
منصة تتويج جديدة للسائقة البطلة ستيفاني حبيقة في بطولة بريطانيا لـ "راديكال كلوب تشالنج"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
لم تفوّت السائقة اللبنانية الموهوبة ستيفاني حبيقة (22 سنة) الفرصة للصعود الى منصة التتويج مرة جديدة بحلولها في المركز الثالث على حلبة "سنيترتون " في الجولة الثالثة من بطولة بريطانيا لـ"راديكال كلوب تشالنج 750 " بعدما تُوّجت مرتين في الجولة الثانية التي جرت على حلبة "سيلفرستون" البريطانية الشهيرة في منتصف شهر ايار الفائت.
وفي التفاصيل، وفي الجولة الثالثة غنمت حبيقة كأس المركز الثالث في السباق الثاني على الرغم من معاناتها مشاكل ميكانيكية نجحت في تجاوزها مضيفة كأس جديدة على "غلّتها" من الكؤوس لسائقة شابة ينتظرها المستقبل اللامع في الرياضة الميكانيكية.
وكانت حبيقة أحرزت المركز الثالث في الجولة الأولى من البطولة التي جرت على حلبة "براندز هاتش" في شهر نيسان الفائت في أول مشاركة لها في البطولة الهامة على صعيد المقعد الأحادي.
وبعد انتهاء منافسات الجولة الثالثة، قالت ستيفاني"لقد خضتُ التجارب على حلبة "سنيترتون" في اجواء مناخية حارة مترافقة مع رطوبة عالية .عانيت بعض المشاكل خلال السباق لكنني نجحت في نهاية المطاف في احراز كأس المركز الثالث وأتطلّع لتحقيق نتيجة جيدة في الجولة الرابعة الشهر المقبل. هدفي يتلخّص بالمشاركة في سباقات فئتي"جي تي 3" و"جي تي 4" بالمستقبل".
هذا، وستخوض حبيقة الجولة الرابعة من البطولة،المتضمنة سبع جولات، على حلبة "براندز هاتش" في 12 و13 شهر تموز المقبل.
وكانت حبيقة مثّلت لبنان في تشرين الأول الفائت في سباق الكارتنغ الذي أقيم في مدينة فالنسيا الاسبانية ضمن فاعليات "مسابقات الرياضة الميكانيكية"("فيا" موتورسبورت غايمز) التي نظمها الاتحاد الدولي للسيارات(فيا) على مدى خمسة أيام .كما شاركت عام 2023 في بطولة العالم للسيدات في الكارتنغ وحققت نتائج جيدة ولافتة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
مونتريال... بداية الطريق نحو العودة
في سباق مليء بالتحوّلات والإثارة، لم يكن فوز مرسيدس في حلبة مونتريال مجرّد انتصار عابر، بل كان بمثابة إشارة واضحة على أنّ الفريق بدأ أخيراً في سلوك الطريق الصحيح نحو المنافسة. لم تكن السيارة هي الأسرع، ولم يكن السيناريو مضموناً، لكنّ الأداء الجماعي والانضباط الاستراتيجي أعادا إلى «السهم الفضي» بريقه المفقود. هذا الفوز لم يُثبِت فقط قدرة مرسيدس على استغلال الظروف، بل أظهر لهم وللجميع أنّهم ما زالوا يملكون ما يكفي للعودة إلى القمة... شرط أن تستمر الروح نفسها. راسل: اللفة المثالية في لحظة غير مثالية على رغم من أنّ مرسيدس لم تكن الفريق الأسرع خلال عطلة نهاية الأسبوع، إلّا أنّ البريطاني جورج راسل قلب الموازين خلال التصفيات، وقدّم ما وصفه كثيرون بـ»اللفة المثالية». اقتنص البريطاني مركز الانطلاق الأول في مونتريال، في إنجاز استثنائي على حلبة تُكافئ الجرأة والدقّة أكثر من مجرّد السرعة. وأثبت راسل أنّه حين تتساوى القوى، يمكن للسائق أن يصنع الفارق، لا سيما عندما تُستخدم إمكانيات السيارة القصوى في اللحظة الحاسمة. في سباق مليء