أحدث الأخبار مع #بنيحمد


المشهد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المشهد
عنف الطفولة وصدمة البوح.. قصة لينا مع نجاح بن حمد كما يراها علم النفس
"عن العهر أتحدث"، عنوان لسلسلة حلقات نشرتها الشابة الأردنية لينا على منصات التواصل الاجتماعي، شاركت فيها تجربتها القاسية مع زوجة والدها، نجاح بني حمد، خلال طفولتها، مشيرة إلى أن معالجها النفسي طلب منها ذلك. قصة لينا مع نجاح بني حمد بأسلوب مؤثر وصادق، روت لينا تفاصيل التعنيف الجسدي واللفظي الذي تعرضت له، كاشفة عن إجبارها على شرب زيت الخروع، والتمييز في المعاملة بينها وبين إخوتها غير الأشقاء. رغم مرور سنوات على تلك التجربة، قررت لينا كسر حاجز الصمت وسرد حكايتها علنًا، مؤكدة أن هذه الخطوة جاءت بناءً على نصيحة معالجها النفسي كجزء من رحلتها في التعافي. فهل فعلًا الحديث أمام الناس هو نوع من العلاج النفسي؟ التحدث أمام الجميع في السياق، تشير المعالجة النفسية الدكتورة نيكول هاني لمنصة " المشهد" إلى أن "التحدث بصوت عالٍ، بالنسبة للبعض، يشكل وسيلة فعّالة للتعامل مع الضغوطات والصراعات اليومية"، متابعة أن "من وجهة نظرهم، مشاركة أفكارهم ومشاعرهم بصوت مسموع تساعدهم على ترتيبها وفهمها بشكل أفضل، وكأنهم يلاقون طريقهم نحو التحسّن". وأضافت أنه "لا يجب أن ننسى أن الإنسان، بطبيعته، كائن اجتماعي، وصحته النفسية تتأثر بشكل كبير بعلاقاته الاجتماعية، وبنظرة الآخرين إليه، وبالدعم الذي يتلقاه من محيطه". وأكملت المعالجة النفسية أن: في علم النفس، هناك تركيز كبير على أهمية العلاقات المتكافئة، أي العلاقات التي تقوم على الإحساس المتبادل بوجود الآخر والحاجة إليه، وهذا الإحساس يخلق نوعًا من الأمان والانتماء. هناك دراسات تسلط الضوء على كيف يقيّم الفرد نفسه من خلال تفاعل الآخرين معه. ببساطة، وجود شخص يسمعه ويفهم معاناته ويحضر معه خلال الحديث، يمكن أن يكون شكلًا من أشكال العلاج النفسي الذاتي، أو راحة نفسية يحصل عليها الشخص من مجرد الشعور بأنه "مسموع". هل التحدث كافٍ وحده؟ رغم أهمية التحدث بصوت عالٍ، إلا أن المعالجة النفسية الحقيقية تتطلب في بعض الأحيان أكثر من مجرد الكلام. ويقول الخبراء في مجال الصحة النفسية إن هناك حالات لا تكفي فيها الكلمات وحدها، بل تحتاج إلى التدخل المهني. وهنا ذكرت هاني أن المعالج النفسي أو الأخصائي يمكن أن يقدم التوجيه الذي قد لا يكون الشخص قادرًا على الوصول إليه بمفرده، خصوصًا في الحالات التي تتعلق بالصدمات النفسية أو الاضطرابات العاطفية المستمرة. التأثيرات النفسية للعنف على الأطفال لا شك أن لينا لم تعش طفولة عادية وفق ما كشفت، بينما التزمت نجاح بني حمد الصمت حيال اتهامات لينا. فما تأثير العنف على الأطفال؟ أشارت المعالجة النفسية إلى أن: بعض الأطفال يتعرضون للعنف في مرحلة مبكرة من حياتهم، مما يترك آثارًا نفسية كبيرة. الأطفال الذين يعيشون في بيئة عنيفة قد يعانون من زيادة في مستويات القلق والاكتئاب، وقد يظهر لديهم اضطرابات ما بعد الصدمة. كما أن هذا النوع من الصدمات يؤثر في الأداء الأكاديمي للأطفال ويجعلهم أكثر انفعالًا وتوترًا. في العديد من الحالات، يتسبب العنف في ضعف الثقة بالنفس، ويؤثر سلبًا على تطور الطفل العاطفي والاجتماعي. التفاعل عبر الإنترنت وأثره على الصحة النفسية في العصر الرقمي، أصبح التواصل عبر الإنترنت جزءًا أساسيًا من حياة العديد من الأشخاص. وعن هذا التفاعل، ذكرت هاني أنه يمكن أن يكون إيجابيًا أيضًا في السياق النفسي. خلال جائحة كورونا، على سبيل المثال، لجأ العديد من الأشخاص إلى الجلسات النفسية عبر الإنترنت للتعامل مع مشكلاتهم النفسية. وأكملت: "من خلال مكالمات الفيديو أو المكالمات الهاتفية، أصبح من الممكن أن يتلقى الشخص الدعم النفسي بغض النظر عن التباعد الجغرافي. ورغم أن بعض الأشخاص يفضلون الجلسات الحضورية التي تسمح بتفاعل مباشر، فإن الجلسات عبر الإنترنت أثبتت فعاليتها في الكثير من الحالات". كما أنه في عصر وسائل التواصل الاجتماعي، قد يصبح نشر المعلومات الشخصية والعائلية أمرًا شائعًا، لكن هل يؤثر هذا على العلاقات العائلية؟ الإجابة هي نعم. وذكرت هاني أن نشر الصور أو المعلومات الشخصية على هذه المنصات قد يؤدي إلى تدهور العلاقات بين أفراد الأسرة، مشيرة إلى أن هذا النوع من السلوك يمكن أن يعرض الشخص لمشاعر القلق والاكتئاب، كما أنه قد يزيد من الانفصال بين أفراد الأسرة، خصوصًا إذا كانت هناك معلومات حساسة تم نشرها دون موافقة الآخرين.

24 القاهرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
بـ رضا وحب.. فيديو لـ بائعة فاكهة تبتسم لـ صغيرها بعفوية يتصدر التريند
تصدر فيديو لـ بائعة فاكهة بأحد شوارع وسط البلد تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، حيث ظهرت السيدة تضحك بعفوية مع صغيرها الجالس بجوارها في لقطة عفوية أثارت إعجاب مستخدمي السوشيال ميديا. وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لـ بائعة فاكهة تجلس أرضًا بجوار صغيرها بأحد شوراع وسط البلد، وتبتسم له بنوع من العفوية والرضا، مما أثار إعجاب واسع عبر المنصات الاجتماعية. فيديو لـ بائعة فاكهة تبتسم لـ صغيرها بعفوية يتصدر التريند وخطف فيديو السيدة وصغيرها أنظار مستخدمي السوشيال ميديا، حيث كتب صاحب حساب: في مصر القافية السائرة، والجملة، والمقالة الثائرة، والفكرة العاطرة.. تحية من سوريا لأهل مصر، وأضاف مستخدم: ناس بتسافر وتصرف ملايين وناس بتشتري شنط بآلاف الدولارات وتشتري عربيات بملايين ويحلموا بالقصور ويشتروها لكن السعاده هبة من أجلنا لفقيرة زي دي بطفل يملي مسيرة هي أغنى الناس وأسعدهم.. عدل ربنا وكرمه، وكتب شخص آخر: الست قمة الأخلاق والاحترام وبتتعامل بكل محبة مع أي حد بيشتري منها ربنا يرزقها، وأضاف شخص آخر: إن شاء الله لما ابنها يكبر تشوفه في أعلى المناصب ويكون من حفظة القرآن الكريم، وأردف آخر: الست المصرية طول يوم كامل بتواجه قوية وبتقبل أي تحد علشان كده الست المصرية مفيش زيها في العالم كله ربنا يحفظها ويحميها. View this post on Instagram A post shared by @cairo360ar تريند نجاح بني حمد يتصدر تيك توك.. القصة الكاملة لـ أردنية تكشف فصولًا من العذاب على يد طليقة والدها وسط جماهير الأهلي.. مشجع يرتدي تيشيرت الزمالك ويتصدر تريند السوشيال ميديا


