logo
الكويت والقادسية.. «منو يطلّع الثاني»

الكويت والقادسية.. «منو يطلّع الثاني»

الأنباءمنذ 2 أيام

تعود منافسات «الكلاسيكو» الدائمة بين الكويت والقادسية إلى الواجهة مساء اليوم عندما يلتقيان في الدور نصف النهائي لمسابقة كأس سمو الأمير على ملعب علي صباح السالم بنادي النصر وكل منهما مؤهل لبلوغ المباراة النهائية مع الفائز من مباراة العربي والسالمية غدا، وتفوق «الأبيض» على خصمه في هذا الموسم في ثلاث مناسبات مقابل فوز واحد للأصفر في بطولة الدوري، ويتوقع ان تكون مواجهتهما ذات ندية واهداف في الوقت الأصلي مع احتمالية الوصول إلى ركلات الترجيح، غير ان مهاجمي الفريقين قادرون على حسم المباراة في وقتها الأصلي.
الكويت من أقوى المرشحين لخطف اللقب الغالي وضمه إلى ثلاثية السوبر والدوري وكأس سمو ولي العهد، وقد عانى «الأبيض» في مباراة ربع النهائي امام خيطان قبل ان يخرج فائزا بهدف يوسف ناصر، إلا ان مواجهته اليوم مع القادسية تحديدا تختلف عن بقية المباريات، ويراها لاعبوه وجماهيره بطولة خاصة بينهما بعدما تبادلا ادوار البطولة كثيرا في المواسم السابقة، ولا يحتاج مدرب الكويت المونتينيغري نيبوشا يوفوفيتش إلى التفكير طويلا في ايجاد التشكيلة المناسبة لمباراة اليوم لوفرة العناصر القادرة على تنفيذ مهامها، وبرز منهم بشكل خاص الحارس سعود الحوشان وعمرو عبدالفتاح ومحمد مرهون.
أما القادسية فقد خرج من جميع بطولات الموسم الحالي المحلية والخارجية بلا لقب، وهذه فرصته الأخيرة لإسعاد جماهيره قبل نهاية الموسم، وقد عانى «الأصفر» في هذا الموسم من تفشي الإصابات بين صفوف لاعبيه وخصوصا في خط الدفاع وآخرها اصابة خالد ابراهيم بعد مشاركته بعد غياب، كما ان بعض لاعبيه الذين كان يعول عليهم المدرب بيتروفيتش في المباريات الحاسمة لم يقدموا ما هو مأمول منهم مثل محمد صولة والحارس خالد الرشيدي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ولي العهد استعرض مع ولي عهد اليابان العلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين والرؤية المشتركة تجاه تعظيم المصالح المتبادلة
ولي العهد استعرض مع ولي عهد اليابان العلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين والرؤية المشتركة تجاه تعظيم المصالح المتبادلة

الأنباء

timeمنذ 33 دقائق

  • الأنباء

ولي العهد استعرض مع ولي عهد اليابان العلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين والرؤية المشتركة تجاه تعظيم المصالح المتبادلة

التقى سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد صباح اليوم بصاحب السمو الإمبراطوري الأمير فوميهيتو، ولي عهد اليابان الصديقة، وذلك في العاصمة اليابانية طوكيو. هذا وقد تم خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية التاريخية المتميزة التي تربط البلدين الصديقين، والرؤية المشتركة تجاه تعظيم المصالح المتبادلة بينهما وتحقيق تطلعات وآمال شعبيهما الصديقين.

أردوغان يدعو «قسد» إلى وقف المماطلة في تنفيذ اتفاقها مع الحكومة السورية
أردوغان يدعو «قسد» إلى وقف المماطلة في تنفيذ اتفاقها مع الحكومة السورية

