسرائيل". وهكذا ينضمّ الفائز في أكبر مسابقة موسيقية في العالم إلى مرشحين سابقين، ودول، ومنظمات، وجماهير واسعة تظاهرت في الشوارع وعبر مواقع التواصل الاجتماعي وحتى بين الجمهور خلال حفلات المسابقة، ضد مشاركة الاحتلال في مسابقة عن السلام، بينما جيشه يقود حرب إبادة جماعية ضد غزة، خلّفت حتى اليوم الخميس 53 ألفاً و762 شهيداً، و122 ألفاً و197 مصاباً، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وكانت النمسا، بفضل المطرب الأوبرالي جيه جيه، قد فازت في المسابقة لأول مرة بعد أكثر من عقد من آخر فوز في 2014. وحصد جيه جيه الفوز للنمسا على حساب دولة الاحتلال الإسرائيلي، التي هُزمت بالرغم من حملة دعاية كبرى توجّهت إلى ملايين المشاهدين في عشرات الدول الأوروبية. موسيقى التحديثات الحية يوروفيجن: رئيس وزراء إسبانيا يطالب باستبعاد إسرائيل إسرائيل مكروهة "يوروفيجن" حثت منظمات عدة اتحاد البث الأوروبي، المنظّم لـ"يوروفيجن"، على استبعاد إسرائيل من نسخة 2025. وتلقّت المتسابقة الإسرائيلية هتافات الجمهور من أجل فلسطين وصرخات استهجان ضدها خلال غنائها. وفي شوارع بازل السويسرية، حيث نُظمت نسخة هذا العام، تجمّع المتظاهرون ملوحين بالأعلام الفلسطينية ومرددين هتافات ضد العدوان ومشاركة الاحتلال في المسابقة. كذلك وقّع أكثر من 70 متسابقاً سابقاً في "يوروفيجن" رسالة مفتوحة تطالب بتعليق مشاركة إسرائيل في المسابقة. وسياسياً أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، ضرورة استبعاد إسرائيل، مشدداً على ضرورة إظهار "التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف". (رويترز، العربي الجديد)


BBC عربية
منذ يوم واحد
- BBC عربية
فوز إسرائيل بالمركز الثاني في مسابقة يوروفيجن يثير جدلاً حول آلية التصويت
أثار فوز إسرائيل في التصويت العام في مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن)، التي أعلنت نتائجها قبل أيام، دعوات من عدد من الدول لمراجعة النتائج ونظام التصويت. تصدرت المغنية الإسرائيلية، يوفال رافاييل، تصويت المشاهدين السبت بأغنيتها "يوم جديد سيشرق"، لكنها حلت في المركز الثاني في الترتيب العام بعد النمسا، عند أُخذت نتائج لجنة التحكيم في الاعتبار أيضاً. وأثارت هيئات البث في أيرلندا وهولندا وبلجيكا وإسبانيا وأيسلندا وفنلندا، منذ ذلك الحين، مخاوف أو تساؤلات حول التصويت العام، وطلب بعضها إجراء تدقيق. وصرح اتحاد الإذاعات الأوروبية (EBU)، منظم مسابقة الأغنية الأوروبية، بأنه تم التحقق من التصويت بشكل مستقل، وأنه يأخذ بعين الاعتبار أي مخاوف على محمل الجد. واحتلّت إسرائيل المرتبة الرابعة عشرة لدى لجان التحكيم الوطنية، لكنها صعدت إلى الصدارة بفضل نتائج التصويت عبر الهاتف وعبر الإنترنت. وكانت بلجيكا وهولندا وإسبانيا والمملكة المتحدة من بين الدول، التي منح مشاهدوها إسرائيل أعلى درجة (12 نقطة)، بينما منحها مشاهدو أيرلندا وفنلندا 10 نقاط. وطلبت هيئة البث الأيرلندية (RTE) من المنظمين تفصيلاً كاملاً للتصويت. جاء ذلك بعد أن أعلنت هيئة البث الإسبانية (RTVE) أنها ستطلب تحقيقاً في النتائج، ومراجعة نظام التصويت عن بعد. يمكن للمشاهدين حالياً التصويت حتى 20 مرة لكل منهم، عبر الهاتف أو الرسائل النصية أو التطبيقات. وقالت كاتيا سيغرز، النائبة في البرلمان الفلمنكي -برلمان للمجموعة العرقية الفلمنكي في بلجيكا-: "إن النظام الذي يسمح لكل شخص بالإدلاء بصوته حتى 20 مرة هو نظام يشجع على التلاعب". "يجب التحقيق فيما إذا كان هذا التلاعب قد حدث في بلدنا، وفي جميع الدول المشاركة وغير المشاركة الأخرى". توترات سياسية وقال متحدث باسم هيئة البث الفلمنكية (VRT) - محطة البث العامة الوطنية للمجتمع الفلمنكي في بلجيكا: "ليس لدينا ما يشير إلى أن فرز الأصوات عن بعد لم يجري بشكل صحيح، لكننا نطالب بشفافية كاملة من جانب اتحاد الإذاعات الأوروبية". "السؤال الأهم هو ما إذا كان النظام الحالي يضمن انعكاساً عادلاً لآراء المشاهدين والمستمعين". وصرحت إذاعة YLE الفنلندية: "سنسأل اتحاد