logo
بـ رضا وحب.. فيديو لـ بائعة فاكهة تبتسم لـ صغيرها بعفوية يتصدر التريند

بـ رضا وحب.. فيديو لـ بائعة فاكهة تبتسم لـ صغيرها بعفوية يتصدر التريند

24 القاهرة٠٩-٠٥-٢٠٢٥

تصدر فيديو لـ بائعة فاكهة بأحد شوارع وسط البلد تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، حيث ظهرت السيدة تضحك بعفوية مع صغيرها الجالس بجوارها في لقطة عفوية أثارت إعجاب مستخدمي السوشيال ميديا.
وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لـ بائعة فاكهة تجلس أرضًا بجوار صغيرها بأحد شوراع وسط البلد، وتبتسم له بنوع من العفوية والرضا، مما أثار إعجاب واسع عبر المنصات الاجتماعية.
فيديو لـ بائعة فاكهة تبتسم لـ صغيرها بعفوية يتصدر التريند
وخطف فيديو السيدة وصغيرها أنظار مستخدمي السوشيال ميديا، حيث كتب صاحب حساب: في مصر القافية السائرة، والجملة، والمقالة الثائرة، والفكرة العاطرة.. تحية من سوريا لأهل مصر، وأضاف مستخدم: ناس بتسافر وتصرف ملايين وناس بتشتري شنط بآلاف الدولارات وتشتري عربيات بملايين ويحلموا بالقصور ويشتروها لكن السعاده هبة من أجلنا لفقيرة زي دي بطفل يملي مسيرة هي أغنى الناس وأسعدهم.. عدل ربنا وكرمه، وكتب شخص آخر: الست قمة الأخلاق والاحترام وبتتعامل بكل محبة مع أي حد بيشتري منها ربنا يرزقها، وأضاف شخص آخر: إن شاء الله لما ابنها يكبر تشوفه في أعلى المناصب ويكون من حفظة القرآن الكريم، وأردف آخر: الست المصرية طول يوم كامل بتواجه قوية وبتقبل أي تحد علشان كده الست المصرية مفيش زيها في العالم كله ربنا يحفظها ويحميها.
View this post on Instagram
A post shared by @cairo360ar
تريند نجاح بني حمد يتصدر تيك توك.. القصة الكاملة لـ أردنية تكشف فصولًا من العذاب على يد طليقة والدها
وسط جماهير الأهلي.. مشجع يرتدي تيشيرت الزمالك ويتصدر تريند السوشيال ميديا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

راندا البحيري تهنئ والدها بعيد ميلاده
راندا البحيري تهنئ والدها بعيد ميلاده

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

راندا البحيري تهنئ والدها بعيد ميلاده

وقالت راندا البحيري: بابا كل سنه و انت طيب يا حبيب قلبى..ربنا يباركلك و يحفظك ويسعدك.. ويخليك لينا أنا و احمد و روض و حبيبه وحفيدك ياسين القمر ..ياسين بيقولك كل سنه و انت طيب يا جدو. وتابعت راندا البحيري: ربنا يمد في عمرك و يديك من فضلو اللي .. ميعرفش بابا فايته كتير بصراحه.. بابا من اكتر الشخصيات اللي ممكن تفيدك مستشار شاطر جدااااا..مهندس معماري مفيش زيه .. هو اللي بني مسرح الهرم للأستاذ فاروق صبري رحمة الله ((فرقة الفنانين المتحدين))و مسرح و سينما كوزموس بعماد الدين و مباني تانيه كتير جداً مهمه في القاهره كلها إدارية و تجاريه ((مش عمارات)). واستكملت راندا البحيري: اشتغل في الهندسه سنين و كان في نفس الوقت تاجر سيارات مهم جداااااا و كل سوق السيارات يعرفوه و أصدقائهدخل عربيات بعينها مصر مكانتش موجوده عندنا و خد توكيلات كتيره في التسعينات إبن بار لأمة الله يرحمها و يجمعنا بيها في الجنة يارب اللي هي جدتي طبعا روض حسن بحبك يا بابا.