بالتقلّبات، لم يكن الفوز حليف جورج، لكنّه بلا شك أثبت أنّ القيادة ليست فقط عن السيارة... بل عن الحلبة، اللحظة، والشخص خلف المِقوَد. أنتونيللي نجم المستقبل يلمع اليوم المفاجأة الأجمل في كندا كانت من توقيع الإيطالي الشاب أندريا كيمي أنتونيللي. بفضل أداء ناضج وسباق خالٍ من الأخطاء، صعد ابن الـ18 عاماً إلى منصة التتويج للمرّة الأولى في مسيرته، محتلاً المركز الثالث، ليصبح ثالث أصغر سائق يُحقّق هذا الإنجاز في تاريخ حلبة كندا. تحت ضغط الأسماء الكبيرة والظروف المتقلبة، حافظ أنتونيللي على رباطة جأشه، ليعلن رسمياً انضمامه إلى قائمة «القادمين بقوة». شكوك ريد بول... وهل حقاً فازت مرسيدس بـ«الصدفة»؟ الفوز المفاجئ الذي حققته مرسيدس لم يَمرّ مرور الكرام على إدارة ريد بول. ففي خطوة غير معتادة، قرّر الفريق النمسوي تقديم شكوى رسمية ضدّ مرسيدس، مطالباً الاتحاد الدولي (فيا) بفتح تحقيق في تفاصيل الانتصار، وخصوصاً حول التعديلات المحتملة على السيارة وتقنيات التبريد واستخدام الطاقة. وعلى رغم من غياب أدلة مباشرة، تؤكّد ريد بول أنّ فوز مرسيدس لم يكن مجرّد يوم حظ، بل إنّ «وراءه ما وراءه». نهاية فوضوية بلمسة ماكلارين شهدت اللفات الأخيرة من السباق لحظة درامية، حين اصطدم البريطاني لاندو نوريس بزميله أوسكار بياستري، في سيناريو لا يُرى كثيراً داخل الفريق عينه. أنهى الاصطدام سباق نوريس، وأدخل سيارة الأمان إلى الحلبة، ما جمّد الترتيب حتى النهاية. الحادثة كشفت خللاً كبيراً في استراتيجية ماكلارين، إذ تُرك السائقان بلا تعليمات واضحة على رغم من أنّهما كانا في منطقة الـDRS ويلاحقان الأهداف عينها. النتيجة؟ خسارة مزدوجة لفريق بدا وكأنّه يُحارب نفسه. الاستراتيجية المفقودة في مرآب ماكلارين بعيداً من الاصطدام، عانى فريق ماكلارين من سوء تقدير واضح في قرارات التوقف وتبديل الإطارات. كلا السائقَين كانا في موقع يمكن من خلاله تحقيق نتيجة إيجابية، لكنّ تردّد الفريق وغياب الرؤية الموحّدة أفقدهما الزخم، وأعطى الأفضلية لمنافسين أبطأ على الورق. الاستراتيجية لم تكن فقط خجولة... بل كارثية. فيراري... لونٌ باهت في لوحة البطولة في المقابل، بدت فيراري وكأنّها تفقد ألوانها جولة بعد أخرى. فريق بدأ الموسم بأحلام كبيرة ومحرّكات مشتعلة، بدأ يخفت صوته تدريجاً مع كل سباق. كان الأداء في مونتريال باهتاً، القرارات خجولة، والوجود على المضمار أقرب إلى الظل منه إلى النور. سواء في الاستراتيجية أو في الحضور الذهني، بدت فيراري تائهة وسط زحمة الفرق الصاعدة، وكأنّها لا تزال تبحث عن هويّتها في موسم لا ينتظر أحداً. إن لم يتدارك الفريق الإيطالي الموقف سريعاً، فقد يجد نفسه خارج معركة الكبار... مرة أخرى. الفوز ليس فقط بالسرعة... بل بالتناغم على رغم من أنّ الفوز الكندي لا يعني أنّ مرسيدس «عادت» رسمياً، إلّا أنّه أظهر أنّ الانسجام داخل الفريق، والقرارات المدروسة، يمكن أن يُعوّضا النقص في الأداء. فجورج راسل أبدع، أنتونيللي فاجأ، والفريق دعم بسلاسة. في موسمٍ لا يرحم، أثبتت مونتريال أنّ الفارق الحقيقي قد لا يكون في الهيكل الهوائي أو المحرّك... بل في الأشخاص الذين يضغطون الزرّ الصحيح في اللحظة الصحيحة.