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

أردوغان يدعو «قسد» إلى وقف المماطلة في تنفيذ اتفاقها مع الحكومة السورية

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن ما تسمى قوات سوريا الديموقراطية (قسد) الكردية تواصل المماطلة بتنفيذ الاتفاق المبرم مع الحكومة السورية، داعيا إياها الى التوقف عن ذلك. جاء ذلك في تصريحات لصحافيين على متن الطائرة خلال عودته من أذربيجان التي زارها الأربعاء للمشاركة في احتفالات يوم الاستقلال. ونقلت وكالة «الأناضول» عن اردوغان تأكيده إلى ضرورة الحفاظ على وحدة أراضي سورية وهيكلها الموحد ووحدتها الوطنية. وقال «كنا قد أعربنا سابقا عن ترحيبنا بالاتفاق الذي تم التوصل إليه، لكننا نرى أن قوات سوريا الديموقراطية لاتزال تواصل أساليب المماطلة، ويتوجب عليها أن تتوقف عن ذلك». وشدد الرئيس التركي على أهمية تنفيذ الالتزامات وفق الجدول الزمني المتفق عليه، مضيفا «نحن نتابع عن كثب تنفيذ القرارات المتخذة، والشيء الأساسي هو الالتزام بالوعود». وأشار أردوغان إلى أن اجتماعات أنقرة مع الرئيس السوري أحمد الشرع جرت في هذا الاتجاه، مؤكدا أن المسار يسير بشكل إيجابي رغم بعض «الأصوات المتصدعة»، حسب وصفه، وأوضح «لحسن الحظ، لا توجد مشكلة في عملية تركيا الخالية من الإرهاب، والتطورات مستمرة في اتجاه جيد وبناء، والرسائل من الجانب السوري معقولة وإيجابية». وأشار إلى أن الاتصالات مستمرة، قائلا «مفاوضات أصدقائنا مع سورية مستمرة أيضا، ونحن حذرون من أولئك الذين يريدون تسميم العملية، ولن نمنحهم الفرصة». وفي 10 مارس وقع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد «قسد» مظلوم عبدي اتفاقا لدمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية شمال شرق سورية ضمن إدارة الدولة بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي سورية ورفض التقسيم. وفيما يتعلق بمبادرة «تركيا خالية من الإرهاب»، أكد عدم وجود مشاكل في هذا المسار، وأن التطورات جيدة وتسير على نحو إيجابي. وذكر أنه «رغم وجود بعض الأصوات المعارضة إلا أن الرسائل الواردة معقولة جدا وإيجابية وبناءة، وبالطبع مع كل مرحلة جديدة تزداد أعباؤنا إلى جانب آمالنا». وأشار إلى استمرار محادثات مع سورية أيضا في هذا الإطار. وتابع «نتوخى الحذر ضد أولئك الذين يريدون تسميم العملية، ولن نمنحهم أي فرصة، لأن هدفنا واضح جدا، وهو التخلص من مشكلة الإرهاب التي كبدت تركيا سنوات طويلة من الوقت، وأدت إلى فقدان أعز ما نملك وهو مواطنونا، وخدمت أعداء تركيا». وأردف «قطعنا حتى اليوم مسافة غير مسبوقة، وبمشيئة الله سنحقق هدفنا المتمثل في تركيا خالية من الإرهاب».

باراك يرفع العلم في دار السكن الأميركية: ترامب سيزيل سورية من قائمة «الإرهاب»
باراك يرفع العلم في دار السكن الأميركية: ترامب سيزيل سورية من قائمة «الإرهاب»

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

باراك يرفع العلم في دار السكن الأميركية: ترامب سيزيل سورية من قائمة «الإرهاب»

استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع برفقة وزيري الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني والدفاع مرهف أبوقصرة ورئيس جهاز الاستخبارات العامة حسين سلامة المبعوث الأميركي الخاص إلى سورية توماس باراك في قصر الشعب بدمشق، في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها منذ رفع العقوبات الأميركية عن سورية، وتشكيل الحكومة السورية الجديدة. وكان باراك قام بحضور وزير الخارجية، برفع علم الولايات المتحدة الأميركية في دار السكن بالعاصمة دمشق. وكشف المبعوث الأميركي عن ان الرئيس دونالد ترامب سيعلن أن «سورية ليست دولة راعية للإرهاب». وأكد أن الهدف الأساسي للإدارة الأميركية هو تمكين الحكومة الحالية في دمشق، وقال: رؤية الرئيس ترامب تتمثل بأنه يتعين إعطاء الحكومة السورية فرصة بعدم التدخل. وأشار باراك عقب لقائه وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى أن الجيش الأميركي أنجز 99% من مهمته ضد تنظيم «داعش» في سورية «ببراعة»، مؤكدا أن الكونغرس الأميركي يواصل دعم خطوات ترامب في هذا المسار، بما في ذلك جهود الاستقرار السياسي والأمني في البلاد. وفق وكالة رويترز. وفيما يتعلق بالعلاقات الإقليمية، وصف المبعوث الأميركي ملف العلاقات السورية - الإسرائيلية بأنه «مشكلة قابلة للحل»، لكنه شدد على أن «الحل يبدأ بالحوار»، معربا عن رغبة واشنطن في تحقيق السلام بين سورية وإسرائيل كجزء من استراتيجيتها الإقليمية الجديدة. وبعد تقارير عن عقد اجتماعات مباشرة بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين، قال باراك: «أعتقد أننا بحاجة للبدء باتفاقية عدم اعتداء بين سورية وإسرائيل والحديث عن الحدود».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store