logo
ما السبب وراء احتلال باسكال مشعلاني محرك البحث «الترند»؟

ما السبب وراء احتلال باسكال مشعلاني محرك البحث «الترند»؟

القدس العربي منذ 16 ساعات

بيروت – «القدس العربي»: تصدر اسم المطربة اللبنانية باسكال مشعلاني قائمة محركات البحث «الترند» بعد كتابتها لمنشور عبر صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك احتوى على خطأ كتابي غير مقصود.
بدأت الأزمة، عندما كتبت متمنية السلام للجميع بعد ضربات الصواريخ المتبادلة بين إيران وإسرائيل، قائلة: «صباح الخير مع كل الأجواء الحرب يلي عم نعيشها، الله يمحي الجميع».
ولاحظ متابعوها الخطأ وبدأت حملات المزاح والسخرية حول الخطأ الذي غير معنى الجملة تماما، ورغم أن باسكال مشعلاني عدلت الخطأ سريعا، لكن هذا لم يوقف السخرية منها.
وكتبت بعدها: «هاي مرة تاني أنا عم بقول يحمي الجميع بالغلط قلت يمحي».
وبعدها نشرت أغنيتها الجديدة «اتهرينا»، وعلقت كاتبة: «عن جد الواحد إذا غلط بحرف مصيبه وهلقد بيعمل ضجة.. والحرف تصلح.ع ن جد اتهرينا، مرسي لكل واحد قال كلام حلو واللي فهمها غلط».
يذكر أن باسكال مشعلاني طرحت مؤخرا أغنية «اتهرينا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما السبب وراء احتلال باسكال مشعلاني محرك البحث «الترند»؟
ما السبب وراء احتلال باسكال مشعلاني محرك البحث «الترند»؟

القدس العربي

timeمنذ 16 ساعات

  • القدس العربي

ما السبب وراء احتلال باسكال مشعلاني محرك البحث «الترند»؟

بيروت – «القدس العربي»: تصدر اسم المطربة اللبنانية باسكال مشعلاني قائمة محركات البحث «الترند» بعد كتابتها لمنشور عبر صفحتها الرسمية في موقع فيسبوك احتوى على خطأ كتابي غير مقصود. بدأت الأزمة، عندما كتبت متمنية السلام للجميع بعد ضربات الصواريخ المتبادلة بين إيران وإسرائيل، قائلة: «صباح الخير مع كل الأجواء الحرب يلي عم نعيشها، الله يمحي الجميع». ولاحظ متابعوها الخطأ وبدأت حملات المزاح والسخرية حول الخطأ الذي غير معنى الجملة تماما، ورغم أن باسكال مشعلاني عدلت الخطأ سريعا، لكن هذا لم يوقف السخرية منها. وكتبت بعدها: «هاي مرة تاني أنا عم بقول يحمي الجميع بالغلط قلت يمحي». وبعدها نشرت أغنيتها الجديدة «اتهرينا»، وعلقت كاتبة: «عن جد الواحد إذا غلط بحرف مصيبه وهلقد بيعمل ضجة.. والحرف تصلح.ع ن جد اتهرينا، مرسي لكل واحد قال كلام حلو واللي فهمها غلط». يذكر أن باسكال مشعلاني طرحت مؤخرا أغنية «اتهرينا».

"الطريق" لسمير الصايغ.. الألف والميم والنون
"الطريق" لسمير الصايغ.. الألف والميم والنون