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
رغم الموسم الصفري... مونديال الأندية يمهد طريق مبابي للكرة الذهبية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يبدو أن كيليان مبابي، نجم ريال مدريد الإسباني، لا يزال يملك فرصة المنافسة على الكرة الذهبية 2025، رغم الموسم الكارثي لفريقه. مبابي انضم إلى ريال مدريد في صيف 2024 قادما من باريس سان جيرمان، وموسمه الأول سار عكس التوقعات. وفشل ريال مدريد في حصد أي لقب في موسم 2024-2025، لكن مبابي حصد جائزة هداف الدوري الإسباني. ويستعد الريال للمنافسة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تقام في الولايات المتحدة الأميركية خلال الفترة بين 14 حزيران الحالي و13 تموز المقبل، بمشاركة 32 فريقا لأول مرة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن مبابي من أبرز المرشحين للفوز بلقب هداف كأس العالم للأندية 2025. وأشار تقرير الصحيفة المدريدية إلى أن الأمر يعتمد على أداء ريال مدريد في مشروعه الجديد بقيادة المدرب الإسباني تشابي ألونسو. وعلى الرغم من تضاؤل حظوظه بسبب موسم الريال الصفري على صعيد البطولات الكبرى، فإن تألق مبابي في مونديال الأندية قد يضعه في منافسة شرسة على الكرة الذهبية، باعتبار أن المونديال "لقب مهم". وفي الوقت الحالي يتصدر عدة نجوم سباق الكرة الذهبية 2025، على رأسهم الفرنسي عثمان ديمبيلي المتوج مع باريس سان جيرمان بثلاثية الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ودوري أبطال أوروبا.


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
"لا تُحضر لاعبين"... نصيحة غريبة تنتزع ضحكة ألونسو
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تلقى تشابي ألونسو، مدرب ريال مدريد، نصيحة من أحد المشجعين قبل بداية مشواره الرسمي مع الفريق الإسباني. وكان ريال مدريد قام بتعيين ألونسو كمدير فني للفريق بعد رحيل الإيطالي كارلو أنشيلوتي بنهاية الموسم المنصرم. ويبدأ مدرب باير ليفركوزن الألماني السابق مشواره كمدير فني للريال بقيادة "الميرينغي" في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تنطلق خلال ساعات. قبل انطلاق رحلة الفريق إلى الولايات المتحدة الأميركية للمشاركة في المونديال، التقى ألونسو مع عدد من المشجعين، وقدم لهم توقيعه على مقتنيات تذكارية وهو في سيارته. وقال أحد المشجعين أثناء حصوله على توقيع ألونسو: "تشابي لا تُحضر المزيد من لاعبي خط الوسط، أنت لا تحتاجهم.. يمكنك اللعب بشكل جيد للغاية". واكتفى صاحب الـ43 عاما بالضحك على ما قاله المشجع. يذكر أن ألونسو، نجم الوسط السابق، لعب مع ريال مدريد 5 سنوات بين 2009 و2014، ضمن مسيرته الحافلة التي استمرت 20 عاما تقريبا، وانتهت عام 2017. وأبرم ريال مدريد 3 صفقات في الميركاتو الصيفي، بتعاقده مع الثنائي الدفاعي دين هويسن وترينت ألكسندر أرنولد، بجانب لاعب الوسط فرانكو ماستانتونو.