
همّا بخير وفي طريقهم للعودة.. أول رد من كنيسة المرج على حادث تصادم أتوبيس طلاب بمطروح
حادث أتوبيس مطروح
ونشرت الكنيسة عبر صفحتها الرسمية بيانًا جاء فيه: 'نشكُر الله على كل حال شعب الكنيسة الغالي، رجاء محبة، لا داعي للإشاعات أولادنا بخير، وهم حاليًا في الطريق للعودة للكنيسة نصلي يرجعوا بالسلامة، والآباء والخدام معاهم'.
وكان الأتوبيس يقلّ فوجًا من المصطافين، حيث وقع الحادث عند الكيلو 75 بطريق مطروح - الإسكندرية الساحلي في اتجاه العودة إلى الإسكندرية.
وتم الدفع بعدد من سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث، حيث جرى إخلاء المصابين ونقلهم إلى مستشفى رأس الحكمة المركزي، لتقديم الرعاية الطبية العاجلة. ويخضع بعض المصابين للفحوصات والأشعة والجراحات حسب تقييم الفرق الطبية بالمستشفى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
كيف أثبت التوبة في القلب؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التوبة الصادقة باب واسع من أبواب الرحمة الإلهية، وهي مفتوحة لكل عبد مهما بلغت ذنوبه. جاء ذلك في إجابته على سؤال ورد من عبد الرحمن من أسوان، عبّر فيه عن توبته من ذنوب كثيرة، لكنه يشعر بمحاولات داخلية تدفعه للرجوع لما كان عليه. وأشاد كمال، خلال حواره ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة" الناس": بتوبة السائل، قائلاً: "أنا بحييك على اعترافك بتوبتك، فكلنا بشر، والشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وقد نقع في المعصية، لكن الشاطر هو من يعود سريعًا إلى الله ويندم على فعله. وأكد أن التوبة إذا كانت صادقة ونصوحة فإن الله يتقبلها، مستدلًا بقوله تعالى: "إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء"، وقوله سبحانه: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله. وأضاف أن من يسأل: هل تُغفر كل الذنوب؟" فإن الجواب جاء في القرآن واضحًا: "إن الله يغفر الذنوب جميعًا". وأوضح أن الإسراف في الذنب لا يُغلق باب التوبة ما دامت النية صادقة، والعودة إلى الله خالصة. وأشار إلى أن الطريق لتثبيت التوبة يبدأ من صدق النية، ثم اختيار الصحبة الصالحة التي تُعين على الطاعة، وقطع كل السُبل والوسائل التي قد تُعيد العبد للذنب، مع الإكثار من الدعاء، ومنها: "اللهم اصرف عني فسقة الجن والإنس"، والدعاء بما يفتح الله به على قلب الإنسان. وأردف: لا تجعل الشيطان يوهمك بأن الله لن يغفر لك، فالله رحيم تواب، يغفر الذنب ويبدل السيئات حسنات، إن صدقت التوبة وكان القلب صافيًا في العودة إلى الله.