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

"الطريق" لسمير الصايغ.. الألف والميم والنون

سمير الصايغ هو في تجربته الشعرية ذو فضاءٍ صوفي، لكنه، بالإضافة إلى ذلك، وربما بالتوازي معه، ناقدٌ تشكيلي، واستطراداً، هو أيضاً فنانٌ له حروفيته الخاصة التي تحتفي، على هواه، ب الخط العربي . اليوم، لسمير الصايغ، وعطفاً على التجربة الحروفية، معرضٌ في غاليري صالح بركات في بيروت بعنوان "الطريق". في هذا المعرض الذي يتواصل حتى الخامس من يوليو/ تموز المُقبل، يجتهد سمير الصايغ ليردَّ فنه إلى حروفيةٍ ما. سنجد لوحاتٍ تستعيد حروفاً، كالألف والميم والنون، على سبيل المثال، وكلماتٍ تسترد، من بعيد، اسم الله، وألفاظاً أخرى يجمعها أحياناً موضوعٌ واحد، كالمذكر والمؤنث، أو معنى جامع كألفاظ الحب. نحن هنا لا نزال في الحروفية، لكن هذه إرادة الفنان وإيعازه الصريح. لا نتعرف بسهولة، في هذه الخطوط العمودية والمتفاوتة الطول، على اسم الله، وتُسعفنا في ذلك البطاقة التي تحمل الاسم إلى جانب اللوحة. لن نتعرف فوراً على الميم والنون والألف، إلا بالرجوع إلى بطاقة مماثلة، وبالطبع لن نتعرف على الحب إلا في ألفاظه التي تُسعفنا البطاقة في استجلائها، وإن كان ذلك ممكناً بدونها. لكن الواضح أن الشكل الهندسي الذي يقابل حرف الميم، أو ذاك الذي يوعز بالألف، أو الآخر الذي يفضي إلى النون، هي أشكالٌ يتم اختراعها في عملية تحويلٍ ومعادلةٍ للأصل، وهي عملية نلاحظ اتساقها، وإن يكن ذلك بفضل التركيب والخيال. ليست هذه التجربة حديثة بالكامل، فلها وجودها في التراث؛ ليس الخط الكوفي بعيداً عنها، بل إنها فائضة عنه بقدر ما هي أصيلة، أو تكون جدّتها في هذه الأصالة، التي غدا الحرف بها فنّاً قائماً بذاته. لم يركن الصايغ إلى إعلانات الهوية التي أضفت على الحروفية خلاصاتٍ قومية أو دينية. كان الحرف، منذ البداية، مستقلاً، عن اللغة أيضاً، وإن يكن من داخلها. إنه لغةٌ في اللغة، وفنٌّ سابقٌ وأصيلٌ فيها. ما يسعى إليه الصايغ هو هذه المزاوجة بين الأصالة والحداثة. حين نقرأ "نون" أو "ميم" أو "ألف" إلى جانب اللوحة، التي هي بناءٌ آخر للحرف، ووجودٌ له هندسته وشكله، ننتبه فوراً إلى أن الميم مرسومة، مثلها كمثل النون والألف، أكثر من كونها مجرد حروف، بل هي حجمٌ وإيقاعٌ ومعمارٌ وامتلاء. هكذا يشطح الصايغ في الاتجاهين: الميم هنا مثالُ الميم، إنها ذروتها، وكذلك النون والألف وبقية الحروف. إنه يسعى في آنٍ معاً، إلى استعادة الحرف، ولكن هذه، في الوقت ذاته، احتفالٌ به، إعادةُ تأسيسٍ ونقلٌ إلى ذلك المستوى القائم بذاته، المستقل بنفسه، المكتمل في بنيانه، والذي يسميه الفنان، من ناحية أخرى، فنّاً. خلقٌ ليس له مقاسٌ أو معيارٌ أو نموذجٌ أو ترسيمةٌ مسبقة إنه فنٌّ بالدرجة الأولى، فنٌّ بكل ما في لعبته من مقوماتٍ وعناصر: الفضاء، والمعمار، والخيال، والنبض، والاستعارة. لا نحتاج، والحال هذه، إلى أن نبحث عن معادلٍ فكري أو فلسفي أو سياسي. الفن هنا في منتهاه، في تمامه، وحين نقول ذلك لا نحتاج إلى أي إضافة أخرى. الفن بما هو خلقٌ وابتكار، خلقٌ ليس له مقاسٌ أو معيارٌ أو نموذجٌ أو ترسيمةٌ مسبقة، أو طريقةٌ سالفة، أو سابقٌ من أي نوع. إنها حروف، وأحياناً كلمات: الألف منصوبٌ وسط الفضاء الذي يتولد من حركته، يتولد بإزائه؛ للنون هذه النواة الخالدة، هذا المركز الداخلي، هذا العمق الموصول؛ وللميم تلك القاعدة الكوكبية. وبالطبع، حين يبني الصايغ من ألفاظ الحب، فإن الجوى والوجد والحنين ليست هنا بمعانيها المباشرة، بل إنها، بعيداً عن هذه المعاني، تخرق الفضاء الذي يقابلها من مسافة. يبقى لنا أن نحدق من ورائها ومن خلالها. هكذا لا يقول الصايغ الكلمات، بل يخترع منها. يخترع من داخلها، وبعيداً عنها، سماءً تضمّها، سماءً تخصّها، سماءً هي وجهها الآخر، هي وجهها العريق، في حين أنه ابن اللحظة، بل هو اللحظة ذاتها. وما ينبني هو، في آنٍ معاً، معانيها الهاربة، معانيها البعيدة، التي ليست معانيَ إلا بهذا المعيار، ليست معانيَ إلا بالموسيقى التي تتردّد، في آنٍ معاً، من داخلها، ومن فضائها، ومن صوتها، وإيقاعها، وما وراءها، وما بعدها، وما هو أيضاً حينها ونبرها. * روائي وشاعر من لبنان كتب التحديثات الحية "ما يحدث في دبي يبقى في دبي" لصوفي غرافيا.. الإثارة فحسب