جو 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
فتاة أردنية تروي طفولة مأساوية على يد زوجة والدها تهز السوشيال ميديا
جو 24 : أشعلت فتاة أردنية تُدعى "لينا" جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد أن كشفت في سلسلة مقاطع مصورة عن معاناة طويلة عاشتها في طفولتها مع زوجة والدها، والتي تُدعى "نجاح بني حمد". ووفقاً لما روته لينا، التي تعيش حالياً في الولايات المتحدة، وحققت فيديوهاتها عشرات الملايين من المشاهدات، فإنها تعرضت لأنواع متعددة من العنف الجسدي والنفسي على يد زوجة الأب، ما دفعها لاحقاً إلى مشاركة قصتها علناً، في محاولة منها للتعافي النفسي. ما قصة ترند نجاح بني حمد؟ بدأت لينا نشر مقاطع فيديو متتالية عبر حساباتها تحت عنوان "رحلتي مع زوجة أبي – نجاح بني حمد"، سردت فيها تجربتها التي وصفتها بالقاسية، متهمة زوجة والدها بممارسات عنيفة وممنهجة ضدها، مثل ضربها في مناسبات عائلية مختلفة، منها يوم وفاة أحد أقارب زوجة أبيها، حيث أوضحت أن الحادثة تسببت لها بإصابات جسدية واضحة. كما ذكرت لينا واقعة أخرى تُظهر قسوة المعاملة التي تلقتها، عندما أُجبرت على تناول زيت الخروع، رغم إصابتها حينها بالتهاب اللوزتين، وهو ما تسبب لها بآلام مضاعفة وحالة صحية سيئة. وأكدت أنها كانت تُجبر أحياناً على تنفيذ أوامر منزلية شاقة تحت التهديد والإهانة، وتُحرم من التعامل الإنساني الطبيعي مقارنة بأبناء زوجة أبيها، ما خلق لديها شعوراً دائماً بالعزلة والإقصاء. وأضافت أنها لم تكن تلقى أي دعم نفسي أو رعاية أبوية، بل كانت تُعامل على نحو يشعرها بأنها عبء، وغالباً ما كانت تُعاقب لأسباب غير مفهومة، ما انعكس سلباً على نشأتها وثقتها بذاتها، ودفعها في مراحل لاحقة للبحث عن العلاج النفسي والاستقرار في الخارج. وبحسب ما ورد في روايتها، فإن الأذى النفسي لم يتوقف عند حدود المنزل، بل امتد إلى المدرسة، حيث كانت عرضة للتنمر بسبب ما يسمعه الجيران من صراخها المتكرر، وهو ما جعلها تتعلم الصمت أثناء التعرض للضرب، تجنباً للسخرية. ردود فعل المتابعين مع انتشار المقاطع على "تيك توك" و"يوتيوب" و"إنستغرام"، تحوّل اسم "نجاح بني حمد" إلى ترند في الأردن ومصر وعدد من الدول العربية، وتخطى بعضها ملايين المشاهدات، وسط تفاعل جماهيري واسع انقسم بين متعاطف مع لينا ومطالب بمحاسبة زوجة الأب المسؤولة عن إيذائها، وبين من دعا إلى التمهّل وسماع الطرف الآخر قبل إصدار الأحكام. وفتح هذا التفاعل باباً واسعاً للنقاش حول علاقة زوجة الأب بالأبناء، وحدود السلطة الأسرية، إلى جانب التساؤل حول مدى مشروعية نشر القصص العائلية عبر المنصات الرقمية، ومتى تتحول تلك الخطوة إلى شكل من أشكال التشهير أو تصفية الحسابات. وحتى اللحظة، لم يصدر أي تعليق رسمي من طرف زوجة الأب، بينما يرى بعض المتابعين أن عائلة زوجة الأب قد تكون بصدد اتخاذ إجراءات قانونية للرد على الاتهامات، في ظل تصاعد الضغط الإعلامي والجماهيري. تابعو الأردن 24 على