صنع الله إبراهيم.. عينٌ مفتوحةٌ في غُرفة مُغلقة
صنع الله إبراهيم.. عينٌ مفتوحةٌ في غُرفة مُغلقة

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

صنع الله إبراهيم.. عينٌ مفتوحةٌ في غُرفة مُغلقة

كان يمكن لصنع الله إبراهيم أن يكتب بلغةٍ صلبة كالحجر، أو أن يتكئ على صرخاتٍ عاليةٍ تُرضي الجماهير وتُشعل المديح، لكنه، منذ بدايته، اختار أن يمشي في الممر الأضيق، أن يكتفي بوهجٍ خافت، أن يُقيم في النص لا في الواجهة، وأن يصوغ الكتابة كما يصوغُ الناسُ حزنهم: بهدوءٍ، بتوترٍ، بخوفٍ خفيفٍ من أن تُسيء اللغة فهمهم. لم يكن الكاتب الذي يُسلّم نفسه إلى المجاز، بل المجاز هو من كان يزحف نحوه، على أطراف أصابعه، طالبًا ملاذًا في جملةٍ لا تدّعي شيئًا، لكنها تعرف كل شيء. ولد صنع الله إبراهيم في مصر، لكنه وُلِد أكثر من مرة. وُلِد حين فُتح له باب السجن، وولد حين أُغلِق عليه الباب نفسه. وُلِد حين كتب روايته الأولى، وولد حين مُنعت، وولد مرةً ثالثة حين قرأها أحدهم في زاويةٍ ضيقة، بعد أن يئس من الكتب المسموح بها. ذلك أن الكاتب لا يُقاس بعدد الكتب المطبوعة، بل بعدد الأرواح التي وجد فيها نصّه مكانًا، ولو عابرًا، ولو كظلٍّ على جدارٍ لا يراه أحد.في وقتٍ كان يُغري بالزخرفة، اختار صنع الله أن يتقشّف. أن يترك على الورقة البياض أكثر مما يكتب، أن يجعل من الصمت قرينةً للمعنى. لغته ليست جامدة، بل ممسوحة من الغرور، مُجرّدة من الزينة، كأنها جسدٌ خرج من حريق، يحتفظ فقط بما لا يحترق. في رواياته، لا يلهث القارئ خلف التشويق، بل يسير إلى جوار النص، كما يسير بجوار رفيقٍ عائدٍ من منفى طويل، يروي، لا ليبكي، بل ليستعيد شيئًا خفيفًا، كأن يقول: "أنا هنا"، ولو مرة.من رواية تلك الرائحة، بدأ صنع الله يكتب كمن يتلمّس أثر صوته بعد سنواتٍ من الصمت. بطل الرواية عائد من سجن، لكنه لا يحمل خطابًا، ولا بيانًا، بل يحمل فراغًا، نوعًا من الصمت الداخلي، هشاشةً في العين، تردّدًا في الكلمات. كانت تلك الرواية أولى العلامات على أن الكاتب لا يُريد البطولة، بل يريد الإنسان. الإنسان حين يتلفّت حوله فلا يجد إلا الوهم. حين ينظر في المرآة فيرى آخر. حين يقرأ جريدة، فيشعر أن الحياة كلها تُكتب لغيره.ثم جاءت "اللجنة"، ككابوسٍ صغير، مروّض، يُغريك بالدخول فيه حتى حين تعرف أنه بلا مخرج. اللجنة، بما تحمله من غموضٍ وعبث، ليست سلطةً مرئية فقط، بل هي استعارة لكل سلطة خفية، لكل سؤالٍ يُسأل بلا نية للفهم، لكل استجوابٍ يبدأ ولا ينتهي. في هذه الرواية، كان صنع الله كمن يكتب عن الداخل وهو متنكّر بوجه الخارج. كمن يفضح المدينة من خلال مبناها، والقهر من خلال إجراءاته الإدارية. لم يكن ثوريًا بالمعنى المباشر، بل كان حزينًا بعمق، والحزن الحقيقي دائمًا هو شكلٌ ناعمٌ من أشكال التمرّد.