"زمن الخيول البيضاء" توصل إبراهيم نصر الله إلى "نوبل الأميركية"
"زمن الخيول البيضاء" توصل إبراهيم نصر الله إلى "نوبل الأميركية"

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

"زمن الخيول البيضاء" توصل إبراهيم نصر الله إلى "نوبل الأميركية"

لفتت جائزة نيوستاد الدولية للأدب، في بيانها الذي أُعلنَ عنه أخيراً، وتضمّن أسماء الأدباء العالميّين التسعة الواصلين إلى قائمتها النهائية، إلى رواية "زمن الخيول البيضاء" للروائي والشاعر الفلسطيني الأردني إبراهيم نصر الله (1954)، بوصفها العمل الذي يُمثّل المرشّح العربي الوحيد لنيل الجائزة، والتي سيُعلَن عنها في 21 أكتوبر/ تشرين الأول المُقبل، ضمن مهرجان أدبي تُنظّمه مجلة World Literature Today ("عالم الأدب اليوم")، التي تصدُر عن جامعة أوكلاهوما الأميركية. أن تُنافس "زمن الخيول البيضاء" (الدار العربية للعلوم ناشرون، بيروت، 2007) على "نيوستاد" (توصف بأنّها "نوبل الأميركية")، فإنّ هذا يقول الكثير عن تمكُّن الأدب الفلسطيني من تمثيل سرديته الوطنية، وقدرته على تخطّي الأُطر التي تحكم عادة "الجوائز الكبرى"، فضلاً عن تزامن ذلك مع الظرف الإبادي الاستعماري، والذي كما ينطبق على الشعب الفلسطيني المُباد ينسحب أيضاً على حكاياته ورواياته. تستمدّ هذه الرواية أهميتها من كونها جزءاً من ملحمة "الملهاة الفلسطينية"، حيث تُرجمت إلى اللغة الإنكليزية، ودخلت في القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2009، ووصفتها الأديبة والناقدة العربية الفلسطينية الراحلة سلمى الخضراء الجيوسي بأنها "الإلياذة الفلسطينية". غابت الأسماء العربية عن الجائزة منذ فوز آسيا جبار عام 1996 تُضيء "زمن الخيول البيضاء" 129 سنةً من تاريخ فلسطين، تمتدّ من أواخر الحكم العثماني القرن التاسع عشر حتى نكبة عام 1948، عبر قرية فلسطينية تخيّلية تشكّل مرآةً للواقع الوطني. شخصيات تنبض بالحياة، نساءً ورجالاً، أبطالاً وخونة، يرسم نصر الله لوحة أدبية مفعمة بالشعر والمأساة والمقاومة. الخيول البيضاء في الرواية ليست مجرد حيوانات، بل رموز للكرامة والحرية، تسير بمحاذاة المصير الفلسطيني وتقاوم الانكسار. يجمع نصر الله بين التخييل والتوثيق، ليقدّم عملاً يستحضر الذاكرة الجمعية، ويعيد قراءة التاريخ من منظور إنساني عميق. يضعنا وصول إبراهيم نصر الله إلى القائمة النهائية لـ"جائزة نيوستاد الدولية للأدب" أمام استحقاقات عربية، فلو تمعّنا بقائمة الحاصلين على الجائزة فلن نعثر سوى على اسم وحيد، هو الأكاديمية والروائية الجزائرية الراحلة آسيا جبار (1936 - 2015) والتي نالت الجائزة عام 1996، ومنذ ذلك الحين غابت الأسماء العربية عن الجائزة التي تُمنح مرّة كلّ عامين وتبلغ قيمتها المالية 50 ألف دولار، بالإضافة إلى نسخة فضية من ريشة نسر وشهادة تقدير. الجدير بالذكر أنّه إلى جانب إبراهيم نصر الله تضمّ القائمة النهائية لـ"جائزة نيوستاد" لعام 2026 كُلّاً من: الروائي والشاعر الأوكراني يوري أندروخوفيتش (1960)، والروائية والأكاديمية الأميركية إليف باتومان (1977)، والشاعرة الأميركية مي-مي بيرسنبروغ (1947)، والروائي والأكاديمي الأميركي روبرت أولين باتلر (1945)، والشاعرة الأميركية من أصل سوداني صافية الحلو (1990)، والروائي الفرنسي ماتياس إينار (1972)، والكاتبة والشاعرة اليابانية يوكو تاودا (1960)، والروائية والأكاديمية الأميركية جيسمين وارد (1977). الأرشيف التحديثات الحية إبراهيم نصرالله: "أرواح كليمنجارو"الرواية التي تمنيت دائمًا كتابتها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store