24 القاهرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
تريند نجاح بني حمد يتصدر تيك توك.. القصة الكاملة لـ أردنية تكشف فصولًا من العذاب على يد طليقة والدها
تصدرت الفتاة الأردنية صاحبة قصة نجاح بني حمد تريند منصة تيك توك خلال الساعات الماضية، كونها تيك توكر تكشف فصولًا من العذاب على يد طليقة والدها خلال جلسات مع مُتابعيها عبر فيديوهات داخل سيارتها. بعد رفع دعوة قضائية.. تريند نجاح بني حمد يكتسح المجتمع الأردني لينا سلوان الأردنية، باتت حديث المتابعين بعد أن قررت كسر حاجز الصمت، وسرد تفاصيل معاناتها في طفولتها مع طليقة والدها التي كانت تعيش معها في نفس المنزل. لينا تطلّ على متابعيها صباح كل يوم من داخل سيارتها، وبدأت منذ أسابيع بسرد ما سمّته قصة نجاح بني حمد، وهي ليست قصة نجاح كما قد يوحي العنوان، بل قصة ألم وجراح وبطلتها السلبية هي نجاح بني حمد، طليقة والدها التي تزعم لينا أنها كانت تعاملها بأبشع طرق العنف النفسي والجسدي حين كانت طفلة صغيرة. تريند نجاح بني حمد.. عذاب الطفولة وروت لينا في مقاطعها، أن نجاح بني حمد، طليقة والدها، كانت تضربها ضربا مبرحا بآلات حادة، وتصفعها على وجهها، وتشدها من شعرها، فضلا عن الإهانات المستمرة، والحرمان من العلاج حين تمرض. وأكدت لينا أن هذه السيدة كانت تتعمد رفض أخذها إلى المستشفيات، ما جعل آلام الطفولة تتضاعف دون علاج أو اهتمام. @a_lost_arab_girl ♬ original sound - Lina أدلة وشهادات يومية ما يُميز رواية لينا أنها لم تكتفِ بالسرد العاطفي، بل شرعت في تقديم أدلة يومية تدين المعتدية، في كل صباح، تُطل على متابعيها من داخل سيارتها، وتشاركهم ملفا أسودا يُذكر به الدلائل حول اعتداء زوجة والدها السابقة عليها مما جعل كل مقطع جديد يُشعل التفاعل على منصات التواصل، ويجذب تعاطفًا واسعًا من الجمهور الذي يرى في قصتها مرآةً لمعاناة كثير من الأطفال في البيوت غير الآمنة. دعوى قضائية وتشبث بالحقيقة لم تمر اعترافات لينا مرور الكرام على طليقة والدها، فقد سارعت نجاح بني حمد إلى تقديم دعوى قضائية ضدها، تتهمها فيها بالتشهير والإساءة إلى السمعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، مطالبةً بمحاكمتها جنائيًا على ما اعتبرته أكاذيب علنية، إلا أن لينا لم تتراجع، وواجهت الموقف بثقة، حيث توجهت إلى المحكمة مصحوبة بكل الأدلة التي سبق أن عرضتها لمتابعيها، وقدّمت شهادتها الكاملة مؤكدةً تعرضها لأبشع أنواع التعنيف في طفولتها. قصة لينا أثارت تفاعلًا واسعًا على المنصات الأردنية والعربية، حيث أطلق متابعيها حملات تطالب بحماية الأطفال من العنف الأسري، ومحاسبة كل من يتورط في تعنيف الأطفال، حتى لو كان فردًا من العائلة، كما دعا البعض الجهات المختصة بالمجتمع الأردني إلى التدخل والتحقيق في ما روته لينا من انتهاكات خطيرة، قد ترقى في بعض جوانبها إلى مستوى الجرائم. الاتحاد الأوروبي يغرم تيك توك 530 مليون يورو بسبب تسريب بيانات مستخدمين إلى الصين حبس طالب جامعة سوهاج 4 أيام بعد اعتدائه على زميله بسبب فيديو تيك توك