في "ذات"، كتب عن امرأةٍ تُراقب العالم من نافذتها، كما تُراقب الأيام نضج الجرح. امرأة تُولد وتشيخ في بلدٍ يتغير دون أن يتبدل، تتحوّل حياتها اليومية إلى مرآةٍ متشققة لبلدٍ لا يتذكر أسماء ناسه. تتقاطع قصتها مع الأخبار، مع الإعلانات، مع النشرات الرسمية، في بناءٍ روائي يشبه دفترَ يومياتٍ تُرك في بيتٍ قديم، وظلّ ينبض رغم الغبار. ولعلّ هذه الرواية، في رقتها العميقة، من أكثر ما كتب صنع الله صدقًا، وأكثرها التباسًا. لم تكن روايةً عن امرأة فقط، بل عن وطنٍ مجروح، عن كائنٍ جماعيٍّ يُقمع بابتسامة.وربما كانت "شرف" ذروة خفوت هذا الألم، رواية ليست صرخة، بل نشيج مكتوم. شاب يُسجن بسبب جريمة شرف، لكنه داخل السجن يكتشف أن الشرف، كفكرة، مجرّد شعارٍ يتكسّر على أول جدار. السجن في الرواية ليس مكانًا فقط، بل هو العالم كما هو، مجرّد من أي زيف، حيث لا سلطة تغطّي نفسها بالحجة، بل تُمارَس كأمرٍ عادي، يومي، لا يحتاج إلى مبررات. وكأن الرواية تقول: لسنا في سجنٍ، بل نحن خارج الوهم. كل ما عداه كان وهْمًا.لكن ما يجعل صنع الله إبراهيم كاتبًا مختلفًا، ليس فقط كتابته عن القهر، بل كتابته من داخله. ليس لأنه عاش السجن، بل لأنه لم يسمح للسجن أن يغادره بسهولة. بقي فيه، مثل حنينٍ ثقيل، لا يُغني، ولا يُنسى. كل كتاباته، على اختلاف مواضيعها، كانت محاولة لاستعادة الصوت وسط الزيف. لم يكتب ليُدهش، بل ليُسائل. لم يكتب ليُعجب، بل ليُوقظ. وحتى حين تُغريك جمله ببساطتها، فإنها تفعل ذلك كما يفعل الجرح حين ينسدل على الجلد بلطف.هو كاتبٌ لا يحب أن يكون محط الأنظار. يكتفي بأن يُقرأ. أن يُشعِر القارئ بأن هناك من يكتب عنه، لا إليه. لم يكن نبيًا، ولم يدّعِ النبوة، لكنه ظلّ وفيًا لما آمن به، حتى وإن تغيّر كل شيء. لم يبع صوته، ولا استبدله بلغةٍ تُرضي هذا الطرف أو ذاك. لم يُساوم، لا على الجملة، ولا على الموقف. وحين رفض جائزة الدولة، لم يكن يصرخ، بل كان يهمس: "الكتابة لا تُكافأ، بل تُصدّق".إن الكتابة، حين تمرّ عبر صنع الله إبراهيم، تتحوّل إلى نوعٍ من التنقيب البطيء في تربة الوعي. ليست عاصفة، بل رياحًا خفيفة، لكنها قادرة على زحزحة الجبال. هو كاتبٌ هشّ، لا لأنه ضعيف، بل لأنه قرر أن يكتب دون أن يتكئ. أن يواجه الخوف بالورقة، لا بالهتاف. أن يصنع من كل جملة طريقًا، ولو ضيّقًا، إلى الفهم.في النهاية، يبقى صنع الله إبراهيم هو ذاك العابر الذي لم يُسلّم نفسه للضوء، بل سار في الممرات الرمادية للكلمات. كتب بيدٍ مرتجفة، لا لأنها خائفة، بل لأنها تُدرك وهن الحقيقة. وكأن كل نصٍ له يقول: لا أعدكم بالخلاص، لكنني أعدكم بأن أروي، كما يروي الناجون، لا ليخلّدوا، بل لئلا تُنسى الحكاية.