الموجز
منذ ساعة واحدة
- الموجز
هل نسيان السورة بعد الفاتحة يبطل الصلاة؟.. الإفتاء تحسم الجدل
في سؤال شائع بين المصلين حول ما إذا كان نسيان قراءة سورة بعد الفاتحة في الصلاة يبطلها، أجابت محمد عبد السميع ، أمين الفتوى، موضحة الحكم الشرعي في هذا الأمر الذي يشغل بال الكثيرين، خاصة في الصلوات اليومية، ويرصد لا يفوتك حكم نسيان السورة بعد الفاتحة في الصلاة أوضح الشيخ محمد عبد السميع، في فتوى رسمية، أن نسيان قراءة السورة بعد الفاتحة في الصلاة لا يؤدي إلى بطلان الصلاة، وأكد أن هذه القراءة ليست فرضًا أو ركنًا من أركان الصلاة، بل تعتبر من الهيئات التي تكمّل الصلاة، وبالتالي فإن السهو عنها لا يؤثر على صحتها. هذا الرأي يأتي ليطمئن القلوب ويوضح أن التركيز الأساسي في الصلاة يجب أن يكون على الفرض الركني، وهو الفاتحة، أما السورة التالية لها فهي مستحبة، ولكن لا تبطل الصلاة بتركها عمدًا أو سهوًا. متى يسن قراءة سورة بعد الفاتحة؟ أضاف الشيخ عويضة عثمان ، أما فيما يخص الركعتين الثالثة والرابعة، فأوضح أن جمهور العلماء لا يرى استحباب قراءة سورة بعد الفاتحة فيهما، بينما ذهب الإمام الشافعي في فقهه الجديد إلى استحبابها، معتبرًا أنه لا مانع شرعي من ذلك. هل يقرأ المأموم الفاتحة في الصلاة الجهرية؟ تناول الشيخ عثمان أيضًا مسألة قراءة المأموم للفاتحة في الصلاة الجهرية، وهي محل خلاف بين الفقهاء: المالكية والحنابلة : يرون أنه لا تجب على المأموم قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية، بل عليه الاستماع للقراءة فقط. الشافعية : يرون وجوب القراءة حتى في الصلاة الجهرية. الحنفية : يقولون بكراهة قراءة المأموم خلف الإمام مطلقًا، سواء كانت الصلاة جهرية أو سرية. استند العلماء في رأيهم إلى قوله تعالى: "وإذا قُرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم تُرحمون" ، كما استشهدوا بحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: "ما لي أُنازع القرآن؟" ، ما يدل على أن الاستماع مقدم على التلاوة في هذه الحالة. خلاصة الأحكام الشرعية نسيان السورة بعد الفاتحة لا يبطل الصلاة . قراءة السورة في الركعتين الأوليين سنة ، وفي الثالثة والرابعة خلاف بين العلماء. قراءة المأموم للفاتحة في الجهرية ليست واجبة عند جمهور العلماء . هذا التوضيح من دار الإفتاء المصرية يأتي في إطار حرصها على الرد على استفسارات المصلين وتيسير الفهم الصحيح لأحكام الصلاة، بعيدًا عن التعقيد أو التشدد. اقرأ أيضًا:


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
كيف أثبتُ التوبة في القلب؟.. أمين الفتوى يجيب
غادة أبوطالب قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التوبة الصادقة باب واسع من أبواب الرحمة الإلهية، وهي مفتوحة لكل عبد مهما بلغت ذنوبه. موضوعات مقترحة جاء ذلك في إجابته على سؤال ورد من عبد الرحمن من أسوان، عبّر فيه عن توبته من ذنوب كثيرة، لكنه يشعر بمحاولات داخلية تدفعه للرجوع لما كان عليه. وأشاد الشيخ محمد كمال، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، بتوبة السائل، قائلاً: "أنا بحييك على اعترافك بتوبتك، فكلنا بشر، والشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وقد نقع في المعصية، لكن الشاطر هو من يعود سريعًا إلى الله ويندم على فعله". وأكد أن التوبة إذا كانت صادقة ونصوحة فإن الله يتقبلها، مستدلًا بقوله تعالى: "إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء"، وقوله سبحانه: "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله". وأضاف أن من يسأل: "هل تُغفر كل الذنوب؟" فإن الجواب جاء في القرآن واضحًا: "إن الله يغفر الذنوب جميعًا". وأوضح أن الإسراف في الذنب لا يُغلق باب التوبة ما دامت النية صادقة، والعودة إلى الله خالصة. وأشار إلى أن الطريق لتثبيت التوبة يبدأ من صدق النية، ثم اختيار الصحبة الصالحة التي تُعين على الطاعة، وقطع كل السُبل والوسائل التي قد تُعيد العبد للذنب، مع الإكثار من الدعاء، ومنها: "اللهم اصرف عني فسقة الجن والإنس"، والدعاء بما يفتح الله به على قلب الإنسان. وأردف: "لا تجعل الشيطان يوهمك بأن الله لن يغفر لك، فالله رحيم تواب، يغفر الذنب ويبدل السيئات حسنات، إن صدقت التوبة وكان القلب صافيًا في العودة إلى الله".