الإذاعات الأوروبية بالتأكيد عما إذا كان الوقت قد حان لتحديث هذه القواعد، أو على الأقل دراسة ما إذا كانت القواعد الحالية تسمح بانتهاكات". ويوم الثلاثاء، أصدرت هيئتا البث العام الهولنديتان "أفروتروس" و"إن بي أو" بياناً، قالتا فيه إن المسابقة "تتأثر بشكل متزايد بالتوترات المجتمعية والجيوسياسية". وقالتا إن مشاركة إسرائيل "تثير تساؤلات حول ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن لا تزال تُعتبر حقاً حدثاً ثقافياً يوحد الناس وغير سياسي". رداً على ذلك، قال مدير المسابقة، مارتن غرين، إن المنظمين "على اتصال دائم بجميع هيئات البث المشاركة، ويأخذون مخاوفهم على محمل الجد". وأضاف: "نؤكد أننا تواصلنا مع العديد من هيئات البث منذ النهائي الكبير، يوم السبت، بشأن التصويت في المسابقة". وقال إنه سيكون هناك الآن "نقاش واسع" مع هيئات البث المشاركة، "للتأمل في جميع جوانب مسابقة هذا العام والحصول على تعليقات بشأنها". وتابع: "من المهم التأكيد على أن عملية التصويت في مسابقة الأغنية الأوروبية هي الأكثر تقدماً في العالم، حيث يتم التحقق من نتائج كل دولة من قبل فريق ضخم من الموظفين، لاستبعاد أي أنماط تصويت مشبوهة أو غير منتظمة". "ويراجع مراقب امتثال مستقل بيانات تصويت لجنة التحكيم والجمهور، لضمان صحة النتيجة". وقال: "أكد شريكنا في التصويت، "ونس-Once"، صحة التصويت في جميع الدول المشاركة في النهائي الكبير لهذا العام، وفي بقية أنحاء العالم". وذكر موقع "أخبار يوروفيجن -Eurovision News"، الذي يديره اتحاد الإذاعات الأوروبية، أن وكالة تابعة للحكومة الإسرائيلية دفعت ثمن إعلانات واستخدمت حسابات حكومية على مواقع التواصل الاجتماعي، لتشجيع الناس على التصويت للمغنية الإسرائيلية. وأكد السيد غرين أن ذلك ليس مخالفاً للقواعد.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- العربي الجديد
رئيس وزراء إسبانيا: يجب استبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية
أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز ، أمس الاثنين، ضرورة استبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية، مشدداً على ضرورة إظهار "التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف". وقال بيدرو سانشيز: "لا يمكن أن نطبق معايير مزدوجة عندما يتعلق الأمر بالثقافة"، معتبراً أنه إذا استُبعدت روسيا من المنافسة بعد غزو أوكرانيا، فإن إسرائيل "لا ينبغي" أن تشارك أيضاً. تضامن إسباني مع الفلسطينيين اعترفت إسبانيا بدولة فلسطين في 28 مايو/أيار 2024، مع أيرلندا والنرويج، وبرزت في الأشهر الأخيرة أحد أكثر الأصوات انتقاداً في الاتحاد الأوروبي لحكومة بنيامين نتانياهو و العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، الذي خلّف حتى اليوم الثلاثاء 53 ألفاً و475 شهيداً، و121 ألفاً و398 مصاباً، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأكد سانشيز أن "التزام إسبانيا بالقانون الدولي وحقوق الإنسان يجب أن يكون ثابتاً ومتسقاً كما ينبغي أن يكون الحال بالنسبة لأوروبا بأكملها"، مضيفاً أنه من الضروري "التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف". أحداث بداية الحرب الأميركية الإسبانية 25 إبريل 1898 الإعلام الإسباني ضد إسرائيل في "يوروفيجن" بالإضافة إلى التصريحات السياسية، عبّر الإعلام الإسباني الرسمي كذلك عن رفضه إسرائيل في "يوروفيجن" بطرق عدة، إذ وجّهت الهيئة العامة الإسبانية للإذاعة والتلفزيون RTVE رسالة إلى اتحاد البث الأوروبي، الذي ينظم المسابقة، "لطلب فتح نقاش" بشأن مشاركة دولة الاحتلال في المسابقة. وخلال البث المباشر لنهائي "يوروفيجن" في بازل السويسرية السبت الماضي، عرض التلفزيون الإسباني رسالة تضامن مع الفلسطينيين، كما تحدّث المذيعان الإسبانيان، توني أغيلار وجوليا فاريلا، عن الأزمة الإنسانية التي خلّفها العدوان خلال الحلقة. وهي خطوات تحدّت الغضب الإسرائيلي وكذلك تحذيرات اتحاد البث الأوروبي وتهديداته بفرض عقوبات. (فرانس برس، العربي الجديد)