المصري اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
تعلّمت تلقي الضرب دون بكى.. حكاية لينا وزوجة أبيها الأردني تهز مواقع التواصل
متصدرة قوائم الأكثر مشاهدة على «تيك توك»، تفاعل كبير حققته قصة لينا وزجة أبيها نجاح بني حمد عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن والعالم العربي، خلال الأيام الأخيرة، بعد خروج الفتاة عن صمتها لتكشف تفاصيل طفولة عاشتها مع زوجة والدها نجاح بني حمد والتي كانت مصدرًا مستمرًا للمعاناة والألم على حد وصفها. أثارت قصة الفتاة الأردنية لينا اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما كشفت عن تفاصيل مؤلمة من طفولة عاشتها تحت وطأة التعنيف الجسدي والنفسي على يد زوجة والدها نجاح بني حمد. بدأت لينا، وهي فتاة أردنية متزوجة وتعيش حاليًا في الولايات المتحدة، في نشر مقاطع مصورة عبر «انستجرام» و«تيك توك» تحت عنوان «رحلتي مع زوجة أبي – نجاح بني حمد »، حيث سردت ما وصفته بأنه سنوات طويلة من المعاناة، مؤكدة أن روايتها تأتي ضمن خطة علاج نفسي للتعافي مما عاشته. وخلال هذه الحلقات، سردت لينا ما وصفته بأنه سنوات طويلة من التعنيف الجسدي والنفسي على يد زوجة والدها، مشيرةً إلى أن ما ترويه ليس لتشويه للسمعة، بل يأتي ضمن خطة علاجها النفسي للتعافي مما عاشته. قصة لينا ونجاح بني حمد: بدأت معاناة لينا منذ أن كانت طفلة صغيرة، حيث قالت إن والديها انفصلا بعد أقل من عام من الزواج، وبعدها تزوج والدها من نجاح بني حمد ، ومنذ دخول هذه السيدة إلى حياتها، بدأت رحلة الألم، فبحسب ما ترويه، لم تلقَ لينا أي نوع من الحنان أو الرعاية، بل على العكس، تعرضت لأبشع أنواع الإهمال والعنف. وذكرت لينا أن زوجة والدها كانت تُجبرها على شرب زيت الخروع رغم إصابتها المتكررة بالتهاب اللوزتين، وهو ما تسبب لها بمضاعفات صحية مؤلمة، مشيرة إلى أنها أيضًا تعرضت لضرب مبرح يوم وفاة والدها، لدرجة أن جارتها اضطرت للتدخل لإنقاذها، وكان رأسها بحاجة لتقطيب، لكن نجاح بني حمد رفضت إدخالها المستشفى بحجة أن الجرح سيترك أثرًا في المستقبل. لم يكن العنف الجسدي وحده هو الجحيم بالنسبة لـ لينا، بل ذكرت أيضًا أن صراخها الذي كان يسمعه جيرانها ليلًا، كان سببًا في تنمر صديقاتها في المدرسة، مضيفة: تعلّمت أن أتلقى الضرب دون أن أصرخ أو أبكي كي لا يسمعني أحد. وانتقلت لينا لاحقًا إلى الولايات المتحدة، حيث بدأت رحلة العلاج النفسي بعد سنوات من الكتمان، موضحة أنها شعرت بالحاجة إلى الحديث علنًا عن قصتها كجزء من خطوات التعافي، متابعة: أن هذا البوح رغم ما يحمل من ألم، منحها قدرًا من الراحة والدعم، لتتصدر مقاطع لينا قوائم الأكثر مشاهدة على تيك توك في الأردن وعدد من الدول العربية. الغصه بصوتها حزنتني يا كثر البنات إلى بعانو من مرت الاب وبس يكبرو بحاولو يتخطو الصدمات إلى عاشوها والاب مسحور ومعمي على عيونه حسبي الله على كل نجاح بني حمد موجوده في حياة كل بنت — UUU1010 (@burjaqqqq) April 30، 2025