القصة الكاملة ل حقيقة انفصال مسلم عن زوجته بعد ساعات من الزفاف (تفاصيل)
القصة الكاملة ل حقيقة انفصال مسلم عن زوجته بعد ساعات من الزفاف (تفاصيل)

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

القصة الكاملة ل حقيقة انفصال مسلم عن زوجته بعد ساعات من الزفاف (تفاصيل)

تصدر اسم المطرب مسلم التريند، خلال الساعات القليلة الماضية، بعد انتشار أنباء حول انفصاله عن زوجته يارا تامر، إذ تم إحياء حفل زفافهما مساء يوم الثلاثاء الماضي. وبدأت القصة تتصاعد بشكل مفاجئ بعد ساعات قليلة من حفل زفاف مطرب المهرجانات الشهير «مسلم» وزوجته يارا تامر، حينما انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات تُظهر علاقة غير معتادة بين مسلم وبلوجر كانت حاضرة الحفل.الجمهور يعرب عن استيائهوبعدها لاقى الفيديو ردود فعل واسعة من الجمهور، الذين أعربوا عن استيائهم واستغرابهم من تصرفات الطرفين، خاصة البلوجر، معبرين عن عدم رضاهم على هذا المشهد في يوم زفاف مسلم، الذي كان من المفترض أن يكون مناسبة للاحتفال والسعادة.وفي صباح اليوم التالي، خرجت يارا تامر بتصريحات حادة عبر بث مباشر على «تيك توك»، هاجمت فيها البلوجر التي كانت في حفل زفافها، معبرة عن انزعاجها من تقارب البلوجر وتعاملها مع زوجها مسلم خلال حفلة الزفاف، معتبرة أن تصرفات البلوجر غير مناسبة ومثيرة للجدل، مما زاد من وتيرة الخلاف وتصاعد الحدة بين الأطراف.رد البلوجرولم تمر ساعات على هجوم يارا حتى جاء الرد من البلوجر، التي قامت بالرد بطريقة مسيئة على يارا، مما أدى إلى تصعيد الخلاف بين الطرفين بشكل علني أمام جمهور واسع على مواقع التواصل، وأشعل حالة من الجدل والتوتر في الوسط الفني وعلى منصات السوشيال ميديا.وبعد هذا التصعيد، انتشرت شائعة قوية تُفيد بانفصال مسلم عن يارا بعد أقل من 24 ساعة على زفافهما، حيث تداول رواد مواقع التواصل صورة منسوبة لحساب يارا على «إنستجرام» توحي بهذا الانفصال، وهو ما زاد من حدة التكهنات والتساؤلات حول حقيقة العلاقة بين الزوجين.حقيقة الصوروبعد فحص الحساب الرسمي ليارا تامر، تبيّن أن الصورة غير موجودة، ما يشير إلى احتمال فبركتها، وبقيت الأنباء مجرد شائعات لم يتم تأكيدها أو نفيها رسميًا من الطرفين، وفي خطوة لافتة بعد انتشار هذه الشائعة، قام «مسلم» برد فعل غير مباشر، حيث نشر عبر خاصية «الاستوري» على حسابه في «إنستجرام» صورة له من حفل الزفاف، ودمجها مع مقطع من أغنية «ولعة معايا» للنجم ويجز، في رسالة غير مباشرة يُمكن تفسيرها بأنها تعبير عن تمسكه بالحياة والاستمرار وسط الضغوط، أو رد مبطن على ما يُثار حوله.يارا تامر تخرج عن صمتهاكما خرجت زوجة مسلم في «ستوري» على إنستجرام، مؤكدة أن هي وزوجها مسلم سيردّان على كل ما حدث وسيحاسبون من أساء إليها، في إشارة واضحة إلى التصعيد المستمر بين الأطراف، وأن المواجهة لم تنته بعد،وكشفت يارا تامر، حقيقة ما تردد عن انفصالهما بعد مرور 48 ساعة فقط على حفل زفافهما، مؤكدة أن العلاقة بينهما لا تزال قائمة.إذ قالت يارا تامر في منشور لها عبر خاصية الاستوري بحسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»: «فيك يا حبايب قلب أنا ومسلم عدينا بحاجات أكتر أصعب من كده وفضلنا متمسكين ببعض، عمري ما هتخلى عنه ولا هو يقدر يعيش من غيري، هيردلي اعتباري ويطلع ينهي القرف دا كله».رد مسلم على الأزمةوفي النهاية علق مطرب المهرجانات مسلم على الأزمة التي أثيرت مؤخرًا خلال حفل زفافه، والتي جاءت على خلفية خلاف نشب بين زوجته يارا تامر وإحدى البلوجر الشهيرات.وقال مسلم في مقطع فيديو له عبر حسابه بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»: «أنا كنت بحترم أروى جدًا.. وكنت اعتبرها أختي الصغيرة واستقبلتها أحلى استقبال.. ولما قبلت إيديها كانت شياكة مني ومش معقول جدًا هعاكس واحدة يوم فرحي.. واللي حصل في الفرح بيني وبينها بنية صافية.. وتفاجأت من اللي عملته.. وهي قدامي من زمان».وأضاف :«مراتي وقفت معايا في عز تعبي ومهما يحصل هتفضل أجمل واحدة في عيني».اقرأ ايضًاحقيقة انفصال مطرب المهرجانات مسلم ويارا تامر بعد 24 ساعة زواج

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store