دعاء لطلاب الثانوية العامة بالنجاح تويتر مع أول يوم امتحانات.. دعوات الأهل تسبق أقلام الطلاب
مع انطلاق بداية امتحانات الدور الأول لطلبة الثانوية العامة لعام 2025، وابتداء من اليوم الأحد 15 يونيو للشعبتين العلمية والأدبية في مادّتَي التربية الدينية والوطنية، تتّجه أنظار الطلاب وقلوب أولياء أمورهم إلى السماء، متضرّعين إلى الله أن يرافق أبناءهم التوفيق، وأن يُكلّل جهدهم بالنجاح في مسيرتهم التعليمية.
ومن أبرز الأدعية التي يستحب ترديدها في هذه الفترة:
اللهم ذكّرهم بما تعلّموا، وثبّت ما حفظوه، وحقق لهم ما يطمحون إليه، فأنت الكريم القادر.
اللهم اجعل نهاية هذا العام نورًا وبداية علم وفهم، وامنحهم الحكمة والبصيرة.
لك الحمد يا رب على نعمك طوال العام، فاحفظهم من كل شر، وامنحهم التوفيق الكامل.
اللهم لا تجعل جهدهم هباءً، وبارك لهم في أوقاتهم، وامنحهم التفوق والنجاح العظيم.
يا رب، أنت الأعلم بما في صدورهم، فاستجب دعاءهم وحقق أمنياتهم، واغفر ذنوبهم، إنك السميع القريب.
اللهم افتح عليهم أبواب الفهم، وعلّمهم ما ينفعهم، وزدهم علمًا وهدًى.
وفي مناجاة التذلّل والثقة برحمة الله:
اللهم إني عبدك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، وعدلٌ فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسم لك أن تفتح عليّ فتوح العارفين، وتغمرني بفضلك ورحمتك.
كما يعلو صوت التسبيح في هذه الأوقات:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، بعدد ما كان ويكون إلى أبد الآبدين.
وفي ختام العام الدراسي، يُلتمس الدعاء:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القدس العربي
منذ ساعة واحدة
- القدس العربي
ما السبب وراء احتلال باسكال مشعلاني محرك البحث «الترند»؟
بيروت – «القدس العربي»: تصدر اسم المطربة اللبنانية باسكال مشعلاني قائمة محركات البحث «الترند» بعد كتابتها لمنشور عبر صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك احتوى على خطأ كتابي غير مقصود. بدأت الأزمة، عندما كتبت متمنية السلام للجميع بعد ضربات الصواريخ المتبادلة بين إيران وإسرائيل، قائلة: «صباح الخير مع كل الأجواء الحرب يلي عم نعيشها، الله يمحي الجميع». ولاحظ متابعوها الخطأ وبدأت حملات المزاح والسخرية حول الخطأ الذي غير معنى الجملة تماما، ورغم أن باسكال مشعلاني عدلت الخطأ سريعا، لكن هذا لم يوقف السخرية منها. وكتبت بعدها: «هاي مرة تاني أنا عم بقول يحمي الجميع بالغلط قلت يمحي». وبعدها نشرت أغنيتها الجديدة «اتهرينا»، وعلقت كاتبة: «عن جد الواحد إذا غلط بحرف مصيبه وهلقد بيعمل ضجة.. والحرف تصلح.ع ن جد اتهرينا، مرسي لكل واحد قال كلام حلو واللي فهمها غلط». يذكر أن باسكال مشعلاني طرحت مؤخرا أغنية «اتهرينا».

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
قالت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن أول خطوة للاستفادة من الوقت تبدأ بعد صلاة الفجر، حين تستعين المرأة بالله لأداء وظائفها الدينية والدنيوية، وتُدرك أن كل دقيقة من يومها يمكن أن تكون في ميزان حسناتها إذا احتسبت الأجر وصحّحت النيّة. وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "كتير من السيدات بتبدأ يومها بصلاة الفجر وبتنطلق بعدها في مهامها، بس الأهم إن يكون عندها جدول زمني مرتب على حسب أولوياتها، وكل واحدة لها طبيعة حياة مختلفة، فمفيش نموذج موحد، لكن المهم ترتيب المهام وعدم تأجيل الضروريات لحساب الأمور الثانوية".وأكدت أن تقدير قيمة الوقت هو المفتاح الحقيقي لتنظيم الحياة، ولو "كل سيدة أدركت قيمة الوقت هتقدر ترتب حياتها كلها، وكل ما تقوم به من أعمال بيت وأسرة أو عمل خارجي، هي مثابة عليه، بشرط واحد: إنها تحتسب الأجر عند الله".وشددت على أن من أولويات المرأة التي ينبغي ألا تغفل عنها هي تربية أبنائها، ورعاية أسرتها، مضيفة: "المسؤولية الأولى والأخيرة للمرأة أنها تقوم بواجباتها الحياتية والأسرية، وما دامت لم تُقصّر في ذلك، فهي على خير، وكل ما تفعله في اليوم من مهام أسرية لو نوت به وجه الله عز وجل فهو عبادة".وتابعت: "حتى النوم، لو طلبت من ربنا الأجر عليه علشان تستعين بيه على نشاط اليوم اللي بعده، ربنا هيؤجرها عليه.. يعني هي مأجورة حتى وهي نايمة".وحذّرت من مشكلة التسويف وتأجيل المهام اليومية، موضحة أن هذا النوع من الإهمال يؤدي إلى فساد في الوقت وعدم إنجاز، مضيفة: "كل يوم ليه مهام، لو أجّلتها هتدخل في زحام مهام اليوم اللي بعده، فالمهم ترتيب الأولويات بوعي".


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
الرويشد عاد من رحلة العلاج
عاد المطرب القدير عبدالله الرويشد إلى أرض الكويت، قادماً من من رحلة علاج في ألمانيا.وقال ابن أخيه، الفنان أحمد الرويشد لـ «الراي»، إن «الحالة الصحة لعمي تحسّنت إلى حد ما، حيث خضع لعلاج طبيعي مكثف طوال الفترة الماضية، ولكن الأمر يحتاج إلى المزيد من الوقت لكي يستعيد عافيته».وأوضح أن «الفريق الطبي المشرف على حالته، وضع له خطة علاجية، وإن شاء الله سوف تتحسّن حالته مع مرور الوقت».